تطوير المناهج
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    إن التقدم السريع والتطور الذي يمر فيه المجتمع السعودي بكافة الميادين يستوجب إعادة النظر في المناهج لتواكب هذا التغير والتقدم، فالمناهج الحالية تحتاج إلى تطوير نوعي بحيث تتناسب مع التقدم التكنولوجي، وتقوم على توظيف مهارات التفكير، وتحفيز التفكير المنطقي والفضول العلمي كونه المحرك الأساسي لمنظومة الإبداع، والعمل على بناء معارف وخبرات الأفراد بما يتناسب ومستجدات العصر المتسارعة، وتلبي حاجاتهم، ومتطلبات خطط التنمية الوطنية، وحاجات سوق العمل المستقبلية. وعليه جاءت أهمية تطوير مناهج الطفولة المبكرة في ضوء الابتكار والذكاء الاصطناعي لتولد جيلًا قادرًا على بناء الوطن، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في تطوير مناهج الطفولة المبكرة في ضوء الابتكار والذكاء الاصطناعي من وجهة نظر المعلمين بالمملكة.

  • ملخص

    أصبحت المؤسسات التعليمية بحاجة لتوظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة بما يخدم العملية التعليمية، كما أصبح تطور الذكاء الاصطناعي عاملًا مؤثرًا في اختيار الوظائف المستقبلية التي تتطلب مهارات تتعامل مع الثورة الصناعية الرابعة، والتي تُسمى بمهارات القرن الحادي والعشرين، وفي هذا الجانب يجب تضمين هذه المهارات بالمناهج الدراسية، بهدف تحسين بيئة التعلم وتطوير أنظمتها، إضافة إلى الخروج بأفكار تساعد على تطبيق ثقافة الإبتكار والتغيير والتطوير بالمدارس والكليات وللقيادات الإدارية والتعليمية، من أجل إعداد جيل قادر على مسايرة التطورات بشتى المجالات. وعليه، يقع العبء الأكبر على المؤسسات التعليمية في السعي قدمًا لتطوير المناهج بحيث تركز على التكنولوجيا الحديثة المتطورة المتسارعة واكساب الطلاب وتدريبهم على المهارات التكنولوجية والإبداعية التي تتطلبها مقتضيات الثورة الصناعية الرابعة.

  • ملخص

    أحدث المشروع الشامل لتعليم اللُّغة العربية في المملكة العربية السعودية نقلةً نوعيةً في تقديم اللُّغة العربية من مواد منفصلة وغير مترابطة إلى منهج متكامل، فيه جميع فروع اللُّغة العربية؛ ولكون تدريس اللُّغة العربية ينهض به معلمون من تخصصات متعدِّدة وخاصة في المرحلة الابتدائية ويختلفون من حيث إلإعداد والتأهيل بحسب الجامعات التي يتخرجون فيها؛ هذا التنوع في تأهيل المعلمين وهذه النقلة في بناء منهج تعليم اللُّغة العربية؛ تطلب من وزارة التعليم بناء أدلَّة مخصصة للمعلمين تبنى في ضوء توجهات المشروع الشامل لتطوير المناهج. وعليه، تحددت مشكلة هذا البحث في تقويم أدلة معلمي اللُّغة العربية للصف الأول الابتدائي في المشروع الشامل لتطوير المناهج في ضوء معايير علمية مقترحة.

  • ملخص

    في الماضي، إستند تخطيط المناهج بهدف تطويرها إلى رأي الخبراء الذين يخططون لمثل هذا التطوير، ويقدمون هذه المخططات النظرية للمدرسين لتنفيذها. تَغيّر هذا التوجه، وأصبح الوصول إلى نتائج ذات بال وقيمة في تطوير المناهج يعتمد على إشراك المدرسين فعليًا في كل خطوة من خطوات التطوير؛ ويعود ذلك لسببين: الأول لأن المعلّم ركن أساسي في المنهج وله فعاليته وقيمته وجدواه، والثاني لإجماع النظريات التربوية الحديثة على أن المنهج عبارة عن مجموعة الخبرات التربوية التي ينفذها المعلّم توجيهًا وإرشادًا وممارسة. وليمارس المعلّم دوره فلا بد أن يخطط لتطوير المنهج مراعيًا الأسس الفلسفية والنفسية والاجتماعية للمنهج، ومنطلقًا من الصف وإلى المدرسة وإلى المجتمع المحلي الذي تخدمه المدرسة ومن ثم إلى الوضع الاجتماعي والثقافي وإلى طريقة الحياة في المجتمع.

  • ملخص

    يهدف البحث إلى معرفة أثر تدريس وحدة تاريخية مقترحة عنوانها: “الأنبياء والحضارات القديمة في الوطن العربي” في ضوء مدخل الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في تنمية مهارات التفكير التاريخي لدى طلاب الصف الأول ثانوي في جمهورية مصر العربية. توصل البحث إلى فاعلية تدريس وحدة المذكورة في تنمية مهارات التفكير التاريخي لدى طلاب الصف الأول ثانوي مجملة وفي كل مهارة من مهاراته الفرعية. وأوصى الباحث بضرورة الآفادة من آيات القرآن الكريم ومعجزاته عند بناء مناهج التاريخ بمختلف المراحل الدراسية.