مؤسسات التعليم العالي
تصنيف:
وجد 17 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 17
  • ملخص

    لكثرة الأعباء التي تتحملها القيادات الإدارية في الجامعات السعودية في عصر زادت فيه المتغيرات والتحديات، ووجود رؤية للمملكة 2030 والتي تسعى لرفع تقييم خمس جامعات سعودية على الأقل لأفضل (200) جامعة على مستوى العالم مما يتطلب الجهد الكبير من القيادات الإدارية للجامعات. وعليه، فإن الحاجة ملحة لتوظيف جميع القدرات المتاحة داخل الجامعات وخارجها، والتحول من الأنماط الإدارية التقليدية إلى أنماط إدارية حديثة تتسم بالمرونة والتعاون والثقة المتبادلة، ومنها تطبيق مدخل القيادة الموزعة. وعليه، تسعى هذه الدراسة إلى تقديم توصيات مقترحة لتطوير أداء القيادات الإدارية في الجامعات السعودية في ضوء مدخل القيادة الموزعة.

  • ملخص

    يرى الباحثون أنه من الضرورى وضع تصور مقترح لتحسين الأداء الأكاديمى والمهنى لأعضاء هيئة التدريس بجامعة بورسعيد المصرية لمواجهة المتغيرات العالمية المعاصرة المحيطة بهم والمؤثرة فيهم، حيث صار عضو هيئة التدريس بحاجة لعلاج ما به من قصور سواء في وظيفة البحث العلمى أو بوظيفة التدريس أو فى وظيفة خدمة المجتمع وذلك من خلال صيغة تعليمية مهمة وحديثة وهي الجامعة المنتجة؛ تلك الجامعة التى تربط بين أدوار عضو هيئة التدريس الثلاثة ككل متكامل، جاعلة من أدائه وبحوثه العلمية والتطبيقية بحوث ذات جدوى اقتصادية يمكن استثمار نتائجها عمليًا واستثمار مواردها لتطوير النشاط الجامعى وتحسين التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع .

  • ملخص

    في عصر الثورة التكنولوجية دخلت التقنيات التكنولوجية والخدمات الإلكترونية لجميع ميادين الحياة وأصبح التعليم يبحث عن نسخة إلكترونية له، وظهر بما يسمى بالتعليم الإلكتروني، وأصبح لزامًا على الجامعات التي تبحث عن مكانه مرموقة في المجتمع أن تسير في ركب التقدم التكنولوجي، وأن تعتمد التعليم الإلكتروني كوسيلة أساسية في العملية التعليمية، ولتتمكن من الاستمرار في مسيرتها وتأدية رسالتها والمحافظة على ميزة تنافسية مناسبة بين الجامعات الأخرى، ولذلك برزت أهمية تطبيق التعليم الإلكتروني ودوره في دعم اقتصاديات التعليم الجامعي في ظل جائحة كورونا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التعلیم الإلكتروني في دعم اقتصادیات التعلیم الجامعي في ظل جائحة كورونا؟

  • ملخص

    في ظل جائحة كورونا وانتقال الجامعات من التعليم التقليدي للتعليم الإلكتروني؛ ومنها جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية وفي جميع كلياتها وأقسامها العلمية، خاصة ما يغلب عليها الجانب النظري كأقسام الدراسات الإسلامية، استثمرت فيها موارد إضافية لمواكبة الإتجهات الحديثة في التعليم الإلكتروني.ونظرًا لما يتميز به طلاب وطالبات المرحلة الجامعية من سمات تؤهلهم للاعتماد على أنفسهم في التعليم وبصورة تشاركية، جاءت هذه الدراسة لمعرفة مدى توظيف أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز للتعلم التشاركي الإلكتروني في تدريسهم وعرض مقترحات لتفعيله.

