تقويم بديل
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    أصبحت أساليب التقويم التقليدية غير صالحة لمواكبة تطورات النظام التربوي لأنها غير قادرة على تحديد مخرجات التعلم، بل تقتصر على قياس مفاهيم ذات مستويات متدنية ومهارات بسيطة، ولذلك اتجهت الأنظار نحو التقويم البديل القادر على قياس سلوكيات المتعلم في مواقف حياتية حقيقية. ويعتمد التقويم البديل على الفرضية بأن المعرفة تبنى ويتم الحصول عليها عن طريق المتعلم وليس المعلم الذي بات دوره إرشاديًا، أكثر مما هو تلقيني. ويعتمد التقويم البديل على تطبيق واستخدام أساليب وأدوات غير تقليدية تشمل حقائب الإنجاز وتقويم الأداء والعروض النظرية والعملية. وجاءت هذه الدراسة لتشخيص واقع تطبيق معلمي التعليم العام للتقويم البديل.

  • ملخص

    أصبحت أساليب التقويم التقليدية غير صالحة لمواكبة تطورات النظام التربوي لأنها غير قادرة على تحديد مخرجات التعلم، بل تقتصر على قياس مفاهيم ذات مستويات متدنية ومهارات بسيطة، ولذلك اتجهت الأنظار نحو التقويم البديل القادر على قياس سلوكيات المتعلم في مواقف حياتية حقيقية. ويعتمد التقويم البديل على الفرضية بأن المعرفة تبنى ويتم الحصول عليها عن طريق المتعلم وليس المعلم الذي بات دوره إرشاديًا، أكثر مما هو تلقيني. ويعتمد التقويم البديل على تطبيق واستخدام أساليب وأدوات غير تقليدية تشمل حقائب الإنجاز وتقويم الأداء والعروض النظرية والعملية. وجاءت هذه الدراسة لتشخيص واقع تطبيق معلمي التعليم العام للتقويم البديل.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أثناء تدريبها لمجموعات كثيرة من المعلمين للترقيات؛ حيث تعد الباحثة مدرب عام لدى الأكاديمية المهنية للمعلم، أن كثير من المعلمين الجدد ممن يتقدمون للترقيات لأول مرة لديهم تدني بمعرفة الاستراتيجيات والأدوات التقويمية المختلفة، بالرغم من تطبيق ما يسمى بالتقويم الشامل في النظام التعليمي. كما أنه لا يوجد اهتمام بملفات إنجاز الطلاب حتى يستطيع المعلم أن يجمع أعمال الطالب المختلفة خلال العام، ومنه يستطيع أن يكتب تقارير مفصلة عن الطلاب تساعده بعملية التقويم وغيرها من مهارات المتابعة. ولحل هذه المشكلات سعى البحث الحالي للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات وأدوات التقويم البديل لتنمية مهارات التقويم والمتابعة لدى معلمي العلوم الجدد؟

  • ملخص

    يشير إزدياد وحداثة الدراسات حول التقويم البديل في المجتمع السعودي لنمو الوعي لأهمية التوجه نحو أساليب تقويم تربوية بديلة وحديثة بحيث تواكب طرق التدريس الحديثة وتحقق أهداف البرامج التعليمية وتواكب استراتيجية التعليم في المملكة وفق رؤية 2030 م. وحدث ذلك لوجود أوجه قصور واضحة لأدوات التقويم التقليدي كالاختبارات التحريرية والتي تشجع على الحفظ والالقاء وليس الفهم، كما وتقيس هذه الاختبارات القدرات بأدنى مستوياتها كالتذكر ولا تهتم بفهم المعاني وتطوير مهارات التفكير من أجل ربط الخبرات السابقة بالموضوعات الجديدة، وهذا ما توفره أدوات ووسائل التقويم البديل كملف الأعمال، وأوراق العمل، وسجل وصف سير التعلم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فاعلية بعض أدوات التقويم البديل (ملف الأعمال، وأوراق العمل، وسجل وصف سير التعلم) في قياس القدرة التحصيلية لدى طلاب كليتي التربية والآداب جامعة الملك فيصل في مقرر مهارات التعلم والتفكير؟

  • ملخص

    لتدريس العلوم في مراحل التعليم المختلفة مكان رئيس؛ إذ يعتبر إحدى المهارات الأساسية التي يكتسبها الطلبة، كما وأنه وسيلة لإكمال دراستهم، وبناء شخصياتهم، حيث ينعكس التحصيل في مجال العلوم على المواد الأخرى. وتعتبر مادة العلوم إحدى العوائق المعرفية لدى الطلبة بما تشكله من تراكم في المعلومات، والارتباط بينها، ولذا سعى التربويين جاهدين لتذليل هذه الصعوبات، وسعى المهتمون بالتربية في المملكة العربية السعودية إلى التطوير المستمر في محتوى المادة العلمية وأسلوب عرضها.

  • ملخص

    تسعى المدرسة لرعاية الطلاب وتربيتهم، وتطوير الحياة الدراسية لهم ومواجهة القضايا والمواقف التي تواجههم وخاصة التي تتعلق بالأمور الأكاديمية، ويساعد التقويم البديل المعلم على تقويم مخرجات تعليمية لا يمكن قياسها بالطرق التقليدية، والتي تركز على انجازات الطلاب لأن التقويم البديل يتطلب من المتعلم مستويات تفكير عُليا وحل المشكلات وتفكير مبدع. وبما أن مناهج العلوم أكثرها ملاءمة لتطبيق التقويم البديل لثرائها واحتوائها على الكثير من مهارات التفكير العليا، ومن هذا المنطلق، سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع ممارسة معلمي العلوم بمحافظة العارضة بالسعودية لأساليب التقويم البديل نظرًا لأهميتها الكبيرة للعملية التعليمية-التعلمية.

  • ملخص

    على الرغم من أهمية التقويم البديل في تحسين أداء الطلبة إلا أن العديد من الدراسات أشارت إلى عدة صعوبات تحد من فعاليته وتشكل عقبات تعترض تطبيق هذا النوع من التقويم ويمكن توضيح أبرز هذه الصعوبات في قلة تدريب المعلمين على أدواته، وحاجته إلى الجهد المضاعف، والوقت الطويل من قبل كل من المعلم والطالب، وارتفاع تكلفته، وإن عدم اتقان المعلمين لأدواته واستراتيجيته دعا إلى الشك في موضوعية وصدق وثبات أدواته وبالتالي نتائجه، وأخيرًا صعوبة تغطية جميع مهام وأداءات الطلبة بشكل جيد نتيجة لكثرة المهام أو كثرة أعداد الطلاب.