تقدير الذات
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    غالبًا ما تظهر صعوبات التعلم بصورة واضحة في غياب التدريب والممارسة لموضوعات المنهج، وهذا ما يعرض التلميذ للنسيان وعدم التركيز، وأيضًا لعدم توافر مواد تعليمية قائمة على التقويم الذاتي، فالتلميذ الذي يعاني من صعوبات في تعلم الرياضيات من المتوقع بأن يفشل في دراستها، وخاصة عندما يكلّف بمهمة صعبة، وبدون توفير خبرات ناجحة أو تدخل علاجي مناسب لتجاوز تلك الصعوبة. عادة ما يشعر التلميذ ذوي صعوبات التعلم بأنه غير قادر على النجاح، وكلما كبر عدد المحاولات الفاشلة زاد شعوره بالعجز والفشل، فيقل تقديره لذاته، ومن هنا جاءت أهمية دراسة أثر استخدام أساليب التقويم التكوينى على التحصيل وتقدير الذات لدى التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى المرحلة الابتدائية بدولة الكويت.

  • ملخص

    الإعاقة البصرية وما يترتب عليها من مشكلات قد تقف عائقًا أمام إشباع الحاجات الأساسية للفرد، الأمر الذي يشعره بالاحباط والفشل في تحقيق أهدافه أو يجعل حياته بلا هدف ولا معنى، ومن ثم يفقد دافعيته في الحياة، ويؤدي كف البصر إلى إحساس الفرد بالعجز الذي ينعكس على سلوكه بأشكال مختلفة، حيث أن عجزه يؤثر على مستوى خبراته ومعلوماته التي يحصل عليها من العالم الخارجي. ولعل مشكلة البحث الحالي تتجسد في المحاولة للإجابة على السؤال التالي: هل توجد علاقة إرتباطية بين العجز المتعلم وكل من متغيرات الدراسة: تقدير الذات، وتحمل الغموض، والطموح لدى المراهقين المكفوفين؟

  • ملخص

    تنبع أهمية هذا البحث من أهمية تنمية ثقة الطفل بنفسه وشعوره بالسعادة والرضا وبالتالي تقديره لذاته. وبذلك فإن تطوير هذا النوع من البرامج يمكن أن يساعد الطفل على تجاوز ما يمكن أن يعانيه أثناء تعلمه باستخدام استراتيجيات التربية وعلم النفس الإيجابي، مما قد يشجعه على التعلم أكثر وإبداء رأيه وإنجاز مهامه بدون خوف أو تردد. كما وتتمثل أهمية البحث الحالي في مساعدة الطفل على الاستفادة مما يملكه من قدرات ومهارات للتغلب على صعوبات التعلم من خلال التربية الإيجابية، كما يمكن أن يضيف هذا البحث إلى رصيد المكتبة العربية من البحوث التي تؤكد على أن المربين يجب أن يتبنوا إستراتيجية التربية الإيجابية مع أطفالهم ومعرفة مهارات الطفل وقدراته وتنميتها ليتمكن منها ويزيد ثقته بنفسه وبمنح ولهو ينمو تقديره لذاته.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في تقصي فاعلية البرنامج المبني على اللعب في خفض الآثار الناتجة عن التعرض للإساءة، وتحسين تقدير الذات لدى التلاميذ المُساء إليهم، إضافة إلى تناولها موضوع الإساءة التي تعد من المشكلات التي تمس جوهر المجتمع، لأن الإساءة للأطفال تترك الكثير من الآثار السلبية النفسية والجسدية والاجتماعية، كما تكمن أهمية الدراسة في محاولة تنمية تقدير الذات لدى هؤلاء الأطفال. إضافةً إلى ندرة الأبحاث والدراسات التي تناولت متغيرات هذا البحث على المستوى المحّلي في حدود علم الباحث.

  • ملخص

    يمكن القول أن مصدر مشكلة هذا البحث مرتبط بالخبرة الشخصية للكاتب ومنه ما يتصل بنتائج البحوث ذات الصلة، فمن خلال العمل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ومعايشتهم يمكن الأدعاء أن معلمي هذه الفئه من الأطفال تتعرض لضغوط ومشكلات تؤثر على مستوى الفاعلية لديهم. ومن خلال الدراسات يمكن رؤية محورية فاعليّة الذات (Self-efficacy)والتي تعد من أهم السمات التي ينبغي توافرها في المعلم وخاصة معلم ذوي الاحتياجات الخاصة، فقد أكدت دراسة(Bradley w. Johnson, 2010) على أن الاحتراق النفسي أحد العوامل المؤثرة في ترك المعلم لمهنته.