تقييم الاداء
تصنيف:
وجد 15 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 15
  • ملخص

    تواجه الجامعات الأردنية تحديات تتعلق بجودة التعليم، وتعتبر الكفاءات المهنية لأعضاء هيئه التدريس من المتغيرات الأساسية التي تنعكس إيجابيًا على جودة التعليم العالي وعليه فلا بد من تقيميها لمعرفة مستوى الأداء الفعلي لأعضاء هيئة التدريس، خاصة بعد أن زادت الشكوى في الآونة الأخيرة من تدني مستوى مخرجات التعليم العالي بشكل عام مقارنة مع المخرجات في فترة زمنية سابقة، وما دامت النظرة لعضو هيئة التدريس على أّنه أهم مدخلاتها، وعليه يتوقف تميز الجامعة ومدى تحقيقها لأهدافها المنشودة، ولمعرفة مستوى كفاءته، والاهتمام بهذه الكفاءات وتحديدها فأّن خير من يُقيّمها هو محور العملية التعليمية وهو الطالب، ولهذا ومن خلال هذه الدراسة تم تسليط الضوء على الكفاءات المهنية لأعضاء هيئة التدريس وتأثيرها على تقييم أداء العملية التدريسية من وجهة نظر الطلبة في جامعة مؤته الأردنية.

  • ملخص

    حصل التحول إلى نظام التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت استجابة لأزمة جائحة كورونا، ويمكن القول إنه لم تتسنّ الفرصة لتقييم الجاهزية للتعليم الإلكتروني كبديل عن نظام التعليم التقليدي الذي يعتمد على الاتصال المباشر في الفصول الدراسية؛ إلا أن أهمية تقييم التعليم الإلكتروني الحالي أثناء التطبيق تظل لها أهميتها، لما له من دور فاعل في بيان مستوى التطبيق بمدارس الكويت، وذلك من خلال قياس عوامل التأهيل والدعم المتوافرة، والتجهيزات التكنولوجية المتوفرة، ومدى تحقق التواصل والتفاعل عبر التعليم الإلكتروني. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما تقييم المعلمين لتجربة التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت أثناء الفصل الدراسي الآول من العام 2020/2021 م.

  • ملخص

    يمكن اعتبار مستوى رضا المرشدين التربويين مؤشر وطريقة فعّالة لأصحاب القرار للتعرف على الحالة الشعورية وتوفير معلومات مفيدة لإداره بيئة العمل بإيجابية ضمن نطاق التفاعل بين العلاقات الإسانية بين أفراد بيئة العمل (المدير، والمرشد النفسي، والمسترشد)، وعليها يتوقف تطوير المؤسسة وتحسين أداء عناصرها. وهذا ما شعرت به الباحثة من خلال تفاعلها مع المرشدين التربويين وعملها بمهنة الارشاد النفسي، وخلصت إلى ضرورة الوقوف على مستوى رضا المرشدين التربويين وعن عملهم وتقييم أدائهم، وعليه وفي هذه الدراسة تحاول الباحثة الكشف عن مستوى تقييم الأداء عند المرشدين التربويين والكشف عن مستوى أدائهم الوظيفي من جهة ومستوى رضاهم عن تقييم الأداء من جهة أخرى.

  • ملخص

    يعاني المعلمون العاملون في مجال التربية البدنية والرياضية في الأقطار العربية من تدني في الوضع الاجتماعي لعدم وجود تنظيمات قوية ترعى أمورهم، مما أدى إلى فقدان الروابط المهنية وإهمال نموهم المهني وضياع الحقوق المادية والأدبية لبعضهم. وعليه وجب على المهتمين بجوانب التربية والتعليم الا يغفلوا هذا الجانب والاهتمام به عن طريق البحث العلمي، ونتيجة لإفتقار معظم المؤسسات التعليمية الى التقييم العادل والموضوعي لاداء معلمي التربية البدنية من وجهة نظر المشرفيين التربويين فقد رأى الباحث أهمية هذه الدراسة والتي سوف تسهم في الكشف عن جوانب متعددة في شخصية هؤلاء المعلمين ومدى صلاحيتهم وكفائتهم التربوية والإدارية.

  • ملخص

    يمر المجتمع الفلسطيني بظروف قاسية، في هذه المرحلة الحالية بالذات، وذلك بسبب الحصار الإسرائيلي، الذي أسهم في حجب المساعدات المالية والمعنوية للحكومة الفلسطينية في غزة؛ مما قلّص رواتب الموظفين وسبب عدم انتظام رواتبهم مما يؤثر ذلك على مجريات حياتهم، ومن ثم على الناحية النفسية، والاجتماعية، والتربوية، وينعكس بشكل أكبر وأعمق، على المعلمين الذين يعتبرون رأس الحربة في مواجهة العدوان بسلاح التعليم. ومن خلال عمل الباحثين في مجال التعليم لفترة طويلة شعرا معاناة المعلمين، والحاجة الماسة لإجراء هذه الدراسة، بهدف الوقوف على مدى أثر عدم انتظام رواتب المعلمين على النواحي النفسية لديهم.

  • ملخص

    يدرك كل من يتابع الشأن التعليمي أن مهام المعلم اليوم غيرها بالأمس، وأن مهامه غداً غيرها اليوم، إذ تتشكل تلك المهام فى إطار الانفجار المعرفي الذي يُعايشه كل من المعلم والمتعلم، ومن هذا المنطلق يصبح تقويم أداء المعلم أمرًا في غاية الأهمية وذلك لأنه ومن خلال التقويم يمكن الكشف عن مدى إلمام المعلم بمهامه و مستوى إتقانه لها.

  • ملخص

    يعتبر التعليم الضلع الأهم في مثلث التنمية، والذي يشمل كل من: التعليم والصحة والاقتصاد، والتي لا يمكن أن ينهض مجتمع بدونها، وحيث إنه لا يمكن أن يتم إصلاح منظومة التعليم دون أخذ وضع المعلم في الاعتبار، وحيث أن نظام تقويم المعلمين الحالي في مصر يعاني من الكثير من أوجه القصور في أرض الواقع، ولم يعد كافيًا لتحقيق أهداف التقويم المرجوة، فمعظمه قائم على فكرة التفتيش وتصيد الأخطاء، بالإضافة إلى الضعف في التقويم لأداء الأفراد، وضعف نظم التقييم وأساليبه وخصوصًا لأفراد الإدارة المدرسية. والسؤال: كيف السبيل نحو التطوير المستقبلي لمنظومة تقويم المعلمين في جمهورية مصر العربية؟

  • ملخص

    يرى الباحث أن الطالب هو المستفيد الأول من خدمات الجامعة، ومن العملية التعليمية وعليه تقع نواتجها، ولذا كان من الضروري معرفة وجهة نظره حول فعالية العملية التعليمية والأداء التدريسي لعضو هيئة التدريس في الجامعة؛ لكن عملية التقييم هذه وإن كان الأصل فيها أن تكون موضوعية ومجرّدة من العوامل الشخصية أو الذاتية، إلا أنها في واقع الحال قد تتأثر بذاتية الطالب وشخصيته وعلاقته مع مُدرّسَه والمستوى الدراسي، وأحيانًا بطبيعة المادة التعليمية التي يدرسها المدّرس، أو جنسية المدّرس، وعليه وقبل الاعتماد على رأي الطلاب في عملية تقويم عضو هيئة التدريس يجب أن تخضع هذه العملية للبحث العلمي وخاصة في المجتمع السعودي لمعرفة هل هناك عوامل تؤثر في رأي الطالب وتجعله متحيزًا غير موضوعي؟

  • ملخص

    قد يفتخر مدير المدرسة بأنه يقضي ساعتين يوميًا في التجول على الفصول الدراسية في المدرسة، ليقوم بزيارة المعلمين البالغ عددهم 17 مدرسًا، وذلك، إما لمناقشة أمور الطلاب أو القيام بالزيارات الصفية. ولكن عندما نسأل المعلمين عن التغذية الراجعة التي حصلوا عليها من مديرهم لا نجد شيئًا. إن نظرية العمل بعد الإشراف والتقييم هي لزيادة كفاءة المعلمين، وبالتالي لتزيد من تحصيل الطلاب. يبدو هذا الافتراض منطقيًا، ولكن الروايات المتكررة كالنموذج المذكور أعلاه يثير سؤالاً مقلقًا: ماذا لو كانت النظرية خاطئة؟ في هذا المقال محاولة لإلقاء نظرة فاحصة للإجابة على السؤال الأخير كإمكانية، وليستكشف نظرية بديلة للعمل.

  • ملخص

    قد يقوم الأستاذ في دولة الجزائر بصفة عامة، وأستاذ التربية البدنية والرياضية بصفة خاصة بعمل مقارنة بمختلف الأطر الاجتماعية الموجودة في المجتمع ليجد فارق كبير في الأجر، والترقية، والإشراف، وظروف العمل، والخدمات الصحية الاجتماعية؛ وهذا رغم أن الجزائر من الدول التي اعتبرت التعليم في دستور 1963 أساس التنمية والعنصر المحوري لأي تغيير اقتصادي أو اجتماعي، وأن التربية البدنية والرياضية جزء لا يتجزأ من المنظومة التربوية، ومع كل هذا لا يزال أستاذ التربية البدنية والرياضية يتلقى تلك النظرة من زملائه ومدرائه والتي تعبر عن عدم تقدير وفهم لمهمته، بالإضافة إلى نقص الأدوات والوسائل البيداغوجية والمساحات المهيأة التي تساعده في عمله مما أدى إلى زيادة حدة الضغوط عليه، وقد يؤثر على الروح المعنوية ورضا أستاذ التربية البدنية والرياضية، فهل هناك علاقة فعلًا بين الرضا الوظيفي لأساتذة التربية البدنية والرياضية وأدائهم؟

  • ملخص

    تهدف كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية إلى إعداد معلمين بعدة تخصصات تحتاجها المدارس الأساسية في الأردن، وبما أنها حققت معايير الاعتماد المحلي؛ فظهرت الحاجة إلى معرفة واقع كلية العلوم التربوية في ضوء معايير عالمية تعتمدها مؤسسات إعداد المعلمين، مثل معايير المجلس الوطني لاعتماد مؤسسات إعداد المعلمين الأمريكية(NCATE) ، وتقويم الفترة المنقضية على البدء بعمليات ضبط الجودة والاعتماد في كلية العلوم التربوية في السنوات الماضية.

  • ملخص

    إن تشجيع استخدام المبتكرات التربوية يعتمد على خلق الوعي بالمبتكرات من خلال نشر المعلومات عنها، ثم التشجيع على تجربتها وتنفيذها، ثم العمل على تبنيها ودمجها في بنى المؤسسات التربوية، وهذا ما تسعى إليه هذه الدراسة. وقد تسهم نتائج الدراسة الحالية في توجيه الأساتذة نحو اختيار واستخدام نماذج التعلم الإلكتروني والمدمج الأكثر فاعلية في تحقيق مخرجات التعلم المستهدفه، والأكثر كفاءة في استغلال موارد التعلم. وقد تفيد نتائجها في توجيه أنظار الطلاب والمعلمين وخبراء تصميم وإنتاج التعليم للفرص والإمكانات التي يمكن أن توفرها بعض المستحدثات التربوية. إن مبررات إجراء الدراسة الحالية هو تسليط الضوء نحو هذا النموذج التربوي الحديث واختبار مدى فاعليته نحو بعض مخرجات التعلم.

  • ملخص

    إذا كان الدين يمثل الجانب الإلهي وما يقتضيه من (أوامر ونواهي)، فإن التّدين متعلق بالجانب البشري وما ينتجه من تقيّد بهذه الأوامر والنواهي، ولهذا يمكن تعريف التّدين إجرائيًا على أنه إيمان الشخص بالله وما يفرضه هذا الإيمان من ممارسة للشعائر التعبدية (الصلاة، الصوم، الحج)… إضافة إلى سمات أخرى خارجية من يتصف بها يمكن أن ننعته “مُتدينًا” وهي سمات ظاهرة كالملابس مثلًا، ويندرج تحت هذا كمثال إطلاق اللحية، وتقصير الثوب إلى ما فوق الكعبين، بالنسبة للرجل والعناية التامة بالحجاب بالنسبة للمرأة. وأما الأداء الوظيفي للمعلمين فيظهر من خلال الأبعاد التالية: الانضباط واحترام الأنظمة والتعليمات المعمول بها في المؤسسة، وإنجاز المهام الموكلة له بحكم الوظيفة، وعلاقة المعلم مع زملائه داخل المؤسسة، والرضا الوظيفي. والسؤال ما أثر التّدين على الأداء الوظيفي للمعلمين؟

  • ملخص

    يعتبر الخوض في تحديد مركبات المعلم الجيد وفحص تصورات القائمين على عملية التأهيل ليس جديدا. فقد أجري في هذا المجال العديد من الأبحاث، ولكن دونما اتفاق على المركبات التي تجعل المعلم جيّدا، لذا تظل ساحة البحث مفتوحة أمام الباحثين وتظل الحاجة للبحث والدراسة مُلِحَّة، خاصة وإن كان للبحث طابع خاص جديد كهذا البحث، فلم يتم التطرق في أبحاث سابقة لأكاديمية القاسمي بشكل خاص وهذا ما نفعله. وبذلك يكشف البحث عن سلبيات وإيجابيات التأهيل في أكاديمية القاسمي ويفتح الطريق أمام المعنيين للتغيير. تلخيص:

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة من أجل التعرف على أثر استخدام تكنولوجيا المعلومات وتأثير هذه التقنيات وتشجيع المؤسسات التعليمية في إدماجها في الأنظمة التربوية، والتعرف على المشكلات والمعوقات التي تعوق استخدام تكنولوجيا المعلومات بالعملية التعليمية.