برامج التطور المهني
تصنيف:
وجد 11 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 11
  • ملخص

    التفكير هو واحد من سمات العقل البشري والذي يتميز به عن غيره من المخلوقات. وقد اهتم الكثير من المربين والخبراء بهذا النشاط العقلي وتم ربطه بعملية التعليم والتعلم. وهنالك عدة أنواع من التفكير، ومنها: الناقد، والتحليلي، والإبداعي، والتأملي؛ وهو النوع الذي يلجأ إليه الفرد عندما يواجه موقف أو مشكلة تحتاج إلى إيجاد حل مناسب، وهو أحد أنواع العمليات والأنشطة العقلية أو الدماغية ذات المستوى العالي. وأكد الكثير من كبار المربين على أن تبني نموذج هذا النوع من التعليم/التعلّم والذي يعتمد التفكير التأملي سيقدم للطلبة ما يساعدهم على تطوير طرائقهم الخاصة؛ ويحدث التأمل عند النظر إلى العالم ومن ثم المحاولة على مواجهة أي موقف مفترض أو إيجاد حل لأي مشكلة من خلال تحليلها إلى مكوناتها وعناصرها، ومن ثم يتخيلون ويرسمون الخطط اللازمة لفهم ما وراء هذه المواقف من أهداف، بهدف الوصول إلى نتائج تجيب عن تساؤلات المتأمل.

  • ملخص

    مع الانفجار العلمي والتقدم التكنولوجي في كافة المجالات حدث صراع بين دخول التكنولوجيا في كافة الجوانب المهنية وبين المسايرة المهنية للعاملين بها، و من هنا جاءت فكرة البحث الحالية والتي تبلورت في التساؤل الرئيس التالي: ما هي الاتجاهات العالمية المعاصرة في التنمية المهنية للمعلِّمين؟ ويتفرع عن هذا السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية: 1. ما دور التدريب الإلكتروني في التنمية المهنية؟ 2. ما اتجاه التنمية المهنية الذاتية للمعلمين؟ 3. ما واقع التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة؟ 4. ما واقع التنمية المهنية للمعلمين في ضوء منحنى معرفة المحتوى التربوي والتكنولوجي (Tpack)؟

  • ملخص

    في أعقاب التطورات التكنولوجية المتسارعة ونتيجة لما يتعرض له العالم من ظواهر غريبة كوباء الكورونا، ومن أجل الاستمرارية في عمليات الحياة العادية كالتربية والتعليم، ولو عن بُعد أصبحت مسألة التأهيل الإلكتروني للمعلمين والاستثمار فيهم ظاهرة عالمية، ولا تنحصر بمكان أو إقليم واحد، وباتت قضية التأهيل مدخل هام ومحوري في عملية التنمية المهنية للمعلمين، وذلك لاعتبارات تكنولوجية ومعرفية متسارعة؟ وبات من الضروري تأهيل وتدريب المعلمين إلكترونيّا وتنميتهم مهنيّا بطريقة تمكنهم من اكتساب المهارات الصفية واللاصفية التي تعينهم على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية المرتبطة بمهنة التعليم.

  • ملخص

    ومن واقع خبرة الباحثة العملية في الميدان التربوي كمعلمة ترى أن قائدات المدارس بمنطقة مكة تستقطع الأعمال الإدارية جزءًا كبيرًا من أوقاتهن على حساب الأعمال الفنية الإجرائية، وبالتالي لا يمكنهن من نقل خبراتهن التربوية للمعلمة بالشكل المأمول، وأيضًا لوحظ تدني مستوى الطالبات في الرياضيات وتأثر هذا بعوامل متعددة منها الطرق التدريسية التقليدية التي تتبعها المعلمات وضعف استخدام المداخل والاستراتيجيات الحديثة، وعليه تكمن مشكلة الدراسة في غياب التقييم الدقيق وغموض عن دور القيادة المدرسية في التطوير المهني لمعلمات الرياضيات، وتحديدًا في مجالي طرق التدريس والإدارة الصفية، كما تتأكد الحاجة إلى تحديد معوقات التطوير المهني لهن تمهيدًا لوضع الحلول المقترحة والملائمة.

  • ملخص

    تسعى وزارة التربية والتعليم في الأردن إلى مواكبة التغيرات العالمية في مجال التعليم، وعليه بدأت باستحداث برامج تطويرية لكل من المعلم والمدير واشراك الطالب والمجتمع المحلي في التخطيط لمدرسة المستقبل. وعلى الرغم من أن المؤسسات التربوية أصبحت بيئة مناسبة لتطبيق مثل هذ البرامج إلا أن الكثير منها ما زال بحاجة إلى تفعيل دورها وتحسينه لتحقيق أهداف خطة تطوير المدرسة والمديرية، وبما أن مدير المدرسة هو المسؤول المباشر عنها، فقد جاءت هذه الدراسة للكشف عن درجة ممارسة مديري المدارس لأدوارهم في تحقيق أهداف خطة تطوير المدرسة والمديرية في محافظات الشمال الأردنية من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    يمثل عضو هيئة التدريس الجديد اللبنة الأساسية للعملية التعليمية، وعليه فمن المهم إعداده وتطويره بشكل يسهم في صقل مهاراته المختلفة مثل المهارات التدريسية والبحثية والمجتمعية والتقنية، وذلك عن طريق عمل البرامج والدورات التدريبية والندوات الفعالة، والتي تتناسب مع احتياجاته وأدواره. فمتطلبات الوظيفة متنوعة وبحاجة إلى إعداد مسبق يشمل جميع الجوانب المرتبطة بالتطوير المهني، وذلك من أجل زيادة معدل الأداء الوظيفي وضمان الكفاءة. تسهم عملية التأهيل السليم للأستاذ الجديد في رفع مستواه الأكاديمي، إذ يُعد محكًا رئيسًا للحكم على جودة البرامج المقدمة بجامعة الملك سعود وقدرتها على تحقيق أهدافها، وكذلك تميزها في مجال التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس الجدد، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع تحقيق برنامج تهيئة أعضاء هيئة التدريس الجدد وإعدادهم في جامعة الملك سعود للتطوير المهني؟

