معلمو الرياضيات
تصنيف:
وجد 26 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    من خلال الاطلاع على الأدب النظري والبحوث السابقة ذات الصلة اتضح للباحث أهمية المنصات التعليمية ودورها بتوفير كافة الإمكانيات التي يمكنها اتاحة التعلم المناسب للطلبة، والغاء الفروق الفردية بينهم والتي تتمثل بقدرتهم على اكتساب المعلومات والوقت الذي تتطلبه هذه العملية، واتاحة الفرصة لهم للتعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا دون أي عوائق. ونظرًا لقلة الدراسات التي تطرقت لفاعلية تدريس مناهج الرياضيات باستخدام منصة Google Classroom على الصعيدين المحلي والعربي برزت مشكلة الدراسة التي تمحورت حول فاعلية استخدام المنصة Google Classroom في تدريس مناهج الرياضيات من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    تُعد معرفة اتجاهات المعلمات نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية ذات علاقة كبيرة بالاستخدام الفعلي لها، وتكوين أفكار خاطئة عنها تساهم في العزوف عن استخدامها، وأن الاتجاه نحو استخدامها يُعد مؤشر لدرجة التقبل وإمكانية استخدامها مستقبلًا. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة في الكشف عن اتجاهات معلمات الرياضيات للمرحلة الثانوية بمحافظة الخرج في المملكة العربية السعودية نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية في العملية التعليمية، ومدى تقبلهن لفكرة استخدامها في التدريس.

  • ملخص

    أظهرت نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة وجود قصور في برامج إعداد معلم التربية الخاصة من حيث تناولها لموضوعات ترتبط بمحتوى مادة الرياضيات على الرغم من أنها أحد الفروع التي يتدرب عليها الطالب المعلم ميدانيًا، وكما أنها أحد المجالات التي يعمل بها أثناء الخدمة كمعلم للرياضيات لذوي الاحتياجات الخاصة. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في انخفاض مستوى المعرفة البيداجوجية لمحتوى مادة الرياضيات اللازمة للتدريس لدى الطلبة المعلمين شعبة التربية الخاصة؛ بما يمكن أن يؤثر إيجابًا على مستوى المعرفة البيداجوجية ومهارات التفكير المستدام لديهم.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الدراسات السابقة ذات الصلة، لاحظت ندرة الدراسات المحلية والعالمية التي تناولت موضوع التقويم عن بُعد في مجال الرياضيات، وأغلب تلك الدراسات تناولته في الظروف الطبيعية وقبل جائحة كورونا، أي أن التقويم عن بُعد جاء خيارًا متاحًا لتجويد العملية التعليمية ببعض أساليب و/أو أدوات التقويم. وهذا ما استدعى إجراء هذه الدراسة والتي تروم للكشف عن ممارسات التقويم عن بُعد وأدواته التي يستخدمها معلمي الرياضيات، ومعوقات تطبيقها في ظل الجائحة، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الخاصة بمشرفي مجال التقويم عن بُعد.

