-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال خبرتهما في التدريس وجود ضعف في تحصيل الطلبة قد يعود إلى درجة التزام معلميهم بأخلاقيات مهنة التعليم؛ لذا جاءت هذه الدراسة محاولة الكشف عن درجة التزام المعلمين والمعلمات بأخلاقيات مهنة التعليم، ومعرفة أسباب تدني تحصيل الطلبة في المرحلة الثانوية، ومعرفة العلاقة بين درجة الالتزام بأخلاقيات مهنة التعليم والأسباب المؤدية إلى تدني التحصيل الطلبة، وذلك للوصول بالطلبة إلى نتائج مرضية وجيدة. وعليه تتحدد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة إلتزام المعلمين والمعلمات بأخلاقيات مهنة التعليم في مديرية التربية والتعليم بلواء الجامعة وعلاقته بأسباب تدني مستوى تحصيل طلاب وطالبات المرحلة الثانوية؟
-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال تدريسهما للطلاب الجدد في المراحل المتوسطة والثانوية في مدارس الكويت الحكومية أن بعض الطلبة يبذل جهدًا كبيرًا في دراسته للمواد، ولا يحصل على الدرجة المناسبة، في حين أن البعض يبذل جهدًا أقل ويحصل على معدل أفضل، وقد يعود ذلك إلى تنظيم أوقات الطلبة وعاداتهم الدراسية، ولكن ماذا عن الأطفال ذوى صعوبات التعلم؟ فإذا كان الأطفال العاديين يعانون من قصور في مهارات الإستذكار، فهل يكون الأطفال ذوى صعوبات التعلم أشد معاناة بسبب صعوبات التعلم التي يعانون منها، أم أنه لا علاقة بين صعوبات التعلم ومهارات الإستذكار؟ وعليه، جاءت هذه الدراسة للرد على هذا التساؤل محاولة الكشف عن الفروق بين التلاميذ ذوي صعوبات التعلم وأقرانهم العاديين من الجنسين في عادات الإستذكار.
-
ملخص
لاحظت الباحثة من خلال عملها أن معظم الطرائق المتبعة في التدريس الجامعي هي الطرائق الاعتيادية التي تعتمد بصورة رئيسة على مصدر وحيد وهو المحاضر. وهذا لا يتلاءم مع التطور الهائل في تقنيات التعليم وغزارة المعلومات ونوعية المساقات الدراسية، وبناء على ذلك فقد رأت الباحثة أن الاعتماد على التقنيات الحديثة في تدريس مساق تقنيات التدريس قد يثري المادة التعليمية بطريقة مشوقة تتلاءم مع ثورة المعلومات، وتتيح الفرصة للمتعلم ليصبح عنصرًا فعالًا فيها، وترفع من مستوى التحصيل العلمي للطلبة وتتحقق أهداف المساق، ولذا تم تحديد مشكلة البحث في معرفة أثر استخدام العروض التقديمية في تدريس مساق تقنيات التدريس على تحصيل طلبة المعلمين بكلية التربية بجامعة الأقصى بغزة.
-
ملخص
دلت نتائج العديد من الدراسات إلى ارتفاع مستوى فاعليّة التعليم لدى المعلمين قبل الخدمة، وعزيت هذه النتائج إلى الاعتقاد بأن مستوى المعرفة النظرية المرتفع الذي يمتلكه الطلبة المعلمون يؤثر في مستوى فاعليّة التعليم، وأن المعلم الذي يمتلك مستوى عاليًا من فاعليّة التعليم الشخصية يؤمن بقدرته على التأثير في تعلم طلبته وتحصيلهم، ويعتقد بالتالي أن مستوى ونوعية تعلم الطلبة وتحصيلهم يُمثل نتاجًا لنوع ومقدار الجهد الذي يبذله. وهكذا يمكن أن ينتج عن الفرق في مستوى فاعليّة التعليم فرق في حجم الجهد الذي يبذله المعلمون وفي نوع المساعدة التي يقدمونها للطلبه وحجمها. وقد جاءت هذه الدراسة لتسليط مزيد من الضوء على العوامل المؤثرة في فاعليّة التعليم المدركة، وبالتحديد ركزّت على العلاقة بين متغير تحصيل الطالبات المعلمات وفاعليّة التعليم المدركة لديهن.
