طفولة مبكرة
تصنيف:
وجد 14 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 14
  • ملخص

    رغم أهمية استراتيجية الدمى التعليمية وفاعليتها، إلا أن العديد من المدارس تواجه صعوبات وتحديات في تطبيقها؛ ويعود ذلك إلى عدم وجود إمكانيات وميزانيات كافية، ونقص في الأدوات المناسبة لتطوير هذه الاستراتيجية واستخدامها، إضافة إلى غياب الكفاءات المهنية والمعلمين والمعلمات المؤهلين لاستخدامها بفعالية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة رؤية المعلمات حول أهمية استخدام استراتيجية الدمى التعليمية في التربية العادية والتربية الخاصة.

  • ملخص

    مع اعتماد العديد من الدو ل لنمط التعليم عن بُعد لضمان استمرارية العملية التعليمية في ظل جائحة كورونا، أوصت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة )اليونسكو) بضرورة اعتبار التعليم عن بُعد خيارًا استراتيجيًّا، ورَصْد أفضل الممارسات في هذا النمط من التعليم، وتطوير برامج إعداد المعلم بكليات التربية بما يتلاءم مع متطلبات التعليم عن بُعد، وذكرت العديد من البحوث إلى أنَّ من تجليَّات الكورونا أنها أبرزَتْ الدور الفعّال للتعليم عن بُعد والنتائج الإيجابية لهذا النمط الذي أسهم بتعزيز قدرة النظم التعليمية على الاستمرارية والصمود لمواجهة الأزمات المختلفة. وفي ضوء ذلك، دعا عدد من الباحثين مُتخذي القرار ببرامج إعداد معلمي الطفولة المبكرة إلى الأخذ بعين الاعتبار أهمية إكساب الطلبة المعلمين الكفايات التدريسية التي تتطلَّبها أنماط التعلم المختلفة )وجهًا لوجه، عن بُعد، والتعلم المدمج(؛ لإعداد معلمين مؤهَّلين للتدريس في جميع الظروف والأزمات التي قد تواجه النظام التعليمي.

  • ملخص

    إن التقدم السريع والتطور الذي يمر فيه المجتمع السعودي بكافة الميادين يستوجب إعادة النظر في المناهج لتواكب هذا التغير والتقدم، فالمناهج الحالية تحتاج إلى تطوير نوعي بحيث تتناسب مع التقدم التكنولوجي، وتقوم على توظيف مهارات التفكير، وتحفيز التفكير المنطقي والفضول العلمي كونه المحرك الأساسي لمنظومة الإبداع، والعمل على بناء معارف وخبرات الأفراد بما يتناسب ومستجدات العصر المتسارعة، وتلبي حاجاتهم، ومتطلبات خطط التنمية الوطنية، وحاجات سوق العمل المستقبلية. وعليه جاءت أهمية تطوير مناهج الطفولة المبكرة في ضوء الابتكار والذكاء الاصطناعي لتولد جيلًا قادرًا على بناء الوطن، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في تطوير مناهج الطفولة المبكرة في ضوء الابتكار والذكاء الاصطناعي من وجهة نظر المعلمين بالمملكة.

  • ملخص

    تعتبر مرحلة الطفولة الأساس في تكوين شخصية الفرد، والتي تتبلور وتظهر ملامحها في مراحل حياة الطفل المقبلة، ولذا فهي من أهم مراحل النمو والتي تنمو فيها شخصيته وتؤثر بمسار حياته المستقبلية. وتهتم الاتجاهات التربوية الحديثة في مناهج الطفولة بتفعيل دور اللعب في تعليم وتعلم الطفل، وخاصة اللعب الدرامي والذي يعتبر واحدًا من أهم أشكال اللعب وتجربة تعليمية قيمة للأطفال، ويعتمد جوهر هذا النوع من اللعب على تصوير الحياة والواقع الفعلي، ومن خلاله يمكن تلبية احتياجات الطفل الجسمية والعقلية والاجتماعية. ويعد اللعب الدرامي من أكثر أنواع اللعب جاذبية ومتعة للطفل، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بمعرفة تأثير برنامج اللعب الدرامي على السلوك الاجتماعي الإيجابي وبعض المهارات الحركية الأساسية والمهارات الحياتية لأطفال الروضة.

