-
ملخص
تُعد القيادة الرشيدة منطلق نجاح واستمرارية مدارس التعليم الثانوي؛ وهنالك من يرى بأن النمط القيادي لمدير المدرسة هو العامل الأساس في فاعلية المدرسة لما له من أثر على المناخ التربوي للمؤسسة، وعليه أصبح حُسن القيادة وكفاءتها من الخصائص المهمة التي تميز المدرسة المعاصرة؛ لأنها تعمل على تفاعل كافة عناصر العملية التعليمية؛ ويُعد النمط القيادي العامل الرئيس في نجاح المؤسسات التربوية أو فشلها، كما ويُعد الدافع من بين المفاهيم المعقدة التي تصف السلوك الإنساني، فالدافع عبارة عن الرغبة الداخلية في الوصول إلى هدف معين. وبالرغم من أهمية النمط القيادي لمدير المدرسة وأثره الكبير في توفير نوع من الدافعية للإنجاز لدى المعلمين لم يَعثر الباحث على أي دراسة حاولت استكشاف العلاقة بين المتغيرين في مدارس التعليم العام على مستوى دولتي الكويت والإمارات العربية. ولذا كانت الدراسة الحالية.
-
ملخص
تكمن مشكلة الدراسة الحالية في ما لاحظته الباحثة خلال عملها كمشرفة على مادة الحاسوب، فقد لاحظت وجود عددًا من الألواح التفاعلية بالمدارس الحكومية في مديرية لواء ماركا الأردني، إلا أنه لا يوجد تفعيل لجزء كبير منها في التخصصات المختلفة، كما لاحظت الباحثة من خلال الزيارات الميدانية للمدارس الحكومية وجود ضعف في مهارة استخدام اللوح التفاعليّ لدى المعلمين؛ ومن هنا ظهرت الحاجة إلى دراسة ومعرفة اتجاهات معلمي المدارس الحكومية في لواء ماركا نحو استخدام اللوح التفاعليّ باعتباره إحدى أحدث التقنيات التكنولوجيّة المتوافرة في المدارس وخاصة الحكومية، والتي يمكن أّن يستفيد منها جميع المعلمين في كافّة التخصصات.
-
ملخص
رافق تطور تكنولوجيا المعلومات العالمي زيادة في التحديات، حيث أصبح من الصعب مواكبة سرعة هذا التطور وتطبيق قواعد النظم الحديثة لتحسين العملية التربوية في العراق، ومن أهم المشاكل التي أدت لضعف التطبيق عدم الاهتمام بالتعليم الإلكتروني لأسباب مختلفة ومنها ضعف الميزانيات، ومشكلة تحديث المناهج الثانوية وخصوصًا منهج الحاسوب والذي يحتاج إلى مواكبة التطورات، وقلة توفر المختبرات الحديثة في بعض المدارس التي تمنع عدم توظيفها للتعليم الإلكتروني، ومشكلة تزايد أعداد الطلبة ويقابلها قلة في عدد أجهزة الحاسوب مما يعيق عملية تدريس مادة الحاسوب، وأخيرًا ضعف التأهيل والتدريب للكوادر التربوية على استخدام الحاسوب وكيفية استثمار التعليم الإلكتروني لتحقيق معايير الجودة، وعليه برز التساؤل: كيف يمكن توظيف التعليم الإلكتروني لتجويد التعليم الثانوي في العراق؟
-
ملخص
أشارت عِدة دراسات ذات صلة يالموضوع إلى أن استخدام نمط التعليم عن بُعد هو أحد الوسائل الناجحة للتعامل مع مشكلات التعليم في ظل جائحة كورونا، وبيّنت الدراسات وجود معوقات مادية وبشرية تَحد من تفاعل الطلبة مع منصات التعلم، ومنها: عدم توفر الإنترنت، وقلة الأجهزة، وضعف في المهارات المطلوبة. بينما أشارت دراسات أخرى لإيجابيات استخدام نمط التعلم عن بُعد، مثل زيادة ثقافة الطلبة بمهارات الحاسوب، وتقديم المادة التعليمية بطرق مشوقة تُساعد الطلبة على الاحتفاظ بالمعلومات لفترات أطول، كما وتقدم التغذية الراجعة الفورية والمستمرة للمتعلم؛ وعليه تلخصت مشكلة الدراسة بدور المعلم في تعزيز العملية التعليمية للطلبة في التعلم عن بُعد بالمملكة العربية السعودية.
