تعليم الاطفال
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10
  • ملخص

    بقدر ما يلعب الفرد ويتواصل ترفيهيًا مع مواقع الألعاب عبر الشبكة، بقدر ما ينغلق في فضاء اللعب، وينعزل أمام شاشة الكمبيوتر عن أقرب الناس إليه، فهل تستطيع اللعبة الإلكترونية في ظل تخطيها لحواجز الزمان والمكان، أن تتأكد كنظام تواصلي إنساني، يقرب الفرد من واقع انتمائه الثقافي والاجتماعي الأصلي ويكسبه مهارات التواصل الاجتماعي واللغوي؟ أم أننا إزاء أزمة حقيقة للتواصل، تتحول بمقتضاها اللعبة الإلكترونية إلى أداة لتعميق الاغتراب ووسيلة للانزواء والانطواء من خلال إبعاد اللاعب عن ذاته وواقعه؟ مثل هذه التساؤلات جعل الباحثة تهتم بما للألعاب الإلكترونية من تأثير على بعض العمليات المعرفية (الذكاء اللغوي والاجتماعي) لدى أطفال مرحلة الطفولة المتوسطة.

  • ملخص

    إن الهدف الأساس لتربية الطفل هو بناء شخصية الطفل بإبعادها المختلفة المعرفية والجسمية والحركية والنفسية والوجدانية والانفعالية. ولا يمكن أن يتحقق ذلك إلا من خلال برامج موجهة لهذا الغرض، وفضلًا عن ذلك توجيه قدرات وطاقات الطفل نحو الوجهة السليمة. ويؤدي اللعب في هذه المرحلة دورًا رئيسًا في تشكيل شخصية الطفل بما ينطوي عليه من مثيرات متنوعة، وبما يتطلب من تفاعل بين الطفل وهذه المثيرات. ويؤدي ذلك إلى تكوين المهارات والاتجاهات والقيم واكتساب المعارف. ويسهم في بناء المعرفية لدى الطفل تفاعله مع مثيرات البيئة وعناصرها المادية، وتفاعله مع من حوله من البشر يساهم في بناء البعد الاجتماعي والوجداني.

  • ملخص

    انطلق برنامج التكون المهني لمربيات الطفولة من رؤيا وهدف مبنيين، بشكل أساسي على العمل مع المربيات كشريكات في بناء هويتهن الذاتية حول فعالية المهنة، وأهمية دورهن كمربيات اتجاهها، وتطوير مسؤوليتهن حول تحقيق ذواتهن وقدراتهن، وذلك من خلال اكتساب منهجيات تفكير جديدة تقوم على دمج كل من المعرفة، والمهارة، والقيم. والانخراط في دور مختلف مع المنهاج والمجتمع معًا.

  • ملخص

    أصبحت الدراما جزءًا لا يتجزأ من منهجيتي في التعليم، لإيماني القوي بأنها تمثل ثورة على الأسلوب التقليدي المتبع في رياض الأطفال والمدارس، وتفسح المجال لأطفالنا ليكونوا شركاء في عملية التعليم، وتوفر لهم مساحة يُظهرون من خلالها إبداعاتهم ومواهبهم. كما توفر مساحة للمشاركة للمربيات داخل رياض الأطفال عبر ما يسمى بالتعلم عبر المجاورة، حيث تقوم مربية بنقل تجربتها في الدراما إلى أخريات زميلات لها في الروضة عبر الممارسة والتأمل التشاركي. وقد تكون المهمة غير سهلة، ولكنها أشبه برحلة، فيها يتم اختيار المسار والرفيقات، وتتشارك وإياهن كل الأفكار والتفاصيل، تجد من يعارض، ومن ينتقد، ولكن الرغبة في خوض الرحلة معًا قائمة.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثين في مجال الطفولة المبكرة واطلاعهم على بعض الممارسات التدريسية التي تقوم بها المعلمات لوحظ الاختلاف في تصوراتهم لطبيعة الممارسات التي شاهدوها، حيث كان هناك عدد من الممارسات غير متلائمة مع النمو، وإن كثيرًا منها تنحو في الغالب نحو تنمية المهارات الأكاديمية للأطفال. وقد يعود السبب في ذلك إلى أن معظم مؤهلات المعلمات اللواتي يعملن في رياض الأطفال غير منتمية إلى تخصص تربية الطفولة المبكرة، أو إلى غياب الإشراف التربوي الذي يُبصّر المعلمين بممارساتهم التدريسية. ولذا، تأتي هذه الدراسة لتستقصي تلك الممارسات بالبحث والتحليل، وخاصة أنه في حدود علم الباحثين لم تجر أي دراسة حاولت استقصاء تصورات معلمات رياض الأطفال نحو ممارساتهن للمهارات التدريسية المتعلقة بطفل الروضة في الأردن.

