رضا وظيفي
تصنيف:
وجد 19 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 19
  • ملخص

    أشارت نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أهمية الاندماج في العمل وبيّنت تأثيره القوي على الأداء الوظيفي، ومن ثم فهو مطلب ضروري لتحقيق الأداء الجيد للمؤسسة التعليمية بقادتها ومعلميها، ومما يُظهر أثره في مستوى الطلاب وقدرتهم على المنافسة بين المؤسسات الأخرى، ويمتاز الأفراد المندمجين بأدائهم لعملهم وبالمبادرة والكفاءة التي تساعدهم على تحقيق أهدافهم المهنية، ولديهم دوافع قوية، فالعمل بالنسبة لهم شئ ممتع، ويمتازون بالود والتعاون، وبإن انتقال الاندماج بينهم يزيد من فاعلية الأداء الوظيفي الجيد. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مستوى الاندماج لدى معلمي المرحلة الابتدائية، ومعرفة أثر كل من الجنس وعدد سنوات الخبرة على ذلك.

  • ملخص

    تدور مشكلة هذه الدراسة فى فلك ثلاثة متغيرات أساسية وهى التمكين النفسى، ويقصد به حالة داخلية تشير للشعور بالكفاءة والمهارة والتأثير فى الآخرين، وأن كل ما يبذله من عمل له قيمة، مما يمنحه حرية التصرف فى حياته والسيطرة عليها دون قيود، ويتضمن الأبعاد التالية: التأثير، الكفاءة، المعنى، الإدارة الذاتية. ومن ثم الرضا الوظيفى، وأخيرًا الإلتزام المهنى للمعلم والذى يمثل جوهر العملية التعليمية . وقد انبثقت مشكلة الدراسة من خلال الإطلاع على العديد من الدراسات السابقة التى اهتمت بالمعلم وكيفية تنميته، ولكنها أغفلت الدور الكبير الذى تلعبه العديد من المتغيرات النفسية كالتمكين النفسى على طريقة توصيله المعلومات والمعارف للطلاب وما يتبع ذلك من رضاه عن المهنة وإلتزامه بها .

  • ملخص

    تُعد كفاءة المعلمين الجماعية إحدى السمات التنظيمية المهمة المرتبطة بالتطور الأكاديمي للطالب، وقد تم تصنيفها حديثًا على أنها أكثر العوامل تأثيرًا على تعلم الطلبة، باعتبارها خاصية مهمة من خصائص المدرسة، وتعتبر كفاءة المعلمين الجماعية على أنها نتاج التفاعل بين المعلمين مما يؤدي إلى إرتباطها بشكل قوي بالتحصيل الأكاديمي للطلبة في المدرسة. وتُعد كفاءة المعلمين الجماعية عاملًا تنظيميًا في المدرسة، بسبب أن قوة المؤسسات التربوية الاجتماعية تعتمد إلى حد ما على قدرتها الجماعية، والرغبة في حل المشكلات التي تواجهها. وتمثلت مشكلة الدراسة في الكشف عن مستوى كفاءة المعلمين الجماعية لدى عينة من المعلمين الأردنيين، وفحص العلاقة الارتباطية بين كفاءة المعلمين الجماعية والرضا الوظيفي.

  • ملخص

    يمكن اعتبار مستوى رضا المرشدين التربويين مؤشر وطريقة فعّالة لأصحاب القرار للتعرف على الحالة الشعورية وتوفير معلومات مفيدة لإداره بيئة العمل بإيجابية ضمن نطاق التفاعل بين العلاقات الإسانية بين أفراد بيئة العمل (المدير، والمرشد النفسي، والمسترشد)، وعليها يتوقف تطوير المؤسسة وتحسين أداء عناصرها. وهذا ما شعرت به الباحثة من خلال تفاعلها مع المرشدين التربويين وعملها بمهنة الارشاد النفسي، وخلصت إلى ضرورة الوقوف على مستوى رضا المرشدين التربويين وعن عملهم وتقييم أدائهم، وعليه وفي هذه الدراسة تحاول الباحثة الكشف عن مستوى تقييم الأداء عند المرشدين التربويين والكشف عن مستوى أدائهم الوظيفي من جهة ومستوى رضاهم عن تقييم الأداء من جهة أخرى.

