-
ملخص
يعمل التعزيز للطفل في سن مبكرة على خلق الثقة بالنفس، واكتساب السلوك والعادات المختلفة، فبداية مع الأم والأب فكل منهما يُعدّل سلوك الطفل ويُحسن من أداءه، ومن ثم الكشف عن نقاط القوة لديه ليتم تطويرها وتصبح من القوى الإيجابية له. وأما بالنسبة للروضة فهي ذات أهمية بالغة لأن المعلمة هي التي تدعم السلوك المقبول لزيادة تكراره سواء في البيت أو الروضة، كما وتستخدم التعزيز الإيجابي مع الأطفال لزيادة دافعية التعلم لديهم وتحسين القدرة على الانتباه وزيادة فرص التفاعل مع الخبرات التعليمية، والقدرة على حفظ النظام والانضباط داخل غرفة النشاط، وبناء على ما سبق يحاول البحث الحالي معالجة مفهوم التعزيز الإيجابي لطفل ما قبل المدرسة وأهميته، وأنواعه، ومدى شيوع كل منها عند المعلمات والأمهات.
-
ملخص
تنبع أهمية البحث الحالى من أهمية مرحلة رياض الأطفال فى بناء شخصية الطفل وأهمية العمل على تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وتتمثل هذه الأهمية بجانبين أساسيين وهما: الأهمية النظرية وتتمثل بإلقاء الضوء على طفل الروضة وأهمية تقبله لروضته وآقرانه؛ وتوفير قدر من البيانات عن أساليب تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه. والأهميه التطبيقية وتتمثل بالفائدة التي ستعود على المهتمين بالطفل فى التعرف على الفنيات والاستراتيجيات التى يمكن أن تسهم فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وإمكانية الاستفادة من برنامج البحث الحالى فى حالة التحقق من نجاحه فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه.
-
ملخص
لاحظت الباحثة من خلال زياراتها المستمرة والمتكررة لرياض الأطفال في مدينة بغداد من أن معظم أهالي الأطفال يضغطون على معلمات الرياض من أجل تدريب أطفالهم على الكتابة بشكل مكثف، وذلك لغرض التخفيف عن كاهلهم مهمة التدريب عند التحاق أطفالهم في المدرسة، وهم لا يدركون بأن للكتابة مهارات تهيئة خاصة بأطفال الرياض ويجب أن يتمرنوا عليها أولًا وبعد ذلك يحصل إتقان الكتابة بالشكل الصحيح. وبناء على ما سبق ترى الباحثة بأن الواجب يُملي علينا بأن نهتم بالطفولة في مرحلة رياض الأطفال ونوفر لهم ما يحتاجونه في عملية التعلم والتعليم لكي تتكون لديهم أبجديات في التدريب على أنشطة كتابية لتقودهم الى النمو اللغوي الصحيح. وعليه تمثلت مشكلة البحث بالسؤال عن ماهية مهارات ما قبل الكتابة لدى أطفال الرياض.
-
ملخص
تكمن الأهمية النظرية لهذه الدراسة في الكشف عن أثر ثلاث طرق يمكن استخدامها مع أطفال ما قبل المدرسة في تطوير نظرية العقل لديهم، وهذه الطرق هي: القصة، وتوضيح المعتقد الخاطئ، ولعب الدور، مما يُسهم في إثراء الأساليب التقليدية لتعليم أطفال ما قبل المدرسة، وفي إكسابهم نظرية عقل متماسكة مبنية على خبرات غنية وفي سد النقص بعدد الدراسات العربية التي تتناول نظرية العقل. وأما الناحية العملية للدراسة فتبرز بتزويدها معلمات الروضة والوالدين بأساليب مفيدة لبناء نظرية العقل عند أطفالهم بشكل مبكر، وبالتالي تطور عدد كبير من القدرات المعرفية والاجتماعية، ويمكن أن تسهم بمساعدة مُعدي مناهج مرحلة ما قبل المدرسة في إعداد مناهج تركز على تطوير نظرية العقل عند الأطفال، وتركز أكثر على الجوانب الاجتماعية لدى أطفال هذه المرحلة الحساسة للتعلم.
