-
ملخص
على الرغم من أهمية التفكير الاستراتيجي إلا أن نتائج بعض الدراسات المحلية أثبتت وجود ضعف في بعض جوانبه، ومنها: عزل إدارة التعليم عن عمليات التخطيط، مما يجعل معظم التغييرات التي تحدث تتسم كردود أفعال، والجمود الفكري لدى بعض القياديين، إضافة إلى وجود ضعف في التوجه الاستراتيجي والصياغة الاستراتيجية والتحليل الاستراتيجي، ووجود ضعف في ممارسة التفكير الاستراتيجي لدى القيادات العليا في وزارة التعليم حيث أشارت بعض البحوث المحلية بأن درجتها كانت متوسطة. وانطلاقًا من أهمية ممارسة التفكير الاستراتيجي في العمل الإداري، والحاجة لتطوير أداء مديري التعليم بالمملكة العربية السعودية، إضافة إلى قلة الدراسات في هذا المجال -في حدود علم الباحث- جاءت هذه الدراسة للتعرف على متطلبات تطوير أداء مديري التعليم في ضوء أبعاد التفكير الاستراتيجي.
-
ملخص
عرّفت الباحثة القيادة التحويلية إجرائيًا على أنها نمط قيادي ذو رؤية واضحة للتجديد والتغيير وتحفيز العاملين للوصول إلى الأهداف المنشودة، ووصفت نظام المسارات المطوّر على أنه مسار يتوافر في جميع المدارس الثانوية، ويقدم في الصفين الثاني والثالث ثانوي ويسمح بدراسة مواد المجال الاختياري، ويهدف إلى تزويد المتعلم بالمعارف والمهارات، والاتجاهات الإيجابية نحو التخصصات المتعلقة بالعلوم، والتقنية، والرياضيات، وتعزيز التكامل بين المجالات العلمية والإنسانية عبر توظيف مداخل واتجاهات تعليمية متنوعة. وعلى حد علم الباحثة لم تعالج الدراسات السابقة تطبيق القيادة التحويلية في إدارات المدارس لنظام مسارات الثانوية في المملكة نتيجة لحداثة نظام المسارات، وهذا ما جعل منه موضوعًا جديرًا بالبحث والتطوير.
-
ملخص
من خلال عمل الباحث بالميدان التربوي بمديرية التربية )دائرة التعليم الثانوي) لاحظ وجود بعض المشكلات التي تواجه الإدارة في التعليم الثانوي، وخاصة المشكلات التي تتعلق بالصراع بين المدير والمدرسين أو بين المدرسين أنفسهم، وذلك عن طريق عدد الشكاوي الرسمية التي يتقدم بها عدد من مديري ومدرسي هذه المدارس لمديرية التربية، والتي قد تتطور أحيانًا إلى صراعات قد تترك أثارها السلبية على المدرسة إذا لم يُحسن المدير حلها، ومن خلال دراسة استطلاعية قام بها الباحث شملت مقابلة مع عدد من مديري المدارس الثانوية بمدينة اللاذقية تبين له وجود نظرة سلبية للصراع لدى غالبية المدراء وقلة في المعلومات المتوفرة لديهم حول أساليب إدارة الصراع وخطواته، وكيفية اختيار الأسلوب الملائم لكل موقف.
-
ملخص
تعتبر العملية التربوية عملية إنسانية، وتتسم بأنها نشاط بين إنسانين، وتنفذها مؤسسة إنسانية، ولذا فإن تعامل قيادة النظام التربوي مع مختلف أبعاد العملية يتم بالإنسان، ومن خلاله، ولذا فمن الضرورة بمكان أن يطوّر القادة التربويون وعيًا لكيفية القيادة، بحيث يبذل أقصى ما يمكن من جهد أثناء ممارسة دوره عن قناعة ورضا. وتعد القيادة التربوية المرتكز الأساس لتقدم المؤسسة التربوية، ولذا وجب على القيادة أن تمتلك المهارات والكفايات لتكون فاهمة وواعية بالسلوك الإنساني وما يؤثر عليه من عوامل حتى تتمكن من تحقيق الرضا للموظف وبالتالي يرفع من مستوى الأداء في المؤسسة.
قيادة إدارية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4