تعليم ثانوي
تصنيف:
وجد 43 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 43
  • ملخص

    انطلاقًا من الدور الذي يؤديه مدير المدرسة في تطوير مدرسته، والنهوض بعمليتي التعلم والتعليم، كان لا بد أن يمارس سلوكًا قياديًا، يعمل على تطوير معلميه وتنميتهم؛ حتى يتمكنوا من مواكبة عصر المعرفة، وقد لاحظ الباحثان – خلال إنخراطهما بهذا المجال – وجود وجهات نظر مختلفة لدى المعلمين حول ممارسات المدير للسلوكيات القيادية؛ ورغم تعدد الدراسات التي تناولت السلوك القيادي للمدير والنمو المهني للمعلم إلا أنها لم تتناول العلاقة بينهما، لذا رأى الباحثان تناول هذا الموضوع بشكل علمي تربوي، ومن هنا جاءت الدراسة لتعرف العلاقة بين مدى ممارسة المديرون للسلوك القيادي وعلاقته بالنمو المهني للمعلمين من وجهة نظر معلمي المدارس الحكومية في محافظة الخليل.

  • ملخص

    من خلال معايشة الباحث لواقع التعليم الثانوي وقف على العديد من الظواهر المقلقة، إضافة إلى تدني مستوى التحصيل، والتي تتمثل في فقدان الدافعية للتعلم، وضعف الاتجاه نحو تلقي العلم، والاتصاف بركود الهمة وضعف العزيمة، واللامبالاة، فضلًا عن فقدان الرغبة في التنافس على الصدارة. وأما على صعيد المعلمين فإن كثيرًا منهم ينحو إلى الشّدة في التعامل مع الطلبة، ومنهم من يبخل في استخدام التعزيز لسلوك الطلبة الإيجابي، ومنهم من يمارس التدريس خاليًا من التشويق والإثارة، مما يبعث على الملل لدى الطلبة. ولذا جاء هذا البحث ليتناول درجة ممارسة معلمي مدارس الثانوية الخاصة لأساليب التعزيز والتشويق كما جاءت في السنة النبوية المطهرة.

  • ملخص

    يظهر من الدراسات السابقة أن عملية التقويم في كثير من الممارسات التعليمية ليست جزءًا من عملية التعليم والتعلم بل هي منفصله عنها، حيث أنها تأتي في الغالب بعد عملية التدريس ولا تؤثر فيها، ناهيك عن أنها مختزلة في الاختبارات كوسيلة رئيسة أو وحيدة لتقويم التحصيل، إضافة إلى أن المتعلم لا يعلم عن نتيجته وأدائه إلا بعد انتهاء التدريس، وعندها لا يكون بمقدوره إعادة تعلم الكفاءة التي دلت نتائج التقويم على عدم إتقانها. هذا ما استفادت منه الدراسة الحالية في تحديد مشكلتها، وإبراز أهميتها وضبط أهدافها، وبناء أداتهاوإلى غير ذلك… ، بغية الوصول إلى نتائج يمكن أن نبرز من خلالها أهمية عملية التقويم التربوي، وكذلك الأهمية القصوى لاستخدام استراتيجيات حديثة في عملية التقويم، بقصد الوقوف على مدى تحقق الأهداف المسطرة، كما وتضع حلولًا لمختلف الصعوبات التي تقف عائقًا أمام المعلمين والأساتذة، وتحول دون تطبيقهم لهذه الاستراتيجيات.