-
ملخص
رغم اهتمام وزارة التربية والتعليم بالمعلمين الجدد، وحرصها على تمكينهم والارتقاء بممارساتهم منذ تعيينهم، وتعزيز اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم، إلا أن اهتمامها لا يزال محصورًا بإلحاق المعلمين الجدد بالبرنامج التدريبي “تهيئة المعلم الجديد”، وعليه كان لا بد من التفكير بطريقة مدروسة ونظامية؛ ليكون التدريب جزءًا من نظام شامل يتضمن سياسات، وإجراءات، ونظم فرعية، ومحفزات وشراكات داعمة وغيرها من المكونات المعززة للتنمية الشمولية، وتبني أنموذج لتهيئة المعلمين الجدد؛ بحيث يمكنهم القيام بأدوارهم كمعلمين، ويعزز دورهم القيادي، وذلك استنادا إلى الخبرة التي اكتسبوها، وتلبية احتياجاتهم عند التحاقهم بمهنة التعليم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس: ما الأنموذج المقترح لتهيئة المعلمين الجدد، ولتعزيز دورهم كقادة تعليميين في فلسطين؟
-
ملخص
من خلال خبرة الباحث الميدانية وعمله كمشرفًا لأكثر من عشر سنوات بمدارس التعليم الأهلي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة؛ فقد لاحظ ضعفًا في كثير من كفايات إدارة التدريس الصفي لدى المعلمين الجدد وخاصة كفاية التخطيط، ولاحظ ضعفًا في معرفة استراتيجيات التدريس والتعلم النشط، وضعفًا لدى أغلبهم في ضبط الصف؛ وفي عملية التعزيز، ولوحظ تقصير إتجاه الطلاب قليلي الأداء أو ضعيفي الدافعية للتعلم، وقلة في أدوات التقويم، والاكتفاء بالتقويم التقليدي الموجود بنهاية كل درس، وضعفًا في تفعيل كتاب الطالب وكتاب النشاط، والاعتماد على ملخصات سابقة للمادة. وعليه تحددت مشكلة البحث بوجود عدد من المعلمين الجدد في المدارس الأهلية بحاجة إلى توفر كفايات إدارة التدريس الصفي لتعينهم على القيام بتربية وتعلم الطلاب من خلال وضع تصور لبرنامج تدريب مقترح لتنمية كفايات إدارة التدريس الصفي لديهم.
-
ملخص
تعتبر مهنة التعليم من أكثر المهن السهلة في العطاء والصعبة في الإنجاز، حيث تتأخر نتائج جهد المعلمين، ولذا فإن العديد من المعلمين قد يعاني من الاحتراق النفسي لصعوبة التعامل مع الطلبة، ونظرًا لحاجة المعلمين للدعم والمتابعة باستمرار، فلا شك ان ذلك قد يؤثر في قيمهم ومستوى يقظتهم العقلية. ومن خلال لقاء الباحث ب (15) من المعلمين الجدد، وتوجيه سؤال لهم حول مدى توافقهم وتكيفهم مع المهنة، لاحظ تشتتًا ذهنيًا لدى بعض المعلمين، والذي قد يؤثر في مستوى اليقظة العقلية، كما لاحظ بأن لدى البعض منهم اختلافًا في النسق القيمي، وتبين بأن موضوع اليقظة العقلية وعلاقتها بالنسق القيمي لم يحظ بالبحث من قبل، وعليه جاءت الدراسة الحالية والتي تحاول أن تجيب عن السؤال الرئيس التالي: ما مستوى اليقظة العقلية لدى المعلمين الجدد في لواء قصبة الكرك الأردنية وما علاقتها بالنسق القيمي؟
-
ملخص
بالرغم مما تبذله وزارة التربية والتعليم في سلطنة عُمان من جهود لتحقيق فاعلية عملية التكيف للمعلمين الجدد إلا أن الواقع يشير إلى جوانب قصور عديدة في التكيف المنظمي للمعلمين، ومما يدل على ذلك ما أشارت إليه دراسات سابقة ذات صلة بالموضوع من ظواهر، مثل: ضعف الانتماء الوظيفي، ضعف الالتزام بقوانين العمل، حاجة المعلمين الجدد إلى فترة استهلالية لمعرفة واقع التدريس في المدارس العمانية، نقص المساعدة في تطوير مهاراتهم خلال سنوات عملهم الأولى، ومواجهتهم عدة مشكلات داخل المدرسة كإدارة الصف، وقلة دافعية الطلبة نحو التعلم، وآلية التقويم، وطرق مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
-
ملخص
في الآونة الأخيرة شهدت المناهج بصورة عامة ومناهج الرياضيات بصورة خاصة تحديثًا وتطويرًا شمل النتاجات، والمحتوى، واستراتيجيات التدريس والتقويم، وأصبحت أكثر تركيزًا على المفاهيم الرئيسة والعلاقات فيما بينها، ومن خلال استخدام تطبيقات حياتية، ولذا كان من الواجب إعداد مادة تدريبية توضح الرؤيا الجديدة المتبعة في إعداد منهاج الرياضيات المطور، وكيفية تنفيذه لتحقيق النتاجات التي يسعى لها، وتم تعزيز المادة التدريبية بأنشطة، ومصطلحات وملاحق لتمكين الطلبة من مكونات المحتوى الرياضي للمنهاج المطور. ومن هنا برزت مشكلة الدراسة والتي تتمحور في تقويم برامج تدريب المعلمين الجدد في الصفوف الثلاثة الأولى في المدارس الحكومية على مناهج الرياضيات المطورة من وجهة نظر المعلمين في عمان عاصمة المملكة الأردنية.