  • ملخص

    يحتاج الطلاب المبدعون إلى أساليب وأنشطة تعليمية خاصة تلبي احتياجاتهم وإنتاجهم الإبداعي، وقد يعوق بعض المعلمين الإبداع بين الطلاب لعدم وجود المواقف الإيجابية اتجاه التدريس للإبداع، وانعدام الاهتمام بتطورهم المهني في حقولهم التعليمية. وعليه، يبقى حال معظم الطلاب ثابتًا خلال إعداداتهم التعليمية لأنهم لا يتعرضون وينكشفون لاستراتيجيات التدريس الإبداعية، ولا للأنشطة المنهجية واللاصفية التي تعزز لديهم القدرة على التفكير بشكل خلاق وتحقق أهداف دراستهم. ولذلك كان من المهم إجراء هذه الدراسة والتحقق من وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين نحو التدريس من أجل الإبداع وتطورهم المهني.

  • ملخص

    تُعد المرحلة المتوسطة من أهم مراحل التعليم التي تتطلب من المعلم معرفة بالموضوعات الرياضية المختلفة ومعرفة استراتيجيات التدريس لهذه الموضوعات. وقد شاركت المملكة العربية السعودية في اختبارات TIMSS منذ مدة طويلة بالصفين الرابع والثامن وجاءت نتائجها دائمًا مخيبة للطموحات. والمتتبع للبحوث على هذه الاختبارات سيجد القليل وغير مركز مما يشجع على البحث في هذه الاختبارات ومعرفة المزيد عن معلميها. وتعتبر هذه الدراسة محاولة لتقصي وبحث المعرفة اللازمة لتدريس الموضوعات الرياضية التي تضمنها اختبار TIMSS لعام 2011 م حيث تشكل موضوعات الأعداد، العمليات الحسابية والجبر والهندسة والبيانات الإحصائية معظم مكونات مقررات الرياضيات في تلك المرحلة ومعرفة أثر بعض المتغيرات مثل سنوات الخبرة والتطور المهني في معرفة المعلم.

  • ملخص

    لا بد أن يبدأ إصلاح الىظام التعليمي من المعلم، باعتباره حجر الزاوية في أي إصلاح أو تطوير، وقد بينت العديد من الدراسات بأن نجاح العملية التعليمية تقع على عاتقه، وعلى مستوى ما يملكه من كفاءات تساعده على ممارسة مهنته، ولا يتم هذا إلا من خلال برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة أو أثناءها. لقد تزايدت الشكوى من تدني مستوى برامج تدريب معلمي المرحلة الأساسية الدنيا في وزارة التربية والتعليم في الأردن، وزادت المشكلات التي تواجههم في الميدان، ومع قلة تلبية هذه البرامج لمطالب المعلمين، وبالتالي أدت إلى قصور في استجابتها لمطالب التطور في المرحلة الحالية.

  • ملخص

    تتفق معظم تعريفات الاحتياجات التدريبية، ويتمثل هذا الاتفاق في أن الاحتياجات التدريبية هي: المعرفة، والمهارات، والاتجاهات التي يجب إحداثها في سلوك المتعلم؛ بهدف تحسين الأداء، كما أنها الفرق بين الواقع الفعلي لأداء المعلمين، وبين الأداء المرغوب فيه. وعليه، تمثلت الأهمية في تحديد احتياجات التطور المهني من حيث الأهداف، والبرامج الملائمة، والإجراءات التنفيذية وتحديد المستوى المطلوب، وتنوع الأساليب المستخدمة في تحديد هذه الاحتياجات، ومنها: تحليل النظم والعمليات والأفراد. وأما الأدوات فتتمثل في المقابلة، الملاحظة، الاستبانة، اللجان الاستشارية، تقويم الأداء الوظيفي، الاختبارات، قوائم الاحتياجات التدريبية، عينات العمل، ودراسة التقارير والسجلات.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في الحاجة للتعرّف على الجوانب الخمسة التي يتناولها تقويم برامج التطور المهني لمعلمي العلوم في المملكة العربية السعودية وفقًا لنموذج جوسكي (Guskey, 2000)، وهي: تفاعل المشاركين وآرائهم حول الأنشطة المقدمة لهم في البرنامج، اكتساب المشاركين للمهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج، الدعم المقدم من المؤسسة للمشاركين في أكتساب المهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج والتغيير الذي حدث في المؤسسة نتيجة لذلك، استخدام المشاركين لما تعلموه من مهارات ومعارف في مواقف حقيقية، ومخرجات التعلم لدى الطلبة. والحاجة لمعرفة طرق وأدوات جمع البيانات لهذه الجوانب أثناء عملية التقويم، وأهمية تقويم برامج التطور المهني وفقًا لهذه الجوانب، وأهمية استخدام هذه الطرق والأدوات لجمع البيانات، من وجهة نظر معلمي العلوم في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية.