مناهج دراسية
تصنيف:
وجد 23 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    جاءت أهمية دراسة موضوع درجة توظيف استراتيجية التعلم الإلكتروني لدى معلمي المدارس الابتدائية بمنطقة النقب من وجهة نظر المعلمين أنفسهم لأجل المساهمة في تطوير التعليم الابتدائي، وتحسين كفاءة المعلمين وزيادة تفاعل الطلاب وتقديم توصيات من شأنها تحسين استراتيجيات التعليم الإلكتروني. وانبعثت أهمية الموضوع لعدم بحث هذه العلاقة في مدارس منطقة النقب العربية بصورة مباشرة سابقًا والتي تناولت موضوع توظيف التعلم الإلكتروني ورأي المعلمين أنفسهم. وعليه، صيغت مشكلة الدراسة كحاجة لتقصي واقع توظيف التعليم الإلكتروني في ضوء متطلبات القرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    تحددت مشكلة الدراسة بوجود ضعف بمستويات عمق المعرفة العلمية لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدارس المملكة العربية السعودية، وعليه سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن أثر نموذج لاندا البنائي في علاج هذا الضعف، وفي حدود علم الباحثة لا يوجد بحث سابق اهتم بتنمية هذا الجانب لدى الطالبات بمختلف مراحل التعليم العام بوجه عام والمرحلة المتوسطة بوجه خاص في المملكة من خلال استخدام نموذج لاندا البنائي؛ مما يؤكد أهمية الدراسة والحاجة لإجرائها، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما أثر استخدام نموذج لاندا البنائي في تنمية عمق المعرفة العلمية بمقرر العلوم لدى طالبات المرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    من خلال دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة على (20) معلمة من معلمات المرحلة الابتدائية للتعرف على مدى معرفتهن وتطبيقهن لاستراتيجية المحطات العلمية، ومدى ادراكهن لأهمية تنمية الخيال العلمي لدى التلميذات، وتبين من نتائجها أن هذه الاستراتيجية جديدة نسبيًا، ومع ذلك تحظى بقبول واسع بين المعلمات ويرون أهميتها في تنمية التحصيل وتنمية الخيال العلمي للتلميذات. ونظرًا لقلة الدراسات التي تناولت جانب الخيال العلمي رأت الباحثة أن هناك حاجة لتسليط الضوء على استراتيجية المحطات العلمية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فاعلية تدريس العلوم باستخدام استراتيجية المحطات العلمية في تنمية الخيال العلمي لدى تلميذات المرحلة الابتدائية؟

  • ملخص

    باتت الحاجة ملحة لإسناد عملية تقييم أداء المعلمين بشكل عام لمرجعية ما، وأداء معلمي الحاسوب بوجه خاص إلى مجموعة من معايير التدريس لضمان جودة العملية التعليمية؛ إذ يعتمد نجاح هذه العملية بالدرجة الأولى على دور المعلم وممارساته أثناء التدريس. ونظرًا لعدم وجود معايير وطنية خاصة بمعلمي الحاسوب بالأردن، والاعتماد على كثير من المهارات الأدائية اللازمة لتنفيذها، دعت الحاجة إلى اقتراح قائمة معايير لتقييم أداء معلمي الحاسوب، وبرزت الحاجة لتدريبهم وإعدادهم بما يكفل نجاح العملية التعليمية التعلمية؛ إذ يواجه معلم الحاسوب العديد من المستجدات التقنية، ويحتاج لمواكبتها أن يتزود بكفايات تؤهله لذلك، مما يتطلب منه تجديد معارفه ومهاراته بشكل مستمر، والعمل وفق معايير محددة.

  • ملخص

    من خلال الاطلاع على الأدب النظري والبحوث السابقة ذات الصلة اتضح للباحث أهمية المنصات التعليمية ودورها بتوفير كافة الإمكانيات التي يمكنها اتاحة التعلم المناسب للطلبة، والغاء الفروق الفردية بينهم والتي تتمثل بقدرتهم على اكتساب المعلومات والوقت الذي تتطلبه هذه العملية، واتاحة الفرصة لهم للتعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا دون أي عوائق. ونظرًا لقلة الدراسات التي تطرقت لفاعلية تدريس مناهج الرياضيات باستخدام منصة Google Classroom على الصعيدين المحلي والعربي برزت مشكلة الدراسة التي تمحورت حول فاعلية استخدام المنصة Google Classroom في تدريس مناهج الرياضيات من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    نتيجة لزيادة عدد البحوث التي تطرقت للعوامل المؤثرة بتعليم الرياضيات وتعلمها بوجه عام، وخاصة بعد بيان بأن معتقدات الطلبة عن الرياضيات من العوامل المؤثرة على الأداء في الامتحانات؛ كان لا بد من التوجه نحو معرفة معتقدات الطلبة عن الرياضيات للبدء بمحاولة تغييرها بما يحقق التقدم الأكاديمي لديهم، ويقلل الفجوة الحاصلة بين معتقدات الطلبة وواقع طبيعة الرياضيات، بما فيها من جوانب مهمة وحقيقية وذات أثر في الحياة العلمية والعملية، وفي العلوم الأخرى كالفيزياء، والطب، والهندسة، وغيرها. وتحديدًا تحاول هذه الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما هي معتقدات طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنّية عن تعلم الرياضيات وتعلميها؟

  • ملخص

    هدفت الورقة البحثية الحالية إلى عرض مفهوم الذكاء الاصطناعي وعلاقته بجودة الحياة المدرسية، وتم تحديد أهمية الذكاء الاصطناعي بكونه يمثل تقنية عظيمة تقدم الحلول المبتكرة بشكل سريع وبطريقة فعّالة، وبرز فيها دور الذكاء الاصطناعي من خلال تصميم برامج تعليمية مخصصة لتلبية احتياجات الطلاب، وتوفير فرص تعليم أكثر فاعلية. كما وناقشت الكاتبة مفهوم جودة الحياة المدرسية، وأهمية معايير الجودة. وأوضحت مفهوم الذكاء الاصطناعي في التعليم، وعملت على تحديد النموذج المدرسي المنشود، وأشارت إلى أهم التحولات التي أحدثتها تقنيات الذكاء الاصطناعي بالتعليم.

  • ملخص

    بحث التربويون باستمرار عن أفضل التقنيات والطرق لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية تجذب الاهتمام وتحث على تبادل الآراء والخبرات، وخاصه بعد ظهور العديد من الازمات ومنها، أزمة جائحة كورونا والتي كان أساسها عدم وجود المتعلم في الغرفة الصفية بشكل دائم لينتقل التعليم في المدارس الأردنية إلى ما يسمى التعليم المدمج، ويُعد التعليم المدمج من النماذج القادرة على توفير بيئة تعليمية متكاملة بين الجوانب النظرية من جهة والجوانب التطبيقية من جهة أخرى، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتعرف على واقع استخدام أدوات التعليم المدمج من قبل معلمي العلوم في تدريس مادة العلوم والمعوقات التي تواجههم من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    أضحت مهارات الهيئة التدريسية وبضمنها المهارات الناعمة تمثل ركنًا أساسيًا في أداء المؤسسات التعليمية وذلك لاعتبارات عديدة وفي مقدمتها أن التدريس هو الجوهر الأساس في عملية التعليم من خلال نقل المعرفة وايصال المعلومات للطلبة، إذ أن امتلاك المعلم لدرجة عالية من الخبرة والمعرفة بمجال تخصصه لا يكفي أحيانًا لإيصال المعلومة للطلبة، دون امتلاك المهارات اللازمة لإيصالها؛ إضافة إلى ضرورتها لتحقيق التفاعل البناء مع زملاء العمل وإنجاز المهام والذي بدوره فرض على الإدارة قياس ومتابعة مهارات الكوادر ومعالجة نقاط الضعف لديهم، وصولًا لتحقيقها بأعلى مستويات الأداء. بحيث يمكنها من أخذ دورها وتقديمها للمجتمع، إضافة لمواكبتها لتطورات ومتطلبات العصر الذي نعيش فيه.