  • ملخص

    أدى التطور الميداني التربوي والتعليمي، وما رافقه من زيادة في أعداد الطلبة في الغرف الصفية، وكنتيجة لسعي أولياء الأمور لحصول أبنائهم على مستوى جيد من التعليم إلى ظهور العديد من المدارس الخاصة وفي مختلف محافظات المملكة الأردنية، وهذا ما أدى إلى زيادة في أعداد المعلمين العاملين بالمدارس الخاصة، وتوّسع دورهم الوظيفي، بحيث لا يقتصر على تقديم المحتوى التعليمي فقط، وانما يتعدى ذلك إلى العديد من الجوانب الصفية واللاصفية التي ينبغي أن يشارك في اتخاذ القرارات المرتبطة بها. وبما أن عملية المشاركة في اتخاذ القرار أحد جوانب النجاح للمدرسة في تحقيق أهدافها، والمؤثرة على الرضا الوظيفي للمعلمين، فإنه ينبغي السعي لمعرفة أثر هذا المتغير على مستوى الرضا الوظيفي بهدف معرفة الجوانب التي تؤدي إلى تدني مستوى الرضا الوظيفي لدى المعلمين والعمل على حلها.

  • ملخص

    يُعد الأمن الوظيفي من المتغيرات النفسية المؤثرة في عدة جوانب شخصية ونفسية لدى المعلمين والمعلمات وبالأخص العاملين في المدارس الخاصة، ويعتبر الأمن الوظيفي أحد أهم مؤشرات الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي والثقة، وجميعها من المتغيرات النفسية المهمة في ميدان الإدارة التربوية. وقياس الأمن الوظيفي لدى معلمي المدارس الخاصة ومعلماتها قضية بحثية لم يتم التطرق إليها بشكلٍ واسع، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة مستوى كل من الأمن الوظيفي والأداء الوظيفي والعلاقة الارتباطية بينهما لدى معلمي المدارس الخاصة في محافظة إربد في الأردن.

  • ملخص

    انطلاقًا من توجهات الباحثين التي دعت للاهتمام بتناول موضوع الأداء الوظيفي للمعلم، ومن خلال تجربة الباحثة الميدانية في مجال التعليم في مرحلة التعليم الأساسي لاحطت بأن الأداء التدريسي لمعلمي مرحلة التعليم الأساسي يغلب عليه الروتين وقلة التنوع في أساليب عرض المادة العلمية، والاعتماد على الطرائق التقليدية في الممارسة التدريسية، وعدم القدرة على حل المشكلات أثناء التدريس، وعدم القدرة على ضبط الصف بفاعلية، وصعوبة التعامل مع سلوكيات التلاميذ المختلفة داخل الصف، وهذا بدوره يؤثر بدرجة كبيرة على مستوى أداء المعلم، ومن ثم الإحساس بعدم الرضا. وعليه كانت الحاجة وراء إجراء هذا البحث والذي تحددت مشكلته في السؤال التالي: ما درجة الأداء الوظيفى لدى معلمى الحلقة الثانية (أي معلمي الصفوف من السابع وحتى التاسع) من التعليم الأساسى وعلاقتها بالرضا الوظيفى لديهم؟

  • ملخص

    تعتبر معلمة رياض الأطفال المحور الأساسي في العملية التعليمية لما لها من دور فعّال في هذه العملية، ومن خلال عمل الباحث كمشرف ومدرس لاحظ بأن هناك فروق في الأداء الوظيفي بين المعلمات، وبأن لدى البعض منهن إنتماء وظيفي والبعض الآخر يشعر باغتراب وظيفي، ولاحظ لديهن كل من الرضا والتذمر الوظيفي، كما شعر بأن لبعض المعلمات دافعية عالية للإنجاز وللبعض دافعية منخفضة، الأمر الذي ينعكس سلبًا داخل غرفة الصف، وبالتالي التأثير على نجاح البرنامج التعليمي المقرر، وعليه جاءت الدراسة لتبين مدى الرضا الوظيفي لمعلمات رياض الأطفال في محافظة مدينة اربد في الأردن.

  • ملخص

    هنالك تزايد في الحاجة للدراسات التي تبحث في تنمية كفاءات الطلاب التدريسية من خلال طرق واستراتيجيات مختلفة، ويُعد البحث الحالي إحداها حيث يستهدف دراسة تباين متغيرات تصميم وتنفيذ الرحلات المعرفية عبر الويب القائمة على التعلم الفردي والتعلم التعاوني، وبمثابة إضافة مباركة للقليل من الدراسات العربية حول رضا الطلاب عن بيئة التعلم الإلكتروني، وعليه تتمثل مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الرحلات المعرفية عبر الويب (الفردية/ التعاونية) في تنمية الكفاءات التدريسية وتحقيق الرضا عن بيئة التعلم الإلكتروني لدى الطلاب المعلمين بجامعة السويس؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة ولمدة خمسة عشر عامًا في قسم التنمية المهنية بجامعة صحار في سلطنة عمان استطاعت لمس طبيعة العلاقة القائمة بين التنمية المهنية وعدم رضا العاملين، وكذلك من خلال المسح السنوي لقياس الرضا الوظيفي لدى الموظفين بجامعة صحار والذي تقوم به سنويًا. حيث أظهرت التقارير وعلى مدار أربع سنوات جوانب عدم الرضا بنسبة عالية خاصة بما يخص التنمية المهنية والتدريب، وعليه حاولت الدراسة الحالية التعرف على طبيعة العلاقة بين التنمية المهنية والرضا الوظيفي بجامعة صحار من خلال الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما علاقة التنمية المهنية بمستوى الرضا الوظيفي لدى موظفي جامعة صحار؟

