تعليم رقمي
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    على الرغم من التقدم التقني المتسارع واعتماد المؤسسات التعليمية على المنصات الإلكترونية كوسيلة داعمة في التعليم والتدريب، إلا أن مدى فاعلية هذه المنصات في الإعداد المهني للطالبة المعلمة لا يزال محل تساؤل، خاصة فيما يتعلق بجاهزيتها لممارسة المهنة، وتنمية مهاراتها التربوية والرقمية، وربطها بين الجانب النظري والتطبيقي في بيئة افتراضية. وعليه، تتمثل مشكلة البحث في محاولة الكشف عن دور المنصات الإلكترونية في دعم وتطوير الإعداد المهني للطالبة المعلمة في قسم تربية الطفل، والتعرف إلى مدى استفادتها من هذه المنصات في تنمية الكفايات اللازمة لممارسة مهنة التعليم بفعالية. وتتمثل المشكلة بالسؤال: ما دور المنصات الإلكترونية في عملية الإعداد المهني للطالبة المعلمة في قسم تربية الطفل؟

  • ملخص

    تُمكّن المهارات الرقمية المعلم من استخدام التكنولوجيا في التعليم. سواء كان ذلك عبر القدرة على استخدام المواقع الالكترونية والتطبيقات أو إنشاء الملفات بأنواعها وحفظها ورفعها وارسالها عبر الإنترنت، أو من خلال معرفة كيفية البحث في محركات البحث بطريقة صحيحة ودقيقة، أو من خلال القدرة على التعلم المستمر عبر منصات التدريب الإلكتروني. أو تصميم عروض تقديمية تفاعلية، أو إدارة فصل افتراضي. والمهارات الرقمية ليست مجرد معرفة بكيفية تشغيل جهاز هاتف ذكي أو لابتوب، بل هي الاستعداد والقدرة على تحويل الفصل الدراسي إلى بيئة تعليمية حديثة ومتطورة.

  • ملخص

    تناولت هذه الورقة البحثية أدوار المعلمين المهنية والنفسية والتقنية المستقبلية في ظل تحديات تعليم الطوارئ والجوائح، خاصة في ظل أزمة الكورونا وفرص التعليم والتعلم عن بُعد، متضمنة مقدمة عن الموضوع، وكمحاولة للإجابة عن التساؤلات التالية: ما هي التحديات التعليمية/التعلمية التي أفرزها تعليم الطوارئ والجوائح للمعلمين؟ وما هي اتجاهات البحث الجديدة للتدريس الافتراضي وتعليم الطوارئ؟ وما هي الأدوار المهنية المستقبلية للمعلمين في ظل تعليم الطوارئ والجوائح؟ وبعد الإجابة عن التساؤلات قدمت مجموعة من التوصيات.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.