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية تقصي درجة ممارسة معلمي الرياضيات لمهارات التقويم الإلكترونية؛ وفي حدود علم الباحث لا يوجد دراسات سابقة تناولت هذا المجال، ومن خلال عمل الباحث في حقل تعليم الرياضيات وطرق تدريسها للمعلمين قبل الخدمة، وكعضو في هيئة التدريس لإعداد المعلمين قبل الخدمة، ومن خلال الزيارات الميدانية للمدارس، وملاحظاته لممارسات معلمي الرياضيات في طرق التقويم المستخدمة، وشعوره بضرورة امتلاك هؤلاء المعلمين لمهارات التقويم الإلكترونية، ولا سيما في عصر تتغير فيه أنماط التعليم )الوجاهية، وعن بُعد، والمتمازجة)، والحاجة للتطوير المستمر للمعلمين وتدريبهم على مهارات التدريس والتقويم الإلكترونية.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة نظرًا لأهمية استقصاء اتجاهات معلمي الرياضيات نحو أساليب التقويم البديل وأدواته، والذي يساعد صناع القرار في العملية التعليمية في التحقق من انسجام معلمي الرياضيات مع التوجهات الحديثة في تعليم الرياضيات، ومدى تأثيرها لكون اتجاهات المعلمين إحدى النقاط المركزية المتعلقة بالتعلم الإلكتروني، والتي تنعكس على سلوك المعلمين وممارستهم التدريسية. ومن مراجعة العديد من الدراسات السابقة حول التعليم الإلكتروني وفاعلية التقويم البديل وأدواته في تحسين المستوى التحصيلي للمتعلم، تبين وجود علاقة بين الاتجاهات وممارسة المعلمين التقويمية، وأن لاتجاه المعلم انعكاس على دافعيته نحو استخدامها، ومدى تقديره لقيمتها في الحكم على مستوى المتعلم وتحسين أدائه، ونتيجة لقلة الدراسات التي استهدفت معلمي الرياضيات بالمرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    نتيجة لطبيعة عمل الباحثة في جامعة الجوف في قسم المناهج وتدريس الرياضيات تبين لها مدى حاجة المعلمين إلى التركيز على توظيف الاستراتيجيات في تدريس الرياضيات، لتصبح أكثر ملاءمه مع معطيات العصر، ومما لا شك فيه بأن على معلمي الرياضيات وبشكل مستمر أن يكونوا مطلعين على كل ما يستجد في مجال تخصصهم، وان يمتلكوا المهارات اللازمة لأداء عملهم وبكل كفاءة وفاعلية، وعليه فإن الباحثة ترى ضرورة إجراء هذه الدراسة بهدف التعرف على واقع ممارسة الاستراتيجيات التدريسية السائدة لدى معلمي الرياضيات في المملكة العربية السعودية من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    بناء على ما أوصت به نتائج الدراسات السابقة ذات الشأن بأهمية استخدام التدريس المتمايز في تدريـس مـادة الرياضيات، ودراسة المعوقات التي تحول من استخدام هذا النوع من التدريس في مادة الرياضيات، وانطلاقًا من التوجهات الحديثة في التربية والتدريس والتي تنادي بضرورة أن يكون المتعلم مشارك نشط فعّال في عملية التعلم مع الأخذ بالاعتبار الاختلافات بينهم في الاستعدادات، والقدرات، والاحتياجات، وأنماط التعلم، والتعرف على المعوقات التي تعيق استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات. وقد أكد على أهمية الدراسة إجابات المعلمين المتباينة والتي برزت من خلال دراسة استطلاعية قام بها الباحث حول معوقات استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس الآتي: ما معوقات إستخدام معلمي الرياضيات للتدريس المتمايز من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    سعت وزارة التربية والتعليم الأردنية إلى تحقيق الأهداف الملقاة عليها، وركزت على التعليم الشامل للجميع في القرن الحالي، والذي يشهد ثورة علمية تكنولوجية جعلت العديد من التربويين وصناع القرار ينظرون إلى إمكاناتها باعتبارها فرصة سانحة لإحداث تحول نوعي في المنظومة التربوية بجميع مدخلاتها ومخرجاتها. ومن التوجهات التي تم توظيفها بهذا السياق دمج التكنولوجيا وتدريب المعلمين على استخدامها في الغرف الصفية. ومن الأدوات التي وفرتها الوزارة اللوح التفاعلي، لما له من إيجابيات عديدة على أداء معلمي الرياضيات، واكتساب طلبتهم المفاهيم والمبادئ الرياضية، وعليه سعت هذه الدراسة إلى الوقوف على واقع استخدام اللوح التفاعلي في تدريس الرياضيات من وجهة نظر المعلمين في مدارس محافظة معان الأردنية؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف تربوي لمادة الرياضيات وكأستاذ أكاديمي في مجال مناهج وطرق تدريس الرياضيات لتأهيل المعلمين قبل الخدمة، واستنادًا على نتائج القياس في اختبار كفايات معلمي الرياضيات، ونتيجة لتدني نتائج الطلبة في المسابقات الدولية مثل أولمبياد الرياضيات الدولية، تبين له ضعف وتدني غالبية معلمي الرياضيات في التعليم العام، وعليه استشعر الباحث بحاجة معلمي الرياضيات في المرحلة الثانوية للتدريب والتأهيل في كل من المجال التخصصي والتربوي، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما هي الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمي الرياضيات في المرحلة الثانوية من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    خلال إعداد معلم المستقبل يُكلف الطالب المعلم بدراسة العديد من المواد الدراسية والتي يُعتقد بأنها تؤهله لامتهان مهنة التدريس. وبالتدقيق بطريقة التدريس المتبعة نجد أنها تعتمد بالدرجة الأولى والأخيرة على طريقة المحاضرة، أي الالقاء! والسؤال الذي يطرح نفسه: وهل طريقة المحاضرة مناسبة في عصرنا الحالي لإعداد معلم الرياضيات للمستقبل؟ عصر شهد التطورات العلمية والتكنولوجية والتغييرات الدائمة، عصر يُلزم بأن يتعلم المعلم كيف يتعلم، ويتحمل مسؤولية القيام بذلك، وليتم ذلك كان لا بد من اقتراح استراتيجية جديدة أطلق عليها اسم “استعد -تعلم- أبدع” تُدرس في كلية إعداد المعلمين ليتدرب الطالب المعلم على البحث عن المعرفة بنفسه وأن يتعلم كيف يتعلم.

