رياضيات
تصنيف:
وجد 9 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 9
  • ملخص

    ومن واقع خبرة الباحثة العملية في الميدان التربوي كمعلمة ترى أن قائدات المدارس بمنطقة مكة تستقطع الأعمال الإدارية جزءًا كبيرًا من أوقاتهن على حساب الأعمال الفنية الإجرائية، وبالتالي لا يمكنهن من نقل خبراتهن التربوية للمعلمة بالشكل المأمول، وأيضًا لوحظ تدني مستوى الطالبات في الرياضيات وتأثر هذا بعوامل متعددة منها الطرق التدريسية التقليدية التي تتبعها المعلمات وضعف استخدام المداخل والاستراتيجيات الحديثة، وعليه تكمن مشكلة الدراسة في غياب التقييم الدقيق وغموض عن دور القيادة المدرسية في التطوير المهني لمعلمات الرياضيات، وتحديدًا في مجالي طرق التدريس والإدارة الصفية، كما تتأكد الحاجة إلى تحديد معوقات التطوير المهني لهن تمهيدًا لوضع الحلول المقترحة والملائمة.

  • ملخص

    يُعالج المنهج التكاملي العديد من عيوب منهج المواد الدراسية المنفصلة، حيث يقدم المعرفة للطلبة مركزة حول محاور ذات أهمية لهم، ويحرص على مراعاة ميول الطلبة وقدراتهم في كل ما يقدم لهم من معارف مختلفة، وممارسة أنشطة تعليمية متعددة، كما وأنه يعالج مشكلة المواد الدراسية، حيث يحرص المنهج التكاملي على إعداد الطلبة إعدادًا شاملًا حتى يستطيعوا مواجهة الحياة ومشكلاتها؛ وذلك بتشابه المواقف التعليمية في المدرسة مع مواقف حياة الطلاب خارجها، ويعالج مشكلة تجاهل النشاط المدرسي ومشاركة الطلاب فيه؛ فيعتمد على مبدأ أن الفرد لا يتعلم إلا مما يعمل فيه؛ أي أن الطالب يتعلم من المواقف التعليمية التي يشارك فيها، كما ويهتم بجميع جوانب الخبرة سواء كانت معرفية أو وجدانية أو سلوكية. وبينت الدراسات السابقة وجود علاقة وطيدة بين النمو اللغوي ونمو الرياضيات، والعكس صحيح فربما يظهر لدى الطلبة المتأخرين في النمو اللغوي تأخرًا مماثلًا في النمو الرياضي، وعليه أراد الباحثان حل هذه المشكلة عن طريق فاعلية تطبيق وحدة تكاملية بين مادتي اللغة العربية والرياضيات لطلاب التربية الخاصة بجامعة جازان.

  • ملخص

    يواجه المعلمون الكثير من المعوقات أثناء استخدامهم لطرق التدريس الحديثة، منها ما يرتبط بالإدارة والنظام المدرسي، ومنها ما هو مرتبط بالمعلم وأسلوب تدريسه، ومنها ما هو يخص التلميذ ومدى جاهزيته للتفاعل مع طرق التدريس، ومنها ما يتعلق بطرق التدريس نفسها وصعوبة تطبيقها واستخدامها في حجرة الصف، ومنها ما له صلة بالمنهاج أو الكتاب المدرسي. وتتلخص مشكلة الدراسة الحالية في الكشف عن أبرز هذه المعوقات التي تحول دون استخدام طرق التدريس الحديثة في التدريس مع ترتيبها حسب درجة إعاقتها من وجهة نظر معلمي الرياضيات بالمرحلتين الابتدائية والمتوسطة في مدينة حائل، والكشف عما إذا كان هناك علاقة بين هذه المعوقات وبعض المتغيرات.

