تسرب مدرسي
تصنيف:
وجد 3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    ينبغى النظر لمشكلة التسرب من التعليم كظاهرة ذات بعدين، أحدهما يتعلق بنظام تعليمى كائن ومتوفر، وعزوفا من قبل الأفراد أو ذويهم ربما لمسببات أو معوقات تتعلق بالفرد أو بالأسرة أو ربما بالمجتمع، ومن ثم ضرورة بحث وتقصى تلك المسببات والمعوقات والعمل على إزالتها .ويتعلق البعد الآخر بعدم وجود نظم تعليمية حقيقية مناسبة ومشجعة للأفراد وتنطلق من احتياجاتهم ومتطلباتهم وتنعكس نتائجها فى تحقيق رغباتهم وآمالهم وطموحات أسرهم ومجتمعاتهم وما يشمله من احتياجات لسوق العمل وواقع الحياة، ومن ثم العمل على تطوير نظم التعليم الموجودة وطرح الاتجاهات الحديثة فى تعليم وتربية ذوي الإعاقة. ولذا تناولت ورقة العمل الحالية كيفية تقديم نظمًا تعليمية جاذبة لذوي الإعاقة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    يتناول المقال مبدأ التربية الدامجة أو الدمج والذي يعتبره مسارًا يأخذ بالاعتبار حاجات جميع المتعلمين عن طريق الإشراك المتنامي في التعلم لجميع المجموعات الثقافية. ويبحث في إشكالية الدمج في لبنان بشكل خاص ويستعرض الصعوبات التي يتعرض لها أي مشروع دمج، إلا أن كل ذلك لم يمنع وزارة التربية والتعليم العالي لا سيما المركز التربوي للبحوث والإنماء من بذل الجهود لإطلاق الحوار حول موضوع الدمج.