  • ملخص

    تُعد المرحلة المتوسطة من أهم مراحل التعليم التي تتطلب من المعلم معرفة بالموضوعات الرياضية المختلفة ومعرفة استراتيجيات التدريس لهذه الموضوعات. وقد شاركت المملكة العربية السعودية في اختبارات TIMSS منذ مدة طويلة بالصفين الرابع والثامن وجاءت نتائجها دائمًا مخيبة للطموحات. والمتتبع للبحوث على هذه الاختبارات سيجد القليل وغير مركز مما يشجع على البحث في هذه الاختبارات ومعرفة المزيد عن معلميها. وتعتبر هذه الدراسة محاولة لتقصي وبحث المعرفة اللازمة لتدريس الموضوعات الرياضية التي تضمنها اختبار TIMSS لعام 2011 م حيث تشكل موضوعات الأعداد، العمليات الحسابية والجبر والهندسة والبيانات الإحصائية معظم مكونات مقررات الرياضيات في تلك المرحلة ومعرفة أثر بعض المتغيرات مثل سنوات الخبرة والتطور المهني في معرفة المعلم.

  • ملخص

    استشعر الباحث خلال عمله وجود فجوة بين تعليم الرياضيات كمجموعة من المفاهيم والنظريات وتعليمها كلغة للعقل ومادة للتفكير. فعالم اليوم بحاجة لطلبة مبدعين وهؤلاء بحاجة ملحة لمعلم يوفر البيئة الداعمة لوظائف نصفي الدماغ، وعليه جاءت الدراسة كدعوة متواضعة لكل التربويين بعدم الاكتفاء بالمحتوى الدراسي بل الاهتمام بالسياق الذي يقدم فيه المحتوى، وذلك انسجامًا مع أهداف تدريس الرياضيات في السعودية، سعيًا لإعداد أجيال قادرين على المنافسة في مجتمعات المعرفة، وعليه فقد سعت هذه الدراسة إلى استقصاء الممارسات التدريسية لمعلمي الرياضيات في ضوء خصائص التعلم المستند إلى الدماغ.

  • ملخص

    أكدت العديد من المؤتمرات والندوات والحلقات المهتمة بإعداد المعلم، والرفع من مستوى أدائه، وتطوير أدواته وإمكانياته على أهمية تمكينه من مهارات التدريس. وعليه أصبح من المهم التعرف على المهارات اللازمة لتدريس مقررات الرياضيات المطورة ومعرفة مدى امتلاك معلمي الرياضيات لها، والذي بدوره قد يُسهم في خلق فرص تدريبيه لإتقان تلك المهارات وتوفر تلك المهارات لدى المعلمين للعمل على اتقانها والسعي الى الرقي بالتعليم ومخرجاته الى مصاف الدول المتقدمة، وعليه، جاءت هذه الدراسة للتعرف على مدى امتلاك معلمي الرياضيات بالمرحلة المتوسطة لبعض مهارات تدريس الرياضيات المطورة بمدينة جدة .

  • ملخص

    إرتأى الباحثان القيام ببحث ممارسات التدريس لمعلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي، وخاصة في ظل قلة البحوث المحلية والعربية التي خصت الحدس الرياضي، وكذلك لإمكانية إسهامة في إثراء المعرفة في مجال تدريس الرياضيات. وقد يفيد القائمين على مشروع الرياضيات في معرفة نقاط القوة والقصور في ممارسات المعلمات لتنمية هذه المهارات، وعليه تحددت إشكالية البحث في السؤال التالي: ما هي ممارسات التدريس لدى معلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي؟ وما العوامل المؤثرة فيها؟

  • ملخص

    من الواقع التعليمي في المدارس بصفة عامة، وتعليم الرياضيات بصفة خاصة،يظهر تركيز المعلمين على الطريقة التقليدية في التعليم وهي المعتمدة على التلقين )المتمركز حول المعلم(، وأن المعرفة هي الغاية في حد ذاتها، دون النظر إلى نشاط وفاعلية الطالب وطريقة تفكيره، وكيفية اكتسابه للمعلومات، مما أدى إلى ارتفاع نسبة الذين يعانون من صعوبات في تعلم الرياضيات. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما درجة تقدير معلمي الرياضيات لدورهم في اكساب الطلبة ذوي صعوبات التعلم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا؟ وهل هنالك أثر على هذا الدور يمكن أن يعزى لكل من المتغيرات التالية: الجنس، الفرع الذي يدرسه، وسنوات الخدمة.