  • ملخص

    تهدف هذه الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتطوير الأنشطة التربوية في مرحلة رياض الأطفال في الوطن العربي. واستخدم فيها المنهج الوصفي التحليلي بأدواته المختلفة للوقوف بالوصف والتحليل العميق لبعض أداءات مؤسسات رياض الأطفال مع الاستعانة ببعض المعايير القومية في مرحلة رياض الأطفال والاسترشاد بنموذج شارلوت دانيلسون Charlotte Danielson وتحليله واستنتاج المجالات والمعايير والمؤشرات ومقاييس للحكم علي أداء مؤسسات رياض الأطفال، كما استعانت بالمنهج التجريبي وتصميماته التجريبية المختلفة.

  • ملخص

    في هذا المقال يحاول الكاتب رصد قضية الجودة والاعتماد في نظم وبرامج رياض الأطفال في الولايات المتحدة الأمريكية منذ مطلع التسعينات، حيث اهتمت الولايات المتحدة الأمريكية بتحسين جودة تعليم برامج رياض الأطفال باعتبارها قضية اجتماعية وسياسية وتحقق العدالة الاجتماعية، وهنا يحاول المؤلف النظر إلى تلك القضية ليست بوصفها قضية فنية تربوية مهنية ولكن بوصفها قضية اجتماعية وسياسية تهدف في نهاية المطاف إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والاهتمام بالأطفال المحرومين والفقراء والسود على وجه التحديد، لأنه يؤمن إيمانًا عميقًا أن قضية الجودة والنوعية والمعايير والاعتماد ليست قضايا فنية تربوية، ولكنها في الأساس قضايا اجتماعية وسياسية تسعى إلى تحقيق العدالة الاجتماعية ودعم ومساندة الفقراء والمحرومين من أطفال العالم.

  • ملخص

    تمنع الإعاقة السمعية أصحابها من المشاركة التفاعلية الإيجابية مع من حولهم، لذا فإن إعادة دمج المعاق سمعيًا اجتماعيا يستلزم وضع برامج خاصة به، والتي تتلائم مع طبيعة الإعاقة السمعية وتحقق له متطلباته الخاصة من أجل تسهيل اندماجه في المجتمع بشكل يعوض عجزه عن السمع. وبهذا انتقلت التربية الخاصة بالمعاقين من نظام العزل، إلى نظام الدمج الكلي أي دمجهم بصفة كلية في أقسام التلاميذ العاديين. مع ذلك بقيت الأراء متضاربة بين المؤيدين للدمج والمؤيدين للعزل.

  • ملخص

    في ضوء التركيز على تنمية مهارات الأطفال والتفاعل مع محددات البيئة التعليمية التجريبية وحاجة الطفل إلى تعلم حقائق الحياة من خلال تهيئة بيئة اجتماعية يتم التفاعل فيها تكامليًا للأطفال عن طريق أنشطة متنوعة تجيب على تساؤلاتهم التي تشكل لدى البالغين صعوبة في الاجابة عليها وأحيانًا تضطرهم إلى تزويد أطفالهم بمعلومات خاطئة ومضللة تشكل خطورة على قاموس الطفل المرجعي يترسب لديهم في الكبر وينعكس على تفاعلهم مع العديد من المواقف المعيشية، وانطلاقًا من ضعف امتلاك الأطفال للمهارات والمعلومات المرتبطة بحقائق الحياة الأمر الذي قد يؤثر على بنائهم التنموي العقلي ويولد العديد من المشكلات النفسية والأسرية والاجتماعية وهو ما يعتبر مبررًا يستحق مثل هذه الدراسة.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في أهمية مرحلة رياض الأطفال وأهمية منهج رياض الأطفال وفي ضرورة توافر حقوق الطفل في المنهج الرسمي لرياض الأطفال ويتوقع أن تسهم الدراسة في: 1- تحديد مبادئ حقوق الطفل التي يجب تضمينها المنهج الرسمي لرياض الأطفال. 2- توجيه إنتباه القائمين على إعداد منهج رياض الأطفال إلى أهمية حقوق الطفل وتعديل مسار المنهج القائم وفق تصورات مستقبلية في تنشئة الطفل.