ألعاب تعليمية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    على الرغم من اتفاق معظم الدراسات على أهمية استخدام الألعاب التعليمية المحوسبة بشكل عام، إلا أن استخدام الألعاب التعليمية المحوسبة على أرض الواقع وكما لمسه الباحثان لا يمثل سوى مبادرات فردية من قبل بعض المعلمين المتحمسين لها، والذين يدركون مدى أهميتها في رفع مستوى دافعية الطلاب وإكسابهم المعارف والمهارات المختلفة. وفي ضوء ذلك جاءت الدراسة الحالية لمعرفة واقع استخدام الألعاب التعليمية المحوسبة في تدريس ذوي الإعاقة الفكرية بمنطقة الجوف بالمملكة العربية السعودية، واتجاهات المعلمين نحوها، والمعوقات التي تحول دون استخدامها.

  • ملخص

    من تطبيق أداة الدراسة على عينة استطلاعية من (25) طفل ذوي إعاقة فكرية وذوي اضطراب طيف التوحد تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية للبنود الفرعية للاستجابات الحركية بين أطفال الإعاقة الفكرية وأطفال التوحد، الأمر الذي يؤكد على قدرة اللعب في التمييز بين الاستجابات الدالة والمميزة لكل منهما. وتَبيّن بأن الخصائص المميزة والدالة للعب الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية تظهر في الجري، الجلوس، الوقوف، تناول الأشياء، استطلاع الأشياء والبحث عن الأشياء والفك والتركيب؛ في حين تميز لعب أطفال التوحد على نحو دال وفارق بالقفز، الرقص، الاهتزاز، والخبط على الرأس. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هي أنماط اللعب لدى الأطفال ذوي الإعاقات النمائية (ذوي الإعاقة الفكرية، وذوي اضطراب طيف التوحد(؟

  • ملخص

    برزت مشكلة البحث الحالي من خلال النتائج المختلفة التي توصلت إليها العديد من الدراسات والبحوث حول تأثيرات الألعاب الإلكترونية الإيجابية والسلبية على طفل الروضة، والتي أشارت إلى ارتفاع نسبة الفوائد التي تعود على الطفل بالمعرفة، والتواصل الاجتماعي واللغوي نتيجة استخدام الألعاب الإلكترونية كوسيلة تعليمية مثل تنمية مهارات التفكير والملاحظة والتخيل وحل المشكلات. ومن خلال الخبرة المباشرة للباحثة كمعلمة لاحظت دافعية الأطفال نحو اللعب بالألعاب الإلكترونية، وترى أهمية تفعيلها كوسيلة تعليمية لتنمية مهارات الأطفال عامة، ولحل المشكلات بشكل خاص. فهل سيتحقق لها ذلك؟

  • ملخص

    تركز هذه الدراسة الضوء على مدى فاعلية الألعاب التعليمية في تنمية بعض المهارات الرياضية، والمهارة بشكل عام هي بأن يؤدي الفرد العمل المطلوب منه بدقة وسرعة وبأقل جهد ممكن، ويمكن أن يكون عملًا يدويًا، أو إجرائيًا، أو ذهنيًا، وسوف تقتصر هذه الدراسة في التعرف على فاعلية استخدام الألعاب التعليمية في اكتساب المهارات الرياضية التالية: الترتيب، التصنيف، التمييز. والجدير بالذكر بأن استخدام الألعاب يمر في أربع مراحل، وهي: الإعداد، والاستخدام والتنفيذ، والتقويم، والمتابعة. وباختصار، إذا أحسن استخدام الألعاب التعليمية فهي تؤدي إلى زيادة المعرفة وتطوٌر مهارات الطفل في جو مرح وجاد وهادف بعيد عن الملل والرتابة التي تحيط بطرق التعليم التقليدية، وتساعد على إحداث تفاعل عناصر البيئة لغرض التعلم، وتنمي الشخصية والسلوك، وتعمل على نشاط القدرات العقلية وتحسين الموهبة الإبداعية لدى الأطفال.