مدارس التعليم الأساسي
تصنيف:
وجد 3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    يقتصر نجاح مفهوم الدمج بعوامل كثيرة تُسّهل نجاحه أو تُسّرع فشله، ومن أهمها اتجاه معلمي التعليم العام حيال عملية الدمج، حيث تعتمد ممارسات الدمج الفعّالة على أراء المعلمين حول طبيعة الإعاقة والدور المطلوب منهم لدعم هذه الفئات الخاصة وكذا اتجاهاتهم الإيجابية. كما أن الفهم الجيد لاتجاهات المعلمين نحو عملية الدمج يساعد في تحسين البيئة التعليمية، فاتجاهات المعلمين المتقلبة حيال الدمج يمكن أن تؤدي إلى ممارسات تدعم عملية العزل أكثر من الدمج داخل الفصول، وعلى العكس فإن اتجاهات المعلمين الإيجابية تجعلهم يستخدمون استراتجيات تسمح لهم بمراعاة الفروق الفردية بين الطلبة. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: ما هي اتجاهات معلمي المدارس الابتدائية نحو دمج ذوي الإحتياجات الخاصة ضمن مسار التعليم العادي؟ وهل توجد علاقة بين اتجاهات معلمي المدرسة العادية نحو الدمج وبعض المتغيرات، مثل: الجنس، والخبرة المهنية، والتخصص.

  • ملخص

    يقضي الطلبة ذوي صعوبات التعلم جل وقتهم بالصفوف العادية المدرسية، جنبًا إلى جنب مع أقرانهم الطلبة العاديين، وعلى الرغم من أن معظم هؤلاء الطلبة يتلقون تدخلًا إضافيًا بغرف المصادر بأجزاء من يومهم الدراسي. ولأن لهؤلاء الطلبة تحديات أكاديمية جمة، ومهارات دراسية، وبعض المشكلات المعرفية والمهارات الأخرى فهم بحاجة ماسة لتعديل يتراوح بين الطفيف والمتعدد في أساليب التعليم وتكييفه بالمناهج وطرق التدريس، وتأدية المهمات، ودخول الاختبارات، بالإضافة لتعديل البيئة ومواءمتها، وبدون تلك الطرق والتعديلات فإن هؤلاء الطلبة سيواجهون مشكلات عديدة للاستفادة من المهارات والخبرات التي تتوافر للطلبة بالمنهاج العام. وعليه، حاولت الدراسة معرفة وتحديد إلى أي مدى يستخدم المعلمين تعديل الأساليب، وهل هناك ما يحد من فرص استخدامهم لتلك الأساليب المُعدّلة؟

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.