-
ملخص
في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة يرى الباحث بأنه من الجدير تحول الإدارة بالمدارس الحكومية الأردنية من إدارة تقليدية لإدارة إلكترونية فاعلة، وذلك لقلة جودة الأساليب التقليدية وعدم كفاءتها في العمل، وخاصة في ظل عصر إلكتروني سريع التغير. وعليه، لم تعد قضية التحول موضع تفكير، فالإدارة التقليدية قاصرة عن القيام بوظائفها في عالم يعيش عصر التكنولوجيا والثورة المعلوماتية. ومن خلال اطلاع الباحث وعمله الميداني التربوي، لاحظ بأن هناك تفاوتًا في استخدام مديري المدارس للوسائل التكنولوجية وتوظيفها في شؤون العمل المختلفة، وهذا الاستخدام هو اجتهاد فردي منهم، دون وجود استراتيجيات ممنهجة أو خطط واضحة له. وبناء على ما سبق تكمن مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما واقع تطبيق الإدارة الإلكترو ية من قبل مديري مدارس الثانوية في البادية الوسطى/ لواء الجيزة الأردني وما سبل تطويره؟
-
ملخص
من خلال عمل الباحث كمشرف تربوي لمادة الرياضيات وكأستاذ أكاديمي في مجال مناهج وطرق تدريس الرياضيات لتأهيل المعلمين قبل الخدمة، واستنادًا على نتائج القياس في اختبار كفايات معلمي الرياضيات، ونتيجة لتدني نتائج الطلبة في المسابقات الدولية مثل أولمبياد الرياضيات الدولية، تبين له ضعف وتدني غالبية معلمي الرياضيات في التعليم العام، وعليه استشعر الباحث بحاجة معلمي الرياضيات في المرحلة الثانوية للتدريب والتأهيل في كل من المجال التخصصي والتربوي، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما هي الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمي الرياضيات في المرحلة الثانوية من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
كان الأردن في مقدمة الدول العربية التي تبنت إدخال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في نظامها التعليمي، كما وقامت وزارة التربية والتعليم بتنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات لتطبيق التعلّم الإلكتروني في المدارس الأردنية بهدف تطوير وتحسين عمليتي التعليم والتعلّم، إلا أنه ومن خلال خبرة الباحثتين في المجال التربوي لوحظ بأن هناك ضعف لدور مديري المدارس في استخدام التعلّم الإلكتروني في مدارسهم، وهذا ما أشارت له دراسات سابقة وبينت حاجة مديري المدارس إلى تطوير مهاراتهم في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وعليه حاولت الدراسة الحالية معرفة دور مديري المدارس الثانوية في توظيف التعلّم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين في محافظة العاصمة الأردنية عمان.
-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال خبرتهما في التدريس وجود ضعف في تحصيل الطلبة قد يعود إلى درجة التزام معلميهم بأخلاقيات مهنة التعليم؛ لذا جاءت هذه الدراسة محاولة الكشف عن درجة التزام المعلمين والمعلمات بأخلاقيات مهنة التعليم، ومعرفة أسباب تدني تحصيل الطلبة في المرحلة الثانوية، ومعرفة العلاقة بين درجة الالتزام بأخلاقيات مهنة التعليم والأسباب المؤدية إلى تدني التحصيل الطلبة، وذلك للوصول بالطلبة إلى نتائج مرضية وجيدة. وعليه تتحدد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة إلتزام المعلمين والمعلمات بأخلاقيات مهنة التعليم في مديرية التربية والتعليم بلواء الجامعة وعلاقته بأسباب تدني مستوى تحصيل طلاب وطالبات المرحلة الثانوية؟
-
ملخص
برز التعليم المدمج منذ فترة ليست بالقصيرة كحل مثالي يجمع بين الطرق التقليدية في التعليم والتدريس باستخدام التكنولوجيا، وقد أثبتت العديد من الدراسات فاعلية هذا النوع من التدريس في تحسين جودة التعليم، كما توصلت بعض الدراسات إلى وجود اتجاهات إيجابية نحو استخدامه. ولكن، وعلى الرغم من المزايا العديدة التي يتميز بها التعليم المدمج إلا أن هناك بعض المشكلات والعيوب التي تظهر أثناء تطبيقه، وعليه رأت الباحثتان إجراء هذه الدراسة لتقصي الصعوبات التي تواجه المعلمات في دولة الكويت عند تطبيقهن التعليم المدمج في المرحلة الثانوية، وذلك من أجل إيجاد الحلول المناسبة لتخطيِّ هذه العوائق وجني ثمار هذا الأسلوب التدريسي الفعّال.
-
ملخص
نتيجة للتحول في وظيفة المعلم والأدوار المنوطة به، والاتساع اللامحدود للمعرفة والتقدم الهائل في وسائل التعليم والتعلم والاتصال، أصبح النظام التعليمي يواجه عددًا من التحديات التي يجب التعامل معها، والبحث عن الأسلوب الأمثل للتصدي لها، ويأتي في مقدمتها البحث التربوي الإجرائي، الذي يساعد على تشخيص المشكلات الميدانية، وهذا ما يستلزم إعادة تأمل المعلمين في ممارساتهم، من خلال إتقان مهاراته، والتي يمكن أن تستخدم في تحسين الممارسات المهنية في أماكن مختلفة في مجال العمل، وعليه تتحدد مشكلة البحث في معرفة آراء معلمي المرحلة الثانوية حول أهمية البحث التربوي الإجرائي وجدواه، وما درجة امتلاكهم لمهاراته.
-
ملخص
إن للتطوير المهني لمعلم المرحلة الثانوية بصمة واضحة وجلية إذا أخذ بعين الإعتبار وطبق على الوجه الصحيح، بحيث يكون مراعيًا لمتطلبات الخاصة بالمعلمين وملائمًا لمستوياتهم المعرفية والإدراكية، ومن خلال عمل الباحث كمعلم للمرحلة الثانوية في الخمس عشرة سنة الماضية ومن مراجعة بعض الأدبيات أحس بأن هناك قصور واضح في التطوير المهني لمعلمي المرحلة الثانوية في محافظة الدوادمي في المملكة العربية السعودية، وهكذا تحددت مشكلة البحث وهي واقع التطوير المهني لمعلمي المرحلة الثانوية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين.
-
ملخص
تأتي أهمية الدراسة الحالية لتناولها لمفهوم مبادئ الجودة الشاملة في التعليم وأهميته وأسسه ومعاييره ومدى تطبيقه بمؤسسات التعليم الثانوي بمحلية بحري في جانبي البيئة المدرسية والمناهج الدراسية، باعتبارهما ركيزة يمكن أن يستند إليها التعليم بغرض التطور والتحسين الذي يُؤدي إلي رفع أداء النظام التعليمي والذي منوط به تحقيق الأهداف التربوية، والمقاصد الوطنية، وتلبية الحاجات البشرية. كما وتتمثل أهمية الدراسة في لفت نظر المسؤولين من أمر التعليم والمهتمين بجودته والباحثين في هذا المجال، للأهمية والحاجة القصوى لتطبيق معايير الجودة الشاملة في التعليم في تلك الجوانب إن لم تكن مطبقة وإستمراريتها وتفعيلها إذا كانت موجودة في التربية والتعليم وإدارتها المختلفة وأنها تمثل أهم أدواتها إن لم تكن الوحيدة للتطوير الحقيقي للتربية والتعليم.
-
ملخص
يُعد تطبيق الإدارة الإلكترونية في المؤسسات التربوية ومن بينها المدارس الثانوية في ليبيا وسيلة لتحسين الأداء التنظيمي، وتطوير العمليات الإدارية، من تخطيط وتنظيم وتوجيه ومتابعة وتقويم واتخاذ القرارات من خلال المعلوماتية، وما توفره من بيانات ومعارف تعتمد على التقنيات الجديدة التي توفر طرقًا جديدة للوصول إلى المعلومات، وتيسير الحصول على الخدمات وتتيح لأعداد كبيرة من العملاء والمستفيدين من العملية التعليمية من الحصول على المعلومات والبيانات بجهد أقل وسرعة كبيرة. وعليه، تتحدد مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما هو التصور المقترح لمتطلبات تطبيق الإدارة الالكترونية بمدارس التعليم الثانوي في ليبيا في ضوء التحولات العالمية المعاصرة؟
-
ملخص
لأجل نجاح أي منهج تربوي، ينبغي الإنطلاق في بنائه من حاجات المتعلم ومتطلبات المعلم، والتي يراها الباحثان ضرورية للوصول إلى تعلم فعّال، وباعتبارها وسيطًا بين المحتوى والمتعلم، وكون طريقة التدريس بمقاربة الكفاءات جديدة على المدرسة الجزائرية وخاصة على المعلمين والأساتذة باعتبارهم المنفذين لها. من أجل هذا كله سيحاول الباحثان في هذه الدراسة، الوقوف على أهم متطلبات التدريس بمقاربة الكفاءات في الميدان كما يراها أساتذة التعليم الثانوي، وذلك من خلال طرح التساؤل التالي: ماهي متطلبات التدريس بمقاربة الكفاءات الواجب توفرها من وجهة نظر أساتذة التعليم الثانوي؟
-
ملخص
لقد بقيت مهمة مدير المدرسة ولفترة طويلة تقتصر على مهمات إدارية بعيدة كل البعد عن مهمته كقائد في المدرسة، إذ يجب عليه أن يوجه ويرشد ويجعل من نفسه قدوة للمعلمين والطلبة، وعليه يطلب منه أن يكون قائدًا تربويًا مبدعًا. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في السؤال الرئيس التالي: ما دور القيادة المدرسية في تنمية الإبداع لدى معلمي مدارس المرحلة الثانوية والطلاب في مدينة طرابلس في دولة ليبيا من وجهة نظر المعلمين؟ وهل هنالك فروق في ذلك يمكن أن تعزى لبعض المتغيرات مثل الجنس، وسنوات الخدمة، والمؤهل العلمي؟ وما هي سبل تنمية الإبداع لدى الطلبة والمعلمين؟
-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة هذا البحث في التساؤل التالي: ما هي مشكلات التخطيط التعليمي لدى المديرين بمرحلة التعليم الثانوي من وجهة نظر المديرين والمعلمين بمدينة مصراتة في جمهورية ليبيا؟ وتكمن أهمية البحث في تنبيه المسؤولين عن التعليم إلى أهم المشكلات التي تواجه التخطيط التعليمي في هذه المرحلة، وإلى توجيه اهتمام المسؤولين عن التخطيط في مرحلة الثانوية إلى أهم مشكلات التخطيط التعليمي، وهكذا يسهم البحث في تقريب وجهات النظر في مشكلات التخطيط بين المديرين والمعلمين.