-
ملخص
يحتل المعلم مكانة هامة في النظام التعليمي وخاصة في التربية الخاصة، ويُعد عنصرًا فاعلًا ومؤثرًا في تحقيق أهداف التربية، وحجر الزاوية في العملية التعليمية، وإعداد المعلم قبل الخدمة، وامتلاكه الكفايات التعليمية إستراتيجية لمواجهة أزمة التعليم ومواكبة التطور العلمي، وتعد الكفايات التعليمية أحد الجوانب الرئيسة لتقويم الأداء وإعداد المعلم، هذا ويقترن نجاح المعلم في أداء عمله الوظيفي بقدرته وامتلاكه الكفايات التعليمية؛ لذا، وفي الآونة الأخيرة بشكل خاص، بدأ يزداد الاهتمام بالكفايات التعليمية عامة وبشكل ملحوظ التي تخص التربية الخاصة.
-
ملخص
أشارت الدراسات إلى ضرورة مساعدة الموهوبين في تحسين ورفع مستوى حياتهم لما لديهم من خصائص نفسية وانفعالية واجتماعية خاصة بهم تسيطر على تعاملهم مع ذواتهم، وتظهر البيئة المحيطة بهم أهمية نوعية الحياة النفسية والجسمية والاجتماعية والبيئية ولما لها من تأثير في تحقيق أهدافهم وطموحاتهم، وجعلهم يعيشون في توافق داخلي وتوازن في النمو العقلي والنفسي. ومن أجل توفير الشروط الملائمة كان لزامًا أن تحظى الدراسات والبرامج المعنية برفع مستوى نوعية الحياة عند الموهوبين بالاهتمام الكافي لأنها قد توفر بيئة جديدة لرعايتهم.
-
ملخص
إن من أهم أسباب الخلل في العملية التربوية هو فقدان خطوط الاتصال بين ما يدرسه الطالب في الجامعة وما يمارسه مع طلابه في الفصل، وقد أصبح ما يجري أداؤه في الفصل محور الاهتمام بين المشتغلين بالعملية التربوية؛ سواء على مستوى التخطيط أو التنفيذ أو البحث العلمي، ومن هنا تبلورت مشكلة الدراسة من خلال ملاحظة الباحثة واطلاعها على الواقع التعليمي لطلبة التدريب الميداني بقسم التربية الخاصة، ومن خلال متابعاتها الإشرافية في المدارس ومراكز التربية الخاصة على الطلبة/ المعلمين بقسم التربية الخاصة بضرورة التعرف على مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والارتقاء بها والبحث عن وجود أو عدم وجود العلاقة بين مستوى ممارستهم للكفايات التعليمية والتحصيل الأكاديمي.
-
ملخص
في ضوء التوجهات الحديثة المتسارعة أصبح توظيف المعرفة هو الغاية، وليس الحصول عليها، بل كيف يختار الفرد المواقف والأماكن المناسبة لاستخدام المعرفة بالطريقة الصحيحة، وكذلك التربية أصبحت تولي المتعلم أهمية ودورًا أكبر في التعلم حتى يتسنى له القيام بدوره غلى الوجه الأكمل في حل المشكلات وتوظيف المعرفة بصورة فعّالة، ومن هذا المنطلق كان من الضروري أن تتغير أساليب وطرق التدريس التقليدية، بحيث تركز على وظيفية المعرفة من خلال إعطاء مساحة أكبر للمتعلم ونشاطه وتجعله فعالاً ونشطًا.
-
ملخص
انطلاقاً من أهمية التعلم النشط، تأتي أهمية الدراسة الحالية من طبيعة الموضوع الذي تبحثه، إذ ما يزال البحث عن طريقة فاعلة للتدريس يشغل بال الباحثين، فطريقة التدريس هي الركن الأساسي الذي يعتمد عليه لإنجاح العملية التربوية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث على أنها استقصاء أثر استراتيجيات التعلم النشط في تنمية الفاعلية الذاتية لدى طلبة كلية العلوم التربوية وتحصيلهم الأكاديمي.
تحصيل أكاديمي
تصنيف:
وجد 9 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 9