  • ملخص

    ترى الباحثة بأن ميدان تعديل السلوك يحتاج لنظرة ثاقبة ومؤثرة لإحداث تغيير فيه، وتبعًا لهذه الحاجة أصبح العمل على إجراء تقييم جديد في ميدان تعديل السلوك أمرًا بالغ الأهمية، وقد يترك بصمة في مجتمع يعاني العديد من المشكلات السلوكية والتي تحتاج إلى تعديل وتقييم السلوك بأسلوب جديد يواكب ما تم الإشارة إليه من تقدم وحداثة، وذلك من خلال الدمج بين تقييم السلوك البيئي وتقييم السلوك الوظيفي. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة فعالية دمج تقييم السلوك الوظيفي والسلوك البيئي للحد من المشكلات السلوكية للطلبة ذوي الإعاقة والطلبة العاديين في مدينة عمان عاصمة المملكة الأردنية.

  • ملخص

    بالنظر إلى واقع برامج الطفولة المبكرة للتربية الخاصة في المملكة العربية السعودية، فإن هناك توسعًا كميًا ونوعيًا في برامج التربية الخاصة ودمج الأطفال ذوي الإعاقات مع أقرانهم العاديين في مرحلة الطفولة المبكرة وفقًا لرؤية المملكة (2030)، مما يساعد هؤلاء الأطفال على اكتساب المهارات اللازمة. ونظرًا لأهمية مرحلة الطفولة المبكرة للأطفال الصغار ذوي الإعاقة في إكسابهم المعارف والمهارات الملائمة لهم، ولندرة الدراسات التي تناولت الممارسات المبنية على الأدلة في العالم العربي وبالأخص في مرحلة الطفولة المبكرة – على حد علم الباحث – جاءت هذه الدراسة لتسليط الضوء على معرفة معلمات مرحلة الطفولة المبكرة بالممارسات المبنية على الأدلة للأطفال ذوي الإعاقة وتطبيقهم لها.

  • ملخص

    الإبداع عملية يمكن تعلمها وتنميتها، وهي ليست موهبة موروثة، بالمقابل الإبداع عملية تنطوي على شيء جديد يتميز بالجدة والفائدة .وعليه فإن على البيئة التي يحتك بها الطفل كالأسرة والروضة أن تعملا جنبًا الى جنب من أجل تطوير الطفل علميًا؛ وأصبح من الضروري بأن تكون الألعاب التعليمية أداة حاضرة بقوة في العملية التعليمية، لما لها من أهمية في حياة الطفل وأثرها بتنمية الجوانب المختلفة من شخصيته وخاصة التفكير الإبداعي، وذلك من خلال توظيفه للحواس لمعرفة عالمه الخارجي، ومن خلال ممارسة عمليات التفكير العلمي، ولذا وجب توفير الفرص التعليمة من خلال الألعاب المنمية لروح الإبتكار لدى الأطفال، وينسجم هذا مع النظرية المعرفية التي تؤكد أن اللعب هو الداعم الرئيس للنمو العقلي عبر مراحل النمو.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث كمعلم تربية خاصة ومدرّسًا لمساقات التربية الخاصة على مستوى البكالوريس في تخصصي تربية الطفل والتربية الخاصة ومنها مساق طيف التوحد لسنوات عديدة على المستوى الجامعي لمس ان المعلمين يمتلكون بعض المعرفة النظرية ما يمكنهم من التعرف على بعض المظاهر الأولية لذوي الحاجات الخاصة ومنها إضطراب طيف التوحد. وبناء عليه، فإن هذه الدراسة تهدف أساسًا إلى التعرف إلى مظاهر إضطراب طيف التوحد من وجهة نظر معلمي رياض الأطفال أنفسهم وتكوين قائمة بهذه المظاهر ليتم استخدامها من قبل معلمي رياض الأطفال كوسيلة كشف أولية مما قد يقود الى تحويل الطفل لتقييم أعمق وأكثر شمولية.