  • ملخص

    يعد الاهتمام بإعداد وتأهيل معلم الرياضيات شيئًا ضروريًا لإنجاح عملية تدريس هذه المادة، ولعل من أهم المشاكل التي يعاني منها تعليم الرياضيات هو التحاق بعض المعلمين بها من ذوي القدرات المتوسطة، وأن معظمهم التحقوا بها لا رغبةً فيها، وإنما وسيلة لكسب العيش. وربما ساهم نقص المعلمين الجيدين، وتزايد أعداد الطلاب في المدارس في إتاحة الفرصة لأولئك المعلمين لدخول هذه المهنة. أضف إلى ذلك وجود بعض المعلمين من خريجي كليات الهندسة، والزراعة، والاقتصاد، وهؤلاء لم يُعدو إعدادًا ليكونوا معلمين، الأمر الذي أوجد خليطًا من معلمي الرياضيات الذين ليس لهم علاقة بعملية التدريس أصلًا، وأن أداءهم لا يتناسب مع الفاعلية في العملية التعليمية. لهذه الأسباب يجب إعادة النظر في المتطلبات المهنية لإعداد وتأهيل المعلمين داخل كليات العلوم، وكليات التربية. وعليه، تبلورت مشكلة البحث في كفاءة معلم الرياضيات من خلال إعداده وتأهيله للتدريس لمواكبة تحديث المناهج وتطويرها.

  • ملخص

    تتفق معظم تعريفات الاحتياجات التدريبية، ويتمثل هذا الاتفاق في أن الاحتياجات التدريبية هي: المعرفة، والمهارات، والاتجاهات التي يجب إحداثها في سلوك المتعلم؛ بهدف تحسين الأداء، كما أنها الفرق بين الواقع الفعلي لأداء المعلمين، وبين الأداء المرغوب فيه. وعليه، تمثلت الأهمية في تحديد احتياجات التطور المهني من حيث الأهداف، والبرامج الملائمة، والإجراءات التنفيذية وتحديد المستوى المطلوب، وتنوع الأساليب المستخدمة في تحديد هذه الاحتياجات، ومنها: تحليل النظم والعمليات والأفراد. وأما الأدوات فتتمثل في المقابلة، الملاحظة، الاستبانة، اللجان الاستشارية، تقويم الأداء الوظيفي، الاختبارات، قوائم الاحتياجات التدريبية، عينات العمل، ودراسة التقارير والسجلات.

  • ملخص

    يمارس العديد من معلمي الرياضيات عملهم بمرحلة التعليم الأساسية العليا بقطاع غزة ولديهم نقص في المعلومات الرياضية التي تمكنهم من القيام بأدوارهم بفاعلية، حيث يُظهر المعلمون ضعفًا في أساسيات المادة وخاصة ما يخص المناهج المطوّرة إضافة إلى الطرق والاستراتيجيات التي يجب مراعاتها عند تدريس الرياضيات والتي حددتها معايير الرياضيات المدرسية، ويترتب على ذلك تقديم المادة للطلبة بشكل جامد دون أن يكون لها معنى عند الطالب، مما يقلل الفائدة من تعلمها، وينعكس ذلك على مهارات الطالب في التفكير والاستدلال وحل المشكلات. وتعتبر عملية تحديد الاحتياجات التدريبية أولى خطوات إعداد برامج التدريب أثناء الخدمة وتصميمها.

  • ملخص

    يأتي البحث الحالي استجابة للاتجاهات العالمية وتوصيات الندوات والمؤتمرات التي تدعو إلى رفع مستوى الطلبة-المطبقين (الطلبة-المعلمين) وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو مهنة التدريس، من خلال برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات التعليم المتمايز والتي تأخذ بالحسبان خصائص المتعلم وخبراته السابقة، حيث يبين أهمية تنويع استراتيجيات التدريس المتبعة في برامج التربية العملية، كما ويلبي احتياجات المكتبة العراقية والعربية من البحوث التي تتناول فاعلية برامج تدريبية في التعليم المتمايز خلال فترة إعداد معلم الرياضيات