  • ملخص

    من خلال الاطلاع على نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة لوحظ ندرة البحوث والدراسات العربية التي تناولت الواقع المعزز في المراحل الأولى للتعليم وخاصة مرحلة رياض الأطفال، وأثناء قيام الباحثة بتطبيق الأنشطة داخل الروضة وتفاعلها مع الأطفال لاحظت ندرة الأنشطة اليومية المرتبطة بمهارات الحس المكاني والتي تمكن الطفل من إدراك وتفسير البيئة والعالم المحيط به وإدراك الفراغ والعلاقات المكانية والتغييرات التي تحدث في عالمنا، أضف لذلك قلة الاهتمام بتحديد مفهوم الحس المكاني بمناهج مرحلة رياض الأطفال ووبقائه بحالة عدم وضوح؛ وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في وجود ضعف لدى أطفال الروضة في مهارات الحس المكاني، ولذا جاءت هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على اثر فاعلية برنامج قائم على الواقع المعزز في تنمية بعض مهارات الحس المكاني لدي أطفال الروضة.

  • ملخص

    اتضحت مشكلة الدراسة من خلال عمل الباحثة في الميدان التعليمي أثناء تدريس مادة الأحياء؛ حيث لاحظت صعوبة إجراء التجارب في المعمل التقليدي؛ لعدم توفر الأدوات المخبرية، أو خطورة بعض التجارب. كما ويدعم إجراء الدراسة زيادة الحاجة إلى استخدام المعامل الافتراضية في تدريس العلوم الطبيعية نتيجة للتحول الرقمي الهائل في شتى مناشط الحياة بوجه عام، والتعليم بوجه خاص، وكذلك ما تنادي به رؤية 2030 من التركيز على التقنيات الرقمية في التعليم، بالإضافة إلى ما يشهده العالم بوجه عام والمملكة العربية السعودية بوجه خاص من تحديات غير مسبوقة فرضتها جائحة كورونا. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الكشف عن واقع استخدام المعامل الافتراضية في تدريس العلوم من وجهة نظر معلمي العلوم الطبيعية في المدارس الثانوية بإدارة تعليم جازان.

  • ملخص

    يعتبر مفهوم الحس العلمي من المفاهيم العلمية الحديثة وعنصر مهم من العناصر الأساسية في تكوين البنية المعرفية للطالب، وهو ذا أهمية واسعة؛ كونه يرتبط بكل مجال من مجالات الحياة، لا سيما بمجال العلوم، فهو يتطلب من الطالب بذل المزيد من الجهد للحصول على المعلومة من خلال استعمال حواسه ومعارفه، واستخدام التفكير العلمي من خلال تحليل تلك المواقف، ووضع الفرضيات وتجريبها، ووضع الحلول في سبيل بناء وتنظيم المعرفة، والوصول إلى الحل لتلك المشكلة. ويمكن النظر للحس العلمي على أنه عمليات عقلية، وممارسات لاتجاهات وميول معينة، يمارسها العقل الواعي للطالب بالمواقف التعليمية المختلفة، تؤدي إلى إنتاج الأفكار والوصول إلى حل المشكلات بطريقة علمية؛ ومن معوقاته ما يخص المعلم/ة، وما يتعلق بالطالب وما له صلة بالمهج التدريسي،ومعوقات بيئية كغرفة الصف والمختبر.

