علم نفس الطفل
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    يُمكن اعتبار هذا البحث بمثابة محاولة لتقييم الجوانب المحددة لوظيفة الأنا لدى الطفل الموهوب الخجول، وفيه توضيح أكثر لنقاط الكبح النمائي وبشكل محدد تم فحص اختبار الواقع، والقصور في عملية التفكير والوظيفة الدفاعية والعلاقة بالموضوع. لقد تبنت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع اختبار الرورشاخ كأصل أساسي للتشخيص المبكر والدقيق. وقد تم اختيار هذا الاختبار لما له من فائدة كأداة تشخيصية في الكشف عن المستويات المعقدة لوظيفة الأنا.

  • ملخص

    إن لقسوة الظروف التي عاشها المجتمع العراقي خلال الحقبة الماضية وما زال، وصور العنف المتعددة التي شهدها، ضغطت بقوة على أبناء المجتمع وزادت من السلوك العنيف وجرائمه، وأصبحت وكأنها نتيجة طبيعية لطوفان العنف الذي عاشه المجتمع خلال الأزمات المتتالية من حروب وانفجارات وتهجير. وكان الطفل العراقي أول المتأثرين بهذه الموجات من العنف لأسباب كثيرة تتعلق بمرحلتهم العمرية؛ وبما أن العنف لا يورث بل هو سلوك مكتسب يتعلمه الفرد خلال حياته منذ الصغر وبصورة مستمرة، وقد ينعكس مستقبلًا على سلوكه وتوافقه النفسي الاجتماعي ويصبح ميالًا له. فإذا ما قارنا الواقع العراقي وفق أبسط معاني العنف لرأينا مدى انتشار هذه الظاهرة في مجتمعنا وبين أطفالنا، وهذا يعني بأن حاضرنا ومستقبلنا يواجهان تهديدًا خطيرًا، ومن هذا المنطلق تبلورت مشكلة البحث، وهي: هل للتوافق النفسي الاجتماعي علاقة بظاهرة العنف لدى أطفال ما قبل المدرسة؟

  • ملخص

    يشهد المجتمع العراقي ظروفًا غير طبيعية بسبب الحروب التي تعرض لها، ولا يزال يتعرض إلى تغيرات اجتماعية ونفسية، ومن بين مؤشرات الآثار السلبية على الأسرة والمجتمع العراقي هو النسب العالية والمتصاعدة للمشكلات النفسية التي يتعرض لها الأطفال، ويقصد بذلك تلك الأنواع من السلوكيات التي ترى فيها المعلمات أنه سلوك غير مرغوب فيه، ويجدن صعوبة في مواجهته، أو تقبله، أو إصلاحه ويسبب إضطراب لعمل المعلمة، كما وله إنعكاسته على واقع الأسرة والعلاقات فيها، وهي النواة الرئيسة في عملية البناء الإجتماعي للطفل ومن خلالها يتم اكتساب الخبرات التي يتلقاها الطفل في هذه المرحلة، والتي تحدد شخصيته مستقبلًا.

  • ملخص

    من أجل تكوين بيداغوجي متميز تم وضع منهاج متكامل من الوحدات التربوية منذ سنة (2003) م، وبمعدل وحدة بيداغوجية في كل سنة دراسية، من السنة الأولى وحتى التخرج. إلا أنه تم تسجيل نقصًا في الحجم الزمني المخصص للتكوين البيداغوجي والمقدر بحوالي (%8) خلال كل المسار التكويني، ونفس النقص تم تسجيله في المعامل للتكوين التربوي، ونظرًا لهذا التفاوت الملحوظ (بين التكوين البيداغوجي والتخصصي) في الحجم الزمني ومعاملات الوحدات العلمية والبيداغوجية نتج عن ذلك شعور لدى الطلبة الأساتذة بأنها وحدات ثانوية، مما أدى إلى قلة رضاهم عن تكوينهم ضمن هذه الوحدات البيداغوجية (المتمثلة في: مدخل إلى علوم التربية، علم نفس النمو، علم النفس التربوي، المناهج التعليمية والتشريع المدرسي).