-
ملخص
تعتمد فلسفة التعليم الشامل في جوهرها على حق الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية في الحصول على تعليم فعّال عالي الجودة ومتكافئ الفرص، تُحترم فيه كرامتهم المتأصلة، ويُساعدهم على تحقيق أسمى طموحاتهم، واستغلال أقصى قدراتهم، ويقر باحتياجاتهم وبقدرتهم على المساهمة في المجتمع، حيث يرى هذا النهج في اختلافهم فرصة للتعلم بعد أن كانت مصدرًا هامًا لعزلهم. ولكي ينجح التعليم الشامل فإنه يتطلب من معلمي التعليم العام وفي جميع مستويات النظام التعليمي الالتزام بفلسفته والاستعداد لتطبيقها وتبني اتجاهات إيجابية نحوها. وكشفت العديد من الدراسات ذات الصلة بأن اتجاهات معلمي التعليم العام نحو دمج ذوي الإعاقة الفكرية ليس مفهوم ضمنًا، بل هي قضية مثيرة للكثير من الجدل بين أطراف العملية التعليمية التعلمية.
-
ملخص
تعتبر التنشئة الاجتماعية عملية تنمية مستمرة مدى الحياة ويتم من خلالها تقديم المجتمع إلى الفرد عن طريق وكالات اجتماعية متعددة بما يتيح للفرد اكتساب مكونات الثقافة بمفهومها الواسع المحلي والإقليمي والكوكبي، المادي والمعنوي، بما يشكل هوية الفرد والمجتمع، ولذا فهي الركيزة الأساسيةلتحليل متطلبات البيئة التمكينبة الخاصة للأجيال لدخول مجتمع المعرفة. وإن المجتمع المؤسس على المعرفة هو مجتمع التجديد والإبداع والتعلم مدى الحياة، والذي يضم زخمًا من الدارسين والباحثين والمهندسين وشبكات البحث ومؤسساته المهتمة بالإنتاج التكنولوجي المتقدم، والذي يوفر السلع والخدمات. إنه مجتمع يشكل نظامًا قوميًا للإنتاج القائم على الفكر والإبداع، ويعمل على نشره واستخدامه وحمايته. وهذا المجتمع يوفر كمًا هائلًا من المعرفة البشرية عن طريق أدواته من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
-
ملخص
الدافعية شأن يهم كل فرد وتعمل على التحفيز نحو العمل والإنتاج وتكوين العلاقات. وعلى مديرة الروضة تقع مسؤوليات كبيرة تجاه روضتها ومجتمعها ولذا فمن المتوقع أن تتعرض لضغوطات عمل ناشئة عن مصادر مختلفة وهي كثيرة. كل هذه الضغوطات المتوقعة ربما تؤثر بشكل ما على دافعيتها نحو العمل والتي قد تؤدي إلى عدم قيامها بمهامها المتوقعة منها بالشكل الأمثل مما يسهم في تقليص دورها في تحقيق أهداف الروضة التعليمية. ولكون عمل الباحثة في مجال إدارة الروضة فقد لاحظت أن هناك علاقة بين ضغوطات العمل ومستوى دافعيتها نحو العمل. ولهذا ارتأت القيام بهذه الدراسة.
-
ملخص
يعاني الكثير من الطلبة ذوي صعوبات التعلم من تدني قدرتھم على التكيف الاجتماعي كما وأن ضعف مثل ھذه المھارات يؤدي إلى الكثير من الآثار السلبية الأخرى. وعلى الرغم من أھمية نمو المهارات الاجتماعية ودوره الأساسي في عملية النمو الشامل للطفل، لم يجد اهتماما من قبل القائمين على تنفيذ البرامج التدريبية لهذه الفئة من الطلبة. وعليه يكون من المهم توفير البرامج والأنشطة التي تعمل على نمو وتطور الكفاية الأجتماعية، ومن هنا تظهر أهمية الدراسة الحالية وتتمثل في تصميم برنامج لتنمية المهارات الاجتماعية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم، ومحاولة معرفة الأثر الذي يتركه هذا البرنامج على الكفاية الاجتماعية.
علم النفس الاجتماعي
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4