-
ملخص
يعتمد نجاح وفعالية استخدام التكنولوجيا بدرجة كبيرة على اتجاهات المعلمين باعتبارهم أحد العناصر الأساسية في العملية التعليمية، ومن هنا برزت الحاجة لإجراء الدراسة الحالية، خاصة وأن اتجاهات الأفراد تتفاوت نحو تطبيق واستخدام التكنولوجيا الرقمية في التدريس، فالأدبيات تشير إلى أن هناك فئة تشيد بها وتدعو إلى التوسع في استخدامها وتطبيقها في العملية التعليمية لمواكبة العصر والتعايش معه، وفئة أخرى لا ترى أهمية في الاعتماد عليها، وتعتبرها دخيلة غير مرغوب فيها نظرًا للظروف والإجراءات التدريسية التقليدية الممارسة منذ زمن. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل الرئيس التالي: ما اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت نحو استخدام التكنولوجيا الرقمية في التدريس؟
-
ملخص
من خلال عمل الباحثان في الميدان التربوي والتحاقهما بالعديد من البرامج المشابهة، ورؤيتهم لاختلاف توجه المعلمين نحو الفرص التطويرية، وتباين وجهات نظرهم حول جدوى تلك البرامج ومدى مناسبتها للظروف المختلفة، رأى الباحثان أهمية دراسة القضية بشكل علمي للتعرف على اتجاه المعلمين نحو هذه الفرص لتنمية مهاراتهم، وابداء مقترحاتهم لتطوير جودة تلك البرامج وتحسينها.
-
ملخص
في ضوء ثورة المعلومات ووباء الكورونا ظهرت الحاجة إلى التعليم الرقمي، والذي يقدم المحتوى التعليمي للطلبة من خلال الاتصالات، ووسائطها العديدة بطرق تُمكّنهم من التفاعل مع المحتوى العلمي للمعلومات، وكذلك مع المعلم بما يضمن فاعلية عملية التعليم والتعلّم. ولمعلمات الدراسات الاجتماعية دور هام في العملية التعليمية حيث يعملن على اكساب الطلبة المعارف، والاتجاهات، والسلوكيات. ولتحقيق هذا الدور لا بد من امتلاك القدرات والمهارات التي تسعى إلى خلق بيئة تعليمية جديدة تعتمد التقنيات في إيصال المعلومات وزيادة الحصيلة المعرفية للطلبة. وعليه، جاءت هذه الدراسة لمعرفة اتجاهات معلمات الدراسات الاجتماعية نحو التعليم الرقمي.
-
ملخص
عُرفت استراتيجية التعلم المعكوس كاستراتيجية تفاعليّة بين المعلم والطلبة، تتعدد فيها أدوار المعلم، بدءًا من إعداد الموضوعات الدراسية باستخدام التقنيات الحديثة المختلفة، كالفيديوهات المرئية، أو التسجيلات الصوتية، وإرسالها للطلبة عبر شبكة التواصل الاجتماعي، ثم يخصص وقت الحصة لتطبيق ما تعلّموه في المنزل، مما يعطي الطلبة فُرصًة كافية ليصبحوا أكثر تفاعلًا في الحصة الصفية مع الموضوعات الدراسية. ومن خلال دراسة استطلاعية أجراها الباحثان بتوجيه سؤال للمعلمات حول مهارات الطالبات الحاسوبية تبين أن غالبية الطالبات يمتلكن قدرات عالية وكافية تمكنهنّ من توظيف التقنيات الرقمية والاتصالات على نحو ذاتي وهادف في التعلم، وخاصة أن مادة العلوم مادة تجريبية عملية. والسؤال ماهو اتجاه معلمي العلوم نحو هذه الاستراتيجية؟
-
ملخص
فرضت التحديات الحديثة في مجال التطوير التربوي تغيرًا بدور المدرسة والمعلم، وبدأ التحول من كون المعلم محورًا للعملية التعليمية إلى اعتبار الطالب محورها، ومن معلم ناقل للمعلومات إلى موجه ومرشد، وأصبح المتعلم شريك استراتيجي في العملية. هذا التحول في الفكر التربوي رافقه تطوير لأساليب وإستراتيجيات التدريس القائمة على التلقين، بإستراتيجيات حديثة تخدم المرحلة الجديدة، وتنمي تفكير الطلبة، وتعمل على تطوير الأبنية المعرفية لهم، مما أدى إلى ظهور اتجاهات متباينة نحو هذه الاستراتيجيات بين معارض ومؤيد، ولأهمية الدور الذي تلعبه الاتجاهات في تشكيل الفكر الإنساني، وتحديد السلوكيات المتوقعة، جاءت هذه الدراسة لتقصي اتجاهات المعلمين نحو إستراتيجيات التدريس الحديثة في محافظة اربد.
-
ملخص
انطلاقًا من أهمية المعلم ودوره في العملية التربوية التعليمية ونجاحها، وفي عملية الإصلاح التربوي وتحقيق الأهداف المرجوة منه، ومن أن القيام بعملية الإصلاح تتأثر بعوامل كثيرة ومنها اتجاهات المعلم وردود أفعاله حول هذه العملية، تأتي هذه الدراسة لإلقاء الضوء على أسباب مقاومة المعلمين للتغيير وطرق التغلب عليها من وجهة نظرهم، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات، متخذةً من مديرية التربية والتعليم في منطقة قصبة المفرق ميدانًا بحثيًا لها، آخذةً بعين الاعتبار أن البيئة التعليمية في المدارس الحكومية في الأردن تكاد تكون متشابهة، وأن ما يتوصل إليه من نتائج في مدارس إحدى مديريات التربية والتعليم يمكن أن ينطبق على بقية مديريات.
-
ملخص
يمكن النظر إلى العملية التعليمية على أنها منظومة مكونة من مجموعة من العناصر التي ترتبط فيما بينها ويؤثر بعضها في بعض، ويعد التقويم من أهم مكونات هذه المنظومة التي تضم أيضًا الأهداف التعليمية والمناهج وطرق التدريس، ومما لا شك فيه أن أي تعديل أو تطوير لأحد هذه المكونات لا بد أن يؤثر ويتأثر بالمكونات الأخرى، فهذه المنظومة التعليمية تأخذ شكلاً حلزونيًا في تطويرها ونموها، والتقويم بوصفه أحد المكونات الأساسية لتلك المنظومة له علاقة كبيرة بمختلف جوانب هذه العملية التعليمية،لما يقدمه من تشخيص وعلاج وتغذية راجعة لتوجيه مسارها، وزيادة فعاليتها وتطويرها لتحقيق النتاجات المرجوة منها
-
ملخص
من خلال إستخدام المنهج الوصفي المسحي تحاول هذه الدراسة الكشف عن اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية ومعلماتها في الأردن، نحو مهنة التعليم، في ضوء متغيرات مثل:النوع،والمؤهل العلمي، وسنوات الخدمة التدريسية. ومن ضمن النتائج تبين أن درجة اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية في الأردن نحو مهنة التعليم جاءت على الدرجة الكلية، بدرجة متوسطة بينما جاءت متدنية، على مجال الجوانب المادية. وعلى ضوء ما توصلت له من نتائج أوصت الدراسة على تحسين أوضاع المعلمين في كافةالمجالات،ورفع قيمةالمعلم.
اتجاهات المعلمين
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8