-
ملخص
نتيجه للتطورات المذهلة في هذا العصر وبذل الكثير من الجهد لتطوير وتحسين طرق التعلم والتعليم من خلال دمج التعليم التقليدي بالتعليم الإلكتروني ونتيجة لانتشار الألعاب الإلكترونية التعليمية من خلال تسويقها والتوسع باستخدامها، ولما لها من أثر ملحوظ في إحداث الإثارة والمتعة لدى الأطفال لذا كان من الضروري التطرق الى معرفة مدى الأثر الذى تحدثه هذه الألعاب في الأطفال من أثار إيجابية وسلبية على شخصية الطفل وخاصة في قدرته على اكتساب بعض المفاهيم الرياضية والإبتكار وخاصة بمرحلة الطفولة المبكرة، وعليه تتمثل مشكلة البحث في الإجابة على التساؤل الرئيس التالي: ما أثر استخدام الألعاب الإلكترونية على تنمية بعض المفاهيم الرياضية والتفكير الابتكاري لدى طفل الروضة؟
-
ملخص
قادت عملية الدمج بعد الوصول إلى نتائج علمية وعملية وتطورات كبيرة إلى تعليم الأطفال المعاقين ودمجهم في التعليم العادي، ففي القرن الحالي تغيرت النظرة السلبية نحو المعاقين وتحولت لنظرة تفاؤلية تقوم على الدمج التعليمي، حيث أكدت عدة دراسات حديثة بأن ذوي الإعاقات الجسمية، والسمعية، والبصرية والعقلية يتمتعون بقدرات وإمكانيات تؤهلهم الاندماج في التعليم العام مع أقرانهم غير المعاقين، فكلما كانت مرحلة الدمج مبكرة أكثر، كلما ساهمت في تطور نموهم، وقبول الطلبة الآخرين لهم، وأتاح لهم العيش في بيئة طبيعية.
-
ملخص
يعد مفهوم الممارسات الملائمة نمائيًا من المفاهيم المهمة في برامج رياض الأطفال، لما له من انعكاسات إيجابية على تعلم الطفل وتطوره في جميع جوانب نموه. ويعتبر إيمان العاملين في رياض الأطفال بهذه الممارسات واعتقادهم بأهميتها الخطوة الأولى في تقديم برامج نوعية للطفل. ولكون جامعة السلطان قابوس في دولة عدن الجامعة الحكومية الوحيدة التي تطرح برنامج إعداد معلمات لمرحلة ما قبل المدرسة، فإن دراسة مدى اعتقاد المعلمات للممارسات الملائمة نمائيًا يعتبر مطلبًا أساسيًا لنجاح المعلمة في تعليم الأطفال. ولذا جاءت فكرة هذه الدراسة بحيث تحاول استقصاء معتقدات الطالبات المعلمات للممارسات الملائمة نمائيًا.
-
ملخص
إن الانتشار الواسع للألعاب الإلكترونية وزيادة عدد الساعات التي يقضيها الأطفال في اللعب بها، أثار العديد من التساؤلات حول أثارها المعرفية والانفعالية والاجتماعية. وأصبح هذا الموضوع مثار جدل قائم بين الباحثين، وانقسموا إلى فريقين ما بين متفائلين للعب الأطفال بالألعاب الإلكترونية وبين متشائمين. وقد أقام كل من الفريقين وجهة نظره على أساس من الحجج والافتراضات التي لا يمكن تجاهلها مع اقتناعنا بأن هذه الألعاب سيكون لها دور في عمليتي تعلم وتعليم العمليات المعرفية، )الشحروري والريماوي، 2011). وعلى الرغم من ذلك لاحظت الباحثة ندرة الدراسات التي اهتمت بالكشف عن تأثير الألعاب الإلكترونية لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بصورة عامة والمعوقين سمعيًا بصورة خاصة.
-
ملخص
من نتائج الدراسات السابقة ظهرت الحاجة الملحة لوجود برنامج للأنشطة المتكاملة في الروضة يدور حول مجالات معينة ويساعد على تكاملها معًا وشمولها ويقضي على التجزئة التي تعاني منها برامج المواد المنفصلة مع مراعاة الظروف والامكانيات المتاحة حيث يتم تعلم اللغة والعلوم والرياضيات والموسيقى والفن والدراسات الاجتماعية وغيرها بشكل متكامل من خلال الأنشطة التي تحمل معنى بالنسبة للأطفال، والنشاط في الأسلوب التكاملي ليس ممارسة مادة منفصلة عن المواد الاخرى بل يتخلل كل المواد ويشمل جميع جوانب شخصية الطفل ويؤثر فيها تأثيرًا متكاملًا.
-
ملخص
تعتبر التربية في فترة الطفولة المبكرة مهنه وتخصص بكل مل يحمله ذلك من معنى ومسؤولية، فهي فن لأن المعلمة سوف تمارس في كل لحظة عملا ينطوي على اكتشاف وإبداع يتنامى بين يوم وآخر، فكل طفل هو فرد مبدع في حد ذاته، وفي جوانب نموه وارتقائه كافة؛ جسميًا وحركيًا وعقليًا ووجدانيًا واجتماعيًا، وكشخصية تتجذر فيها مقومات الصحة النفسية وفاعلية السلوك والإيجابية في الحياة، أو هكذا نرجو لها أن تكون، ونرنو إلى تحقيق ذلك.
اطفال ما قبل المدرسة
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10