إدارة تربوية
تصنيف:
وجد 35 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    تعتبر المؤسسات التربوية مصدرًا للكفاءات البشرية اللازمة لتحقيق الغايات الأساسية من خطط التنمية الشاملة. وعليه، فمن المطلوب من قياداتها وإدارتها استخدام أفضل الأساليب والنماذج الإدارية وعلى رأسها الأسلوب الإداري القائم على القيم والذي يُركز على النزاهة المؤسساتية وأخلاقيات العمل والاستقامة لتحقيق إنجاز متميز في الأداء، حيث وجد بأن منظومة القيم الإدارية تترك بصماتها على الأداء بالمؤسسات بصفة عامة، فهي توضح طريقة أداء العمل والمعايير التي يتم من خلالها، كما وتقوم بتحفيز العاملين على اتقان المهام. واستجابة لتوصيات الدراسات ذات الصلة بضرورة تركيز النظام التربوي على الإدارة بالقيم التي تبث روح الاخلاص والتعاون والاحترام، ونتيجة لقلة الدراسات التي تناولت موضوع القيم وتطبيقه بالمدارس الليبية خاصة، وتحقيقًا لرغبة الباحث سعت هذه الدراسة لمعرفة مستوى القيم الإدارية لدى مديري المدراس الثانوية بمدينة المرج الليبية من منظور المعلمين والمعلمات.

  • ملخص

    يعتبر مفهوم الإدارة الإلكترونية من المفاهيم الحديثة، وهو نتاج مواكبة الإدارة للتطور في مجال تكنولوجيا المعلومات التي شهدها العالم، وهذا ما أدى إلى الانتقال من النمط التقليدي للإدارة إلى العصرنة والتحديث أو ما يطلق عليه بالإدارة الإلكترونية؛ وما يتناوله هذا التقرير هو الفرق الجوهري بين مفهومي الإدارة الإلكترونية والإدارة الرقمية. وعرفت الإدارة الإلكترونية بأنها: عملية تحويل كافة الأعمال والخدمات الإدارية التقليدية إلى أعمال وخدمات إلكترونية تنفذ بسرعة عالية ودقة متناهية، وبدون استخدام الورق. بينما مثلت الرقميات رافعة حقيقية للتغيير والتنمية، لذا يتعين إيلاؤها اهتمامًا خاصًا وعلى أعلى المستويات في هرم الدولة باعتبارها محفزًا للتحولات المُهيكلة وذات الأثر الكبير.

  • ملخص

    لاستخدام الوسائط المتعددة أهمية في التعليم بسبب ما تحدثه من تطور في المنظومة التعليمية وكافة مناحي الحياة، وعلى ذلك يمكن صياغة مشكلة البحث في العبارة التالية: توجد حاجة إلى معرفة وإدراك أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية. وتأسيسًا على ذلك وبالإضافة إلى نتائج البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة، تتضح أهمية الكشف عن أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم. ويمكن تمثيل مشكلة البحث في التساؤل التالي: ما أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث الميدانية واطلاعه على الدراسات السابقة ذات الصلة بتعليم الطلبة الموهوبين، وجد بأن الوقوف على واقع تقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في ضوء معايير مجلس الأطفال غير العاديين من وجهة نظر المعلمين وقادة المدارس، ومعرفة الوضع الراهن والكشف عن نقاط القوة لاستثمارها، ونقاط الضعف لتحسينها باتت حاجة ملحة في ضوء التقدم العلمي والمعرفي. كما أن تقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في السعودية يُعد أمرًا مهمًا وضروريًا في مسيرة هؤلاء المعلمين، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بتقييم كفايات معلمي الطلبة الموهوبين في ضوء معايير مجلس الأطفال غير العاديين من وجهة نظر المعلمين وقادة المدارس في جنوب المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    مِن خلالِ عَمَلِ الباحثِ السَّابق كمُشرفِ شراكة في إدارة مدارس التعليم بمحافظة الدوادمي في المملكة العربية السعودية، لاحظ عدَمَ وجودِ خط أساس لتحقيق التزامِ رُؤيةِ المملكة 2030 بوصول مشاركة الأسرة والمجتمع بنسبة %80 عام 2030، وعدم وجود دراسة لواقع الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع، ووجود فجوة قائمة بين المفهوم والتطبيق للمشاركة المجتمعية، من حيث تكوين علاقة تشاركية تهدف لرفع مستوى التحصيل للتلاميذ. فقد أكدت نتائج العديد من الدراسات وجود علاقة إيجابية بين المشاركة المجتمعية الفعّالة، وبين تحقيق الطلاب والمدارس لمستويات راقية من الأداء الأكاديمي. وبناء على ذلك أمكن صياغة مشكلة الدراسة من خلال الإجابة على التساؤل التالي: ما دور الإدارة المدرسية فى تعزيز شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع فى ضوء الدليل التنظيمى للشراكة؟

