-
ملخص
من مراجعة الدراسات السابقة حول برامج تنمية التفكير لاحظ الباحث بأن تركيز الباحثين على مهارات التفكير الناقد، وكل من هذه الدراسات ركز على جانب واحد لتنمية التفكير الناقد، وتبين له بأنه يمكن للمعلم أن يقوم بتبني مجموعة من الطرق التي أشارت إليها هذه الدراسات في تنمية التفكير الناقد بشرط إعداده وتحسين مهاراته، لذلك فالتركيز على المعلم وتحسين مهاراته سيعمل على تلبية ما توصلت إليه الدراسات السابقة، وعلى حد علمه فإن هذه الدراسات لم تتطرق للتفكير الناقد لدى فئة معلمي وطلاب فصول الموهوبين، لذلك تم التركيز بهذه الدراسة على تقديم نموذج مقترح لتحسين ممارسات التفكير الناقد لدى معلمي وطلاب فصول الموهوبين.
-
ملخص
من خلال مراجعة الأدب المتصل بأساليب التعلم النشط لوحظ أن للقصة دور فاعل في تنمية مهارات التفكير لدى الصغار، وأن للقصة تقنيات مُستمدة من القصة ذات الاتجاه الواحد حيث يسرد المعلم القصة للتلاميذ ويطلب منهم التفكير بمدلولاتها والتعليق عليها من قبل أحد الطلاب ليعود المعلم مرة أخرى بالتعقيب على هذه التعليقات، ومن القصة ذات الاتجاهين حيث يُطلب من أحد التلاميذ سرد القصة والتركيز على مدلولاتها ومن ثم يتوجه لطالب آخر للتعليق على ماورد في أقوال الطالب الأول مع السماح له بالتعقيب على تعليقات الثاني. وقد حاولت الدراسة الحالية الكشف عن أثر استخدام هذين الأسلوبين مقارنة بالطريقة الاعتيادية في تنمية التفكير الناقد لدى تلاميذ المستوى التمهيدي من رياض الأطفال.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثة كمعلمة لاحظت غياب توظيف المعلمين للوسائل التعليمية الحديثة في تدريسهم اليومي بصورة عامة، وضعف إدراكهم لأهمية وفاعلية توظيفها في المواقف الصفية، والذي انعكس سلبًا على مهارات التفكير الناقد والإبداعي لدى الطلبة، وأضعف من قدرتهم على تحليل وتفسير واستنتاج الظواهر التي يواجهونها في المادة التعليمية، كما وقلل من قدرتهم على تحصيل مستويات عليا في التحصيل العلمي الذي يتم قياسه بالاختبارات والامتحانات. وعليه ارتأت الباحثة إجراء الدراسة حول الوسائل التعليمية وعلاقتها بتحسين مهارات التفكير الناقد لدى الطلبة من وجهة نظر المعلمين بالمدارس الحكومية في العاصمة الأردنية عمان.
-
ملخص
تُلقي هذه الدراسة الضوء على عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين في مرحلة الطفولة المبكرة وأثرها، وقد تُلفت نتائجها نظر الباحثين لبحث طرق تطوير كفاءة ترشيح الموهوبين في الطفولة المبكرة، وتحث المؤسسات ذات الصلة على تغيير سياسات ومِحَكات عملية الكشف عنهم في الطفولة المبكرة، وقد تسد الفراغ في انعدام الابحاث المحلية على حد علم الباحثة، وقد تكشف أيضًا عن مدى الهدر الذي يتعرض له الطلبة الموهوبين من تأخر اكتشافهم، وقد تُسهم بالتالي في تغيير آراء أولياء الأمور الذين يرفضون ضم أبنائهم لبرامج الرعاية، وتلفت نظر وزارة التعليم إلى أهمية توسيع هذه البرامج. وتتمثل الدراسة الحالية في الكشف عن الفروق فى مستوى التفكير الناقد بين الطلبة الموهوبين وفقًا لوقت اكتشافهم.
