-
ملخص
أشارت تقارير لجان المراجعة الداخلية المرتبطة بمنح الاعتماد الأكاديمي لبرنامج التربية الخاصة في جامعة المجمعة في المملكة العربية السعودية إلى وجود العديد من الجوانب غير المستوفاة لتحقيق شروط الاعتماد الأكاديمي، فجاءت الحاجة لهذه الدراسة لتقييم مدى توافر معايير الجودة في برنامج التربية الخاصة، وتحديد جوانب الضعف فيه، وتقديم التغذية الراجعة للقائمين عليه للعمل على تطويره. هذا ومن الممكن أن تصاغ مشكلة الدراسة الحالية على أنها تقييم لمدى توافر معايير الجودة في برنامج التربية الخاصة في جامعة المجمعة من وجهة نظر كل من أعضاء هيئة التدريس والطلبة المتوقع تخرجهم خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 2015/2016 م.
-
ملخص
تكمن أهمية هذه الدراسة في تسليط الضوء على أهمية المعايير الأخلاقية لمهنة التربية الخاصة، وتنمية المعرفة المتعلقة بها نظريًا وعمليًا. فمن الناحية النظرية تزود الأدب في ميدان التربية الخاصة والمكتبة العربية بمعايير أخلاقية لمهنة التربية الخاصة، وعمليًا فإن معرفة أهمية المعايير الأخلاقية تنعكس أثارها في تقييم أداء العاملين المهني وتحسينه، وفي تطوير برامج إعداد معلمي التربية الخاصة قبل وأثناء الخدمة، وفي زيادة الخدمات المقدمة لأبنائنا الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة الأمر الذي يجعل من الاحتكام إلى المعايير الأخلاقية محك كفاية مهنية لمعلم التربية الخاصة. فتوافر معايير أخلاقية يجعل برامج التربية الخاصة أكثر مهنية وشمولية وكفاءة، ويُمكّن مؤسسات التربية الخاصة بالأردن من اختيار معلميها، ووضع تصور للمشكلات التي قد يعاني منها معلموها، في حال ظهور مشكلات أخلاقية.
-
ملخص
يتوقع مجتمع المعرفة من المعلم القيام بأدوار جديدة، وخاصة ما يتعلق منها بالجانب المعرفي والتكنولوجي والإبداعي، وذلك في ضوء ما أحدثه مجتمع واقتصاد المعرفة من تغيرات اجتماعية واقتصادية وثقافية بسبب التأثيرات الكبيرة لتكنولوجيا المعلومات على العملية التعليمية، وكذلك فقد ألقى مجتمع المعرفة عبئًا إضافيًا على معلم التربية الخاصة بحكم تعامله مع طلبة يتميزون بقدرات واحتياجات خاصة وفي حاجة إلى بيئات تربوية مرنة وغير تقليدية، وبذلك بات من الضروري معرفة مدى ممارسة هؤلاء المعلمين لتلك الأدوار في المجتمع المصري. وعليه يمكن صياغة مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال التالي: ما هي أدوار معلم التربية الخاصة في جمهورية مصر في ضوء خصائص ومتطلبات مجتمع المعرفة؟
-
ملخص
يرى الباحثان أن للنتمية المهنية لمعلمي التربية الخاصة في التعليم الخاص دور في تطوير مهارات واتجاهات وقدرات معلمي التربية الخاصة، كما تعمل على توقع احتياجات المراحل المستقبلية بما ينعكس إيجابًا على التطور الشامل في القدرات والكفاءات للمعلمين، لذا حاولت الدراسة الحالية الكشف عن أساليب التنمية المهنية لمعلمي التربية الخاصة في ضوء التحديات المستقبلية. وتحاول الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما هي الاتجاهات الحديثة للتنمية المهنية لمعلمي التربية الخاصة في دولة الكويت في ضوء التحديات المستقبلية؟
-
ملخص
من خلال تحليل التعريفات المختلفة للتنمية المهنية ترى الباحثة أن التنمية المهنية هي عبارة عن ممارسات تعليمية منظمة ومستمرة تشمل إضافة معرفة مهنية جديدة، وتنمية المهارات المهنية، وتنمية وتأكيد القيم المهنية الداعمة للسلوك، وتمكن المعلم من تحقيق تربية فعّالة لتلاميذه وتلميذاته، وتعرّف التنمية المهنية لمعلمي الدمج في وزارة التربية بدولة الكويت إجرائيًا على أنها “كافة الجهود التي تقوم بها وزارة التربية من أجل تطوير وتحسين مهارات ومعارف وقيم واتجاهات معلمي الدمج باستخدام أساليب وبرامج متعددة لتنميهم مهنيًا بهدف تحسين العمل وتحقيق أهداف الوزارة الحالية والمستقبلية” .
-
ملخص
تكمن أهمية البحث الحالي في تناوله لفئة مهمة في المجتمع ألا وهي فئة معلمي التربية الخاصة، والتي تقوم على تربية وتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث إن نجاح رسالة التربية مرهون بقدرة المعلم على غرس التربية الأخلاقية والثقافية والعلمية في نفوس طلابه، ويتطلب العمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة عددًا من المقومات الشخصية والمهنية التي تمكن المعلم من القيام بأدواره بفاعلية بشكل أكبر، وإجادة أساليب وطرق تعليم هؤلاء التلاميذ بما يتناسب مع قدراتهم واستعداداتهم وظروف إعاقاتهم.
-
ملخص
يرى الباحث أن المشكلة الأساسية في أقسام التربية الخاصة تعود إلى تلك الجهود المبعثرة والتي قد لا تساهم في جودة مخرجات أقسام التربية الخاصة وتشكل نقطة ضعف في بناء وتأهيل العنصر البشري الذي يحمل على عاتقه تربية وتعليم الأطفال ذوي الإعاقات. ومن هنا ركزت الدراسةالحالية على دراسة الخطط الدراسية بجميع الجامعات السعودية، والقيام بتحليلها، وتجميع المقررات المشتركة بين تلك الخطط، وعرضها على المتخصصين في التربية الخاصة لمعرفة أرائهم حول أهمية تلك المقررات في التخصص العام، ومن ثم الخروج بخطة محكمة بناء على خبرات هؤلاء المتخصصين المتراكمة.
-
ملخص
واجه الباحث الكثير من المشكلات والضغوط أثناء ممارسته لمهنة التدريس في الصفوف العادية، وعندما خاض غمار التجربة في العمل في ميدان التربية الخاصة، ودرس صفات واحتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة، أيقن أن تدريسهم أكثر مشقة، وأدرك أن كاهل معلم التربية الخاصة مثقل بأعباء وضغوط إضافية تفوق ما يتعرض له ويتحمله معلم الأطفال العاديين. ومن خلال تواصله ببعض معلمي التربية الخاصة في كل من جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية استشرف أنه ربما توجد فروق في الضغوط المهنية لدى معلمي التربية الخاصة في البيئتين، وعندما اطلع على بعض الدراسات ذات العلاقة لاحظ تباينًا في نتائج الدراسات، مما دفعه لإجراء الدراسة الحالية للكشف عن العلاقة بين الضغوط التي يتعرض لها معلم التربية الخاصة في البيئتين وبعض المتغيرات، مثل: فئة الاعاقة، وجنس المعلم، وعدد سنوات الخبرة.
