ذوي الهمم
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    يعاني طلبة ذوي صعوبات التعلم من ندرة البرامج والأساليب الحديثة التي تنمي قدراتهم التعليمية، مع العلم أن احتياجهم لهذا النوع من البرامج يفوق احتياج الطلبة العاديين؛ بسبب حاجاتهم الماسة إلى التغلب على المشكلات الدراسية التي تواجههم. وقد اهتمت الدول الأجنبية بهذه الفئة عن طريق تقديم بعض البرامج التي تُسهم في تجاوزهم المشكلات الدراسية، مثل (برنامج كورت للتفكير، واستراتيجيات “إيلس Ellis “للتفكير)، ولكن بلادنا العربية لا زالت تعاني من قلة هذه البربامج التي يحتاجها طالب صعوبات التعلم؛ ليتجاوز العقبات التعليمية ولتطوير مراحل التفكير العامة له. وقد شهدت الفترة الأخيرة اهتمامًا ببعض برامج التفكير للطلبة ذوي صعوبات التعلم، مثل برامج التفكير الإبداعي والتفكير الناقد، والمُلاحظ أن برامج التفكير الإيجابي كمفهوم جديد لم تحظ إلا بعدد قليل من الدراسات، وعليه جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من إحساس الباحثة خلال ما رصدته على أرض الواقع، حيث بات التعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا يشكل مصدر قلق لأولياء الأمور؛ نظرًا لزيادة الساعات التي يقضيها التلاميذ في استخدام الأجهزة الإلكترونية. وإذا كان استخدامها يحمل في طياته الكثير من الأمور الإيجابية فإنه لا يخلو من بعض المخاطر الصحية والسلوكية لدى التلاميذ بشكل عام، وذوي صعوبات التعلم بوجه خاص والتي ينبغي الالتفات إليها. ومن الاطلاع على الجهود البحثية المرتبطة بالوقوف على العلاقة بين استخدام الإنترنت والمشكلات السلوكية تبين وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائيًا بينهما. وعليه، جاءت هذه الدراسة للكشف عن استخدام ذوي صعوبات التعلم للأجهزة التعليمية بمدينة نجران بالمملكة العربية السعودية، وعلاقتها ببعض المشكلات السلوكية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر أولياء الأمور والمعلمين.

  • ملخص

    رغم المحاولات المختلفة لإدخال التقنيات المساندة لتطوير العملية التعليمية، فهناك الكثير من العقبات التي تحول دون استخدامها الأمثل، ومن هذ العقبات ما له علاقة بخصائص المعلم، مثل تصورات المعلمين نحو استخدام التقنيات، والكفاءة الذاتية، والتطوير المهني. ومن خلال اطلاع الباحثة على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة تبين لها وجود ضرورة ملحة لمعرفة تصورات المعلمين نحو دمج التقنيات المساندة في تدريس الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية وعلاقتها بكفاءتهم المهنية، الأمر الذي سيسهم في توفير الخدمات اللازمة المقدمة للطلبة وتطويرها.

  • ملخص

    سببت جائحة كورونا تحديًا هائلًا للمجتمع كافة، وخاصة للأطفال من ذوي صعوبات التعلم وأسرهم، حيث يمثل هؤلاء الاطفال نسبة كبيرة من أطفال المجتمع، ويعانون من مشكلات تحد بينهم وبين التواصل الحقيقي والفهم والادراك لما حولهم. وعليه، تنبثق أهمية هذه الدراسة نظريًا نتيجة إلى قلة البحوث التي تم اجرائها حول التعليم عن بُعد الموجه للطلبة من ذوي صعوبات التعلم، وتحديدًا بالمملكة العربية السعودية. لذا؛ تعتبر هذه الدراسة إثراء للمكتبات السعودية والعربية بالمعلومات والإحصائيات المفيدة حول أهم التحديات التي واجهت الطلبة من ذوي صعوبات التعلم وطرق التغلب عليها من وجهة نظر أولياء أمورهم. إضافة الى ذلك، يمكن اشتقاق الأهمية التطبيقية للدراسة انطلاقًا من الجانب الذي تبحث فيه وهو الجانب التعليمي، والذي يُعد من أهم الجوانب الأساسية في تطوير المجتمعات، لذلك تسعى البلاد جميعها إلى تعزيز هذا الجانب وتقويته لدى جميع الافراد سواء كانوا مـن ذوي صعوبات التعلم أم افرادًا عاديين.