-
ملخص
ظهرت مشكلة هذه الدراسة من خلال ظروف العصر، وما يجري فيه من تغيير وتطور سريع. وفي ظل حجم المعلومات الهائل بات من الضروري معرفة ما يحتاجه الطلبة والأفراد، ولذا وجب عليهم ممارسة بعض المهارات، وهنا تكمن أهمية التفكير الناقد لأنه يمكّن الطلبة من مواجهة متطلبات المستقبل، وهي إكتساب الأساليب المنطقية في استنتاج الأفكار وتفسيرها، وإتقان عملية التعلم من خلال ربط عناصرها ببعضها البعض، وتطوير مهارات لدى الطلبة تسهم في إعدادهم وتأهليهم للنجاح في هذا العالم، كما لا تزال هناك حاجة لمعرفة المزيد عن التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة وعلاقته ببعض المتغيرات مثل المراقبة الذاتية، والتي ترتبط بحياة الطلاب التعليمية خاصة، وتساعد في فهم كثير من مظاهر السلوك لدى الطلبة.
-
ملخص
تشكل مهارات التفكير الناقد التي تقوم على التحليل، والاستدلال، والاستنتاج، والاستقراء، والتقويم، بُعدًا استراتيجيًا مهمًا من أبعاد المنظومة التعليمية بصفة عامة، كما تعد مُكونًا أساسيًا ومهمًا من مكونات الشخصية التربوية للمعلم، وذلك نتيجة لإسهامها الكبير في بناء الأجيال وصناعة المجتمع. ونتيجة لأهمية مهارات التفكير الناقد ودورها التربوي جاء هذا البحث كمحاولة علمية لاستقصاء مستوى مهارات التفكير الناقد لدى معلمي الدراسات الاجتماعية بمرحلة التعليم الأساسي في سلطنة عمان، كونهم يشكلون فئة مهمة من فئات العملية التعليمية، ومكونًا مهمًا من مكوناتها باعتبارهم بناة المستقبل وأصحاب رسالة إنسانية سامية.
-
ملخص
تعاني المدرسة العربية من هيمنة بعض أنماط التربية التقليدية التي تتمثل في هبوط مستوى إعداد المتعلمين فيها، وعدم تنويع التعليم بما يتناسب وحاجات سوق العمل ومتطلبات المجتمع المتطور، ويعود ذلك لعدة عوامل نذكر منها: إغفال واضعي المناهج الدراسية عت تحفيز المتعلمين على اكتساب مهارات التفكير العلمي التي تساعد على حل المشكلات الدراسية، وإلى عدم تنمية مهارات التفكير النقدي والإبداعي وما وراء المعرفي لدى المتعلمين في المراحل الدراسية المختلفة، واعتماد معظم المعلمين طريقة تدريس واحدة وهي تلقين المعلومات وحفظها، ونقص خبرات المعلمين في الإتجاهات المعاصرة في التدريس، وقصور في عمل الإدارة المدرسية في إعداد المعلمين للتغييرات في المناهج الدراسية، وفي تحسين ظروف البيئة التعليمية. فهل من معين؟
-
ملخص
تقتضي الحاجة إلى تنمية قدرات الطالبات على التفكير الناقد لما لهذا النوع من التفكير من أهمية بالغة وارتباط وثيق بمادة مبادئ التربية. اذ تتضح أهمية التفكير الناقد بالأخص في عصر العولمة حيث يموج العالم بتيارات فكرية وثقافية متناقضة، فإذا لم تكن لدى الطالبة عقلية ناقدة فسوف تتقاذفها أمواج الفكر في اتجاهات متناقضة، فالتفكير الناقد بمثابة المصفاة الت يتحدد للطالبة ما الذي تقبله وما الذي ترفضه في ضوء معايير محددة. وان ميدان طرائق التدريس للمواد التربوية في معاهد إعداد المعلمين والمعلمات بحاجة ماسة إلى الدراسات التجريبية، والتي تهتم بضرورة استعمال طرائق ونماذج تدريس حديثة تتفق مع الفلسفة التربوية الحديثة التي تركز على المتعلم وبناء خبراته بنفسه ومنها انموذج مكارثي.
-
ملخص
تهدف الدراسة الى التعرف على أثر التعلم الالكتروني على مهارات التفكير الناقد، وفحص مستوياته عند الطلبة ليمكن من مساعدة المحاضرين على تشخيص مواطن القوة عند الطلبة وتعزيزها. على دور التعلم الالكتروني في التعلم الجامعي من حيث مهاراته، ومن ثم اطلاع الطاقم الاداري بالجامعة على جدوى توظيف التعليم الالكتروني ومدى صلاحيتها من أجل اتخاذ القرارات السليمة مستقبلاً.
تفكير ناقد
تصنيف:
وجد 9 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 9