معلمون عرب
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    أثبتت التجارب التي طبقتها الكثير من المؤسسات الكبرى حول العالم، في مجال الموارد التعليمية المفتوحة نجاحها في تطوير التعليم، وتحسين جودته، والارتقاء بكفاءة المعلم، ومن ثم أداء رسالته على الوجه الأفضل. ومما قاله أ.د. عبدالله حمد محارب، مدير عام المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (إلكسو): سوف يساهم المشروع الذي بدأت الإلكسو في تطبيقه بالتعاون مع منظمة اليونسكو في النهوض بمهنة التعليم، وذلك لعدد المعلمين الكبير في الدول العربية، والذي يحتم حلولًا علميّة فاعلة، تتجاوز الدورات التدريبية التقليدية ذات التكلفة العالية، والمردود الضعيف، وفي عصر النفاذ إلى المعلومات الإلكترونية للتعليم والتدريب، والاستفادة من دروس الإنترنت عالية الاستقطاب، وتغيير خصوصيات المتعلمين، والتحولات المتصارعة لبيئتهم…وإن التوسع في استخدام الموارد التعليمية المفتوحة من قبل المعلمين في الفصول الدراسية، وخلال العملية التعليمية، لأمر جيد لجودة التعليم.

  • ملخص

    هنالك أهمية كبيرة للإنماء المهني للمعلم العربي وخصوصًا في عصر العولمة الذي أفرز الكثير من التحديات في البيئة المدرسية، فالمعلم مطالب في عصر التطورات المتلاحقة بالقيام بأدوار جديدة تمكنه من تحقيق أهداف المتعلم والمجتمع بشكل يضمن التفاعل مع معطيات هذا العصر، والإستفادة من متغيراته المتجددة بما لايتعارض مع الهوية العربية والإسلامية. وتأتي هذه الدراسة لتبحث إشكالات الإنماء المهني للمعلم العربي في عصر التحديات محاولة منها في الكشف عن الواقع الحالي للإنماء المهني للمعلم في الدول العربية، وما يتطلبه هذا الواقع من تصورات مستقبلية تساعد على تطوير هذا الجانب الحيوي بما يخدم تجويد التعليم العربي، ويلبي احتياجات المتعلم، ويحقق أهداف المجتمع.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    في هذا المقال وبناء على السياسة الحالية المتبعة في تأهيل المعلمين العرب يقترح الكاتب سياسة جديدة خاصة بتأهيل المعلمين العرب في دولة إسرائيل وفيها تبحث الأسئلة الأساسية: على من تقع مسؤولية تأهيل المعلمين العرب؟ وكيف يجب أن تنفذ وتدار عملية التأهيل؟ يعتقد أن بحث هذه التساؤلات هو جزء لا يتجزأ من البحث في منظومة تأهيل المعلمين في إسرائيل بشكل عام، وإلى جانب البحث في خصوصية ومكانة منظومة التربية العربية.