تقييم تربوي
تصنيف:
وجد 11 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 11
  • ملخص

    أصبح نظام التعلم عن بُعد ضرورة تعليمية بَعد انتشار جائحة كورونا Covid 19 على مستوى العالم أجمع، حيث تسببت هذه الجائحة في انقطاع الملايين من الطلاب حول العالم عن مقاعد الدراسة، وتسبب انقطاع الطلاب عن الدراسة التقليدية المباشرة إلى آثار تعليمية تناولتها العديد من الدراسات. وتناول تقرير الأمم المتحدة حول التعليم أثناء جائحة كورونا تأثر قطاع كبير من الطلاب لعدم تلقيهم التدريس المباشر الذي يستثير قدراتهم النمائية ويحفزهم للتجاوب مع معلميهم والرد المباشر على تساؤلاتهم؛ كما وأثر التدريس غير المباشر (أي عن بُعد) على أساليب التقويم والتقييم التقليدية، نظرًا لعدم وجود الطالب وجهًا لوجه أمام المعلم، وهذا ما تعالجه هذه الورقة البحثية.

  • ملخص

    على الرغم من حرص مؤسسات التعليم العالي على إعداد معلمي تربية خاصة طبقًا للمعايير المهنية العصرية فقد لاحظت الباحثة من خلال عملها مع بعض الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة فجوة بين ما يتم تدريسه من جهة وبين ما يحدث في الميدان من جهة ثانية، وكذلك نقص كفاءة بعض معلمات التربية الخاصة، وسمعت شكوى بعض أسر الأطفال المعاقين حول سوء الخدمات التي يتلقاها أطفالهم، وهنالك قلة في برامج التدريب التي تقدمها وزارة التعليم لمعلم التربية الخاصة، ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما رأي طالبات قسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود في برنامج إعدادهن؟

  • ملخص

    تتعدد تعريفات وأغراض التقويم (Assessment) والتقييم (Evaluation) وكذلك طرق تطبيقهما والهدف من كل منهما، مع الاعتراف بوجود خلط لدى العديد من العاملين بمجال التربية والتعليم بين المفهومين، وخاصة عند التعامل مع جذورهما اللغوية باللغة العربية دون الرجوع إلى نظيرتها في اللغة الإنجليزية. في هذا المقال، حاول الكاتب الفصل بين المفهومين من خلال طرح التعريفات الخاصة بكل منهما، بإيجاز، وأوجه المقارنة ثم الدخول سريعا إلى أهم الاستراتيجيات والأدوات التطبيقية التي يمكن الاستفادة منها في مجال التقويم.

  • ملخص

    تقع على عاتق المؤسسات التعليمية، وخصوصًا الجامعية وضع سياسة ومعايير موضوعية معلنة لتقييم أداء أعضـاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وذلك بما يمكنها من الارتقاء بمستوى جودة العملية التعليمية والبحث العلمي وخدمة المجتمع وفقًا لرسالتها وأهدافها الاستراتيجية. كذلك يجب على المؤسسة العمل على تنمية قدرات ومهارات أعضاء هيئة التدريس وفقًا لنتائج التقييم الذاتي والذي يتم تنفيذه حسب هذه المعايير. والملاحظ أن المؤسسات وإن اهتمت بشؤون التقييم والاعتماد في مؤسسات التعليم العالي لم تضع مثل هذه المعايير ولم تكن أليات واضحة لتقييم أعضاء هيئة التدريس. والسؤال: لو تم استطلاع رأي عينة من أعضاء هيئة التدريس حول المعايير، فما ستكون النتيجة؟ وهل من خلالها يمكن معرفة مستوى أعضاء الهيئة تمهيدًا لتقديم دراسة ذاتية وافية لمؤسسة التعليم العالي؟

  • ملخص

    للتقويم أهمية بالغة في المجال التربوي، فهو يعني الحكم على الطالب والمدرس والمنهج التربوي، أي أن التقويم يبين قيمة العملية التربوية، ويظهر فاعلية الإجراءات والوسائل المستخدمة لتحقيق حاجات المتعلم ورغباته. ويعتبر درس طرق التدريس أهم درس يساعد الطلبة المعلمين على تكوين شخصيته كمدرس ومساعدته في إخراج الدرس النموذجي؛ لذلك يحتاج إلى إجراء عملية تقويم لمجالاته المختلفة (المنهج، المدرس، الطالب، الإدارة)، وذلك لمعرفة مدى نجاح الدرس في تحقيق الأهداف المرجوة منه، والتي أهمها تخريج مدرس قادر على إدارة العملية التعليمية. من هنا جاءت مشكلة البحث، وعسى أن تساعد القائمين بتدريس هذه المادة على معرفة سير العملية التدريسية من خلال تقويم الطلبة لمحاور الدرس.