  • ملخص

    يشهد العالم تقدمًا ملحوظا في جميع المجالات عامة ومجال التعليم خاصة، والتغيير الجذري من النظام التقليدي إلى النظام الإلكتروني بما يتمتع به هذا النظام واستخدام وسائل تكنولوجيا التعليم. فالتكنولوجيا حولت العالم لقرية صغيرة، يسهل بها تناقل المعلومات ومعالجتها، ومواكبة لعصر الانفجار المعرفي، وعليه دعت الحاجة لاستخدام التكنولوجيا في التعليم، لما لها من الأهمية في تطوير العملية التعليمية. هذا من جهة ومن جهة أخرى يواجه التعليم تحديات وتحولات عديدة، إلى جانب ظهور معوقات حالت بين تكنولوجيا التعليم واستخدامها، ومما لا شك فيه أن الوقوف على معوقات استخدام تكنولوجيا التعليم ذو أهمية كبرى، لما لها من الأثر البالغ في عرقلة العملية التعليمية ومعالجتها، وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة بمعرفة معوقات استخدام تكنولوجيا التعليم في مدارس المرحلة المتوسطة من وجهة نظر المعلمين والمعلمات في دولة الكويت.

  • ملخص

    تحاول الدراسة الحالية الوقوف على سمات معينة لدى طلبة الصف العاشر الموهوبين في إقليم الجنوب الأردني كنمط التعلم وتوقعات النجاح؛ إذ أن تحديد هذه السمات ذو أهمية كبيرة عند المحاولة في تعزيزها نظرًا لارتباطها الوثيق بنتاجات عملية التَعلّم. وقد يكون جانب من تدني التحصيل لدى الطلبة ناتج عن تبنيهم لأنماط تَعلّم لا تساعدهم في عملية التعلّم أو بسبب انخفاض مستوى توقعاتهم لتحقيق الأهداف والنجاح. وعليه، فمن خلال التعرف على هذه السمات يمكن تعزيزها ضمن برامج إرشادية ملائمة للطلبة الآخرين مما يؤدي إلى فائدة تربوية تنعكس على نتاجات التعلّم.

  • ملخص

    من مراجعة الباحثة للوائح الداخلية لكلية التربية بجامعة البعث السورية، ورصدها لأهداف كل قسم من تدريسه لمقرر معين، اطلعت على الأهداف العامة من مقررات السنة الثالثة، ودورها في إعداد معلم الصف واكسابه بعضًا من مهارات التدريس التي يحتاجها بعد تخرجه، ولتأكيد ذلك قامت أيضًا بإجراء دراسة استطلاعية على عينة عشوائية من طلبة معلم الصف سنة ثالثة. وبناء على ما توصلت إليه ارتأت الباحثة ضرورة إجراء هذا البحث لمعرفة دور مناهج طلبة معلم الصف في اكسابهم المهارات التدريسية اللازمة، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما دور محتوى مناهج إعداد معلم الصف في اكساب الطلبة المعلمين المهارات التدريسية؟

  • ملخص

    يُعد انخفاض عامل الدافعية سببًا في تدني التحصيل لدى الطلاب، ويعزى التدني في التحصيل إلى ضعف توظيف الطرق والاستراتيجيات الحديثة في التعليم والتعلم، وأكدت النتائج التي توصلت إليها بعض الدراسات إلى أن الدافعية للتعلم ترتبط بأساليب والاستراتيجيات التي تستخدم داخل غرف الدراسة، ولذا فإن تنوع طرق واستراتيجيات التدريس لجعل التعلم فعالًا أمرًا بالغ الأهمية، وبالأخص في تدريس العلوم؛ لارتباطها المباشر بحياة الطلبة وتجددها المستمر، فلا اختيار عشوائي لاستراتيجيات وطرق التدريس، ولا جمود في تدريسها، وذلك للعمل على زيادة دافعية الطلاب نحو التعلم وبالآتي زيادة تحصيلهم في العلوم. ومن هنا ظهرت الحاجة إلى طرائق واستراتيجيات تدريس مبتكرة للتعامل مع انخفاض تحصيل الطلاب، ودافعيتهم نحو التعلم، ولذا رأت الباحثة أن تدريس العلوم وفقًا لاستراتيجية المعلم الصغير قد تسهم في تنمية الدافعية للتعلم والتحصيل لدى طلاب المرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    تعتبر التوجهات التعليمية الحديثة ضمن منظومة التعليم سواء كان الجامعي أو في أي من مراحله العلمية المختلفة واقعًا قائمًا بذاته بحيث استطاع أن ينشر استراتيجياته المتطورة عبر كافة أقطار العالم من خلال انتهاج التكنولوجيا الجديدة، وهذا ضمن التوافق مع متطلبات العصر في مفهوم التعليم المتخصص والهادف إلى تخريج طاقات شبابية علمية متمكنة من مسايرة الحاضر. وعليه، أخذ المعلمون وفي كافة أرجاء العالم وبما فيهم المعلمون في دولة الجزائر مهام التعليم الجاد وذلك من خلال استخدام التكنولوجيا وهذا بالضبط ما ترمي إليه هذه الورقة البحثية العلمية.