  • ملخص

    يمر المجتمع الفلسطيني بظروف قاسية، في هذه المرحلة الحالية بالذات، وذلك بسبب الحصار الإسرائيلي، الذي أسهم في حجب المساعدات المالية والمعنوية للحكومة الفلسطينية في غزة؛ مما قلّص رواتب الموظفين وسبب عدم انتظام رواتبهم مما يؤثر ذلك على مجريات حياتهم، ومن ثم على الناحية النفسية، والاجتماعية، والتربوية، وينعكس بشكل أكبر وأعمق، على المعلمين الذين يعتبرون رأس الحربة في مواجهة العدوان بسلاح التعليم. ومن خلال عمل الباحثين في مجال التعليم لفترة طويلة شعرا معاناة المعلمين، والحاجة الماسة لإجراء هذه الدراسة، بهدف الوقوف على مدى أثر عدم انتظام رواتب المعلمين على النواحي النفسية لديهم.

  • ملخص

    على الرغم من التأكيد على أهمية بناء المدرسة الفعّالة واعتمادها على القيادة الفعّالة وتحقيق الرضا الوظيفي للمعلمين، إلا أن الواقع الحالي يشير إلى وجود بعض جوانب القصور في تحقيق القيادة الفعّالة (الخادمة) في المدارس المصرية، مما أضعف من الرضا الوظيفي للمعلمين. وهكذا أصبح ضعف الرضا عن العمل هو السمة المميزة للمعلم المصري نتيجة كثرة الضغوط التي يعمل في ظلها المعلم، والتي لا يسهم مدير المدرسة في حلها، مما يؤثر بالتأكيد سلبيًا على فعّالية المدرسة في مصر. وفي ضوء ذلك يمكن بلورة مشكلة البحث الحالي في السؤال التالي: كيف يمكن تفعيل العلاقة بين القيادة الخادمة لمديرى المدارس والرضا الوظيفى للمعليمن بما يحقق المدرسة الفعّالة فى مصر؟

  • ملخص

    تعاني الجامعات الفلسطينية من أزمات مالية وإدارية عديدة بفعل معيقات داخلية، وظروف خارجية ناتجة عن ممارسات سلطات الاحتلال الإسرائيلي تؤثر على الرضا الوظيفي للعاملين، لذا يلزم التصدي لها، والعمل على إزالتها من خلال تطبيق منهجية فاعلة لإدارة التغيير فيها، ومواكبة المتغيرات من حولها. وفي إطار ما تقدم من توصيف، وفي ضوء ملاحظات الباحث بوصفه موظفًا في إحدى الجامعات الفلسطينية، فإن هذه الدراسة تسعى إلى تقصي درجة تأثير ممارسة التغيير في الجامعات الفلسطينية على الرضا الوظيفي للعاملين فيها من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    يتعرض المعلمون والمعلمات لعدد من الضغوط والمؤثرات التي من شأنها التأثير في مستوى أدائهم الوظيفي، وفي تعاملهم مع الظروف، وقد يجدون أنفسهم في وضع لم يختاروه، ولكنه فرض عليهم من قبل عامل خارجي يملك نوعًا من القوة أو السلطة، وعندها يجدون أنفسهم غير قادرين على التصويب، أو أنهم ملزمون باتباع أسلوب معين بغض النظر عن مدى درجة قناعتهم به، الأمر الذي يشكل لديهم نوعًا من الضغوط التي إذا لم يحسن متخذو القرار وراسمو السياسة التعليمية التعامل معها فقد تؤدي إلى نتائج عكسية، وقد تكون مدمرة إذا ما انعكست على شخصياتهم وسلوكياتهم، وتعاملهم مع مدرائهم وزملائهم وطلبتهم وأفراد أسرهم.

