-
ملخص
نظرًا لازدياد تعقيد مهام المعلم، واختلافها في ضوء الاتِّجاهات الحديثة في التقويم التربوي، وللأهميَّة التطبيقيَّة العالية التي تترتَّب على توظيف أساليب التقويم البديل في تعليم اللغات وتعلمها، وقلة توظيف تلك الأساليب في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها على الرغم من أهميتها، اتجه البحث الحالي إلى استظلاع آراء عينة من معلمي العربية للناطقين بغيرها في استخدام أساليب التقويم البديل؛ وذلك لأهمية آراء المعلمين في توجيه سلوكهم التعليمي، والأثر الكبير الذي تترتب عليه تلك الآراء، ولعل ذلك يفضي أيضًا إلى تعديل تلك الآراء إذا ما كانت سلبية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الآتي: ما هي آراء المعلمين في إستخدام أساليب التقويم البديل في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها؟
-
ملخص
لاحظ الباحث من خلال ممارسة تدريس متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها في مختلف المستويات ضعفًا في القدرة على توظيف ما تعلموه في مهارات التواصل اللغوي بوجه عام، وأخطاء في النطق والكتابة، ويمكن عزو ذلك لأسباب كثيرة ومن بينها قصور بطرق التدريس التقليدية. وبناء على ذلك تولدت الحاجة لإجراء دراسة لمعالجة المشكلة اللغوية، والبحث عن استراتيجية تدريسية بحيث تلبي حاجات الطلبة، وتعمل على تمكينهم من الفهم القرائي والكتابة الصحيحة في نفس الوقت. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام استراتيجية التعليم المتمايز في تحسين مهارات التواصل اللغوي لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها في الأردن/ جامعة آل البيت؟.
-
ملخص
يمكن الادعاء بأن الورقة البحثية الحالية هي محاولة للإجابة عن التساؤلات التالية: ما هي أفضل سن يستطيع الطفل فيها تعلم اللغات؟ وما هي أهمية الأمر؟ وهل يمكن إتقان أكثر من لغة بجانب لغة الأم دون أن يؤثر هذا عليها؟ ما أهمية تعليم الصغار العربية الفصحى؟ أم نجعلها مقصورة على لغة الكتاب فقط؟ ولماذا يجب الانتباه عند تعلم أكثر من لغة؟ وهل هنالك مخاوف أو تساؤلات من تعلم الطفل أكثر من لغة؟ وما هي طريقة الغمر في تعلم اللغة؟ وما مدى انتشارها؟ وهل يمكن تطبيقها؟ وهل هناك تجارب ناجحة لاستخدامها؟ وما هي الاقتراحات التي سيقدمها البحث للنهوض بمستوى الأمة اللغوي؟
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
تعليم اللغة العربية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4