-
ملخص
رغم اهتمام وزارة التربية والتعليم بالمعلمين الجدد، وحرصها على تمكينهم والارتقاء بممارساتهم منذ تعيينهم، وتعزيز اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم، إلا أن اهتمامها لا يزال محصورًا بإلحاق المعلمين الجدد بالبرنامج التدريبي “تهيئة المعلم الجديد”، وعليه كان لا بد من التفكير بطريقة مدروسة ونظامية؛ ليكون التدريب جزءًا من نظام شامل يتضمن سياسات، وإجراءات، ونظم فرعية، ومحفزات وشراكات داعمة وغيرها من المكونات المعززة للتنمية الشمولية، وتبني أنموذج لتهيئة المعلمين الجدد؛ بحيث يمكنهم القيام بأدوارهم كمعلمين، ويعزز دورهم القيادي، وذلك استنادا إلى الخبرة التي اكتسبوها، وتلبية احتياجاتهم عند التحاقهم بمهنة التعليم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس: ما الأنموذج المقترح لتهيئة المعلمين الجدد، ولتعزيز دورهم كقادة تعليميين في فلسطين؟
-
ملخص
يُعد الانتماء المهني شرطًا أساسيًا لأي مهنة عامة ولمهنة التعليم خاصة، ومن أهم القيم التي يحرص المجتمع على غرسها في أبنائه وخاصة المعلمين، وعلى الرغم من ذلك، فإن مهنة التعليم من أكثر المهن التي تعاني من ضعف الانتماء المهني لدى العاملين بها، وبخاصة المعلمين، وهناك العديد من الأسباب لذلك، ومنها: المعاناة الاقتصادية للمعلمين، والتركيز على جوانب الضعف عند تقييم المعلمين، وفقدان الثقة لدى المعلمين في جدوى تطوير النظام التعليمي، والخ. وتعتبر التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد من أهم المداخل لزيادة الانتماء المهني لديهم، والسؤال: كيف يمكن استخدام التنشئة التنظيمية للمعلمين الجدد بالتعليم قبل الجامعي كمدخل لزيادة الانتماء المهني لديهم؟
-
ملخص
يحتل المعلم مكانة هامة في النظام التعليمي وخاصة في التربية الخاصة، ويُعد عنصرًا فاعلًا ومؤثرًا في تحقيق أهداف التربية، وحجر الزاوية في العملية التعليمية، وإعداد المعلم قبل الخدمة، وامتلاكه الكفايات التعليمية إستراتيجية لمواجهة أزمة التعليم ومواكبة التطور العلمي، وتعد الكفايات التعليمية أحد الجوانب الرئيسة لتقويم الأداء وإعداد المعلم، هذا ويقترن نجاح المعلم في أداء عمله الوظيفي بقدرته وامتلاكه الكفايات التعليمية؛ لذا، وفي الآونة الأخيرة بشكل خاص، بدأ يزداد الاهتمام بالكفايات التعليمية عامة وبشكل ملحوظ التي تخص التربية الخاصة.
-
ملخص
من خلال دراسة استطلاعية على عينة عشوائية من طلبة كلية رياض الأطفال في جامعة القاهرة كشفت الباحثة عن ضعف في وعي الطالبة/ المعلمة بمفهوم التسامح وقبول الآخر، وهكذا تبلورت مشكلة البحث في محاولة السعي لمعرفة واقع ثقافة قبول الآخر لدى الطالبة/ المعلمة بكلية رياض الأطفال بجامعة القاهرة؛ بحكم كون هذه الفئة هي التي تتولى عملية تربية النشء على التسامح وإعداده لقبول الآخر، وذلك من خلال وضع تصور مقترح لعملية دمج ثقافة قبول الآخر بالعملية التعليمية داخل مؤسسات إعداد الطالبة/ المعلمة.
-
ملخص
يشارك في برنامج التربية العملية (التدريب الميداني للطالب المعلم) مجموعة من الأطراف المتمثّلة بالطلبة المعلمين، ومشرفي البرنامج، والمعلمين المتعاونين، ومديري المدارس المتعاونة. كما ويتضمن البرنامج مجموعة من الإجراءات التنظيمية التي تتم بالتنسيق بين الجامعة ووزارة التربية وبعض مديريات التربية والتعليم التابعة لها، بالاضافة إلى عدد من المدارس المتعاونة ضمن نطاق هذه المديريات. قد يترتب على تعدد الأطراف المشتركة ببرنامج التربية العملية، وعلى تشعب إجراءاته التنظيمية ظهور بعض المشكلات التي تحول دون تحقيق الفائدة المرجوة من التربية العملية. لذا بات من الضروري تقصي تقديرات الطلبة لتلك المشكلات، واقتراح الحلول المناسبة.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
براعم التدريس
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6