تعليم عام
تصنيف:
وجد 19 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 19
  • ملخص

    رغبة من وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية في تحسين مخرجات التعليم، وبما يتناسب مع احتياجات التنمية ويواكب مستجدات العصر ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة جعلت من الحلول المقترحة وضع خطة جديدة لتطوير التعليم الثانوي، من شأنها أن تحول الثانويات إلى أكاديميات، ومسارات متعددة، وإقرار العديد من المقررات الجديدة ومنها التقنية الرقمية، والتصميم والنمذجة، وإنترنت الأشياء، وعلم البيانات، والتصميم الإبداعي والابتكار، والذكاء الاصطناعي وبرمجة الربوتات، ومبادئ الهندسة التطبيقية، والتربية الأخلاقية، والابتكار في العلوم الطبية الحيوية، وأنظمة جسم الإنسان، والثقافة المالية، وتعلم الآلة، والحوسبة السحابية، وهذا يستدعي رفع كفاءة المعلمين في التخصصات التي تقدم المسارات الجديدة، وعليه تسعى الدراسة الحالية إلى تقديم استراتيجية مقترحة لتطوير إعداد المعلم للتعليم العام بالمملكة العربية السعودية في ضوء اتجاهات الذكاء الاصطناعي.

  • ملخص

    أصبحت أساليب التقويم التقليدية غير صالحة لمواكبة تطورات النظام التربوي لأنها غير قادرة على تحديد مخرجات التعلم، بل تقتصر على قياس مفاهيم ذات مستويات متدنية ومهارات بسيطة، ولذلك اتجهت الأنظار نحو التقويم البديل القادر على قياس سلوكيات المتعلم في مواقف حياتية حقيقية. ويعتمد التقويم البديل على الفرضية بأن المعرفة تبنى ويتم الحصول عليها عن طريق المتعلم وليس المعلم الذي بات دوره إرشاديًا، أكثر مما هو تلقيني. ويعتمد التقويم البديل على تطبيق واستخدام أساليب وأدوات غير تقليدية تشمل حقائب الإنجاز وتقويم الأداء والعروض النظرية والعملية. وجاءت هذه الدراسة لتشخيص واقع تطبيق معلمي التعليم العام للتقويم البديل.

  • ملخص

    يعرف مصطلح مجتمعات التعلم المهنية إجرائيًا على أنه مجموعة من معلمي التعليم العام يتشاركون بخبراتهم من خلال تكوين مجموعات تعاونية من هؤلاء المعلمين تلتقي بشكل دوري لتبادل الخبرات، وتبني ممارسات جديدة لأجل تحسين الأداء التدريسي للطلاب، ومواجهة التحديات المشتركة. وقد أصبحت هذه المجتمعات مدخلًا فعالًا للتنمية المهنية واستراتيجية لتطوير الممارسات التدريسية للمعلمين، وتهدف إلى الارتقاء بمستوى أداء المعلمين وتنمية مهاراتهم وقدراتهم ودورها في معالجة الكثير من القضايا المتعلقة بممارسات المعلم الصفية، وتحددت مشكلة البحث بالإجابة عن التساؤل: ما فاعلية البرنامج القائم على مجتمعات التعلم المهنية وأثره في تحسين الممارسات التدريسية لدى معلمي التعليم العام؟

  • ملخص

    أصبحت أساليب التقويم التقليدية غير صالحة لمواكبة تطورات النظام التربوي لأنها غير قادرة على تحديد مخرجات التعلم، بل تقتصر على قياس مفاهيم ذات مستويات متدنية ومهارات بسيطة، ولذلك اتجهت الأنظار نحو التقويم البديل القادر على قياس سلوكيات المتعلم في مواقف حياتية حقيقية. ويعتمد التقويم البديل على الفرضية بأن المعرفة تبنى ويتم الحصول عليها عن طريق المتعلم وليس المعلم الذي بات دوره إرشاديًا، أكثر مما هو تلقيني. ويعتمد التقويم البديل على تطبيق واستخدام أساليب وأدوات غير تقليدية تشمل حقائب الإنجاز وتقويم الأداء والعروض النظرية والعملية. وجاءت هذه الدراسة لتشخيص واقع تطبيق معلمي التعليم العام للتقويم البديل.

  • ملخص

    تكمن أهمية التعليم العام بالمملكة العربية السعودية بوصفه المرحلة الأساسية في تشكيل الفرد، وبناء معرفته وصقل مهاراته، ولذا فإن العمل على مؤسسات التعليم وتطويرها ودعم القائمين عليها وعلى العمل بها أمر حتمي وله مردود كبير على مستقبل الوطن، وعليه يُعد الاهتمام بدعم الولاء التنظيمي للمؤسسات أحد أهم سبل تحقيق الأهداف، وخاصة مع ظهور مصطلح القيادة السامة والتي تؤثر على الأفراد والمؤسسات بشكل تدميري، مما يؤكد الحاجة الملحة لاتجاهات قيادية إيجابية تدعم الولاء التنظيمي للمؤسسات التعليمية وبالتالي نجاحها في تحقيق التميز الخدمي والأداء التعليمي. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما اثر ممارسات القيادة السامة على الولاء التنظيمي بمؤسسات التعليم وما سبل المواجهة؟

  • ملخص

    تُعد التوأمة الإلكترونية (eTwinning) من المفاهيم والاستراتيجيات الحديثة التي تتعدد استخداماتها في التعليم والتطوير المهني للمعلمين، حيت تساهم باكساب المعلم مهارات تدعم أدائه الأكاديمي وخاصة في ظل جائحة كورنا، وتحديد دوره في مواجهة هذا التحدي، ولهذا يجب الاهتمام بهذه المنصة التعليمية والعمل على الاستفادة منها والتوسع فيه لزيادة نشر التعليم والتقدم المستمر. ومن خلال هذه التقنية يمكن زيادة القدرة على رفع معدل التحصيل وتحقيق التفاعل المفيد بين المعلم والطالب. وبذلك يكون التركيز على تطوير المناهج لتواكب العصر الرقمي وتوظيف التكنولوجيا بالعملية التعليمية وبتنمية مهارات تدريسية ومعارف وتوجيهات جديدة. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل: ما الرؤية المقترحة لتطبيق التوأمة الالكترونية بدولة مصر؟

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الأساسية في أنه ينبغي أن تتوافر لدى المعلمين من أهل الميدان التربوي بدولة الكويت كفايات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التربوية، اللازمة للتمكين والتحول الرقمي في ظل العصر المعرفي الرقمي؛ فالمعلم الذي يمتلك الكفايات ويُمارسها، هو المُترجم والمُنفذ الحقيقي للأهداف التربوية والتعليمية العصرية المبنية على أسس ومعايير وممارسات تربوية وعلمية عالمية عصرية، ترقى إلى مستوى الرهانات والتحديات. وعليه، ولضمان سير العمل في المؤسسات التربوية بصورة سليمة وبجودة وفعّالية، يُصبح لزامًا علينا أن نتحقق من مدى امتلاك أعضاء الهيئة التعليمية بدولة الكويت للكفايات التكنولوجية؛ ليتمكنوا من أداء مهنتهم، وممارستها بسهولة ويسر، ونجاح.

  • ملخص

    هدف البحث الراهن إلى المزج بين المعالجة والتناول النظري وبين التطبيق والاختيار العملي، وهنا تكمن المشكلة؛ نظرًا لتعدد وجهات التعاطي مع التخطيط الاستراتيجي بَدءًا من المفهوم والمداخل المعتمدة في تبنيه، وما يستند إليه من نماذج وأدوات وأساليب وتقنيات عند التطبيق، ومن ثم حاول الباحث في معالجته لموضوع تقنيات التخطيط الاستراتيجي أن يقدم رؤية شاملة متوازنة بين الإطار التنظيري الذي يعطي صورة متكاملة، ويقدم عرض نظري يتيح فرصة للبناء التطبيقي عليه فيما بعد من خلال تبيان ملامح التخطيط الاستراتيجي الاستراتيجي من حيث مفهومه وأهميتة وخصائصه ومبرراته ومداخله ومعوقاته، وأهم نماذجه، وأهم تقنياته، كما هدف البحث لتبيان ملامح الواقع الراهن للتعليم العام في مصر، وتوضيح معالم التجربة المصرية على مستوى التعليم قبل الجامعي عامة والتعليم العام بصفة خاصة، وصولًا إلى تقديم رؤية مستقبلية لتوظيف تقنيات التخطيط الاستراتيجي بالتعليم العام المصري.

  • ملخص

    إزداد الاهتمام بالخدمات والبرامج التربوية الخاصة المقدمة للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة بشكل عام، نتيجة للاهتمام المباشر من قبل أصحاب القرار والمختصين والباحثين وأولياء الأمور، وكذلك كنتيجة لما صدر من تشريعات وقوانين تُلزم المجتمعات بتقديم الرعاية التربوية والاجتماعية والصحية الملائمة لهولاء الأفراد وصولًا بهم إلى أقصى ما تسمح به قدراتهم، وذلك من اجل تحقيق الرضا لدى جميع المهتمين بتربية ورعاية هذه الفئة من المجتمع. ويلعب الوالدان دورًا رئيسا في خدمة هذه الفئة من المجتمع، كما أنهم يمثلون عنصرًا ومكونًا هامًا في منظومة التربية الخاصة، إلا أن هناك العديد من التساؤلات التي تُطرح حول دور الوالدين واتجاهاتهم، وهذا ما ستحاول هذه الدراسة تحقيقه .

  • ملخص

    يسعى التربويون بشكل مستمر إلى تحسين العملية التعليمية بجميع عناصرها، وإبقاء المتعلم في دائرة الحفز والرغبة بالتعلم، ويسعون لتقليل المشتتات التي تعيق إقبال المتعلم على التعلم أو تضعف من حماسه وتركيزه. وبينت بحوث مختلفة بأن أنشطة التلعيب تحوي عناصر التحفيز وإقبال الطلاب عليها كبير، ولذا فإن البحث في كيفية توظيف عناصر التلعيب لزيادة دافعية الطلاب للتعلم يُعد فجوة بحثية تحتاج إسهام الباحثين. ومن خلال تقصي الباحث في قواعد البيانات وجد قلة من الدراسات العربية المختصة في التلعيب وبخاصة في التعليم، وكمحاولة لردم فجوة حفز الطلاب عند تدريسهم باستخدام عناصر التلعيب، سعى الباحث لتقديم تصوّر عملي لكيفية توظيف التلعيب في عملية تعليم المنهج المدرسي.

  • ملخص

    إذا أرادت وزارة التربية في دولة الكويت طرح مشروع تربوي، فمن الضروري تحديد من سيعمل بهذا المشروع، ثم بعد ذلك تسويق المشروع بشكل أساسي لدى كل من أولياء الأمور، الطلبة، المعلمين…، فهؤلاء لا بد أن يكونوا على دراية بتفاصيل المشروع التعليمي، ولعل أغلب المشروعات الأخيرة التي كانت موجودة في وزارة التربية كان مآلها إلى الفشل بسبب غياب التدريب والتسويق، وكمثال على ذلك تطبيق منهج الكفايات دون تدريب المعلمين على كيفية تدريسه.

  • ملخص

    بناء على نتائج الدراسة الاستطلاعية التي قام بها الباحثان بهدف الكشف عن مدى امتلاك معلمات التعليم العام في مدينة الرياض لمهارات استخدام السبورة التفاعلية ودمجها في العملية التعليمية للعام الدراسي 2016/2017 م، تبين بأن لدى معلمات التعليم العام بمدينة الرياض ضعف في مهارات استخدام وتفعيل وظائف السبورة التفاعلية واكتفين باستخدامها كأداة عرض فقط للمادة التعليمية، وعدم الاستفادة من جميع إمكانات السبورة التفاعلية. وعليه برزت الحاجة لتصميم نموذج مقترح لإكساب معلمات التعليم العام مهارات استخدام السبورة التفاعلية لدمجها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    تعاني مدارس التعليم العام من سلبيات كثيرة والتي تقلل من فاعليتها وكفاءتها وضعف في مخرجاتها، وتواجه اليوم المدرسة النقد لعدم ملائمتها للمرحلة الحالية وما تنطوي عليه من تحديات ومتغيرات ومستجدات، وتتلخص هذه السلبيات في عدم مواءمة مخرجات التعليم الثانوي لمتطلبات التنمية وسوق العمل فضلًا عن استحقاقات الاقتصاد المعرفي، وإلى وجود فجوة كبيرة بين تطلعات المجتمع وواقع التعليم من حيث الكفاءة النوعية لمخرجاته وقدرتها على الإبداع والابتكار، وضعف إدارة الجودة وضبط نوعية المخرجات القادرة على المنافسة العالمية، وعدم التوازن في الصلاحيات المناطة بالمستويات الإدارية التنظيمية، وهي: وزارة التربية والتعليم، وإدارة التربية والتعليم، والإدارة المدرسية، وهذا ما قلص من دور المدرسة التي تمثل الوحدة الأساسية للنظام التعليمي. وعليه، يمكن بلورة مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما درجة توافر أبعاد المدرسة المتعلمة وفق نموذج سينج بمدارس التعليم العام في محافظة الرس من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في الحاجة الملحة لتقديم تصور مقترح لإطار مفاهيمي للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية في مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية؛ والسبب في ذلك أن البرامج الحالية للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية لا تستند على إطار مفاهيمي يُحدد بطريقة واضحة كيفية تخطيط وتنفيذ وتقويم هذه البرامج، بالإضافة إلى أن هذه البرامج لا تراعي سياق التطوير المهني للمعلمين في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    تكمن أهمية هذه الدراسة في موضوعها، وهي من الدراسات الحديثة في هذا المجال الأمر الذي يعطي أهمية لما تسفر عنه من نتائج قد تفيد القائمين على التعليم. ويؤمل منها أن تكشف عن أثر إدارة التميز في رفع كفاءة مستوى التعليم ورفع سقف التنافس بين المؤسسات التعليمية، وبأن يكون لها نتائج إيجابية تساعد مدير المدرسة على فهم مجال إدارة التميز، وتدعم المسؤولين في وزارة التربية والتعليم على تشجيع مدراء المدارس على تبني وتطبيق إدارة التميز في مدارسهم من خلال ما تتوصل إليه من توصيات ومقترحات.

  • ملخص

    إن البداية الحقيقية لتطور التعليم الشامل والمتكامل يمر عبر المراجعة والعناية ببرامج إعداد المعلم، باعتباره حجر الزاوية في العملية التعليمية، والمنفذ للبرامج والمشرف عليها والقادر على إنجاحها وتحقيق أهدافها المنشودة. ومن الضروري العناية بإعداد المعلم من جميع الجوانب، والعناية بنوعية الإنسان المعلم وكفاياته المهنية والشخصية، فكم من منهج دراسي لا يراعي طبيعة النمو النفسي للتلاميذ انقلب أداة تربوية جيدة في يد معلم كفء وقدير، بينما قد ينقلب منهج تربوي ممتاز في يد معلم غير كفء إلى خبرات مفككة يعوزها التناسق والترابط، ولذا فإصلاح التعليم لا يتأتى إلا بإصلاع المعلم، حيث أنه لم تكن هناك مدرسة أفضل من مدرسيها، ولا يوجد منهج مدرسي يرتفع فوق مستوى معلميه .

  • ملخص

    عندما وضعت وزارة التربية في مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية هدفًا توفير فرص التعليم العام، إفترضت بأنه يحقق فرصًا متساوية لجميع الأطفال بغض النظر عن فئاتهم، ولذا، ومن خلال دراسة اتجهات المعلمين والإداريين العاملين في التعليم العام نحو إدماج الأطفال غير العاديين في المدارس الإبتدائية العادية في منطقة الخليل ارتأى الباحث ضرورة مناقشة وبحث العقبات التى تحول دون تطبيق الإدماج للأطفال المعاقين في المرحلة الابتدائية للتعليم العام. وتجدر الإشارة إلى أن درجة الإعاقة التي تتعامل معها الدراسة هي ذاتها الدرجة التي تقبلها وزارة التربية في المدارس الخاصة التابعة لها، وهي في الغالب من الدرجة الخفيفة والمتوسطة في الإعاقات الحركية والسمعية والبصرية ومن الدرجة الخفيفة من الإعاقة العقلية.

  • ملخص

    نظرًا لعدم وجود برامج تخص ذوي العوق المتعدد في مدارس التعليم العام، وبالتالي تكاد تخلو هذه المدارس من معلمين ومعلمات متعددي العوق، فإننا سنلقي الضوء على أكثر الأفراد ارتباطًا بمعرفة حاجات هؤلاء الأفراد، سواء كانت الأكاديمية، أو الخاصة بالمهارات، أو الانفعالية، أو الاجتماعية، أو السلوكية، وهم معلمي ومعلمات برامج تعدد العوق في معاهد التربية الخاصة، وذلك للتعرف بقدر أكثر وضوحًا ودقة على معوقات دمج متعددي العوق في مدارس التعليم العام، سواء كانت هذه المعوقات خاصة بتعديل محتوى المنهج، أو توفير بيئة مدرسية أو صفية مناسبة، أو تغيير في استراتيجيات التدريس، أو في تطوير الاتجاهات الإيجابية نحو دمج هذه الفئة، أو تطوير التفاعل الفعّال بين معلم التعليم العام ومعلم العوق المتعدد.

  • ملخص

    مع مرور الزمن تزداد الحاجة إلى دراسة الإدارة الإلكترونية نظرًا لأهميتها وارتباطها بإدارة مؤسسات تعليمية ذات دور هام في المجتمع ويطلب منها التطوير المستمر للأساليب الإدراية، وخصوصًا كيفية تطبيق نظام نور كنظام للإدارة الإلكترونية والاستفادة منه كنظام حديث من أنظمة الإدارة المرنة لا سيما وأنها غدت سمة مميزة لهذا العصر، وذلك بهدف التعرّف على نواحي القوة من أجل دعمها، وعلى نواحي القصور ليتم تلافيها ليكون نظامًا الكترونيًا متكاملًا.ومن المهم التأكيد أن العديد من الدراسات أشارت إلى أن إدارات المدارس تتفاوت في تطبيقها للإدارة الإلكترونية فمنها ما يستخدم بعض التطبيقات، ومنها من يتردد، ومنها من يقاوم. وبناءً عليه توجد ضرورة لإجراء هذه الدراسة لمعرفة واقع تطبيق نظام الإدارة التربوية الموحد (نظام نور) كنظام للإدارة الإلكترونية في مدارس البنين بمدينة الرياض من وجهة نظر الإدارة المدرسية.