  • ملخص

    يمكن الادعاء بأن الورقة البحثية الحالية هي محاولة للإجابة عن التساؤلات التالية: ما هي أفضل سن يستطيع الطفل فيها تعلم اللغات؟ وما هي أهمية الأمر؟ وهل يمكن إتقان أكثر من لغة بجانب لغة الأم دون أن يؤثر هذا عليها؟ ما أهمية تعليم الصغار العربية الفصحى؟ أم نجعلها مقصورة على لغة الكتاب فقط؟ ولماذا يجب الانتباه عند تعلم أكثر من لغة؟ وهل هنالك مخاوف أو تساؤلات من تعلم الطفل أكثر من لغة؟ وما هي طريقة الغمر في تعلم اللغة؟ وما مدى انتشارها؟ وهل يمكن تطبيقها؟ وهل هناك تجارب ناجحة لاستخدامها؟ وما هي الاقتراحات التي سيقدمها البحث للنهوض بمستوى الأمة اللغوي؟

  • ملخص

    هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على اتجاهات معلمات مرحلة الطفولة المبكرة في سلطنة عمان نحو التربية الحركية لطفل ما قبل المدرسة، وتقصي مدى الاختلاف فيها وفقًا للمتغيرات: الجنسية، والمؤهل، وعدد سنوات الخبرة. وهي ذات أهمية كونها تسهم في تشخيص جوانب القوة والضعف في اتجاهات المعلمات، الأمر الذي يمثل مرتكزًا للارتقاء ببرامج إعداد الطفل في السلطنة. ومما يزيد من أهمية هذه الدراسة، أنها الأولى من نوعها على المستوى المحلي، وأنها تسهم في سد النقص الحاد في أدب اتجاهات المعلمين نحو التربية الحركية محليًا وعالميًا.

  • ملخص

    انطلق برنامج التكون المهني لمربيات الطفولة من رؤيا وهدف مبنيين، بشكل أساسي على العمل مع المربيات كشريكات في بناء هويتهن الذاتية حول فعالية المهنة، وأهمية دورهن كمربيات اتجاهها، وتطوير مسؤوليتهن حول تحقيق ذواتهن وقدراتهن، وذلك من خلال اكتساب منهجيات تفكير جديدة تقوم على دمج كل من المعرفة، والمهارة، والقيم. والانخراط في دور مختلف مع المنهاج والمجتمع معًا.

  • ملخص

    تعتبر مرحلة الطفولة المبكرة من أهم مراحل حياة الفرد وأكثرها تأثيرًافي مستقبله. فهي مرحلة تكوين واعد؛ ففيها تغرس البذور الأولى لشخصية الفرد وتتشكل عاداته واهتماماته وتنكشف موهبته. وتلعب الأسرة دورًا رئيسًا وحيويًا في صياغة هذه الشخصية وتشكيلها في كافة مراحل النمو عامة، وفي مرحلة الطفولة خاصة. كما تسهم بشكل فعّال في اكتشاف قدرات الطفل وتقييمها وتنمية مواهبه، من خلال الملاحظة والمتابعة لفترات طويلة وبشكل واعي وموضوعي ودقيق لجوانب النمو الشامل عنده. وعليه، فإن مشكلة الدراسة الحالية تتمثل في الإجابة عن السؤال:ما هو دور البيئة الأسرية في كشف ورعاية الموهبة في مرحلة الطفولة المبكرة؟

  • ملخص

    تعتبر مرحلة رياض الأطفال من أخصب المراحل التربوية التعليمية في تكوين الشخصية، وأن نجاح نمو الطفل الإجتماعي في المستقبل يتوقف على هذه المرحلة من عمره، حيث فيها يتعلم العمليات الأولى للإتصال بأطفال اخرين، كما إن الوقت الذي يقضيه الطفل مع الكبار يقل كلما تقدم في العمر، ويزداد في نفس الوقت اتصاله بأقرانه ويجد المتعة في وجوده معهم وتزداد رغبته في الاستقلالية عن الكبار، ومن هنا نجد أنه في مرحلة الطفولة المبكرة يزداد الاتجاه الإيجابي نحو الأطفال الآخرين وتقل العدوانيه نحوهم كلما تقدموا في العمر.

  • ملخص

    تعتبر التربية في فترة الطفولة المبكرة مهنه وتخصص بكل مل يحمله ذلك من معنى ومسؤولية، فهي فن لأن المعلمة سوف تمارس في كل لحظة عملا ينطوي على اكتشاف وإبداع يتنامى بين يوم وآخر، فكل طفل هو فرد مبدع في حد ذاته، وفي جوانب نموه وارتقائه كافة؛ جسميًا وحركيًا وعقليًا ووجدانيًا واجتماعيًا، وكشخصية تتجذر فيها مقومات الصحة النفسية وفاعلية السلوك والإيجابية في الحياة، أو هكذا نرجو لها أن تكون، ونرنو إلى تحقيق ذلك.