  • ملخص

    قد يقوم الأستاذ في دولة الجزائر بصفة عامة، وأستاذ التربية البدنية والرياضية بصفة خاصة بعمل مقارنة بمختلف الأطر الاجتماعية الموجودة في المجتمع ليجد فارق كبير في الأجر، والترقية، والإشراف، وظروف العمل، والخدمات الصحية الاجتماعية؛ وهذا رغم أن الجزائر من الدول التي اعتبرت التعليم في دستور 1963 أساس التنمية والعنصر المحوري لأي تغيير اقتصادي أو اجتماعي، وأن التربية البدنية والرياضية جزء لا يتجزأ من المنظومة التربوية، ومع كل هذا لا يزال أستاذ التربية البدنية والرياضية يتلقى تلك النظرة من زملائه ومدرائه والتي تعبر عن عدم تقدير وفهم لمهمته، بالإضافة إلى نقص الأدوات والوسائل البيداغوجية والمساحات المهيأة التي تساعده في عمله مما أدى إلى زيادة حدة الضغوط عليه، وقد يؤثر على الروح المعنوية ورضا أستاذ التربية البدنية والرياضية، فهل هناك علاقة فعلًا بين الرضا الوظيفي لأساتذة التربية البدنية والرياضية وأدائهم؟

  • ملخص

    تعتبر العملية التربوية عملية إنسانية، وتتسم بأنها نشاط بين إنسانين، وتنفذها مؤسسة إنسانية، ولذا فإن تعامل قيادة النظام التربوي مع مختلف أبعاد العملية يتم بالإنسان، ومن خلاله، ولذا فمن الضرورة بمكان أن يطوّر القادة التربويون وعيًا لكيفية القيادة، بحيث يبذل أقصى ما يمكن من جهد أثناء ممارسة دوره عن قناعة ورضا. وتعد القيادة التربوية المرتكز الأساس لتقدم المؤسسة التربوية، ولذا وجب على القيادة أن تمتلك المهارات والكفايات لتكون فاهمة وواعية بالسلوك الإنساني وما يؤثر عليه من عوامل حتى تتمكن من تحقيق الرضا للموظف وبالتالي يرفع من مستوى الأداء في المؤسسة.

  • ملخص

    ما جذب انتباه الباحث خلال زيارته الميدانية المتكررة لمعلمي التربية الخاصة في المدارس الحكومية والأهلية هو وجود العديد من المشكلات لدى معلمات الطلبة ذوي الإعاقة في مجال عملهن، ومنها تدني الرواتب والحوافز، وعدم توفر غرف صفية مناسبة، وعدم تلبية احتياجاتهن للدورات والمؤتمرات والورش والبرامج التدريبية، وعدم توفر أجهزة الحاسوب، ومشكلات المباني المستأجرة، وقلة التقدير المهني، وقلة التواصل المباشر مع الإدارة، وغيرها من المشكلات والتي إن دلت فإنما تدل على تباين في درجة الرضا المهني لديهن في الميدان، ولذا جاءت هذه الدراسة لإستقصاء درجة الرضا المهني لدى معلمات التربية الخاصة العاملات مع الطلبة ذوي الإعاقة في مدارس التعليم الحكومية والأهلية.

  • ملخص

    من خلال إستخدام المنهج الوصفي المسحي تحاول هذه الدراسة الكشف عن اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية ومعلماتها في الأردن، نحو مهنة التعليم، في ضوء متغيرات مثل:النوع،والمؤهل العلمي، وسنوات الخدمة التدريسية. ومن ضمن النتائج تبين أن درجة اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية في الأردن نحو مهنة التعليم جاءت على الدرجة الكلية، بدرجة متوسطة بينما جاءت متدنية، على مجال الجوانب المادية. وعلى ضوء ما توصلت له من نتائج أوصت الدراسة على تحسين أوضاع المعلمين في كافةالمجالات،ورفع قيمةالمعلم.

  • ملخص

    في هذه الدراسة يتم الكشف عن العلاقات المشتركة بين المتغير الرضا الوظيفي والمتغير المتمثل بالكفاءة الذاتية للمعلم والمتغير الممارسات التعليمية المستندة على نظريات التعلم، والقوة التنبؤية للكفاءة الذاتية للمعلم والممارسات التعليمية بالرضا الوظيفي لدى عينة من معلمي اللغة العربية في منطقة عمان الثانية. كشفت نتائج البحث إلى أن جميع متغيرات موضوع الدراسة ارتبطت بعلاقات إيجابية دالة إحصائياً، كما وتبين أن المعلمات مقارنة بالمعلمين كن أكثر شعوراً بالرضا عن عملهن وأدركن أنفسهن بأنهن أكثر كفاءة في تأدية مهام دورهن المهني، وأكثر ممارسة للإستراتيجيات التعليمية بدرجة دالّة إحصائياً.