-
ملخص
أثرت التطورات التكنولوجية على نمط حياتنا وطريقة تعاطينا مع الأمور وتواصلنا، مما جعلنا نعيد النظر بأهداف المؤسسات التعليمية، فمثلًا لكي لا يبقى التلميذ مجرد مستهلك للمعلومات أصبح مطلوبًا منه بأن ينتج ويكون شريكًا فعّالًا في بناء مجتمع المعرفة. ولأجل حدوث ذلك، ينبغي تبني العديد من مسارات العمل وطرق التدريس الحديثة والمبنية على دمج التكنولوجيا بطريقة سليمة في العملية التعليمية والتي من شأنها أن تساهم في تحسين قدرات الطلاب التعليمية وتمكينهم من المهارات، مثل: التفكير النقدي، وحل المشكلات، والعمل المشترك. من هنا فإن هذا المقال يعرض أهم تحديات التكنولوجيا بالنسبة إلى المؤسسة التعليمية المحلية ويفحص استعدادية المدارس والمؤسسات التربوية لدمج التكنولوجيا في السيرورة التعليمية.
-
ملخص
تتطلب الجودة التعليمية وفق متطلبات العصر معلمًا قادرًا على مسايرة كل جديد فى تقنيات التعليم وأساليبه، ولديه القدرة على إكساب طلابه المهارات وطرق التفكير، واهتمت الجودة التعليمية بوضع بعض المؤشرات فى المجال التربوى تعمل فى تكاملها على تحسين العملية التربوية، ومن أهمها الإهتمام بجودة المعلم من حيث الإعداد والتدريب، ويقصد بالتدريب الاطلاع على أي برنامج منظم ومخطط يزيد من النمو المهني للمعلم، وحصوله على المزيد من الخبرات والمهارات والمعارف والاتجاهات الجديدة وكل ما من شأنه رفع مستوى العملية التربوية، ويزيد من طاقاته الانتاجية ليكون أكثر كفاءة فى أداء وظيفته.
تحديات تكنولوجية
تصنيف:
وجد 2 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 2