ثورة صناعية رابعة
تصنيف:
وجد 3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    أصبحت المؤسسات التعليمية بحاجة لتوظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة بما يخدم العملية التعليمية، كما أصبح تطور الذكاء الاصطناعي عاملًا مؤثرًا في اختيار الوظائف المستقبلية التي تتطلب مهارات تتعامل مع الثورة الصناعية الرابعة، والتي تُسمى بمهارات القرن الحادي والعشرين، وفي هذا الجانب يجب تضمين هذه المهارات بالمناهج الدراسية، بهدف تحسين بيئة التعلم وتطوير أنظمتها، إضافة إلى الخروج بأفكار تساعد على تطبيق ثقافة الإبتكار والتغيير والتطوير بالمدارس والكليات وللقيادات الإدارية والتعليمية، من أجل إعداد جيل قادر على مسايرة التطورات بشتى المجالات. وعليه، يقع العبء الأكبر على المؤسسات التعليمية في السعي قدمًا لتطوير المناهج بحيث تركز على التكنولوجيا الحديثة المتطورة المتسارعة واكساب الطلاب وتدريبهم على المهارات التكنولوجية والإبداعية التي تتطلبها مقتضيات الثورة الصناعية الرابعة.

  • ملخص

    أصبحت التنمية المهنية الإلكترونية للمعلمين مَطلبًا مُلحًا في ظل المسؤوليات والأدوار الجديدة الملقاة على عاتقهم، وذلك بسبب التطور في العلوم والتقنيات التعليمية، مما دعا للحاجة إلى وجود أساليب تتصف بالكفاءة والجودة لتنمية مهارات المعلمين وتلبي حاجاتهم في الميدان التربوي، ومن هذا المنطلق هدفت هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على واقع التنمية المهنية الإلكترونية للمعلمين فى ضوء الثورة الصناعية الرابعة.

  • ملخص

    بدأت الثورة الصناعية الرابعة رسميًا مع بداية الألفية الجديدة، وإذا كانت الثورة الأولى قد انطلقت بدفع الطاقة البخارية، وهبت عواصف الثانية بتأثير طاقة الكهرباء، والثالثة قد انطلقت على سكة الحوسبة والمعلوماتية، فإن الثورة الصناعية الرابعة قد انطلقت من منصة الاندماج الثوري لمجموعة هائلة من الاكتشافات العبقرية في مختلف مجالات العلوم والمعرفة الإنسانية ولاسيما في مجالي التكنولوجيا الرقمية الهائلة والذكاء الاصطناعي، حيث تندمج التقانات الذكية على نحو تتلاشى فيه الخطوط الفاصلة والحدود القائمة بين ما هو رقمي وتكنولوجي وفيزيائي وبيولوجي. وتتميز هذه الثورة بالسرعة والتعقيد والشمول، وللنجاح في مواكبة الدول المتقدمة فإن الاستجابة لهذه التغيرات يجب أن تكون شاملة ومتكاملة وتضم جميع الأطياف، وخاصة ضرورة إعداد أفراد المجتمع بالشكل والكيفية التى تمكنهم من التفاعل مع معطيات العصر، ويتم ذلك من خلال الإعداد الملائم للمعلم والمتعلم وعملية التعليم بكل ما يرتبط بهم.