مقررات دراسية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    جاءت الدراسة الحالية لأهميتها في نظرتها للشباب والنشء كمستقبل المجتمعات وتفكيرهم أساس لبناء هذا المستقبل من خلال التربية الإبداعية الفريدة، ولقلة الدراسات التي تناولت معوقات التربية الإبداعية والتفكير الإبداعي، وللضرورة الملحة للتربية الإبداعية بعصر يتوفر فيه تغيير المعلومات باستمرار، ووجود الكثير من الممارسات الخطأ ومن الروضة والتي تقلل من الإبداع ولا يعرف أحد مدى خطورتها، ولتوضيح أهمية دور التنشئة الاجتماعية ومؤسساتها المختلفة في دعم التربية الإبداعية أو قمعها، ولتسليط الضوء على التربية الإبداعية في دور رياض الأطفال نظرًا لأن السنوات الأولى من عمر الطفل تمثل حجر الأساس لما بَعد.

  • ملخص

    يتصف أطفال مرحلة الروضة بالشغف والتطلع والتجربة، ولذا نجدهم يندفعون للقيام بأعمال قد تكون خطرة، وهم لا يدركون ذلك، فقد يضعون أشياء داخل أنوفهم أو أفواههم أو أذانهم مما قد تؤذيهم، وعليه فمن أدوار معلمات مرحلة رياض الأطفال تزويد الأطفال بمصادر تعليمية آمنة ومتنوعة، وفى نفس الوقت تتسم بالسهولة والجاذبية والتشويق ومراعاة متطلبات المرحلة العقلية والإجتماعية والمهارية والوجدانية، وبحيث تكون آمنة أثناء الإستخدام وممتعة للأطفال، وتُمكن المعلمات من تعليم مهارات القراءة باللغة الإنجليزية، ومهارات بعض الأنشطة لأطفال هذه المرحلة من خلال استخدام الحواس والنشاط الحركي العقلي. وعليه، هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فاعلية استخدام كتب تعليمية تفاعلية مصنوعة من قماش الجوخ والإكسسوارات في تنمية التحصيل المعرفي لدى أطفال الروضة مقارنة بالكتب التقليدية.

  • ملخص

    نتيجة لتراجع مخرجات المؤسسات التربوية، وارتفاع معدلات الهدر المدرسي، وتدني مستويات التحصيل العام، بسبب فشل أساليب التقويم الكلاسيكية في طبيعة تحديد أداء المتعلم، وتزايد الدعوات إلى ضرورة تطوير منظومة التقويم التعليمي، لتتماشى مع تطور النظريات التربوية الحديثة، والتي تقوم على أساس ترجمة الأهداف التربوية إلى إجراءات سلوكية قابلة للملاحظة والقياس، وإعداد الأدوات اللازمة لعملية التقويم من اختبارات، واستبانات، وبطاقات ملاحظة، وتحليل البيانات. وعليه، سعت الدراسة الحالية لمعرفة مستوى استخدام أساتذة مدارس التعليم الابتدائي لولاية سطيف في دولة الجزائر لاستراتيجيات التقويم التربوي الحديث في تنفيذ المقرر الدراسي.

  • ملخص

    لاحظت الباحثتان من خلال خبرتهما في إعداد معلمات رياض الأطفال والمرحلة الأساسية وعملهما في برامج إعداد المعلمين والمناهج عدم وضوح المعرفة المتعلقة بتعليم الرياضيات لدى معلمات رياض الأطفال والممارسات التعليمية المناسبة لأطفال هذه المرحلة، وكذلك النظرة القاصرة لمنهاج الرياضيات لمرحلة رياض الأطفال الذي يتحدد بالأعداد والأنماط، ومن هنا برزت الحاجة إلى هذه الدراسة، وذلك من أجل توجيه مسار عملية إعداد معلمات رياض الأطفال وتدريبهنّ على نحو صحيح وتحديث برامج التدريب وفق معايير مهنية معاصرة تتناسب مع عصر التكنولوجيا الحديثة لتعليم الرياضيات، وكمحاولة لتعزيز الممارسات الإيجابية والتركيز على الممارسات التربوية التي تُسهم في اكتساب مفاهيم رياضية بطريقة حسية وذاتية، وكذلك لتكمل ما اقترحته الدراسات التي تناولت المحتوى الرياضي الأكثر أهميّة في الروضة من أجل تضمين مناهج الروضة بالموضوعات الرياضية الأخرى، بالإضافة إلى الأعداد والأنماط التي تركّز عليها معظم المناهج الحالية بشكل كبير.