-
ملخص
غالبًا ما تصطدم الحماسة التي يُقبل بها المدرسون الجدد على مهنة التدريس، بقلة الخبرة أو حتى بانعدامها، في مواجهة واقع معقد تختلط فيه طبيعة الفئة العمرية للمدرسة، وخصائصها السيكولوجية والوجدانية بالعوامل البيروقراطية، وبضغوطات الآباء، والمجتمع المدرسي. إنه لواقع بعيد تمامًا عن أحلام وتخيلات المدرسين الجدد، خصوصًا حينما يفقد هؤلاء التحكم في الفصل الدراسي، ويصبح الفصل حقلًا لكل أنواع الشغب والممارسات اللاتربوية، والتي لا تحفز على التعلم، و تستنزف المدرس نفسيًا وجسديًا بوتيرة سريعة لن يستطيع معها الاستمرار، وفي هذا المقال محاولة لتعريف المدرسين الجدد على أهم الاستراتيجيات التي تساعدهم على التحكم في الفصل الدراسي، وإنجاز المهام الموكولة إليهم على أحسن وجه.
-
ملخص
يُعد الانتماء المهني شرطًا أساسيًا لأي مهنة عامة ولمهنة التعليم خاصة، ومن أهم القيم التي يحرص المجتمع على غرسها في أبنائه وخاصة المعلمين، وعلى الرغم من ذلك، فإن مهنة التعليم من أكثر المهن التي تعاني من ضعف الانتماء المهني لدى العاملين بها، وبخاصة المعلمين، وهناك العديد من الأسباب لذلك، ومنها: المعاناة الاقتصادية للمعلمين، والتركيز على جوانب الضعف عند تقييم المعلمين، وفقدان الثقة لدى المعلمين في جدوى تطوير النظام التعليمي، والخ. وتعتبر التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد من أهم المداخل لزيادة الانتماء المهني لديهم، والسؤال: كيف يمكن استخدام التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد بالتعليم قبل الجامعي كمدخل لزيادة الانتماء المهني لديهم؟
-
ملخص
مما لا شك فيه هو أنّ المدير كقائد تربوي يلعب دورا مهما في دمج المعلم المبتدئ في المجتمع المهني لمدرسته،وكشفه عن الثقافة السائدة في هذه المدرسة. وتظهر الأبحاث أنّ المدي ريتحمل مسؤولية رعاية وتنمية ثقافة عمل ترتكز على الثقة المتبادلة والصدق والصراحة المهنيّين بين أعضاء الطاقم، وبينه وبين المتدرّبين (Jones, 2007) وإن ثقافة العمل التي تتقبّل وتثمّن آراء وأفكار المعلم المبتدئ تُمكنه من التطوّر والنموّ على الصعيد المهني.
-
ملخص
تعتبر مهنة التعليم من المهن التي يعتز بها الإنسان على مرّ العصور، وقد بدأ التعليم منذ بدء ألخليقة، وهو يتطور ويختلف من عصر لآخر، فالتعليم جزء لا يتجزأ من نظام تربوي عام، والذي يعد أكثر الأنظمة أهمية وحساسية في المجتمع فنجاح أو إخفاق هذا النظام يعني بالضرورة النجاح أو الفشل لكافة مؤسسات المجتمع ونظمه الآخرى.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
-
ملخص
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على ظروف وقضايا المعلمين المبتدئين في مشوارهم المهني في ميدان التعليم في القدس الشرقية، لأن متابعة ما يحدث لهؤلاء الشباب في بداية عملهم أمر في غاية الأهمية لكل العاملين والباحثين في سلك التربية والتعليم، وبالذات بالنسبة للكلية التي درسوا وأعدوا فيها. ومن أهم ما توصل إليه البحث هو ذلك المزج المثير الذي يضم من جهة صورًا مؤلمة لواقع المدارس، ومن جهة أخرى رغبة المعلم المبتدئ وإصراره على متابعة المشوار التعليمي، رغبة منه في أن يترك أثر في نفوس طلابه، رغم ما يواجهة من صعوبات وعوائق.
-
ملخص
-
ملخص
تعتبر مرحلة التأهيل في كليات التربية مرحلة هامة في بلورة الهوية المهنية للمتعلّم الشاب الذي يصل مع توقعات كبيرة وأسئلة كثيرة بالنسبة لاختياره التدريس كمهنةً للمستقبل. تعرض الكاتبة في هذا المقال تقييم المعلمين المتدربين لفترة التأهيل وإسهامها في عملهم كمدرسين. حيث قامت في إطار هذا البحث باجراء مقابلات معمقة مع مدرسين جدد من إحدى الكليات المختلطة وعرضت نتائج المقابلات التي تعكس بعض الاستخلاصات المهمة. في مقدّمة الاستخلاصات نجد الوزن الهام للتدريب العملي فيا لتطور المهني لطلبة التربية والحاجة إلى توسيع هذاالإطار.
-
ملخص
في هذا التلخيص عرض إلى ثمانية عوامل صعوبة يواجهها المعلم العربي المبتدئ في سنة عمله الأولى وهي: التواصل بين المعلمون الجدد وبين التلاميذ وأولياء أمورهم، الزخم خلال التدريس، معرفة أساليب التدريس ضمن موضوع معين، توقعات لدعم لم تتحقق، البيئة التنظيمية في المدرسة والثقافه السائدة فيها ومدى رضا المعلم عنه. أشارت بعض النتائج إلى أن البيئة التنظيمية في المدرسة والثقافه السائدة فيها، والزخم خلال التدريس، يساهمان بشكل بارز في تفسير الأختلاف في مستوى الرضا للمشاركين المختلفين. كذلك وجد أن هنالك علاقة بين خواص الخلفية العامة للمعلم العربي المبتدئ وبين الصعوبات التي يواجهها في السنة الأولى من عمله.
معلمون جدد
تصنيف:
وجد 14 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 14