  • ملخص

    يظهر من الدراسات السابقة أن عملية التقويم في كثير من الممارسات التعليمية ليست جزءًا من عملية التعليم والتعلم بل هي منفصله عنها، حيث أنها تأتي في الغالب بعد عملية التدريس ولا تؤثر فيها، ناهيك عن أنها مختزلة في الاختبارات كوسيلة رئيسة أو وحيدة لتقويم التحصيل، إضافة إلى أن المتعلم لا يعلم عن نتيجته وأدائه إلا بعد انتهاء التدريس، وعندها لا يكون بمقدوره إعادة تعلم الكفاءة التي دلت نتائج التقويم على عدم إتقانها. هذا ما استفادت منه الدراسة الحالية في تحديد مشكلتها، وإبراز أهميتها وضبط أهدافها، وبناء أداتهاوإلى غير ذلك… ، بغية الوصول إلى نتائج يمكن أن نبرز من خلالها أهمية عملية التقويم التربوي، وكذلك الأهمية القصوى لاستخدام استراتيجيات حديثة في عملية التقويم، بقصد الوقوف على مدى تحقق الأهداف المسطرة، كما وتضع حلولًا لمختلف الصعوبات التي تقف عائقًا أمام المعلمين والأساتذة، وتحول دون تطبيقهم لهذه الاستراتيجيات.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الأدبيات ذات الصلة بالموضوع، يمكن القول إن موضوع التفكير وتنشيطه وتحفيز الإبداع يشكل بؤرة اهتمام معظم المؤسسات التعليمية، كما إن تزويد الطلبة بمهارات التفكير يمكنهم من مواجهة الحياة المعاصرة. ونظرًا للأهمية للمرحلة الجامعيةوتمييزها بعمق التخصص في إعداد الطلبة لتحمل المسؤولية في حل مشكلات المجتمع، والدور البارز لكليات التربية الأساسية وتأثيرها في إعداد أجيال المتعلمين، فقد لاحظت الباحثة وجود ضعف في بعض مكونات التفكير الإبداعي لدى الطلبة، مما أثار في نفسها مشكلة البحث ودفعها لإجراء هذه الدراسة على عينة من طلبة قسم الرياضيات في كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية في دولة العراق.

  • ملخص

    وقع الاختيار على موضوع تأهيل المعلم لأنه منبع كل المعارف فإذا كان هذا المصدر نقيًا وخاليًا من الشوائب فمن الضروري أن لا يحتوي المصب على كثير من المعكرات. لقد تم التركيز في هذا البحث على كيفية تأهيل المعلم في فرنسا عمومًا وعلى تأهيله في معالجة أخطاء التلاميذ خصوصًا. كما سيتم لاحقًا تناول نظم التأهيل والتدريب المتنوعة في العالم. والغاية الرئيسة من هذه الدراسة لهذه النظم، صياغة “توليفة” متناسبة ومتلائمة مع الواقع العربي، وبالتالي تطوير المدرسة العربية. وتعتمد هذه الدراسة على إطار نظري خاص؛ النهج أو المنهجية المزدوجة، المقترحة من قبل روبير و ريجولسكي (Robert Rogalski). وتهدف إلى تسليط الضوء على الطرائق والاستراتيجيات المتبعة في تأهيل معلمي الرياضيات التي لها أثر جيد في إكساب المعلم وسائل متنوعة تساعده على معالجة أخطاء التلاميذ. وتحاول الإجابة على سؤال مفصلي: كيف ندرب المعلم المستقبلي على معالجة أخطاء تلاميذه بشكل جيد؟

  • ملخص

    صدر مؤخرًا كتاب بعنوان “منهج الرياضيات لذوي الإعاقة الفكرية”، للمؤلفة المعلمة نورة بنت صالح بن محمد العجلان من معهد التربية الفكرية بغرب مدينة الرياض، وقام بمراجعته الأستاذ الدكتور عبدالله محمد الوابلي من جامعة الملك سعود كلية التربية، قسم التربية الخاصة. ويعد الكتاب دليلًا ومرجعًا لمعلمي ومعلمات ذوي الإعاقة الفكرية، حيث يحتوى الكتاب على ثلاث وستين مهارة رياضية تخدم هذه الفئة في حياتهم الوظيفية، كما ويشتمل على إجراءات التدريس المناسبة لكل مهارة بطريقة بسيطة ومتسلسلة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    نظرًا لحاجة المعلمين لطريقة تدريس تعمل على تفريد أكثر للمحتوى واعطاء فرصة أكبر للاستجابة والتغذية الراجعة وتعمل أيضًا على عرض المادة التعليمية بطريقة مثيرة وجذابة ومشوقة مما يسهم في زيادة نمو التلاميذ اجتماعيًا وانفعاليًا ومعرفيًا ومهاريًا وفي تعليم المواد الدراسية وبشكل خاص في تعليم الرياضيات، لذا فإن الباحث يرى بأن استراتيجية تدريس الأقران مناسبة لتحقيق هذه الأغراض. فهل يتحقق ذلك؟