  • ملخص

    يشهد ميدان التعليم العالي في الآونة الأخيرة اهتمام واسعًا فيما يرتبط بجودة التعليم ومواكبته لأحدث التحديات والمعايير العالمية في إعداد برامج أعداد المعلمين. ولعل هذا التوجه قد امتد ليصل لجميع الجامعات في العالم العربي والجامعات السعودية وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بشكل خاص. ويكمن الهدف من وراء ذلك الاهتمام هو العمل على تحسين وتطوير جودة التعليم وفق أفضل المعايير العالمية، لأن لذلك دورًا مهمًا في مجريات العملية التعليمية داخل المؤسسة الجامعية ومساهمة في تحقيق أهدافها وتطلعاتها، مما ينعكس على مخرجاتها من كوادر مؤهلة ومتميزة، ويتم العمل على تقييم هذا البرنامج باعتباره مثالاً على برامج أخرى مماثلة، وتحاول الدراسة الحالية تقييم جودة دبلوم التربية الخاصة والذي تقدمه جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية من وجهة نظر الطلبة الملتحقين فيه في ضوء جملة من المتغيرات.

  • ملخص

    يدرك كل من يتابع الشأن التعليمي أن مهام المعلم اليوم غيرها بالأمس، وأن مهامه غداً غيرها اليوم، إذ تتشكل تلك المهام فى إطار الانفجار المعرفي الذي يُعايشه كل من المعلم والمتعلم، ومن هذا المنطلق يصبح تقويم أداء المعلم أمرًا في غاية الأهمية وذلك لأنه ومن خلال التقويم يمكن الكشف عن مدى إلمام المعلم بمهامه و مستوى إتقانه لها.

  • ملخص

    جاء هذا التقرير ليحلل بعض خصائص المعلم، التي تؤدي دورًا مهمًّا في فاعليته بعملية تعلم الطلبة، حيث تم تصنيف الخصائص لأربع فئات، وهي: الخبرة والمعرفة والعقلية والدعم المهني للمعلم. وقد اسُتخدم في التحليل منهجية رياضية، من خلال معادلة عددية تجمع بين كل المتغيرات والخصائص التي يتسم فيها المعلم؛ للحصول على توقع لمُخرجات الطلبة في عملية التعلم على مستوى الولاية. وبيّن التقرير عدم وجود أي علاقة قوية بين هذه المتغيرات، إلا أنها تسهم في رفع مستوى أداء المعلم وفعاليته، وأوصى التقرير بضرورة التحول والانتقال خلال السنوات القادمة من مجرد استكشاف خصائص المعلم، التي تساعد في عملية تعلم الطلبة إلى عملية تعلم الطلبة نفسها، وكيف تعمل هذه الخصائص بشكل تفاعلي على إحداث الفرق بين فاعلية المعلم وعملية تعلم الطلبة.

  • ملخص

    يتناول هذا المقال ما أفرزته الثورة المعرفية التكنولوجية الحديثة من طرق ووسائل متعددة تم إعتمادها كآليات لتوفير المادة التعليمية، فالحاسوب (أو الإنترنت) أصبح آلية تعليمية حديثة تحقق العدي من الوظائف على الصعيد التربوي والمعرفي والإستراتيجي وذلك لما لها من خصائص مثل: تثري النشاط التعليمي، إقتصادية في الوقت والجهد والمال، مشجعة نحو المعرفه وغير ذلك.

  • ملخص

    يعتقد الكاتب بأنّ الإدارة أيًا كان طابعها، تقوم على توجيه الجهد البشري ضمن حدود المنظمة، مؤكدة على العنصر الإنساني ونشاطاته كأحد عناصرها، بهدف إلى تحقيق فلسفة المنظمة، أهدافها ومراميها، أي أن الإدارة تنظيم إنساني وليس تنظيم آلي. ثم يتناول المقال الإدارة المدرسية عند المسلمين وتطورها والعوامل التي ساعدت على نشأة وتطور الإدارة التعليمية، وبعد ذلك يستعرض صفات المدير الناجح مثل الذكاء الفطري، والمعرفة العميقة والواسعة لأسس الإدارة المدرسية الحديثة، ويختتم بالعوامل الداعمة لعمل المدير والعوامل المعيقة أو الصعوبات.

  • ملخص

    كانت الاختبارات هي وسيلة التقييم الأكثر شيوعاً في المؤسسات التعليمية: كالمدارس والجامعات، وتكاد تكون الوسيلة الوحيدة في كثير من الأحيان، ولكن هذه الاختبارات بدأت تتعرّض للكثيرمن النقد، وشيئاً فشيئاً بدأت تفقد مكانتها كوسيلة للتقييم. ومن هنا بدأ المشتغلون في مجال التربية يفكرون في بدائل مناسبة وتصميم وابتكار طرق وأساليب جديدة أكثر ملاءمة لروح العصر، وأكثر قدرة على تحقيق الأهداف المرجوّة من التعليم.