تعليم
تصنيف:
وجد 18 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 18
  • ملخص

    أصبحت المؤسسات التعليمية بحاجة لتوظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة بما يخدم العملية التعليمية، كما أصبح تطور الذكاء الاصطناعي عاملًا مؤثرًا في اختيار الوظائف المستقبلية التي تتطلب مهارات تتعامل مع الثورة الصناعية الرابعة، والتي تُسمى بمهارات القرن الحادي والعشرين، وفي هذا الجانب يجب تضمين هذه المهارات بالمناهج الدراسية، بهدف تحسين بيئة التعلم وتطوير أنظمتها، إضافة إلى الخروج بأفكار تساعد على تطبيق ثقافة الإبتكار والتغيير والتطوير بالمدارس والكليات وللقيادات الإدارية والتعليمية، من أجل إعداد جيل قادر على مسايرة التطورات بشتى المجالات. وعليه، يقع العبء الأكبر على المؤسسات التعليمية في السعي قدمًا لتطوير المناهج بحيث تركز على التكنولوجيا الحديثة المتطورة المتسارعة واكساب الطلاب وتدريبهم على المهارات التكنولوجية والإبداعية التي تتطلبها مقتضيات الثورة الصناعية الرابعة.

  • ملخص

    بحث هذا المقال بعض المفاهيم والتعريفات الخاصة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واختلاف رؤى النظريات التربوية وخاصة الموضوعية والبنائية في تناول هذا المفهوم وأثر تطبيق هذه التكنولوجيا في تطور عمليتي التعليم والتعلم بناء على معايير وكفايات القرن الواحد والعشرين، ومزايا وعيوب التطبيق العملي والشروط الواجب توافرها لضمان الفاعلية، ثم تطرق إلى نموذجين من النماذج التقنية الأكثر شيوعًا، كمثال من أمثلة دمج التقنية بالتعليم، وهما نموذجا TPACK وَ SAMR.

  • ملخص

    تؤدي الأخلاق دورًا هامًا في حياة المجتمعات والأفراد، لاسيما في الجانب التربوي؛ إذ كلما ارتقت المفاهيم الأخلاقية ارتقى العامل المعرفي والتربوي المرافق لعمليات التعلم والتعليم، فالأخلاق هي الأساس في بناء الاستراتيجيات والخطط اللازمة لأي مجهود تربوي، والأساس في تحديد الأهداف التربوية، فبالقيم الأخلاقية تتنظم العلاقات البشرية وعليها تقوم الحياة الاجتماعية، ويظهر الاختلاف في أخلاقيات مهنة التعليم في درجة امتلاك المعلمين لها، والتي تعكس التزام المعلم بالعطاء، والاهتمام بمهنة التعليم والمدرسة وعلاقتة مع زملائه والإدارة المدرسية وطلبته. وجاءت هذه الدراسة لتتعرف إلى واقع أخلاقيات مهنة التعليم لدى معلمي وزارة التربية والتعليم في الأردن وسبل تعزيزها.

  • ملخص

    يفتتح المؤلف مقالته بمناداة السائر في طريقه، نصها: أيها السائر …ليس هناك طريق، تصنع الطرق بالمشي فيها، وهي عبارة رائعة للشاعر الإسباني “أنطونيو ماتشادو” وقد جالت بخاطر الكاتب وهو يرجع البصر كرتين في جدلية العلاقة بين المعلم والطالب في العملية التعليمية التعلمية، وموقع الطالب منها، ودور المعلم فيها، وفي ظل إفرازات العلم ومعطياته المرتبطة بالمشهد التربوي الراهن، وتماهيًا مع الحكمة التربوية الرائعة التي تقول: “المعلم الضعيف يلقن، والمعلم المتوسط يفسر، والمعلم الجيد يعرض، والمعلم المتميز يلهم”، وطبقًا لمنطوق هذه الحكمة، فإن المعلم – بطبيعة الحال – يود أن يكون من النوع الأخير من هؤلاء المعلمين، وهو المعلم الملهم. فهل يتضمن المقال مصدر للإلهام؟

  • ملخص

    أفردت حركة التطوير التربوي في الأردن عام 1987 محورًا لتنمية المعلم أكاديميًا ومسلكيًا من خلال إكسابه مهارات تدريسية مختلفة كالتخطيط والتقويم واستخدام تقنيات معاصرة، بغية إحداث نقلة في العملية التربوية، وبهدف إيجاد مخرجات تربوية ذات مستوىً عالٍ في التحصيل؛ الأمر الذي ينعكس إيجابًا عليهم، ويسهم في تحسين اتجاهاتهم نحو المواد الدراسية. من هنا، تم تدريب معلمي الرياضيات بمحافظة الطفيلة على بعض استراتيجيات التعلم الفعال، ومعرفة أثر البرنامج في تنمية التحصيل والاتجاه نحو الرياضيات لدى طلاب المرحلة الأساس باعتباره يتوافق مع النظريات الحديثة مثل: نظرية وزوبل، والبنائية لبياجيه، التي تؤكد على إيجابية المتعلم في المشاركة بالمعنى في التعلم، الذي يجمع بين بعدين هما توظيف العقل من خلال الأداء الذهني، وتوظيف الرياضيات من خلال الممارسة والقيام بالتجارب والتطبيقات.

  • ملخص

    من المهم أن نذكر بأن مبادئ التعلم الثلاثة التي وضعها بوليا، جاءت متماشية مع الأسس والمبادئ التي تنادي بها نظريات التعلم البنائي الحديثة، والتي من مبادئها أن التعلم يقترن بالتجربة وليس بالتلقين، وأن المتعلم يبني المعرفة داخل عقله ولا تنتقل إليه مكتملة، وأن المتعلم يفسر ما يستقبله ويبني المعنى بناءً على ما لديه من معلومات. كما أن للمجتمع الذي يعيش فيه المتعلم أثرًا كبيرًا في بناء المعرفة.

  • ملخص

    تأتي هذه الدراسة لتضع إطارًا عمليًا تفصيليًا يصلح أن يكون دليلاً لضمان جودة عملية التعليم والتعلم، ويُمكّن أي مؤسسة أكاديمية الاستفادة منه، وستعرض هذه الدراسة آليات تطوير رسالة البرنامج وتقويمه، وتطوير أهدافه وتقويمها، وتطوير مخرجات التعلم للبرامج وتقويمها، وتصميم الخطة التفصيلية للمساق وتقويمها، وتصميم المادة التعليمية وتقويمها، وتصميم وتقويم وظائف الطلبة وواجباتهم المنزلية، وتصميم امتحانات الطلبة وتقويمها، وتقويم أعمال الطلبة باستخدام الروبرك، وتقويم عملية التعليم والتعلم في قاعة الدراسة، و أخيرًا إنشاء ملف المساق وتطويره وتقويمه.

  • ملخص

    مما لا شك فيه أن المعلم يحتل مكانة هامة في المنظومة التعليمية، فهو عنصر فاعل ومؤثر في تحقيق الأهداف، وحجر الزاوية لأي إصلاح أو تطوير، فمهما بلغت كفاءة باقي العناصر في العملية التعليمية فإنها تبقى محدودة التأثير إذا لم يتوفر المعلم الكفء الذي أعد إعدادًا تربويًا جيدًا، بالإضافة إلى وجود قدرات خلاقة تمكنه من المستحدثات التربوية وتنمية ذاته، وتحديث معلوماته باستمرار. هذا ما تشير إليه الوثائق المرفقة للمناهج الجديدة في دعوتها بشكل صريح إلى ضرورة تبني المعلم لأدوار متكاملة لكل من المعلم والمتعلم كما تحددها بيدغواجيا التدريس بالكفاءات. فهل من مجيب؟

  • ملخص

    تظهر أهمية الدراسة الحالية في كونها تتعرض لأبرز المشكلات التي يتعرض لها من يستخدم الحاسوب، وفق المجموعات الثمانية (الأبعاد) التي اشتمل عليها المقياس المستخدم فيها، ويحاول الباحث أن يتعرف على أكثر المشكلات شيوعًا، والتي يتسبب في حدوثها الانهماك في استخدام الحاسوب وفق متغير”الجنس”، وكذلك التعرف على أهم الأساليب المقترحة للتعامل مع هذه المشكلات، من وجهة نظر عينة الدراسة، ويرى الباحث أن تحديد المشكلات التي تواجه مستخدمي الحاسوب واقتراحاتهم لطريقة العمل معه، بالإضافة إلى ما قدمه التراث النفسي المتاح في هذا المجال، كل ذلك من شأنه أن يساعد من يستعين بالحاسوب، ويستخدمه في حياته العملية، وفي حياته الخاصة، في مواجهة المشكلات التي تنتج عن استخدامه.

  • ملخص

    صدر مؤخرًا، عن الدار المصرية اللبنانية للنشر والتوزيع في القاهرة، كتاب بإسم “استراتيجيات التعليم والتأهيل وبرامج التدخل”، للكاتب الدكتور عادل عبد الله محمد.وعن الكتاب يقول المؤلف: يعد هذا الكتاب مرجعًا شاملاً وأساسيًا في استراتيجيات التعليموالتأهيل وبرامج التدخل للأطفال ذوي اضطراب التوحد، كما ويساعد ويقدم العون لكل من يتعامل مع هؤلاء الأطفال.

  • ملخص

    ينعقد مؤتمر الكويت الرابع لتكنولوجيا التعليم بأمل في أن يلقي هذا التجمع النجاح والاستمرار في الأعوام المقبلة كأساس لتطوير التعليم، وإلى أن مثل هذه المعارض والمؤتمرات تساهم في خلق بيئة داعمة لمجتمع تربوي وتعليمي متكامل ومتجانس من الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين والمدرسة والجامعة وذلك ارتكازا على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والوسائط المتعددة لجعل عملية التعليم والتعلم أكثر إثارة للاهتمام، إضافة لتحديث العملية التعليمية ووسائل الشرح والتربية،الأمر الذي يساهم في تخريج أجيال أكثر مهارة واحترافية ليصبحوا أكثر تطوراً في استخدام التكنولوجيا مستقبلاً.

  • ملخص

    تؤكد البحوث التربوية على المستوى الدولي أن إدارة المدرسة هي المتغير الأقوى في كفاءة وفعالية وإنتاجية المدرسة، كما أنها إحدى العوامل الحاسمة في نجاح الإصلاح التعليمي، وذلك لأنها المسؤولة دون غيرها عن حشد الإمكانات، واستخدام الموارد المتاحة في تسيير العملية التعليمية، والإشراف عليها من أجل إنجاز الأهداف التربوية المنشودة، لذا من حق المدرسة كجهاز إداري منظم أن تتمتع بالاستقلالية التامة للعمل بكل طاقتها

  • ملخص

    يهدف البحث الحالي إلى التعرف على طبيعة إدارة مؤسسات التعليم الجامعي والفلسفة التي تقوم عليها الإدارة الإستراتيجية وطبيعتها، ومتطلبات تطبيقها في الجامعات، والتوصل إلى تصور مقترح لتطوير إدارة مؤسسات التعليم الجامعي المصري في ضوء مدخل الإدارة الإستراتيجية،وتنبع أهمية البحث في التوصل إلى مقترح لتطوير الإدارة الجامعية إذ ينعكس أثره على القيادات الأكاديمية والإدارية، وبالتالي على تطوير كلياتهم من خلال زيادة معارفهم، وتنمية مهاراتهم، ومساعدتهم في حل مشاكلهم بل وتجنب وقوعها، ووعيهم بثقافة الإدارة الإستراتيجية.

  • ملخص

    تعالج هذه الدراسة ثلاثة مجالات، والأول منها المبادئ التربوية عند القابسي وتتمثل في: اقتران الدين بالدنيا، الشورى، إلزامية التعليم وتكافؤ الفرص، مراعاة الفروق الفردية ونذكر منها أيضا على سبيل المثال الإخلاص في التعليم وأداء الأمانة. أما المجال الثاني فيتناول نظام التعليم عند القابسي ويتمثل في المعلم، المتعلم، بيئة التعلم، منهج التعليم، التقويم المستمر والإشراف والتوجيه، وفي المجال الثالث يتم بحث التطبيقات التربوية والتي تعود بالفائدة على أهم مؤسستين تربويتين وهما: الأسرة والمدرسة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    إجتمع الرواد من الخبراء والمبتكرين في مجال التعليم الفني والتدريب المهني في الدوحة من 5 إلى 7 نيسان/ أبريل 2013 للبحث في التطورات التي حصلت في مجال التعلم وتعزيز مشاركة الطلاب ودعم تطور هذا القطاع في مختلف أنحاء العالم، ويتضمن المؤتمر الذي سيستمر لثلاثة أيام معرضا وجلسات نقاش وورشات عمل وفعاليات لتواصل الشبكي.

  • ملخص

    عقد في رحاب جامعة عين شمس بدار الضيافة المؤتمر الدولي السابع للمركز العربي للتعليم والتنمية، التخطيط الاستراتيجي لجودة واعتماد المؤسسات الجامعية التعليمية (نحو آفاق للتميز)، في الفترة من 22-24 ديسمبر 2012م. دارت فعاليات المؤتمر على مدى ثلاثة أيام في ثلاث عشرة جلسة خاصة بالبحوث بالإضافة إلى الجلسة الافتتاحية والختامية (جلسة التوصيات).

  • ملخص

    في هذا التحقيق يسلط المؤلف الضوء على جوانب مختلفة من التقويم التربوي، وعلى اهتمام وزارة التربية في سلطنة عمان بتطويره ليتناغممع المستجدات التربوية التي يشهدها العالم في المجال التربوي، وكذلك على دور الوزارة في مد التربويين وإثرائهم ببرامج مهنية في مختلف جوانب التقويم التربوي .