-
ملخص
يُعد التعزيز من أهم استراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي والتي لا تستخدم لزيادة احتمالية ظهور مظاهر السلوك المرغوب فقط، بل لخفض معدلات المشكلات السلوكية. ويُعد توظيف جداول التعزيز من الممارسات الهامة في تعليم ذوي اضطراب طيف التوحد؛ حيث يوجد لاستخدامها الصحيح أثر إيجابي في إكساب الطلبة سلوكيات مرغوبة، وقد أكدت ذلك نتائج العديد من الدراسات السابقة وخاصة عند الدمج بين استخدام جداول التعزيز بنوعيه المستمر والمتقطع. ولضمان فاعلية التعزيز، ينبغي أن تبني خطة واضحة للتعزيز ضمن خطة التدخل السلوكي. وعليه؛ برزت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة مدى استخدام المعلمين لجداول التعزيز في تعليم الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد.
-
ملخص
في السنوات الأخيرة، أشغل الجانب العاطفي الاجتماعي لدى الطلاب في التعليم العاديّ والتعليم الخاصّ العديد من الباحثين، حيث أجريت أبحاث عدة في المجال. على مدى السنوات العشرين الماضية، أظهرت الأدبيات البحثية التي تتعامل مع الطلاب ذوي صعوبات التعلم المحددة وغيرها من الاضطرابات الأخرى أنهم يتميزون بمجموعة متنوعة من الصعوبات العاطفية والاجتماعية والسلوكية، بما يتجاوز الصعوبات في أدائهم الأكاديمي؛ وتشير النتائج أيضا إلى وجود عجز كبير في المهارات الاجتماعية والسلوكية لدى هؤلاء الطلاب مقارنة بالطلاب العاديّين
-
ملخص
تظهر أهمية البحث الحالي في الموضوع الذي يعالجه، وهو حول عملية الدمج على مستوى العالم، وقد تضاربت الآراء حوله من مؤيد ومتحفظ، وقد يكون هذان الموقفان في البلد الواحد، ويمكن القول أن الميل العالمي نحو دمج المتعلمين ذوي الإعاقة وخصوصًا في البلدان المتقدمة لأن عملية الدمج تجسد الجوانب الإنسانية والأخلاقية والثقافية، ولكن هل هذا الموقف واحد من جميع فئات التربية الخاصة؟ والجواب بالتأكيد بالنفي، لأنه يمكن دمج بعض شرائح ذوي الإعاقة حركيًا مع العاديين بتوفير تسهيلات بيئية، ولكنه غير سهل مع ذوي الإعاقة الذهنية المتوسطة أو الشديدة، إذ أن تهيئة مستلزمات نجاح عملية الدمج أصعب بكثير من الشريحة الأولى، أضف لذلك بأن الدراسات التي عالجت هذا الموضوع قليلة، ولم تتعمق فيه.
-
ملخص
إعتمادًا علىبعض الدراسات في مجال الدافعية يمكن القول أن الأداء الأكاديمي المتدني للطلاب ذوي صعوبات التعلم قد يرجع إلى طبيعة التوجه الدافعي الذي يتبناه هؤلاء الطلاب، حيث يتبنون توجه دافعي قائم على الأداء والذي يتمثل في الإحجام عن المهام الصعبة التي تتحدى قدراتهم. أما البحث الحالي فيسعى إلى إعداد برنامج قائم على التوجه نحو الإندماج في المهام الرياضية، سيما وان ادبيات البحث التربوي في مجال توجهات أهداف الإنجاز أشارت إلى فعاليّة وإيجابية هذا التوجه مقارنة بالتوجه القائم على الأداء، ولما للتوجه القائم على الإندماج في المهمة من تأثير قوي وفعال ومباشر في مخرجات التعلم ولعل أهمها التحصيل الدراسي.
-
ملخص
إن توافر الخبرات التربوية والنفسية السليمة أصبحت ضرورة في المؤسسات الإيمائية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وإن من أولى مهام معلم التربية الخاصة، وهو المتواجد بينهم تحقيق الأمن النفسي التربوي لهم، وإنعدام وجود دراسة تهتم تحديدا بدراسة واقع ممارسة معلم التربية الخاصة لمبادئ الأمن النفسي التربوي مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء الفكر التربوي الإسلامي لأهميته، جعل الحاجة ملحة لمثل هذه الدراسة.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6