استراتيجيات تعليمية
تصنيف:
وجد 12 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 12
  • ملخص

    جاءت أهمية دراسة موضوع درجة توظيف استراتيجية التعلم الإلكتروني لدى معلمي المدارس الابتدائية بمنطقة النقب من وجهة نظر المعلمين أنفسهم لأجل المساهمة في تطوير التعليم الابتدائي، وتحسين كفاءة المعلمين وزيادة تفاعل الطلاب وتقديم توصيات من شأنها تحسين استراتيجيات التعليم الإلكتروني. وانبعثت أهمية الموضوع لعدم بحث هذه العلاقة في مدارس منطقة النقب العربية بصورة مباشرة سابقًا والتي تناولت موضوع توظيف التعلم الإلكتروني ورأي المعلمين أنفسهم. وعليه، صيغت مشكلة الدراسة كحاجة لتقصي واقع توظيف التعليم الإلكتروني في ضوء متطلبات القرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    على الرغم من أهمية التقييم فقد أشارت العديد من الدراسات الميدالية إلى أّن أساليب التقييم الشائعة في المدارس العربية عموما لا زالت تقليدية وتقتصر على الاختبارات، وحسب بعض الدراسات بينت أن واقع استخدام المعلمين لأساليب التقييم الحديثة كان متدنيًا. كما ولاحظت الباحثة من خلال خبرتها العملية في التدريس أن أساليب التقييم لدى المعلمين يغلب عليها التركيز على بعض الاستراتيجيات وإغفال بعضها الآخر، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما مدى تطبيق المعلمين لاستراتيجيات التقويم البديل في مدارس المرحلة الابتدائية داخل الأخضر؟  

  • ملخص

    رغم أهمية استراتيجية الدمى التعليمية وفاعليتها، إلا أن العديد من المدارس تواجه صعوبات وتحديات في تطبيقها؛ ويعود ذلك إلى عدم وجود إمكانيات وميزانيات كافية، ونقص في الأدوات المناسبة لتطوير هذه الاستراتيجية واستخدامها، إضافة إلى غياب الكفاءات المهنية والمعلمين والمعلمات المؤهلين لاستخدامها بفعالية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة رؤية المعلمات حول أهمية استخدام استراتيجية الدمى التعليمية في التربية العادية والتربية الخاصة.

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة على أهمية التكنولوجيا في إكساب الطالبات من ذوات الإعاقة الفكرية المهارات المهنية، ومساعدتهن في الكشف عن ميولهن وقدراتهن، وإلى أن الموقف الإيجابي للمعلمين تجاه استخدام تطبيقات الأجهزة المحمولة في تدريس الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية يحقق أثرًا إيجابيًا في العملية التعليمية، ومن هنا جاء اهتمام الدراسة بالطالبات ذوات الإعاقة بالمرحلة الثانوية. كما وتبين للباحثة من خلال تواصلها بمدارس دمج التربية الفكرية للمرحلة الثانوية بمنطقة مدينة مكة عدم وجود البرامج الانتقالية؛ سواء عن طريق التكنولوجيا التي تمكن من الكشف عن المهن المتوفرة بسوق العمل، أو من خلال ذهاب الطالبات لمكان العمل.

  • ملخص

    تُسهم اليقظة العقلية بجعل المتعلم يشعر بدرجة عالية من الإدراك والانتباه لأفكاره ومشاعره، وتسهم بعملية توسيع آفاقه المعرفية واكتساب المعلومات، والانفتاح على جل الخبرات الجديدة لمعالجة المواقف التي تواجهه. فاليقظة العقلية توسع الرؤية، وتزيد الفرص لتعلم الجديد، وتجعل الفرد يتسم بالمرونة في تقبل الجديد في البيئة من إمكانيات مختلفة، وتزيد من تركيز انتباه الشخص على كل ما يدور حوله وفي الوقت نفسه تسمح للشخص التحقق من واقعه دون الوقوع في الأحكام الانفعالية. ومن خلال عمل الباحث بالتدريس وإجراء دراسة استطلاعية لاحظ ضعف أبعاد اليقظة العقلية لدى التلاميذ الموهوبين بالصف الخامس، وعليه هدف البحث الحالي للتوصل لأبعاد اليقظة العقلية ومدى توافرها لدى التلاميذ الموهوبين بالمرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    في ضوء تجربة الباحثة وعملها في قطاع التعليم في المملكة الأردنية، فقد لاحظت وعيًا لدى المعلمين بأهمية تطبيق استراتيجيات التعليم الحديثة لدورها الإيجابي في العملية التعليمية، كما تبين لها وجود عدد من المعوقات التي تحول دون تطبيق تلك الاستراتيجيات، الأمر الذي حفّزها على إجراء هذه الدراسة التي تمحورت مشكلتها حول الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المرحلة الثانوية لاستراتيجيات التعليم الحديثة من وجهة نظر معلمي مدارس محافظة الكرك في دولة الأردن؟

  • ملخص

    من خلال دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة على (20) معلمة من معلمات المرحلة الابتدائية للتعرف على مدى معرفتهن وتطبيقهن لاستراتيجية المحطات العلمية، ومدى ادراكهن لأهمية تنمية الخيال العلمي لدى التلميذات، وتبين من نتائجها أن هذه الاستراتيجية جديدة نسبيًا، ومع ذلك تحظى بقبول واسع بين المعلمات ويرون أهميتها في تنمية التحصيل وتنمية الخيال العلمي للتلميذات. ونظرًا لقلة الدراسات التي تناولت جانب الخيال العلمي رأت الباحثة أن هناك حاجة لتسليط الضوء على استراتيجية المحطات العلمية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فاعلية تدريس العلوم باستخدام استراتيجية المحطات العلمية في تنمية الخيال العلمي لدى تلميذات المرحلة الابتدائية؟

  • ملخص

    تحددت مشكلة الدراسة في وجود ضعف ملحوظ في مهارات الكتابة الإبداعية لدى طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة مدينة بور سعيد المصرية، وهو ما تسعى الباحثة لمعالجته عبر فاعلية المواقف التعليمية المصطنعة لتنمية مهارات الكتابة الإبداعية واستقصاء أثره لدى طلاب المرحلة الثانوية، وقد عرفت الباحثة مصطلح المواقف التعليمية المصطنعة على أنها مجموعة مواقف يتم تصميمها من قبل المعلمين لتساعد الطلاب على طرح أسئلة ذاتية حول الموقف بهدف تنمية مهارات الكتابة الرقمية والإبداعية. وتمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فعالية المواقف التعليمية المصطنعة في تنمية مهارات الكتابة الإبداعية لدى طلاب المرحلة الثانوية؟

  • ملخص

    في ضوء ما أشارت إليه الأدبيات، ونتائج الدراسة الاستكشافية التي أجريت على (30) طفلًا وطفلة وجدت الباحثة بأن نحو (24) طفل من بين أفراد العينة حصلوا على درجات متدنية؛ حيث فشلوا في تفسير الظواهر علميًا، ولم يتمكنوا من إنتاج الأدلة العلمية أو تقييمها، فضلًا عن عدم فهمهم لطبيعة تطور المعرفة العلمية، وعدم تقديرهم لقيمة العلم ودوره في حياتهم؛ مما يدل على افتقارهم لمهارات البراعة العلمية. وفي اختبار التفكير الحكيم حصل نحو (27) طفلًا من بين أفراد العينة على درجات متدنية، مما يدل على عدم قدرتهم على التفكير الحكيم بما يواجهون من مشكلات. وعليه، كان السؤال ما هو برنامج الأنشطة القائم على مفاتيح التفكير من أجل تنمية البراعة العلمية، والتفكير الحكيم لدى طفل الروضة؟

  • ملخص

    من خلال البحث والاطلاع في قواعد البيانات المختلفة وجد الباحثون أن هنالك قصور لدى معلمي المدارس الابتدائية بالمملكة العربية السعودية في توظيف السبورة التفاعلية في تدريس المقررات الدراسية، ومن خلال دراسة استطلاعية طبقت على (84) من معلمي الابتدائية خارج عينة الدراسة تبين ان مستوى اتجاهات المعلمين نحو توظيف السبورة التفاعلية كانت عاليًا، وجاءت كذلك أغلب فقرات المقياس مما يدل على رغبة معلمي المدارس في توظيف السبورة، كما تبين بأن هنالك العديد من المعوقات كعدم التدريب الكافي في توظيف التقنيات خلال التدريس، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالكشف عن واقع استخدام السبورة التفاعلية في تدريس المواد التعليمية ومعوقات استخدامها من وجهة نظر معلمي المرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    بحث التربويون باستمرار عن أفضل التقنيات والطرق لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية تجذب الاهتمام وتحث على تبادل الآراء والخبرات، وخاصه بعد ظهور العديد من الازمات ومنها، أزمة جائحة كورونا والتي كان أساسها عدم وجود المتعلم في الغرفة الصفية بشكل دائم لينتقل التعليم في المدارس الأردنية إلى ما يسمى التعليم المدمج، ويُعد التعليم المدمج من النماذج القادرة على توفير بيئة تعليمية متكاملة بين الجوانب النظرية من جهة والجوانب التطبيقية من جهة أخرى، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتعرف على واقع استخدام أدوات التعليم المدمج من قبل معلمي العلوم في تدريس مادة العلوم والمعوقات التي تواجههم من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    تتمثل الفكرة الجوهرية لهذه الورقة البحثية في احتياج المتعلمين لبعض الاستراتيجيات التعليمية الحديثة والتي قد تزيد من رغبتهم ودافعيتهم للتعلم بما يتوافق مع اتجاهاتهم ومع ظهور التكنولوجيا الحديثة في العصر الراهن. وعليه تكمن المشكلة الحقيقية في هذا الأمر أن كثير من المعلمين بالمدارس وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات لا زالوا يعلمون الطلبة بالأساليب التقليدية التي تعلموا هم بها سابقًا، ولكن ومع التطور التكنولوجي الحديث كان من الضروري مسايرة هذا التقدم. وعندما تفشت جائحة كورونا أجبرت الجميع على التدريس والتعلم عن بُعد، وهنا اضطر الجميع بما في ذلك أولياء الأمور والمجتمع ككل ليتعرفوا على هذا العالم الكبير من خلال التعلم الإلكتروني أو التعلم عن بُعد.