استراتيجيات تربوية
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    قامت الباحثة بتغطية مشكلة البحث الحالي من خلال ثلاثة مطالب، وفي المطلب الأول استعرضت المفاهيم ذات الصلة بالموضوع، وهي: نموذج العمل التجاري (Business Model)، وعملية التعليم سواء كان عن بُعد أو التعليم الرقمي أو الإلكتروني والفرق بينهما، وفي المطلب الثاني بينت أهمية نموذج العمل التجاري، وفي المطلب الثالث والأخير بحثت في التغيرات التي ستطرأ على مكونات نموذج العمل التجاري بسبب التحول من التعليم المباشر للتعليم الإلكتروني، بما يتضمن شرائح العملاء، والقيم المقترحة، والقنوات، والعلاقات مع العملاء، ومصادر الإيرادات، والموارد الرئيسة، والأنشطة الرئيسة، والشراكات الرئيسة، وهيكل التكاليف، واختتمت بأهم النتائج وبعض التوصيات.

  • ملخص

    رافق تطور تكنولوجيا المعلومات العالمي زيادة في التحديات، حيث أصبح من الصعب مواكبة سرعة هذا التطور وتطبيق قواعد النظم الحديثة لتحسين العملية التربوية في العراق، ومن أهم المشاكل التي أدت لضعف التطبيق عدم الاهتمام بالتعليم الإلكتروني لأسباب مختلفة ومنها ضعف الميزانيات، ومشكلة تحديث المناهج الثانوية وخصوصًا منهج الحاسوب والذي يحتاج إلى مواكبة التطورات، وقلة توفر المختبرات الحديثة في بعض المدارس التي تمنع عدم توظيفها للتعليم الإلكتروني، ومشكلة تزايد أعداد الطلبة ويقابلها قلة في عدد أجهزة الحاسوب مما يعيق عملية تدريس مادة الحاسوب، وأخيرًا ضعف التأهيل والتدريب للكوادر التربوية على استخدام الحاسوب وكيفية استثمار التعليم الإلكتروني لتحقيق معايير الجودة، وعليه برز التساؤل: كيف يمكن توظيف التعليم الإلكتروني لتجويد التعليم الثانوي في العراق؟

  • ملخص

    يعتبر تمييز الأطفال الصغار الذين قد تظهر لديهم مؤشرات مبكرة على صعوبات التعلم أمرًا مهمًا بحيث يمكن تزويدهم بالدعم الملائم لنموهم في الوقت المناسب، وإحدى أدوات الملاحظة التي تم العمل على تطويرها لتساعد في ذلك هي مقياس تقدير الملاحظة المبكرة للتعلم(Early Learning Observation Rating Scale (ELORS)) ، إذ تعد أداة تعمل على مساعدة المعلمين والآباء في جمع ومشاركة المعلومات حول الأطفال الصغار الذين قد يكون لديهم مؤشرات دالة لحدوث صعوبات تعلم، ومن هنا جاءت فكرة هذه الدراسة لتعبر عن أهمية التدخل المبكر مع الطلبة الذين يُحتمل أن يكون لديهم صعوبات تعلم وأهمية الكشف عن الصعوبات في مراحل مبكرة لتقديم كافة الخدمات التي تحول دون تطور هذه الحالة إلى صعوبات تعليمية في سن المدرسة

  • ملخص

    عرفت الباحثة التعليم المدمج الدوّار إجرائيًا على أنه نموذج تعلم حديث يجمع بين نظام التعلم التقليدي والإلكتروني، ويقوم على التناوب بين محطات التعليم، على أن تُنفذ واحدة منها عبر الإنترنت؛ وهو على نمطين، المقلوب والمتناوب. في النمط المقلوب يتم تقديم المحتوى الإلكتروني الخاص بمهارات الحاسب الألي في المنزل من خلال نظام إدارة التعلم الإلكتروني البلاك بورد، والقيام بالتدريب والتطبيق الفعلي داخل معامل الكمبيوتر في الكلية، وأما النمط المتناوب فهو نمط تعليمي مُتكامل تقوم فيه الطالبات بالتعلم من خلال المحتوى والمصادر المتاحة في إطار دورة معينة مُعدّة مسبقًا، وتتضمن تعلم تقليدي بقيادة الباحثة، وأنشطة تعلم إلكترونية في مجموعات صغيرة، وتعلم فردي عبر الإنترنت، ويتم ذلك وفقًا لجدول زمني محدد من قبل الباحثة. وتكمن مشكلة البحث الحالي بوجود قصور في مهارات الحاسب الألي مما يخلق توجهًا سلبيًا نحو التقنية بشكل عام لدى طالبات كلية التربية بالخرج بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، وعليه، يُمكن معالجة هذه المشكلة من خلال قياس أثر نمطي التعلم المدمج الدوّار (المقلوب/ المتناوب) في تنمية مهارات الحاسب الألى والإتجاه نحو بيئة التعلم.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في ضعف تصورات الطلاب المعلمين بشعبة الجغرافيا بكلية التربية جامعة الأزهر حول ماهية التدريس ومدى قدرتهم على ترجمة ذلك إلى أداءات وممارسات، وتوظيفها بفاعلية في المواقف التدريسية، وهذا ما كشفت عنه الدراسات السابقة والدراسة الاستطلاعية والمقابلات التي أجريت، مما استلزم التعرف على فاعلية استراتيجية الصف المقلوب في تنمية المهارات التدريسية وتوكيد الذات المهنية لدى الطلبة المعلمين بكلية التربية جامعة الأزهر، وذلك من خلال الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية استراتيجية الصف المقلوب في تنمية مهارات التدريس وتوكيد الذات المهنية لدى الطلاب المعلمين؟

  • ملخص

    أدى الإشراف التربوي الحديث إلى تقدم العملية التعليمية برمتها، وحيث أن معلمات رياض الأطفال يتعاملن مع النشء الجديد، فإنهن بحاجة ماسة للتطوير المستمر وتدريبهن على تبني طرق تعلم حديثة، كاستخدام القصص، والألعاب الهادفة، والمشاريع. ومن خلال عمل الباحثة كمعلمة في رياض الأطفال، وملاحظتها ضعف دور المشرفات في تطوير المعلمات جاءت الدراسة الحالية لمعرفة دور المشرفات التربويات لرياض الأطفال في تطوير أنماط التعليم الحديثة لدى معلمات رياض الأطفال داخل الخط الأخضر فى منطقة الشمال.

  • ملخص

    هنالك أسباب تنبع من واقع التعليم الجامعي وما يعانيه من قصور وتجعل من استخدام المدونات والويكي ضرورة ملحة؛ للتغلب عليها. ومن جوانب القصور: قلة فرص التفاعل بين الطلبة المعلمين في البيئات التقليدية، وعدم مناسبة بيئة الفصل لتبادل الخبرات بين الطلبة، وعدم إمكانية تنشيط التعلم التشاركي، بالإضافة إلى تدني مستوى دافعية الطلبة للتعلم، ووقوف الخجل والتردد عائقًا أمام مشاركة الكثير منهم وتفاعلهم أثناء الموقف التعليمي. ومن هذا المنطلق ارتأت الباحثة التوجه إلى دراسة فاعلية استخدام المدونات والويكي في تفاعل الطلبة المعلمين مع الأنشطة الإلكترونية.