تعليم مفتوح
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    في هذا العصر تنامى الاعتراف بأهمية وملاءمة التعلم خارج مؤسسات التعليم النظامي، وهناك حركة انتقال من مؤسسات التعليم التقليدية إلى مشاهد تعلم مختلط، متنوع، معقَّد، يحصل فيها التعلم النظامي وغير النظامي عن طريق مؤسسات تعليمية متنوعة. وباختصار، ما نحتاج إليه هو نهج أكثر مرونة في التعلم على اعتباره شيئًا متّصلًا، والتغيرات التي تحصل في الفُسَح والأوقات والعلاقات التي يجري فيها التعلم، وتشجّع الميل إلى إقامة شبكة من فُسح التعلم، تتفاعل في إطارها فسح التعلم النظامية منها وغير الرسمية مع مؤسسات التعليم النظامي وتكمّلها.

  • ملخص

    من أجل الارتقاء بقدرات ومهارات المعلم العربي، شهد مؤخرًا مقر المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، في تونس، وقائع اجتماع تأسيسي بين منظمتي اليونسكو والإلكسو، تحت عنوان “استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والموارد التعليمية المفتوحة، للرفع من كفاءات المدرسين في الدول العربية”. وفي لقاء مع الدكتور محمد الجمني، مدير إدارة المعلومات والاتصالات في الإلكسو، أكد لنا على أهمية التوسع في استخدام التكنولوجيا المتقدمة والموارد التعليمية المفتوحة، باعتبارها أحد أهم المناهل التي تروي ظمأ المعلم، والذي يتطلع لرفع قدراته وتنمية مهاراته، بهدف أداء رسالته على الوجه الأفضل. فنحن في عصر صارت التكنولوجيا عنصرًا رئيسًا يجب أن يكون ضمن أي مخطط استراتيجي، يستهدف بناء منظومة تعليمية راقية. وفي هذا التقرير، نلقي الضوء على جهود الإلكسو لرفع كفاءات المعلمين العرب، من خلال مشروع، بالتعاون مع اليونسكو، ثم نتحدث عن الموارد التعليمية المفتوحة، وأهميتها في الارتقاء بالمعلم العربي.

  • ملخص

    توضح الدراسة الآثار الايجابية والسلبية لاستخدام طلبة الجامعة العربية المفتوحة للانترنت لكي تتولى الجامعة عملية تنشئة وتوعية الطلبة من خلال تعزيز الآثار الايجابية، والحد من الآثار السلبية، وقد تكون هذه الدراسة من أولى الدراسات على مستوى التعليم المفتوح والتي تناولت تلك الآثار التعليمية في المؤسسات التعليمية التي تعتمد التعليم المدمج، ومحاولة إثراء المكتبة التربوية بنتائج علمية قد تكون مهمة وأساسًا لانطلاق بحوث أخرى، وقد تُقدم تغذية راجعة (مردود) لأفراد الدراسة، في الجامعة العربية – فرع الأردن- مما قد يزيد الثقافة والوعي التربوي، والمضي في تفعيل الاستخدام الأمثل للانترنت في عملية التعلم والتعليم من خلال الموقع الألكتروني للجامعة العربية المفتوحة ونظام إدارة التعلم (LMS) الخاص بالجامعة.

  • ملخص

    تقوم إدارة الجودة بدور محوري في تفعيل أداء العمل الإداري، فهي بمثابة معيار للحكم على نتائج العمل الذي يقاس بمستوى رضا المستفيدين عما يقدم لهم من خدمات، فهدف الجودة لم يعد يتمثل في الكشف عن الأخطاء بل يتجاوز ذلك نحو بناء ثقافة مؤسسة راسخة في قيمها ومبادئها، وجودة أدائها.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    تسعى كل دول العالم لتوفير اكبر قدر من التعليم لمواطنيها وبأعلى المستويات الممكنة.أما الدول المتقدمة فقد وفرت التعليم الأساس لكل مواطنيها في حين ان كثيراً من دول العالم الثالث ما زالت تسعى لمكافحة الأمية بين مواطنيها.أضف إلى ذلك متغيرات كثيرة منها ما تشترك فيه الدول النامية مع الدول المتقدمة، ومن ذلك نوعية التعليم والسعي إلى إعادة النظر في المناهج من وقت لآخر مما تستوجبه حركة تطور المجتمع، وقد فشلت كثير من سياسات المناهج نسبة لعجز المعلمين وعدم تأهيلهم بالقدر الكافي لمواكبة حركة المجتمعات وقد لوحظ إن كثيراً من مشروعات تغيير وتطوير المناهج قد تحطمت بسبب عجز المعلمين عن القيام بالمطلوب، وهذا يعزى إلى عوامل يأتي على رأسها عدم كفاءة المعلمين، ولعل هذا الأمر قد يشير إلى أن التدريب الأساس، إن وُجد- فهو غير كاف ولا يتماشى مع المتغيرات المستمرة في هياكل التعليم وفلسفته وأساليبه.

  • ملخص

    عقد المؤتمر الأول للتعليم المفتوح في مصر تحت عنوان: “دور التعليم المفتوح في تحقيق التنمية البشرية في مصر والعالم العربي”. جاءت رسالة المؤتمر بأن نشر المعارف بوجه عام والعلمية منها بشكل خاص، والتي تمثل أهم آلية في تقدم المجتمعات، والمحرك الفعال لسوق العمل، والمعيار الأقوم للتطبيقات العلمية في شتى نواحي الحياة، الأمر الذي يبرر ظهور المؤسسات العلمية والمعاهد البحثية والمنابر الثقافية منذ فجر الحضارة الإنسانية وتسعى قادة الفكر من الفلاسفة والمصلحين لايجاد ضرب أمثل لنشر المعارف ووضع المناهج التعليمية والقواعد البحثية والتي توجه الأذهان لسبل الاكتشاف والابتكار وحيث أن مصر سبقة في مجال التعليم المفتوح على مستوى الوطن العربي فقد كان لزامًا على جامعة بني سويف أن تقيم هذا المؤتمر.