-
ملخص
واجه الباحث الكثير من المشكلات والضغوط أثناء ممارسته لمهنة التدريس في الصفوف العادية، وعندما خاض غمار التجربة في العمل في ميدان التربية الخاصة، ودرس صفات واحتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة، أيقن أن تدريسهم أكثر مشقة، وأدرك أن كاهل معلم التربية الخاصة مثقل بأعباء وضغوط إضافية تفوق ما يتعرض له ويتحمله معلم الأطفال العاديين. ومن خلال تواصله ببعض معلمي التربية الخاصة في كل من جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية استشرف أنه ربما توجد فروق في الضغوط المهنية لدى معلمي التربية الخاصة في البيئتين، وعندما اطلع على بعض الدراسات ذات العلاقة لاحظ تباينًا في نتائج الدراسات، مما دفعه لإجراء الدراسة الحالية للكشف عن العلاقة بين الضغوط التي يتعرض لها معلم التربية الخاصة في البيئتين وبعض المتغيرات، مثل: فئة الاعاقة، وجنس المعلم، وعدد سنوات الخبرة.
-
ملخص
أكدت جميع المواثيق الدولية والعربية ومن قبلها الأديان السماوية على أنّه من حقّ ذوي الإعاقة الحياة الكريمة، وذلك من خلال تقديم كافة سبل الرعاية لهم، الأمر الذي يساعدهم على النمو والتطور وتحقيق أقصى ما تصل إليه إمكاناتهم وقدراتهم. وينفرد البحث الحالي عن غيره من البحوث السابقة في أنّه يدعو إلى الاهتمام بالتنمية المهنية لمعلمي التربية الخاصة، نظرًا للقصور الواضح في برامج التدريب الحالية المقدمة لهم وعدم وفائها باحتياجاتهم المهنية، والتي تتسم ببعدها النظري والتقليدي، وافتقارها للتطبيقات العملية والمعدات الحديثة، مما يحد من قدرتها على إكساب المتدربين المهارات اللازمة لتطبيق الجودة الشاملة.
-
ملخص
لاحظ العديد من المختصين في ميدان التربية الخاصة تضاربًا في اتجاهات العديد من طلاب التدريب الميداني، والطلاب الملتحقين بدبلومات التربية الخاصة في العديد من التخصصات، حول دور الوالدين في إثراء العملية التعليمية لأبنائهم ذوي الاحتياجات الخاصة، سواء على المستوى الأكاديمي، أم النفسي، أم الاجتماعي؛ فمنهم من يرى أن مشاركة الوالدين في البرامج المقدمة للتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة ضرورة ملحة، تعدت كون الوالدين مصادر للمعلومات فقط حول أطفالهم، ومنهم من يرى أن الوالدين قد يؤدون دورًا محدودًا في هذا الإطار، ومنهم من يرى أنه لا فائدة من إشراك الوالدين في ظل الظروف الحياتية، والضغوط النفسية التي يواجهونها. ومما سبق يمكن صياغة مشكلة البحث في السؤال الرئيس الآتي: ما اتجاهات معلمي ما قبل الخدمة في ميدان التربية الخاصة نحو المشاركة الوالدية في ضوء بعض المتغيرات؟.
-
ملخص
-
ملخص
يرى الباحث أن مشكلة الإضطرابات السلوكية لدى تلاميذ التربية الخاصة تكمن في عدم قدرة الطفل على التوافق في المدرسة، حيث يتعرض الأطفال ذوي الإضطرابات السلوكية عادة لإضطراب في القدرة على الانتباه، وإضطراب العناد المتحدي، وإضطراب السلوك أو التصرف، بل وتتشابك الإضطرابات الثلاثة بدرجة شديدة جدًّا، ومن الطبيعي أن يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة من مشكلات اخرى، كإضطرابات التعلم والإضطرابات المزاجية وإضطراب القلق، وهذا ما يؤثر سلبيًا على نمو الأطفال في كثير من المجالات وليس فقط في المجال الأكاديمي
-
ملخص
أصبحت المشاكل السلوكية التي تواجه الكثير من المعلمين في المدارس التي يعملون بها مصدرًا لإثارة اهتماماتهم وتستحوذ على معظم اوقاتهم، كما انها باتت مصدر ازعاج لهم وتحد من نشاطاتهم وفعاليات جهودهم. تواجه مدارسنا بعض الأخطار ولعل من أبرزها جدية هو السلوك غير الملائم للدارسين، مما يضع المعلم تحت مصادر للضغوط النفسية والمهنية والمؤذية لصحته النفسية والعقلية، بل لتطوره المهني ومدى تحمسه لمهنته.
