-
ملخص
على الرغم من اتفاق معظم الدراسات على أهمية استخدام الألعاب التعليمية المحوسبة بشكل عام، إلا أن استخدام الألعاب التعليمية المحوسبة على أرض الواقع وكما لمسه الباحثان لا يمثل سوى مبادرات فردية من قبل بعض المعلمين المتحمسين لها، والذين يدركون مدى أهميتها في رفع مستوى دافعية الطلاب وإكسابهم المعارف والمهارات المختلفة. وفي ضوء ذلك جاءت الدراسة الحالية لمعرفة واقع استخدام الألعاب التعليمية المحوسبة في تدريس ذوي الإعاقة الفكرية بمنطقة الجوف بالمملكة العربية السعودية، واتجاهات المعلمين نحوها، والمعوقات التي تحول دون استخدامها.
-
ملخص
من تطبيق أداة الدراسة على عينة استطلاعية من (25) طفل ذوي إعاقة فكرية وذوي اضطراب طيف التوحد تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية للبنود الفرعية للاستجابات الحركية بين أطفال الإعاقة الفكرية وأطفال التوحد، الأمر الذي يؤكد على قدرة اللعب في التمييز بين الاستجابات الدالة والمميزة لكل منهما. وتَبيّن بأن الخصائص المميزة والدالة للعب الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية تظهر في الجري، الجلوس، الوقوف، تناول الأشياء، استطلاع الأشياء والبحث عن الأشياء والفك والتركيب؛ في حين تميز لعب أطفال التوحد على نحو دال وفارق بالقفز، الرقص، الاهتزاز، والخبط على الرأس. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هي أنماط اللعب لدى الأطفال ذوي الإعاقات النمائية (ذوي الإعاقة الفكرية، وذوي اضطراب طيف التوحد(؟
-
ملخص
تأتي هذه المراجعة استجابة للحاجة الملحة للتعرف على أنواع التقنيات المساعدة والمعرفة على أنها “أي جهاز أو منتج، سواء كان متوفرًا ويمكن الحصول عليه من خلال شراءه، أو يتم إعداده وفقًا للطلب والاحتياج الفردي، ولتطوير القدرات الوظيفية للأشخاص ذوي الإعاقة، وتحسينها، والمحافظة عليها”، والتي تدعم عملية نمو وتطور مهارات الأشخاص ذوي الإعاقة الفكرية الوظيفية Functional Skills بشكل يؤهلهم إلى تحقيق الاستقلالية من أجل تجويد حياتهم من خلال دمجهم في الحياة الطبيعية وتيسير اكتسابهم للمهارات المهنية والاستقلالية المستدامة. وبذلك يمكن أن تعمل المرجعية الحالية على تيسير عمل المعلمين والمختصين في اتخاذ قرار استخدام التقنية المساعدة مع هؤلاء الأشخاص ذوي الإعاقة الفكرية بشكل يوجههم إلى استخدامها والتي أثبتت الدراسات المختلفة فاعليتها.
-
ملخص
لاحظت الباحثة من خلال عملها في تعليم الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من عزوف لدى الكثير من معلميهم عن توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية لهم والاكتفاء بالأساليب التقليدية، ويمكن عزو السبب إما لضعف المهارات التقنية التي يمتلكونها أو لوجود معوقات أخرى تحول دون استخدام هذا النوع من التعليم. وعليه أحست الباحثة بمشكلة الدراسة وتولدت الرغبة في الوقوف على الواقع الفعلي، ويتم ذلك من خلال التعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم للإلكتروني، وتحديد المهارات التي يحتاجها المعلمين، والوقوف على أهم المعيقات التي تواجههم أمام توظيفه، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما واقع توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية للطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
تعتبر مُمَارسات الجودة في برامج التدخل المبكر للرضع والأطفال الصغار ذوي الإعاقة محط اهتمام كبير من قبل الدول المتقدمة، ولما لهذا الموضوع من أهمية بالغة في توفير نقطة البدء لعمل برامج نموذجية وعالية الجودة، التي من شأنها أن تكون الداعم للطفل ذي الإعاقة الفكرية في نجاحه بكافة الجوانب النمائية، والأكاديمية مستقبلًا؛ لذا تعنى الدراسة الحالية بتقويم جودة برامج التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة الفكرية من سن الميلاد حتى الثامنة من العمر وفق معايير مجلس الأطفال غير العاديين Council for Exceptional Children (CEC)، من حيث تطبيق مُقَدِمات الخدمات لها بالبرنامج. ومن خلال ذلك يمكن أن نتوصل إلى توضيح واقع برامج التدخل المبكر، وهل هي ذات جودة عالية أم لا؟
-
ملخص
يواجه معلمو ذوي الإعاقة الفكرية العديد من الضغوط، ومن بينها ضغوط العمل مثل قلة الرواتب، وغموض الدور، وانخفاض دافعية التلاميذ للتعليم، وصعوبة ضبط الصف وغير ذلك، وهذا ما أكدته العديد من البحوث والدراسات سواء كانت عربية أم أجنبية. وهنالك العديد من العوامل والمتغيرات التي تسهم في شعور معلمي ذوي الإعاقة الفكرية بضغوط العمل كقلة فرص الترقي، وانخفاض الدعم الاجتماعي، والعلاقة مع الزملاء والإدارة، والتي سبق للعديد من البحوث التي تناولتها بالبحث، ولكن لم يعثر الباحث – في حدود علمه – عن بحوث كشفت عن العلاقة بين الذكاء الوجداني لدى معلمي ذوي الإعاقة الفكرية واستراتيجيات مواجهة ضغوط العمل، ومن هنا جاءت فكرة البحث
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
إعاقة فكرية
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7