  • ملخص

    على الرغم من الجهود المبذولة من قبل وزارة التربية والتعليم في إطار تطوير نظام التعليم المصري، وكإستجابة لمتطلبات عالم المعرفة، إلا أنه رصدت العديد من أوجه القصور في سبيل تحقيق هذا الهدف، ومنها: عدم تأهيل غالبية معلمي المدارس الثانوية تربويًا، وجمود بعض المناهج الدراسية، وضعف انتقال أثر تدريب المعلمين إلى القاعات الدراسية، وزيادة الطلب على الكتب الخارجية المتاحة في الأسواق المحلية، وقصور في توفير البنية التحتية للتكنولوجيا بالمدارس. مثل هذه الأمور إنعكست على المدارس وأصبح من المستحيل تطبيق النظام التعليمي الحديث بما يتطلبه من توفير المتطلبات التكنولوجية اللازمة لتحقيقه. أضف لكل ذلك عزوف طلاب الثانوية عن الحضور للمدارس لأنهم لا يرون جدوى في حضورهم، وبأن المعلمين لا يمتلكون المهارات المعاصرة، الأمر الذي يلقي بعبء جديد على المعلم، الذي عليه تحويل المدرسة لبيئة جاذبة للطلاب بدلًا من كونها طاردة ومنفرة. وعليه حاول البحث الحالي الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما السيناريوهات المقترحة لتطوير تدريب معلمي المرحلة الثانوية العامة بجمهورية مصر العربية في ضوء الاتجاهات الرقمية بناء على الدراسة النظرية، وخبرات كل من الدول كندا وأستراليا؟

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية معرفة واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية من وجهة نظر الإدارة المدرسية، ومقترحات تطويره في محاولة لوضع تصور أفضل لتطبيق التعليم عن بُعد في المدارس المصرية خلال هذه الجائحة والتي ما زالت مستمرة، والتي يعتقد الباحث بأنها ستستمر للعام القادم. وتتمثل مشكلة البحث في السؤال التالي: ما واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية وماهي مقترحات تطويره من وجهة نظر الإدارة المدرسية؟

  • ملخص

    تُعد القائدة التربوية من أهم الشخصيات التي تمثل أنموذج للقيادة التربوية الفاعلة فهي تقود مجموعة الطلبة على الرغم من الفروق الفردية والسمات الشخصية والخصائص المختلفة بينهم، وتُسهم في تقديم الصورة الجيدة عن مهارات القائد المفكر القادر على حل المشكلات وإعمال الخيال والتصور والمهارات المتنوعة لديها لإدارة المواقف المختلفة في عملها، وعليه تلعب المهارات القيادية التي تمتلكها القائدة التربوية الدور المهم والحيوي في نقل الخبرات والسلوكيات للآخرين. ومن خلال عمل الباحثتان وممارستهما للقيادة لاحظتا بأن للقائدة التربوية موقع مهم حيث تقف في أعلى الهرم المسؤول عن الطفل، وعليه وجدتا من المهم التعرف على واقع ممارسة القائدات التربويات في رياض الأطفال بالمدينة المنورة للمهارات القيادية.

  • ملخص

    ظهرت الحاجة لاستخدام التكنولوجيا في الإدارة التربوية للمساهمة في حل العديد من المشكلات التربوية، وتبادل البيانات والمعلومات بين الميدان والوزارة وبالعكس، مما يُسهم في توفر المعلومات الجديدة وبشكل مستمر والتي تسهم باتخاذ القرارات السليمة وفي الوقت المناسب، ومن إطلاع الباحث لاحظ ندرة البحوث التي تناولت موضوع الدراسة، وبناء عليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التطور التكنولوجي على فاعلية الإدارة التربوية بمديرية تربية عمان الأولى من وجهة نظر المشرفين التربويين؟

  • ملخص

    بالرغم مما تبذله وزارة التربية والتعليم في سلطنة عُمان من جهود لتحقيق فاعلية عملية التكيف للمعلمين الجدد إلا أن الواقع يشير إلى جوانب قصور عديدة في التكيف المنظمي للمعلمين، ومما يدل على ذلك ما أشارت إليه دراسات سابقة ذات صلة بالموضوع من ظواهر، مثل: ضعف الانتماء الوظيفي، ضعف الالتزام بقوانين العمل، حاجة المعلمين الجدد إلى فترة استهلالية لمعرفة واقع التدريس في المدارس العمانية، نقص المساعدة في تطوير مهاراتهم خلال سنوات عملهم الأولى، ومواجهتهم عدة مشكلات داخل المدرسة كإدارة الصف، وقلة دافعية الطلبة نحو التعلم، وآلية التقويم، وطرق مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.

  • ملخص

    إن التوسع الذي شهده قطاع التعليم، وازدياد عدد المدارس وتضاعف عدد المعلمين والمتعلمين وتغيير المناهج، وتدني مستوى تأهيل المعلم مشكلة معقدة تجعل من التفتيش التربوي أمرًا ضروريًا وملحًا في المدارس من أجل الرفع من مستوى العملية التربوية التعليمية . حيث يهتم التفتيش التربوي بتقديم خدمات مهنية تهدف إلى مساعدة المعلمين على تحسين أدائهم، فالمفتش التربوي صاحب الدور الأساس في العمل المدرسي؛ لأنه أكثر أعضاء المنظومة التعليمية احتكاكًا بالمعلمين، وأكثرهم تفاعلًا معهم وتأثيرًا فيهم. ومن هذا المنطلق يصبح لزامًا على المنظومة التربوية الارتقاء بهم نحو الأفضل. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما هو دور المفتش التربوي في تطوير النمو المهني للمعلمين في مرحلة التعليم الثانوي بمنطقة ترهونة في دولة ليبيا؟

  • ملخص

    تُعد الإدارة المدرسية من أهم عوامل نجاح المدرسة في تحقيق أهدافها، ومع ظهور حاجات جديدة لطلبة المرحلة الثانوية، ومنها الرقي بمستوى الأمن الفكري لديهم، وتحقيق الصحة النفسية والصحة العامة لهم، وجب على الإدارة وقادة المدارس بذل جهودٍ مضاعفة لتوفير بيئة تعليمية داعمة لتعليم آمن، لا سيما وأن المملكة العربية السعودية تمر بفترة تحفها كثير من التحديات، وظهور بعض أصحاب الأفكار الشاذة والمنحرفة، وحرصًا منها على سلامة الطلاب وتحقيق الأمن لهم داخل المدرسة وخارجها تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما دور قادة المدارس في توفير بيئة تعليمية آمنة لطلاب المرحلة الثانوية بمدينة الرياض من وجهة نظر معلميهم؟

  • ملخص

    يتعين على المنظمات التعليمية بأن تتسم بمجموعة من السمات كي تتكيف مع تحديات القرن الحادي والعشرين الذي اتسمت بداياته بانفجار معلوماتي ومعرفي أثّر وما زال يؤثر على كافة المجالات، ويتسم القرن الحالي بسرعة التغيير المذهلة، حيث تتسارع الأحداث بوتيرة يصعب معها استيعاب ما يجري. وفي ظل هذا يجب على المنظمات التعليمية أن تجاري متغيري السرعة والزمن حتى لا تصبح تراثًا من الماضي والسؤال كيف يمكن ذلك؟

  • ملخص

    تعد قضية إعداد المعلم وتنميته مهنيًا قضية مصيرية تمليها تطورات الحياة وخاصة في هذا العصر، عصر التحديات والتحولات الهامة؛ وذلك من أجل الارتقاء بمهنة التعليم ونوعية المعلمين، وتظهر الحاجة إلى وجود معلمين قادرين علي إحداث التنمية البشرية والنهوض بالمجتمع، لذلك يتطلب الأمر مراجعة واقع إعداد المعلمين وتدريبهم وتنميتهم مهنيًا. وكذلك لا يمكن إنكار أهمّية التعليم عالي الجودة للطلبة في الأردن، إذ أن الطلبة الذين يتلقّون التعليم الجيد، هم أكثر حظًا في الحصول على فرص العمل مستقبلاً، وبالتالي المساهمة في دعم الثروة الاقتصادية للوطن وازدهاره، وبناءً عليه تتحدّد مشكلة الدّراسة في تطوير أنموذج لتنمية المعلمين مهنيًا في مدارس إقليم الوسط في الأردن.

  • ملخص

    تؤكد الأدبيات أنه أصبح من الأهمية بمكان توظيف التكنولوجيا في إدارة العمل التربوي وخاصة ما يتعلق بعمليات التعليم والتعلم والإشراف، فضلا عن التواصل مع أولياء الأمور والأمهات لحل المشكلات المتعلقة بسير العملية التربوية. وقد خلصت هذه الدراسة إلى أن تطبيق الإدارة الإلكترونية يتلقى الدعم المناسب من الإدارة العليا في منظومة التربية والتعليم في كل من سلطنة عمان ودولة الكويت، وهناك أنظمة وتشريعات تكفل للمستخدمين حماية حقوقهم، كما خرجت الدراسة بنتائج تشير إلى وجود بعض الصعوبات التي تواجه تطبيق الإدارة الإلكترونية، والسؤال ما هي مصادر هذه الصعوبات؟

  • ملخص

    تمثل التربية بأبعادها المختلفة وخاصة البعد التعليمي ركنًا أساسيًا يقوم عليه المجتمع، ومن خلالها يستطيع النشئ أن ينهض ويشارك بعملية البناء والتنمية الشاملة. ولكي تكون عملية التربية فاعلة في المجتمع فإن هناك ضرورة إلى تطويرها لتواكب عملية التطور الحضاري والتقانة الحديثة، ولكي يتحقق ذلك جاء البحث الحالي بهدف الوقوف على مستلزمات النهوض بهذه العملية التربوية من خلال معرفة الاستراتيجيات التربوية التي سبق وأن طرحت لتطوير العملية التربوية وكذلك من خلال الكشف عن أهم المقترحات الحديثة لتطوير العملية التربوية.

  • ملخص

    إن عملية إصلاح التعليم لا تحتاج إلى الملايين والمليارات، لأن المشكلة ليست مادية، بل أعمق من ذلك، وإلا لماذا طالب الوزير بداية وقبل كل شيء بالصراحة والشفافية والمكاشفة، وطلب الدعم والمساندة من أبناء التعليم من قيادات تربوية ومعلمين وطلاب؟ والجواب لأنه على يقين بأن المشكلة هناك! فهل ستقبل اليد المدودة، ويتحقق الإصلاح المنشود؟ أم ستفوت الفرصة كما فاتت فرص كثيرة من قبلها؟ والمشكلة أن الأمر لا يتعلق بقضية شخصية أو ثانوية، بل هو مستقبل بلد بأكمله، بلد يبحث عن مكانه بين الأمم، ويريد أن يجعل من شبابه وأبنائه ثروته الحقيقية، وهي الثروة التي لا تتعرض للهزات في الأسواق كالنفط وغيره من السلع المستهلكة. فهل من يستجيب؟ وإذا كان الرد إيجابي، فليكشف كل طرف من مكونات العملية التعليمية الآن عن حقيقة نواياه بالفعل وليس بالقول.

  • ملخص

    تظل مهمة التجويد للتعليم مهمة مشتركة لقطاعي التعليم العام والتعليم الجامعي، وتستلزم أن تكون عملية تكاملية، فمخرجات التعليم العام من معارف ومهارات واتجاهات هي المدخلات للتعليم الجامعي، كما أن مخرجات التعليم الجامعي، ومن كليات التربية تحديدًا من أبرز مدخلات التعليم العام، من هنا فإن المسؤولية مشتركة بين القطاعين وأن العملية تكاملية بين قطاعي التعليم العام والتعليم الجامعي. ومن خلال دراسة الباحث الاستطلاعية والتي شارك فيها مسؤولو الجودة الشاملة، والتي هدفت للتعرف على واقع التكامل التربوي بين الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض وكلية التربية بجامعة الملك سعود في مجال الجودة الشاملة، توصل إلى أنه لم يسبق تنظيم مذكرة تفاهم للتكامل بين القطاعين في مجال الجودة الشاملة.

  • ملخص

    تشكل عملية اتّخاذ القرار التّربوي محور الأنشطة الإدارية في المنظّمات على اختلاف أنواعها، كما وتعد من أكثر الأنشطة استهلاكًا للوقت والجهد، وهي من أخطر جوانب العملية الإدارية، وتسعى الجامعات في الأردن إلى التميّز في ذلك، بحيث يتم التوصل للقرار التربوي المناسب، بأقل جهد وكلفة وأعلى جودة. ولعل أبرز ما يدعو إليه مفهوم الهندرة، هو دعوة العاملين إلى الإبداع في أعمالهم والتّخلّص من التّكرار، والنظر إلى ما يحيط بأعمالهم، نظرة شمولية تساعد على تفجير الطّاقات الإبداعية الكامنة في كل فرد، من خلال إعادة التّفكير بصورة أساسية واعادة التّصميم الجذري للعمليات الرئيسة بالمنظّمات، وأهمها عملية اتخاذ القرار التربوي السليم؛ لتحقيق نتائج تحسين طموحة في مقاييس الأداء العصرية، مثل الخدمة، والجودة، والتّكلفة، وسرعة إنجاز العمل.

  • ملخص

    يدرك كل من يتابع الشأن التعليمي أن مهام المعلم اليوم غيرها بالأمس، وأن مهامه غداً غيرها اليوم، إذ تتشكل تلك المهام فى إطار الانفجار المعرفي الذي يُعايشه كل من المعلم والمتعلم، ومن هذا المنطلق يصبح تقويم أداء المعلم أمرًا في غاية الأهمية وذلك لأنه ومن خلال التقويم يمكن الكشف عن مدى إلمام المعلم بمهامه و مستوى إتقانه لها.