  • ملخص

    من خلال النظرة الموضوعية للباحثين لواقع التربية والتعليم في مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة واللقاءات مع المعلمين والمعلمات، والبحث عن الصعوبات التي تواجههم في مجالي التربية والتعليم والتي قد تؤدي لضعف مستوى التلاميذ العلمي فضلًا عن شكوى وتذمر غالبية أولياء الأمور من تلك الصعوبات، فقد توصلا إلى أن هناك مشكلة حقيقية وصعوبات عديدة تؤدي إلى ضعف في التنفيذ في مجالي التربية والتعليم المتكامل لتحقيق الأهداف المنشودة، وبناء على ذلك أصبح من وجهة نظرهما أنه من الضروري البحث في تلك الصعوبات، وهذا ما شجعهما ودفعهما لإجراء البحث الحالي لمعرفة ما هي الصعوبات التي تواجه معلمين ومعلمات مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة أثناء التدريس من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال تدريسه العلوم للصف السادس الابتدائي، أن هناك مشكلة واضحة في تنمية مهارات التفكير العلمي، وهي: الملاحظة، والتصنيف، والسبب والنتيجة، والمقارنة، والاستنتاج؛ وذلك من خلال عدم قدرة التلاميذ على استخدام هذه المهارات للوصول إلى حل عدد من الأنشطة الصفية والاستقصائية لدروس المقرر. قد تعود المشكلة إلى الاستراتيجيات التدريسية المستخدمة من قبل المعلم والتي تركز على التلقين والحفظ والاستظهار، وجعل التلميذ متلقي للحقائق والمعلومات والمفاهيم العلمية، وبالتالي يكون عاجزًا عن استخدام مهارات التفكير العلمي في مواقف علمية جديدة. وعليه تحددت مشكلة البحث في معرفة فاعلية استراتيجية التخيل الموجه في تحسين مهارات التفكير العلمي بالمرحلة الإبتدائية.

  • ملخص

    تأتي أهمية الدراسة الحالية لتناولها لمفهوم مبادئ الجودة الشاملة في التعليم وأهميته وأسسه ومعاييره ومدى تطبيقه بمؤسسات التعليم الثانوي بمحلية بحري في جانبي البيئة المدرسية والمناهج الدراسية، باعتبارهما ركيزة يمكن أن يستند إليها التعليم بغرض التطور والتحسين الذي يُؤدي إلي رفع أداء النظام التعليمي والذي منوط به تحقيق الأهداف التربوية، والمقاصد الوطنية، وتلبية الحاجات البشرية. كما وتتمثل أهمية الدراسة في لفت نظر المسؤولين من أمر التعليم والمهتمين بجودته والباحثين في هذا المجال، للأهمية والحاجة القصوى لتطبيق معايير الجودة الشاملة في التعليم في تلك الجوانب إن لم تكن مطبقة وإستمراريتها وتفعيلها إذا كانت موجودة في التربية والتعليم وإدارتها المختلفة وأنها تمثل أهم أدواتها إن لم تكن الوحيدة للتطوير الحقيقي للتربية والتعليم.