-
ملخص
تعد تنمية الطاقات البشرية من أثمن رأس مال، فالتربية والتعليم تعتبر نوعًا من أنواع التوظيف المثمر لرؤوس الأموال، وهي عملية استثمارية مردودها يكمن فيما تقدمه لنا من طاقات بشرية مفكرة ومبدعة، لذا فتطوير التعليم لا بد أن يبيّن ثماره داخل الصفوف والذي لن يأتي لنا ما لم نر معلمًا متمكنًا من أدواته ويجعل من القاعات الدراسية محفلًا للاكتشاف والإبداع، ولن نحصل على عطاء المعلم إذا لم يكن هناك قيادة تربوية تترجم البيئة المدرسية إلى أدوات داعمة ومساندة لما يتم في القاعات الدراسية. وعليه تبلورت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما هي أهم المحددات العلمية للتنمية المهنية للمعلمين في الوقت الحاضر؟
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة والتي تعنى بتحديد القيم التربوية عند المعلمين في ممارسة عملية التعليم والتي يلتزم بها المعلمون لما لهذه القيم من أهمية في إرساء معالم شخصية المعلم التربوية والاجتماعية، ولتحديد القيم المراد غرسها في نفوسهم. وكما هو معلوم فإن لهذه القيم دور أساسي في توجيه المعلم، وفي قيامه بواجبه وتطبيقها في عمله التربوي. وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن هذه القيم، ومعرفة مدى التزام المعلمين بها، ولتساعد القائمين على شؤون التربية والتعليم في ضبطها والعمل على تفعيلها وتنميتها وتوظيفها في التعليم.
-
ملخص
تتمثل مشكلة الدراسة الحالية في تطوير أسس تربوية لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية، وذلك من خلال محاولة الإجابة عن الأسئلة الآتية: ما هي الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟ وما درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس في هذه الجامعات للأسس المقترحة؟ وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس للأسس التربوية المقترحة يمكن أن تعزى للمتغريات الجنس، الرتبة الأكاديمية، الكلية، وموقع العمل؟ وما درجة ملائمة الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية لمواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟
-
ملخص
تمثل التربية بأبعادها المختلفة وخاصة البعد التعليمي ركنًا أساسيًا يقوم عليه المجتمع، ومن خلالها يستطيع النشئ أن ينهض ويشارك بعملية البناء والتنمية الشاملة. ولكي تكون عملية التربية فاعلة في المجتمع فإن هناك ضرورة إلى تطويرها لتواكب عملية التطور الحضاري والتقانة الحديثة، ولكي يتحقق ذلك جاء البحث الحالي بهدف الوقوف على مستلزمات النهوض بهذه العملية التربوية من خلال معرفة الاستراتيجيات التربوية التي سبق وأن طرحت لتطوير العملية التربوية وكذلك من خلال الكشف عن أهم المقترحات الحديثة لتطوير العملية التربوية.
-
ملخص
تسعى هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على الآراء والأفكار التربوية لكلا المجتمعين الإسلامي والغربي وذلك من خلال الاستعانة بجهود أحد الرموز التي تمثل كل من الفكرين، وهما ابن القيم ممثلًا للفكر التربوي الإسلامي، وجون ديوي ممثلًا للفكر الغربي، وذلك لما لهما من ثقل كبير في كلا المدرستين وما اشتهرا به من آراء وأفكار تربوية غيرت من شكل ومضمون العملية التربوية والتعليمية في عصريهما، وذلك من خلال عقد دراسة مقارنة نقدية للتعرف على مواطن الاتفاق والاختلاف بين كلا الفكرين، وكيف يمكن الاستفادة من هذه الآراء والأفكار التربوية في معالجة مشكلات الواقع التربوي المعاصر.
-
ملخص
كان الإمام السيوطي عالمًا، له فكر متميز في التربية الاسلامية، اهتم بدراسة النفس الإنسانية وما يتعلق بها من ورع وتقوى وزهد، وتميزت آراؤه التربوية بعدة أمور وهي: 1. بحث الإمام السيوطي عن اشياء تتعلق بالنفس الإنسانية وما يدور في خلجاتها من خوف وقلق، وتحدث عن الموت وانه أجل مكتوب لا يزيد ولا ينقص، ومن هذه الاشياء الورع والتقوى والزهد ومحاسبة النفس. 2. التزم بكل ما قرره من آراء تربوية بالكتاب والسنة النبوية. 3. كانت ابحاثه وافكاره نابعة من حاجات المجتمع. وبناءً على هذه الامور وضع الإمام السيوطي اهدافًا للتعليم ثم وضع آدابًا للعالم والمتعلم.
-
ملخص
يعتبر المربي جون ديوي قارئًا متميزًا للأفكار التربوية التي قدمها من سبقه من فلاسفة ومربين، فقد كان مطلعًا على أبرز تلك الأفكار وأبعادها التربوية والفلسفية، غير أن اطلاعه على تلك الأفكار، واعترافه بما فيها من صواب وجدة، لم يؤدبه إلى قبولها ومسايرتها وتبنيها دون تمحيص، بل على العكس من ذلك فقد وجه لها نقدًا لاذعًا مس أهم الأسس والركائز لها، وقد شكل هذا العمل أحد جوانب الثورة التربوية التي قام بها، والتي مست الأفكار مثلما مست الممارسات والتطبيقات.
فكر تربوي
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7