اطفال موهوبون
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6
  • ملخص

    تُقرر بعض التشريعات الأجنبية الكثير من الامتيازات والحقوق للأطفال الموهوبين سواء ممن ينتمون إلى طبقات اجتماعية راقية، أو ممن يملكون نفقات معيشتهم، فعلى سبيل المثال، يُعطى المُشَرع الإيطالي الحق للأطفال الموهوبين في الحصول على منح دراسية، والحرية في اختيار نوع التعليم المناسب لميولهم وقدراتهم، وإنشاء سجل خاص بهم تسجل فيه الأعمال الفنية والإبداعية لهم. وبالرغم من الاهتمام المتزايد في المملكة العربية السعودية باكتشاف الموهوبين ورعايتهم وإتاحة الإمكانات والفرص المختلفة لنمو مواهبهم، وكذلك إنشاء المراكز لرعايتهم والمؤسسات المختلفة التي تهتم بهم، نجد أن الطفل الموهوب لا يحظى بالرعاية إلا بعد أن يثبت موهبته وتفوقه.

  • ملخص

    يُعد المعلم المفتاح الرئيس لنجاح العملية التربوية والتعليمية في أي برنامج تربوي سواء للأطفال العاديين أو المعوقين أو الموهوبين. وعليه، فإن معلم التربية الخاصة يعتبر حجز الزاوية في العملية التربوية والتأهيلية للتلامينذ غير العاديين سواء كانوا معاقين أو موهوبين. ولهذا فإن عملية اختياره لهذه المهمة المتزايدة الأعباء عملية هامة، حيث أنه يتولى مهامًا شاقة في تعامله مع فئات خاصة من التلاميذ الذين يحتاجون الجهد والوقت الكبيرين. ويُعد الاهتمام بمعلم الموهوبين من أول الوسائل المستخدمة في تعليم الموهوبين ورعايتهم، وهو العنصر الحاكم والركيزة الأساسية في تنفيذ خطط التدريس والمناهج والأنشطة المعدة لهؤلاء الموهوبين، وهو الشخصية الأساسية التي تلعب الدور الرئيس في حياة تلاميذه. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في ندرة وجود معلمين مؤهلين لرعاية الأطفال الموهوبين وكيفية إعدادهم.

  • ملخص

    يُمكن اعتبار هذا البحث بمثابة محاولة لتقييم الجوانب المحددة لوظيفة الأنا لدى الطفل الموهوب الخجول، وفيه توضيح أكثر لنقاط الكبح النمائي وبشكل محدد تم فحص اختبار الواقع، والقصور في عملية التفكير والوظيفة الدفاعية والعلاقة بالموضوع. لقد تبنت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع اختبار الرورشاخ كأصل أساسي للتشخيص المبكر والدقيق. وقد تم اختيار هذا الاختبار لما له من فائدة كأداة تشخيصية في الكشف عن المستويات المعقدة لوظيفة الأنا.

  • ملخص

    باستقراء واقع مملكة البحرين وتوزيع خارطة الخِدمات المباشرة وغير المباشرة التي تقدَّم لفئة الموهوبين من العُمر (6-18) سنة وجد بأنَّ هناك جسورًا غير موصولة ببعضها، فهناك عدة جهات حكومية لها برامجها الموجهة إلى الموهوبين بنماذج متنوعة، وكذلك لها وضعية مواعيد مختلفة، فمنها البرامج اليومية والفصلية والدورية، وتنطلق من توجهات غير موحدة أو متكاملة الدوائر بالشكل الذي يؤدي الغرض المنشود من وجودها ألا وهو الرؤية الشاملة في تكاتف الجهود الوطنية في رفد التنمية، كما أنَّ الجِهات الأهلية أيضًا تطرح برامج صيفية تَسِمُها في الغالب ببرامج خاصة بالموهوبين. وعليه جاءت الدراسة لفهم الواقع ومعرفة طبيعة التناثر في هذه البرامج بما يساهم في تطوير مسارها وفق نماذج عالمية تعتمد معايير جودة الأداء في تقويمها.

  • ملخص

    تعتبر مرحلة الطفولة المبكرة من أهم مراحل حياة الفرد وأكثرها تأثيرًافي مستقبله. فهي مرحلة تكوين واعد؛ ففيها تغرس البذور الأولى لشخصية الفرد وتتشكل عاداته واهتماماته وتنكشف موهبته. وتلعب الأسرة دورًا رئيسًا وحيويًا في صياغة هذه الشخصية وتشكيلها في كافة مراحل النمو عامة، وفي مرحلة الطفولة خاصة. كما تسهم بشكل فعّال في اكتشاف قدرات الطفل وتقييمها وتنمية مواهبه، من خلال الملاحظة والمتابعة لفترات طويلة وبشكل واعي وموضوعي ودقيق لجوانب النمو الشامل عنده. وعليه، فإن مشكلة الدراسة الحالية تتمثل في الإجابة عن السؤال:ما هو دور البيئة الأسرية في كشف ورعاية الموهبة في مرحلة الطفولة المبكرة؟

  • ملخص

    تمثل القوى البشرية أساس التنمية والتطور في مختلف المجتمعات وعلى مر العصور، فالعناية بالطاقات البشرية ھي السبيل الوحيد للنھوض بالمجتمعات. ويعد الإھتمام بالموھوبين في كافة الدول المتقدمة والنامية ھدفًا من الأھداف الرئيسة ويتطلب ذلك بالطبع من المربين إعادة النظر في منظومة التربية ككل، ولذلك بدأت الدول النامية تشعر بأھمية مثل هذه الثروات البشرية من أبنائھا فإعادت النظر في برامجھا ومناھجھا التربوية وعمليات اكتشاف الموھوبين والفائقين للعمل على كيفية تقديم الرعاية المناسبة لهم.