ضبط الجودة
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    شهد العالم في الأونة الأخيرة تطورات سريعة ومتلاحقة وفي شتى مجالات الحياة، وقد شكلت تكنولوجيا المعلومة الميزة الأساسية لهذا العصر، وقد مست الجميع وعلى جميع المستويات كأفراد ومجموعات ودول، محدثة بذلك طفرة نوعية في تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وذات تأثير إيجابي في تحسين جودة العملية التعليمية، وأصبح دمج تكنولوجيا المعلومات من أبرز معايير التطور والتقدم وتحسين جودة العملية التعليمية. وعليه أصبح لزامًا وعلى جميع الدول عامة ودولة الجزائر بشكل خاص معرفة تأثير ودرجة استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية وخاصة في التعليم العالي دون غض النظر عن معيقات استخدامها والتي كانت سببًا في عدم إكمال مهمة دمج التكنولوجيا وبصورة إيجابية. وعليه صيغت مشكلة البحث لهذه الورقة بالتساؤل التالي: ما دور تكنولوجيا المعلومات والتعليم الرقمي ودورهما في تحقيق جودة التعليم العالي؟

  • ملخص

    تنادي التربية الحديثة إلى استخدام طرق متنوعة لعمليات التقويم، وأن لا ينصب التقويم على الاختبارات التقليدية فقط، وقد جاءت هذه الدراسة في إطار السعي لتوظيف ذلك في التعليم الجامعي، حيث يعتبر مفهوم التقويم البديل مفهوما حديثا يمكن دراسته بشكل موّسع للوقوف على مدى أهميته وتطبيقه في مجال التعليم العالي،ويعتقد الباحث أنه يمكن اعتبار ملف أعمال الطالب (ملف الإنجاز) كأحد طرق التقويم البديل له، ولذا لا بد من دراسة أهميته ومعوقات تطبيقه حتى يتم تفاديها ومعرفة اتجاهات الطلبة نحوه.

  • ملخص

    تسعى الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة باستمرار إلى التكيف مع تحديات ومشكلات العصر، وذلك من أجلال وصول إلى درجة الكمال في جودة التعليم. مع تعدد المداخل والمفاهيم الإدارية الحديثة المتعلقة بالجودة وتنوعها، وتنوع أساليب تطبيقها في مجال التعليم العالي، تطلب هذا الأمر إعطاء اهتمام أكبر لمفهوم (Six Sigma)كونه مدخلاً متميزاً لتحقيق الجودة في التعليم العالي.

  • ملخص

    من مهام المؤسسات التربوية البحث عن كل ما هو جديد من وسائل تكنولوجية متطورة تؤدي إلى تحقيق أهداف بيئة التعلًم عبر الإنترنت والتأكيد على جودة العملية التعليمية/التعلمية لتحقيق بيئة افتراضية قادرة على تحقيق الأهداف التربوية في هذه المؤسسات، لذا يطلب من منظومةOnline Learning Environment أن تقدم تعليمًا يتسم بالجودة، إذ تستطيع أن تجعل التعليم داخل مراكزها متسمًا بالمتعة والسرور، وتجعل الطلبة أكثر رغبة واشتياقاً لعملية التعلم، وتمكنهم من تحقيق ذاتهم النابعة من مدى استعدادهم وقدراتهم، مما يدعو إلى التنافس فيما بينها على الجودة والتميز في اكساب المعرفة العلمية والمهارات الفكرية.

  • ملخص

    يقترح الكاتب في هذه الدراسة نموذجًا تربويًا أصيلا، والذي يمكن أن يمنح نفسًا جديدًا للمنهاج التعليمي في بلاد المغرب العربي، وهو نموذج “التدريس بالملكات” أو “بيداغوجيا الملكات”. ويخلص الكاتب إلى تعريف الملكة على أنها تركيبة مندمجة من قدرات ومهارات واتجاهات، تكتسب بالمشاهدة والمعاينة، وترسخ بالممارسة وتكرار الأفعال في إ طار حل مشكلات ومواجهة مواقف، والملكة قابلة للتطوير والتراكم المتدرج (هيآت، حالات، صفات …) ويكون لها تجليات سلوكية خارجية (حذق، كيس، ذكاء، طبع…).