طلاب معلمون
تصنيف:
وجد 9 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 9
  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمُدرسة مُساعدة بكلية التربية بجامعة بور سعيد، وإشرافها على التربية العملية بالمدارس، تبين لها وجود مدارس في المرحلة الابتدائية والتي تُخصص حصص لتدريس الدراسات الاجتماعية بحجرة الوسائط التعليمية وتوصي باستخدام الأجهزة المتاحة بها، ولكن هنالك عزوفًا لدى الطلاب المعلمين من التواجد بهذه الحجرة بحجة عدم الاحتياج للأجهزة، كما ولاحظت قصورًا في إعداد الطلبة المعلمين في شعبة الدراسات الاجتماعية بكلية التربية باستخدام تكنولوجيا التعليم باحترافية، وعدم تمكنهم من التعامل المناسب مع الأجهزة التكنولوجية عند الشرح لدروس المادة، وهذا ما تأكد لها من خلال إطلاعها على الدراسات والأدبيات ذات الصلة، وعليه تبلورت مشكلة الدراسة باقتراح برنامج إلكتروني قائم على التعلم المقلوب للطلاب المعلمين يهدف إلى تنمية بعض مستجدات مهارات تكنولوجيا التعليم بالقرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    هنالك أسباب تنبع من واقع التعليم الجامعي وما يعانيه من قصور وتجعل من استخدام المدونات والويكي ضرورة ملحة؛ للتغلب عليها. ومن جوانب القصور: قلة فرص التفاعل بين الطلبة المعلمين في البيئات التقليدية، وعدم مناسبة بيئة الفصل لتبادل الخبرات بين الطلبة، وعدم إمكانية تنشيط التعلم التشاركي، بالإضافة إلى تدني مستوى دافعية الطلبة للتعلم، ووقوف الخجل والتردد عائقًا أمام مشاركة الكثير منهم وتفاعلهم أثناء الموقف التعليمي. ومن هذا المنطلق ارتأت الباحثة التوجه إلى دراسة فاعلية استخدام المدونات والويكي في تفاعل الطلبة المعلمين مع الأنشطة الإلكترونية.

  • ملخص

    إن الوقوف على مستوى السلوك العدواني في المدارس الخاصة يمثل خطوة مهمة في معالجتة، وخاصة لدى طلبة المرحلة الأساسية (من الصف الأول وحتى الصف السادس) حيث تُعد مرحلة انتقاليه من عمرهم، والتي يحاولون فيها إثبات شخصيتهم وتحديد الهوية والتعبير عن أنفسهم بأساليب متنوعة، ومنها السلوك العدواني، وبناءً على ذلك فإن إشكالية الدراسة تنحصر في الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما مستوى السلوك العدواني لدى طلبة المرحلة الأساسية في المدارس الخاصة في محافظة رام الله والبيرة من وجهة نظر المعلمين؟ وما السلوكيات المؤدية إلى ذلك؟

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في قصور برنامج التعليم الخدمي (التدريب الميداني) بكلية التربية بجامعة عين شمس في مصر عن تحقيق أهدافه المنشودة وبما يتفق مع الأدوار المتجددة للمعلم، وذلك نتيجة عدم وجود برنامج واضح ومحدد يوضح دور كل عضو من أعضاء عملية التدريب الميداني (طلاب معلمين، ومشرفين ومديرين والخ)، مما قد يؤثر على الأداء التدريسي للطلاب ويكوّن لديهم اتجاهات سلبية نحو المهنة ونحو برنامج الخدمي ككل، ولذلك تبرز أهمية إعداد برنامج في أحد برامج التعليم الخدمي وهو التدريب الميداني والذي يساعد على تنمية الأداء التدريسي للطلاب المعلمين في ظل أدوارهم المتجددة، وينمي لديهم اتجاهات إيجابية نحو المهنة، وعليه ينطلق البحث الحالي من السؤال الرئيس التالي: ما هي فاعلية برنامج مقترح في التعليم الخدمي (التدريب الميداني) للطالب المعلم لتنمية أداءه التدريسي وميله نحو المهنة في ضوء تجدد دور المعلم؟

  • ملخص

    لا شك أن علاقة المعلم بطلابه يجب أن تكون علاقة محبة صادقة، مليئة بالنصح والتوجيه، والاحترام والصداقة، وتتساءل الكاتبة لماذا لا يبدأ المعلم مع طلبته بطرح الصداقة والمحبة عليهم من أول حصة يلتقي بهم، فعلاقة الطالب المحب لمعلمه تصنع منه طالبًا دارسًا مجتهدًا وباحثًا عما يرضي معلمه، وكذلك بالنسبة لعلاقة المعلم المحب لطلبته، فهو وكما يبذل جهدًا في تنمية المحبة والصداقة في نفوس طلبته، فإنه لا بدّ أن يحصد حبًا أكثر، وبالتالي نجاح وتفوق أكبر.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    في هذه الدراسة ومن خلال استخدام المنهج الوصفي التحليلي والمنهج شبه التجريبي يحاول الباحثان الكشف عن فاعلية برنامج تدريبي مقترح لتنمية قدرات الطلبة المعلمين على التصميم الإبداعي للألعاب التربوية في مادة العلوم واتجاهاتهم نحوه؛ ومما يصلون اليه أنه يجب التوعية بمثل هذه البرامج والحث على تطبيقها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    يعتبر التعليم من الأولويات الوطنية التي تهتم بها دول العالم وتستثمر فيه، ومن هذا المنطلق جاء هذا البحث من أجل تطوير وتحديث برنامج إعداد معلم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية بكلية التربية الأساسية بدولة الكويت، ليكون مواكبًا للتطورات التي يشهدها العالم في مختلف الميادين، وينظر إلى العملية التعليميه باعتبترها عملية من شأنها إحداث تغييرات معينه في المتعلم.

  • ملخص

    تتمثل طبيعة موضوع الرياضيات بالصرامة والضبط والتجريد العالي والمنطق والتركيز على حل المشكلة ولذا يتطلب هذا مواصفات خاصة لدى معلمي الرياضيات ويتطلب ذلك تغيير من دور المعلم في أساليب التدريس ويتطلب ذلك تغيير في أساليب التقويم فضلًا عن الإختبارات التحصيلية التي فهم واستيعاب المادة العلمية ومن هنا ظهرت الحاجة لبناء اختبارات تقيس قدراتهم على توظيف المعرفة في مواقف عملية وقدراتهم على توظيف مهارتهم في حل مشكلات حياتية جديدة في الرياضيات.