  • ملخص

    ترتبط جودة الجامعات وكفاءتها وفعاليتها بشكل أساسي بجودة العاملين فيها، ولذلك فإن أعضاء هيئة التدريس ذوي الجودة العالية والدافعية في تحقيق الامتياز يشكلون عنصرًا أساسيًا في تكوينها. وتشهد جامعة شقراء تطورًا شاملاً في جميع المجالات، لاسيما المجال التنظيمي، وواكب هذا التطور زيادة أعداد العاملين فيها، ولكون عضو هيئة التدريس من أهم ركائز نجاح الجامعة وامتيازها؛ لذا فإن مواكبته للتطورات المختلفة ضروري؛ ليكون قادرًا على استمراره في أداء مهامه على الوجه المطلوب كما يتطلب ذلك التعرف على احتياجاته التدريبية التي تتماشى وأدواره المهنية واحتياجات المجتمع. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما هي معوقات التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة شقراء بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    من خلال رؤية الباحث واطلاعه على ما توفر لديه من الأدب التربوي ذو الصلة بالدراسة، لاحظ التعاون والاختلاف بين واقع أعضاء هيئة التدريس في تطوير خبراتهم ومهاراتهم ومؤهلاتهم العلمية والمهنية، فوجد بأن واقع التنمية لأعضاء هيئة مؤسسات التعليم العالي بدولة الكويت يستحق الدراسة، وخاصة بأن الموضوع لم يطرح للدراسة والبحث بالشكل الكافي، ويؤمل من الدراسة الحالية تحليل الواقع الذي يحياه عضو هيئة التدريس، وذلك للوقوف على جوانب القوة وتدعيمها وتحليل جوانب الضعف من أجل معالجتها وتقديم اقتراحات وحلول لها.

  • ملخص

    أكدت بعض الدراسات على وجود بعض جوانب القصور في أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الكويت، وخاصة فيما يتعلق بصياغة رؤية ورسالة الجامعة الحالية، وتحليل كل من البيئة الداخلية والخارجية للجامعة، والتنفيذ الاستراتيجي، والتقويم والرقابة الاستراتيجية، وعليه جاءت بعض الدراسات لتؤكد على ضرورة تطوير أداء قيادات جامعة الكويت وفق معايير علمية مقننة. وعليه سعت الجامعات إلى تطوير أداء قياداتها الأكاديمية كونها تشكل اهتمامًا عالميًا؛ على اعتبار أن تحقيق الأهداف والتقدم يحتاج إلى التطوير المستمر، ولهذا فإن الخطوة نحو تطوير أداء القيادات الجامعية هي تطوير أداء الجامعة والتغلب على المشكلات التي تواجهها ومعالجة أوجه القصور فيها، ولذلك فهي بحاجة إلى تبني اتجاهات قيادية عصرية تمكنها من القيام بالأدوار الموكلة إليها، والسؤال كيف ذلك؟

  • ملخص

    على الرغم من الإمكانات التي يقدمها نظام إدارة التعلم الإلكترونيMoodle ، سواء أكان في التدريس أم في إدارة العملية التعليمية؛ فقد لاحظ الباحث من خلال خبرته تباينًا في استخدام أعضاء هيئة التدريس في الجامعة لهذه التكنولوجيا. ولربما أعطت المعرفة بمدى استخدام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مؤتة لنظام إدارة التعلم الإلكتروني، ومواقف وتصورات المدرسين نحوه، والصعوبات التي تواجههم أثناء استخدامه مؤشرًا على مدى نجاح هذه التجربة، وبالتالي مساعدة إدارة الجامعة على اتخاذ قرارات تتعلق بتطوير وتحسين هذه التجربة. وعليه جاءت الحاجة إلى الدراسة الحالية لتقويم تجربة جامعة مؤتة في استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني والتعرف على اتجاهات أعضاء هيئة التدريس في الجامعة نحوها، والوقوف على المعوقات التي تحد من استخدامها، وسبل تنميتها.

  • ملخص

    مع تنوع الدراسات التي اهتمت بتقييم مهارات القرن الحادي والعشرين لدى المعلمين قبل الخدمة وأثنائها؛ لا توجد أية دراسة – في حدود علم الباحث- اهتمت بتقييم مستوى الاستعداد لتدريس العلوم بوجه عام والاستعداد لتدريس العلوم في ضوء مهارات الحياة والمهنة على وجه الخصوص لدى طلاب كليات التربية في العالم العربي؛ على الرغم من الحاجة إلى ذلك كخطوة أساسية لبناء البرامج المناسبة لتنمية هذه المهارات لدى معلمي المستقبل. وفي ضوء ذلك تحددت مشكلة البحث الحالي في الحاجة إلى تقييم مستوى الاستعداد لتدريس العلوم في ضوء مهارات الحياة والمهنة لدى طلاب كلية التربية بجامعة الملك خالد في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من خلال عملهما كأستاذة في كلية التربية ومن خلال تدريسهما العديد من المقررات الدراسية للطلبة ولعدة سنوات وفي عدة تخصصات تدني مستوى امتلاك الطلبة للمهارات التقنية واستخدام الحاسوب والأجهزة الذكية والإنترنت واستثمارها في تعليمهم، وكذلك ضعف امتلاكهم مهارات التعامل والتواصل مع أساتذتهم وزملائه؛ وذلك من خلال ظهور عدة شكاوى في هذا الأمر، وكذلك ضعف في قدراتهم على التعلم الذاتي والعمل الجماعي التعاوني. ومن خلال التدريس المصغر والتربية العملية الميدانية لاحظا ضعف امتلاك الطلبة المعلمين مهارات التدريس الحديثة، وعليه فقد شعرا بوجود مشكلة تستحق البحث والدراسة، وتمثلت باستقصاء دور كليات التربية في الجامعات اليمنية في إكساب الطلبة المعلمين مهارات القرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة كمحاولة بحثية لجمع أهم معيقات التعليم الافتراضي بالدول العربية، والتعامل مع مستجدات أزمة انتشار وباء كورنا المستجد على مستوى التعليم الجامعي، فالدراسة معنية بموضوع جديد، ويتعامل مع معطيات تتغير من يوم لآخر، وهي لا تخدم صناع القرار فقط المعنيين بالسياسات التعليمية بالدول العربية، بل تهم ايضا الباحثنين والأساتذة الجامعيين، كما وتخص الطلبة وأولياء أمورهم، وعليه فللموضوع أهمية اجتماعية وسياسية وتربوية. وتتمثل بمعرفة معوقات التعليم الافتراضي خلال أزمة انتشار وباء كورونا المستجد في الجامعات العربية، وكيفية التعامل معها مع تفشي وباء الكورونا.

  • ملخص

    في ظل مواجهة فايروس كورونا، والذي تسبب في إغلاق مؤسسات التعليم، إزدادت الحاجة إلى الاستفاد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، وخاصة بعد أن سعت الحكومات إلى توفير التعليم والتعلم لأبنائها خارج أسوار المحاضن التعليمية، وحولت مناهجها نحو عالم إفتراضي؛ يوفر لمتعلميها ما يحتاجونه من معلومات بهدف التقليل من انتشار عدوى الفيروس. وبما إنه لم يعد من المقبول أن تتأخر المؤسسات التعليمية عن مواكبة التطور العالمي في العملية التعليمية، فقد أصبح تكامل نظم التعليم الذكية ودمجها في العملية التعليمية التعلمية، ضرور عصرية، يتوجب العمل الجاد لجعلها عنصرًا أساسيًا في التعليم، وخصوصًا بعدما أصبح التعليم التقليدي لا يتناسب مع ظهور التقنيات الذكية. ومن هذ المنطلقات، كان الإصرار لإثارة كثير من التساؤلات حول واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة نجران لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة نجران لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم؟

  • ملخص

    يمثل عضو هيئة التدريس بالجامعات أحد أهم العناصر التي تتضافر للارتقاء بالعملية التدريسية وصولًا للتميز وجودة المخرجات، وخاصة في ظل التنافس الشديد على الخريج المتميز في سوق العمل في عصر العولمة والانفتاح على ثورة المعرفة والتكنولوجيا. فأعضاء هيئة التدريس هم الذين يترجمون الخطط والأهداف في الجامعات إلى واقع ينعكس في أداء الخريج، ولذلك كان من الضروري تهيئة كل الظروف لتحسين أداء أعضاء هيئة التدريس من خلال الاهتمام ببرامج التنمية المهنية لهم والتي تُسهم في رفع مستوى المدخلات، والعمليات والمخرجات في المنظومة التعليمية، وعليه ركزت الجامعات على الاستثمار في أحد أهم مواردها لتحقيق الميزة التنافسية لها، ومن هنا نبعت فكرة الدراسة لبناء رؤية مستقبلية حول دور التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في تحقيق الميزة التنافسية لجامعة الكويت.

  • ملخص

    القضية الرئيسة في جودة مؤسسات التعليم العالي هي في تحسين مستوى عمليات التعليم والتعلم، والبحث، والمنهج والبرامج الدراسية، وتحسين جودة الخريجين وكيفية تحديد وقياس الجودة والمداخل الإدارية لتحسين المخرجات من هذه المؤسسات، وكيفية إقناع المجتمع بأن المؤسسات التعليمية تقوم بمهامها لضمان جودة المخرجات. وتعد هذه الدراسة محاولة متواضعة لإلقاء الضوء على الركيزة الأساسية لنظام الاعتماد وهو التقويم الذاتي للبرامج التي تقدمها مؤسسات التعليم العالي، ومن ثم تقديم توصيات لوضع المسؤولين عن إدارة مؤسسات التعليم العالي في أفق المستقبل المنظور بغية تفعيل الأداء وتحسينه وضمان جودتها من خلال نظام تقويم شامل موضوعي يشمل كافة البرامج التي تقدمها مؤسسات التعليم العالي.

  • ملخص

    تهدف كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية إلى إعداد معلمين بعدة تخصصات تحتاجها المدارس الأساسية في الأردن، وبما أنها حققت معايير الاعتماد المحلي؛ فظهرت الحاجة إلى معرفة واقع كلية العلوم التربوية في ضوء معايير عالمية تعتمدها مؤسسات إعداد المعلمين، مثل معايير المجلس الوطني لاعتماد مؤسسات إعداد المعلمين الأمريكية(NCATE) ، وتقويم الفترة المنقضية على البدء بعمليات ضبط الجودة والاعتماد في كلية العلوم التربوية في السنوات الماضية.

  • ملخص

    أشارت العديد من الدراسات التي عالجت تطوير الأداء في مؤسسات التعليم العالي إلى فعالية التعلم بالممارسة كأسلوب لمواجهة التحديات والتعامل مع المشكلات المعقدة، وذلك لقدرته الهائلة على الاستفادة من الخبرات والقدرات المتنوعة والتفكير الجماعي لدى الأفراد، والذي يؤدي إلى تنمية مهارة القيادة التعاونية، ومهارة التفكير الإبداعي. كما أكدت الدراسات أن تبني التعلم بالممارسة من قبل بعض المؤسسات التعليمية أدى إلى تحقيق العديد من الفوائد ومن أهمها: تأثيره الإيجابي في تطوير المهارات المهنية للطلاب، وخصوصًا مهارة البحث العلمي، وكذلك قدرته على تنمية مهارات أعضاء هيئة التدريس، وتحسين أساليب التعليم، مما يسهم في تحسين جودة المخرجات التعليمية للمؤسسات التعليمية، إضافة إلى دوره البارز في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لتلك المؤسسات

  • ملخص

    تأتي هذه الدراسة لتضع إطارًا عمليًا تفصيليًا يصلح أن يكون دليلاً لضمان جودة عملية التعليم والتعلم، ويُمكّن أي مؤسسة أكاديمية الاستفادة منه، وستعرض هذه الدراسة آليات تطوير رسالة البرنامج وتقويمه، وتطوير أهدافه وتقويمها، وتطوير مخرجات التعلم للبرامج وتقويمها، وتصميم الخطة التفصيلية للمساق وتقويمها، وتصميم المادة التعليمية وتقويمها، وتصميم وتقويم وظائف الطلبة وواجباتهم المنزلية، وتصميم امتحانات الطلبة وتقويمها، وتقويم أعمال الطلبة باستخدام الروبرك، وتقويم عملية التعليم والتعلم في قاعة الدراسة، و أخيرًا إنشاء ملف المساق وتطويره وتقويمه.