-
ملخص
تعد مهنة التعليم من أكثر المهن التي تتفشى فيها ظاهرة الضغوط النفسية نظرًا لما تتطلبه من مسؤوليات بشکل دائم، مما يتطلب مستويات عالية من الکفاءة والمهارات الشخصية من قبل المعلم بقصد تحمل هذه المسؤوليات، كما ويعتبر العمل مع الطلبة ذوي الحاجات الخاصة من أكثر المهن التعليمية مصدرًا للضغوط حيث تقع أعباء إضافية على عاتق معلميهم، إلا أن الواقع يشير إلى تعرض معلم ذوي الحاجات الخاصة إلى بعض المشاكل والضغوط التي يمکن أن تؤثر في المعلم ومن ثم تؤثر في العملية التعليمية بشکل سلبي، ومن هنا جاءت هذه الدراسة للكشف عن مصادر ضغوط العمل لدى معلمي التربية الخاصة في محافظة عمان سواء العاملين في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص من معلمي الطلبة من الفئات التالية: الإعاقة العقلية، التوحد، الإعاقة السمعية، الإعاقة البصرية، الإعاقة الحركية، صعوبات التعلم.
-
ملخص
تحاول الدراسة تقديم صورة واقعية عن برامج التدريب المهني لمعلّمي الطلبة ذوي صعوبات التعلّم المتوافرة حاليًا من وجهة نظرهم، ويمكن لنتائجها أن تفيد الجهات التالية: المعلمين في رفع كفاءاتهم وتحسين أدائهم في العملية التعليمية التربوية، والمسؤولين والقائمين على برامج التدريب المهني لمعلمّي صعوبات التعلّم في الجهات الرسمية ذات العلاقة قد تفيدهم في الوقوف على الجوانب الإيجابية وتدعيمها وتلافي الجوانب السلبية، ووضع تصورات لبرامج تدريبية بصورة أفضل، وتحديد أهم المجالات التدريبية الأكثر أهمية في تحقيق التنمية المستدامة للمعلمين، ورسم السياسات العامة المتعلقة ببرامج التدريب المهني للمعلمين وتنفيذ البرامج بكفاءة وفاعلية أكبر.
-
ملخص
يمكن القول أن مصدر مشكلة هذا البحث مرتبط بالخبرة الشخصية للكاتب ومنه ما يتصل بنتائج البحوث ذات الصلة، فمن خلال العمل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ومعايشتهم يمكن الأدعاء أن معلمي هذه الفئه من الأطفال تتعرض لضغوط ومشكلات تؤثر على مستوى الفاعلية لديهم. ومن خلال الدراسات يمكن رؤية محورية فاعليّة الذات (Self-efficacy)والتي تعد من أهم السمات التي ينبغي توافرها في المعلم وخاصة معلم ذوي الاحتياجات الخاصة، فقد أكدت دراسة(Bradley w. Johnson, 2010) على أن الاحتراق النفسي أحد العوامل المؤثرة في ترك المعلم لمهنته.
-
ملخص
-
ملخص
-
ملخص
إن توافر الخبرات التربوية والنفسية السليمة أصبحت ضرورة في المؤسسات الإيمائية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وإن من أولى مهام معلم التربية الخاصة، وهو المتواجد بينهم تحقيق الأمن النفسي التربوي لهم، وإنعدام وجود دراسة تهتم تحديدا بدراسة واقع ممارسة معلم التربية الخاصة لمبادئ الأمن النفسي التربوي مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء الفكر التربوي الإسلامي لأهميته، جعل الحاجة ملحة لمثل هذه الدراسة.
معلمو التربية الخاصة
تصنيف: