دمج ذوي الاحتياجات الخاصة
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10
  • ملخص

    إن الواقع الحالي للكثير من المباني المدرسية يدل على قلة إلمام مصممي تلك المباني بالشروط الواجب توافرها بالمبنى المدرسي المتضمن لفصول رياض أطفال، وهذا ما ينطبق على مؤسسات رياض الأطفال حيث أن الكثير منها موجود داخل المدارس العادية، والوضع سوف يكون أسوأ في حالة الدمج إذا لم يتم تفهم المتطلبات اللازم توافرها لتطبيق الدمج برياض الأطفال؛ لذلك وجب إيجاد هيئات متخصصة بتصميم وتنفيذ المباني المدرسية يكون لديها رؤية واضحة عند تصميم المبنى المدرسي مع مراعاة خصائص المتعلمين في تلك المرحلة العمرية وطبيعتهم سواء كانوا أطفال عاديين أو من ذوي الإحتياجات الخاصة.

  • ملخص

    يؤدي التخطيط الدقيق لتنفيذ التعليم الاندماجي إلى تحسن في الإنجاز الدراسي والتطوير الاجتماعي والعاطفي واحترام الذات وقبول الأقران، ويمنع التشويه المعنوي والسلوك النمطي والاضطهاد والشعور بالغربة، كما ويُحتمل حدوث توفير مادي من جراء محو تراكيب التعليم الموازي واستعمال المصادر بشكل أكثر كفاءة في نظام تعليم عاد إندماجي، ومع ذلك فإن المبرر الاقتصادي للتعليم الاندماجي على الرغم من قيمته في التخطيط، لا يعتبر كافيًا لقبوله، وقد اقتربت عدة أنظمة بشكل كبير من تحقيق المثالية في تقدير التكلفة الكلية للاندماج، ولكن من الصعب تقدير المنافع الحادثة بالفعل كما أن ذلك يمتد عبر عدة أجيال.

  • ملخص

    إذا كان المناخ المدرسي الإيجابي بمكوناته المادية والحسية من أهم عوامل النجاح بالمدارس العادية، فهو أكثر أهمية في نجاح مدارس الدمج والتي تضم في برامجها عددًا من الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم العاديين. ويتكون المناخ المدرسي من نمط إداري وعلاقات إيجابية بين المعلمين والطلاب وأولياء الأمور، وكذلك وجود بيئة مادية تشمل الأبنية وشكلها ومدى تهيئتها ومناسبتها من حيث الأمن ومن ناحية الإمكانات والتجهيزات المناسبة لحاجات الطلبة المختلفة، وعليه انبثقت فكرة البحث الحالي والذي يحاول معرفة المناخ في مدارس الدمج في محافظة المجمعة في المملكة العربية السعودية من وجهة نظر معلمي التربية الخاصة.

  • ملخص

    عندما وضعت وزارة التربية في مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية هدفًا توفير فرص التعليم العام، إفترضت بأنه يحقق فرصًا متساوية لجميع الأطفال بغض النظر عن فئاتهم، ولذا، ومن خلال دراسة اتجهات المعلمين والإداريين العاملين في التعليم العام نحو إدماج الأطفال غير العاديين في المدارس الإبتدائية العادية في منطقة الخليل ارتأى الباحث ضرورة مناقشة وبحث العقبات التى تحول دون تطبيق الإدماج للأطفال المعاقين في المرحلة الابتدائية للتعليم العام. وتجدر الإشارة إلى أن درجة الإعاقة التي تتعامل معها الدراسة هي ذاتها الدرجة التي تقبلها وزارة التربية في المدارس الخاصة التابعة لها، وهي في الغالب من الدرجة الخفيفة والمتوسطة في الإعاقات الحركية والسمعية والبصرية ومن الدرجة الخفيفة من الإعاقة العقلية.

  • ملخص

    نظرًا لعدم وجود برامج تخص ذوي العوق المتعدد في مدارس التعليم العام، وبالتالي تكاد تخلو هذه المدارس من معلمين ومعلمات متعددي العوق، فإننا سنلقي الضوء على أكثر الأفراد ارتباطًا بمعرفة حاجات هؤلاء الأفراد، سواء كانت الأكاديمية، أو الخاصة بالمهارات، أو الانفعالية، أو الاجتماعية، أو السلوكية، وهم معلمي ومعلمات برامج تعدد العوق في معاهد التربية الخاصة، وذلك للتعرف بقدر أكثر وضوحًا ودقة على معوقات دمج متعددي العوق في مدارس التعليم العام، سواء كانت هذه المعوقات خاصة بتعديل محتوى المنهج، أو توفير بيئة مدرسية أو صفية مناسبة، أو تغيير في استراتيجيات التدريس، أو في تطوير الاتجاهات الإيجابية نحو دمج هذه الفئة، أو تطوير التفاعل الفعّال بين معلم التعليم العام ومعلم العوق المتعدد.

  • ملخص

    تحاول الورقة البحثية الحالية إلى التعرض بشيء من التفصيل للعديد من أساليب واستراتيجيات التدريس التي يمكن للمعلم استخدامها مع حالات صعوبات التعلم، ومن بينها: تفريد التعليم داخل الفصل العادي (Individualization)ونموذج التدريب المعرفي (Cognitive Training Model) …والخ. كما وتتضمن الورقة عرضًا مفصلا لأسلوب تحليل المهمة والذي يتطلب أن يكون المعلم واعيًا بمطالب المدخلات، وأن يكون ملاحظًا للطريقة التي يتناول بها الطفل مطالب الواجب، بالإضافة إلى الوعي بالمطالب.

  • ملخص

    تحت رعاية معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز العنزي تم عقد ملتقى “التربية الخاصة… التطلعات والرؤى المستقبلية” في التواريخ 8-9 من شهر ابريل 2014. أشار الملتقى إلى العديد من التوصيات، وذكر الدكتور عبداللهالقحطاني رئيس قسم التربية الخاصة، بأن فكرة الملتقى نبعت من قسم التربية الخاصة، لما لهذا الملتقى من أهداف سامية وتطلعات متميزة في خدمة هذه الشريحة من شرائح هذا المجتمع، وانطلاقًا من حاجة المنطقة وتطلعاتها.

  • ملخص

    تعرف الدراسة التعليم المدمج (blended learning) على أنه طريقة للتعليم تهدف إلى مساعدة المتعلم على تحقيق مخرجات التعلم المستهدفة، وذلك من خلال الدمج بين أشكال التعليم التقليدية وبين التعليم الإلكتروني بأنماطه داخل قاعات الدراسة وخارجها.

  • ملخص

    تمنع الإعاقة السمعية أصحابها من المشاركة التفاعلية الإيجابية مع من حولهم، لذا فإن إعادة دمج المعاق سمعيًا اجتماعيا يستلزم وضع برامج خاصة به، والتي تتلائم مع طبيعة الإعاقة السمعية وتحقق له متطلباته الخاصة من أجل تسهيل اندماجه في المجتمع بشكل يعوض عجزه عن السمع. وبهذا انتقلت التربية الخاصة بالمعاقين من نظام العزل، إلى نظام الدمج الكلي أي دمجهم بصفة كلية في أقسام التلاميذ العاديين. مع ذلك بقيت الأراء متضاربة بين المؤيدين للدمج والمؤيدين للعزل.

  • ملخص

    يتناول المقال مبدأ التربية الدامجة أو الدمج والذي يعتبره مسارًا يأخذ بالاعتبار حاجات جميع المتعلمين عن طريق الإشراك المتنامي في التعلم لجميع المجموعات الثقافية. ويبحث في إشكالية الدمج في لبنان بشكل خاص ويستعرض الصعوبات التي يتعرض لها أي مشروع دمج، إلا أن كل ذلك لم يمنع وزارة التربية والتعليم العالي لا سيما المركز التربوي للبحوث والإنماء من بذل الجهود لإطلاق الحوار حول موضوع الدمج.