-
ملخص
يعد تدريس مقرر التربية المهنية في المملكة العربية السعودية نقطة انطلاق وتجديد حيث يقتصر تدريس هذا المقرر على المرحلة الثانوية. وتقوم بتدريس مقرر التربية المهنية معلمات من تخصصات مختلفة، بعضهن متخصصات في الدراسات الاجتماعية أو الإدارة العامة، وبعضهن من تخصصات أكاديمية مختلفة وتدرس المقرر لتكملة نصابها التدريسي من الحصص، ويدرس المقرر في خمس حصص دراسية أسبوعيًا مدة كل منها (45) دقيقة. وتتحدد مشكلة الدراسة في التعرف إلى دور تدريس مقرر التربية المهنية في تنمية قيم العمل لدى طالبات المرحلة الثانوية بمدينة الرياض من وجهة نظر معلماتها، ومعرفة قيم العمل التي ينبغي تنميتها لدى الطالبات، ومدى توفر قيم العمل في المقرر، ودور المعلمة في غرس وتنمية قيم العمل لدى الطالبات، وإسهام المقرر في تعديل سلوكهن نحو العمل.
-
ملخص
يحتاج كل فرد إلى مساعدة وسماع رأي الآخرين، فالفرد وبغض النظر عن مستوى تعليمه أو نضجه لا يمكنه أن يحيط بكل جوانب المشكلات التي يواجهها، وخصوصًا على مستوى التنظيم، وعليه فإن المشاركة تُعد من أهم الأسس التي تقوم عليها الإدارة. ومع تطور الإدارة المدرسية أصبح لزامًا على مدير المدرسة بأن يستعين بالمعلمين. لأن المعلمين هم الأكثر ارتباطًا بالطلبة، وعلية من الضروري عدم استبعادهم من عملية صنع القرار، وبينت بعض الدراسات بأن مشاركة المعلمين في صنع القرارات في دولة الكويت كانت منخفضة أو متو سطة. ولما كان المعلمون هم من أصدر الحكم على أن درجة مشاركتهم في صنع القرار كانت دون المستوى، فإنه من الأهمية بمكان معرفة الأسباب التي أدت لذلك من جهة نظرهم.
-
ملخص
تناولت هذ الدراسة المقدار الذي يوظف فيه المعلمون الأنشطة اللاصفية في التدريس والصعوبات التي يواجهونها في التطبيق. ومن هذه الناحية يمكن القول إن الدراسة الحالية سعت لتحقيق أهداف ملموسة تتعلق بالممارسة الفعلية وليس بالاتجاهات نحو الأنشطة، أو بالأدوار المختلفة، وسبر صعوبات التطبيق بغية التوصل إلى مقترحات ملموسة تساعد على توسيع قاعدة التطبيق. وبناء عليه، يمكن تلخيص مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: “ما هي درجة ممارسة معلمي الأحياء للأنشطة اللاصفية في التدريس، وما هي الصعوبات التي تواجههم في ممارستها في مرحلة التعليم ما بعد الأساسي في سلطنة عمان”
-
ملخص
يمكن تلخيص مشكلة الدراسة الحالية في السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن الإفادة من خبرة كل من الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا في تطبيق الإدارة الذاتية بالمدارس الثانوية في المملكة العربية السعودية؟ وذلك لتلبية توجهات حديثة نحو تفعيل مشاركة القطاع الخاص والهيئات المحلية في القضايا التربوية، ومواكبة التطورات العالمية في تطوير الإدارة التربوية والارتقاء بمستوى أدائها من خلال نهج أسلوب الإدارة الذاتية، وكحل لبعض ما تعاني منه المدارس الثانوية في المملكة مثل المركزية في اتخاذ القرار، وعدم المشاركة المجتمعية، وعدم تمتعها إلا بقدر محدود من الصلاحيات، والتي تقتصر على الأمور التسييرية الروتينية.
تعليم ثانوي
تصنيف: