مرحلة ثانوية
تصنيف:
وجد 14 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 14
  • ملخص

    في ضوء تجربة الباحثة وعملها في قطاع التعليم في المملكة الأردنية، فقد لاحظت وعيًا لدى المعلمين بأهمية تطبيق استراتيجيات التعليم الحديثة لدورها الإيجابي في العملية التعليمية، كما تبين لها وجود عدد من المعوقات التي تحول دون تطبيق تلك الاستراتيجيات، الأمر الذي حفّزها على إجراء هذه الدراسة التي تمحورت مشكلتها حول الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المرحلة الثانوية لاستراتيجيات التعليم الحديثة من وجهة نظر معلمي مدارس محافظة الكرك في دولة الأردن؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم واستطلاعه لاراء طلبته تبين له أن الطلبة أكثر استجابة لتلقي دروسهم عبر المنصات التعليمية وإنهم لا يرغبون العودة للمدارس حتى ولو انحسرت جائحة الكورونا، واتضح اكتساب العديد من الطلبة لمهارات استخدام البرامج المعززة للمنصة كالتيمز، وتمت ملاحظة الفروق بين المعلمين في تطبيق واستخدام البرامج المعززة في المنصة التعليمية، أضف لذلك رؤية المملكة العربية السعودية الحديثة والتي شجعت فيها على استنباط طرق تدريس جديدة، وأخيرًا تاثير جائحة الكورونا التي أدت للتوجه إلى التعليم عن بُعد من خلال منصة مدرستي في المملكة ومما جعل وزارة التعليم توفر تطبيقات مساندة للمنصة كتطبيق التميز وبرامج الأوفيس لاستخدامها سعيًا لتجويد العملية التعليمية.

  • ملخص

    تستند عملية التعليم والتعلّم على ثلاثة مرتكزات أساسية وهي المعلم والطالب والمنهاج، وأن توفير متطلبات نجاح المعلم في تحويل المنهاج المقرر لبرنامج عمل قابل للتنفيذ يعتمد على مدير المدرسة، وهذا يتطلب توفير بيئة تعليمية مناسبة؛ ومن خلال استطلاع أراء عينة من معلمي المدارس الثانوية الحكومية تبين وجود ضعف لدى بعض المدراء ببعض جوانب إدارة المنهاج، ولذا جاءت هذە الدراسة كمحاولة للتعرف على دور الإدارة المدرسية في إدارة المنهاج وعلاقة ذلك في تحسين البيئة التعليمية، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما دور مديري المدارس الثانوية الحكومية بمحافظة جرش في إدارة المنهاج وعلاقته في تحسين البيئة التعليمية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    هدفت وزارة التربية بدولة الكويت إلى تطوير النظام التعليمي من خلال قيامها بمجموعة من الاصلاحات على مستوى الإدارة المدرسية، ومنها مشروع لا مركزية التدريب، وغيرها، وتطرقت فيه إلى موضوع ممارسات الشفافية الإدارية وتوعية الكوادر الإدارية العاملة بأهمية الشفافية بينهم بداية، ومن ثم تأسيس برنامج عمل تستند إليه في إنجاز أنشطتها وتحسين أداءها في محاربة الفساد الإداري. ولقد لاحظ الباحثان بأن العديد من مدراء المدارس يتجهون نحو الابتعاد عن ممارسة الشفافية في العمل المدرسي، من هنا برزت فكرة الدراسة والتي هدفت لمعرفة درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية في دولة الكويت للشفافية الإدارية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين.

  • ملخص

    يعد استخدام التعليم الإلكتروني وأنظمة إدارة التعلم في التعليم العام من الاتجاهات الحديثة التي أوصت كثير من الدراسات بجدواها وفاعليتها، ولكن بالنسبة للدارسات التي تناولت أثر استخدام إدمودو في التعليم العام فهي نادرة، وعليه برزت الحاجة لإجراء هذه الدارسة لاستقصاء أثر التعليم الإلكتروني بشكل عام والتعلم باستخدام إدمودو بشكل خاص على التحصيل الدراسي، على أمل أن تكون هذه الدراسة إضافة مفيدة في هذا المجال، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي : ما أثر التعليم الإلكتروني باستخدام نظام إدارة التعلم إدمودو على تحصيل طالبات الصف الأول الثانوي في مقرر الحاسب (1) واتجاههن نحو التقنية؟

  • ملخص

    تنطلق مشكلة الدراسة الحالية من حقيقة مؤداها أن تدريس اللغة العربية ينأى إلى حد كبير عن تلبية المتوقع منه، وهو واقع يعتمد على طرق تدريس تقليدية، تركز على ذاكرة المتعلم دون التركيز على عقله ووجدانه، وتنمية مهاراته، مما أفقد تعلم اللغة العربية، أن يكون تعلمًا ذا معنى، وعلى هذا فهو تعلمًا بعيدًا كل البعد عن التعلم الفعّال، مما أدى إلى ضعف الطلبة في المهارات والمفاهيم اللغوية. وتجسيدًا لذلك حاول البحث الحالي تطوير الأداء التدريسي لمعلمي اللغة العربية بالمرحلة الثانوية من خلال استخدام مدخل التدريس الاستراتيجي وفنياته.

  • ملخص

    من استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة، تبين بأنها ركزت على المشكلات التربوية التي تواجه المديرين، ومنها ما تناول الضغوط والتحديات والمعيقات التي تواجه التعليم المدرسي، وتنوعت فيها المدارس وأدوات القياس ومجتمعات الدراسة. وما يميز الدراسة الحالية بحثها في المشكلات التربوية التي تواجه المدارس الثاىوية كما يراها المشرفون التربويون ومديرو المدارس والمعلمون في منطقة مدينة الىاصرة، وقد استخدمت الاستباىة كأداة لجمع بياىات الدراسة، وقد استفاد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أداة الدراسة وفي الأدب النظري.

  • ملخص

    يرتبط موضوع الحوافز بالعمل والدافعية له، فكثير من العاملين يتظاهرون بالعمل والجدية ولكن لا يكون إنتاجهم بالمستوى المطلوب، وقليل منهم من لا يفعل ذلك، وهم الذين يحترمون العمل ويحركهم الضمير والوازع الديني، ومعرفه الحقوق التي لهم، والواجبات التي عليهم، وأثبتت الدراسات أن الغالبية العظمى من العاملين يحتاجون من وقت لآخر إلى عملية تعزيز ودفع للعمل، ومن هنا ظهر ما يسمى بالحوافز، وعليه تتمثل مشكلة هذه الدراسة في الإجابة عن السؤال: ما درجة استخدام مديري المدارس الثانوية الخاصة في العاصمة عمان للحوافز من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    تؤمن المدرسة المجتمعية بالعلاقة التكاملية بين المدرسة والأسرة والمجتمع، وترى أن في قوة أحدها قوة للآخر. وأن كلا منها يؤثر بالآخر ويتأثر به. وعليه تتلخص مشكلة هذه الدراسة في درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية في لواء الكورة التابع لمدينة إربد الأردنية لمبادئ المدرسة المجتمعية من وجهة نظر المعلمين فيها، والكشف عن أثر ذلك بحسب المتغيرات الجنس، والخبرة، والمؤهل العلمي.

  • ملخص

    تُعد الإدارة المدرسية من أهم عوامل نجاح المدرسة في تحقيق أهدافها، ومع ظهور حاجات جديدة لطلبة المرحلة الثانوية، ومنها الرقي بمستوى الأمن الفكري لديهم، وتحقيق الصحة النفسية والصحة العامة لهم، وجب على الإدارة وقادة المدارس بذل جهودٍ مضاعفة لتوفير بيئة تعليمية داعمة لتعليم آمن، لا سيما وأن المملكة العربية السعودية تمر بفترة تحفها كثير من التحديات، وظهور بعض أصحاب الأفكار الشاذة والمنحرفة، وحرصًا منها على سلامة الطلاب وتحقيق الأمن لهم داخل المدرسة وخارجها تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما دور قادة المدارس في توفير بيئة تعليمية آمنة لطلاب المرحلة الثانوية بمدينة الرياض من وجهة نظر معلميهم؟

  • ملخص

    إحداث تغيير إيجابي في أفكار الطالب وشخصيته، فإنّه من المتوقّع أنَّ الدراما التعليميّة ستنعكس إيجابيا على كتابات الطالبات، وربّما تساعدهن في توليد الدافع، وتوسيع الخيال، واستجماع الأفكار، وتدفق العاطفة، وغزارة المعاني. وانطلاقا من مُلاحظة الباحثين لضعف مهارات التعبير الكتابي لدى طالبات الصف العاشر الأساسي، ولندرة وجود دراسات على الصعيد المحلي والعربي تناولت أثر الدراما في التعبير الكتابي فقد أجريت هذه الدراسة؛ لتكون محاولة لتحسين مهارات التعبير الكتابي باستخدام الدراما التعليمية، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال الآتي: هل يختلف أداء طالبات الصف العاشر الأساسي في مهارات التّعبير الكتابي باختلاف طريقة التّدريس (الدراما التعليمية، والاعتياديّة(؟

  • ملخص

    هناك أنواع متعددة من القیادة تمت ممارستها في المؤسسات المختلفة كالقیادة التحویلیة والقیادة التبادلیة والقیادة الخادمة، واحتلت القیادة الموزعة مكانها من حیث التأثیر والتعامل الفعّال بین أعضاء المنظمة الإداریة، إذ یرتكز مفهوم القیادة الموزعة إلى توزیع المهمات على القائمین بالعمل بشكل یحقق التكافؤ والعدالة في المجال الإداري. و قد تكون الحاجة أكثر إلى القیادة الموزعة في المؤسسات التربویة باعتبار أن أعضاء المجتمع المدرسي یكوّنون فیما بینهم فریقًا متكاملاً للعمل مما قد یفرض هذا النوع من القیادة، ولذا كانت الحاجة لعمل مثل هذا البحث حول القیادة الموزعة في مدینة عمان، وكبداية إلى مثل هذا النوع من الدراسات في جميع انحاء الأردن.

  • ملخص

    من خلال الرجوع إلى مجموعة من المعلمين في المدارس تم التوصل إلى نتيجة أشارت إلى وجود ضعف في أداء المشرفين التربويين في تحسين أداء المعلمين، وأن ممارساتهم لا تنسجم مع دور الإشراف التربوي الحديث، وهذا يؤثر سلبًا على أدائهم المهني بشكل خاص وعلى الطلاب والتعليم بشكل عام، وظهر ذلك الضعف في عدم استخدام أساليب الإشراف الحديثة والاقتصار على بعض أساليب الإشراف التقليدية؛ لذلك جاءت هذه الدراسة للتعرف على دور أساليب الإشراف التربوي في تطوير الأداء المهني للمعلمين في المدارس الثانوية في محافظة جرش من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في الحاجة للتعرّف على الجوانب الخمسة التي يتناولها تقويم برامج التطور المهني لمعلمي العلوم في المملكة العربية السعودية وفقًا لنموذج جوسكي (Guskey, 2000)، وهي: تفاعل المشاركين وآرائهم حول الأنشطة المقدمة لهم في البرنامج، اكتساب المشاركين للمهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج، الدعم المقدم من المؤسسة للمشاركين في أكتساب المهارات والمعارف التي يستهدفها البرنامج والتغيير الذي حدث في المؤسسة نتيجة لذلك، استخدام المشاركين لما تعلموه من مهارات ومعارف في مواقف حقيقية، ومخرجات التعلم لدى الطلبة. والحاجة لمعرفة طرق وأدوات جمع البيانات لهذه الجوانب أثناء عملية التقويم، وأهمية تقويم برامج التطور المهني وفقًا لهذه الجوانب، وأهمية استخدام هذه الطرق والأدوات لجمع البيانات، من وجهة نظر معلمي العلوم في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية.