-
ملخص
من خلال عمل الباحثة في التعليم لمدة طويلة كمعلمة ومشرفة تدريب ميداني ومديرة مدرسة، ومن المتابعة اليومية لعمل المعلمات في ظل التعليم الإلكتروني تعرفت عن قرب على القصور الموجود لدى المعلمات في المهارات الرقمية، وهذا ما تأكد لها خلال اللقاء مع (4) معلمات بتاريخ 14/6/2021 م؛ لمعرفة احتياجاتهن التدريبية من المهارات الرقمية، ولاحظت الباحثة تذمر المعلمات المستمر من التوجه لتلقي أي تدريب وعدم قبولهن لذلك، والعمل بشتى الوسائل لاعتذار عن الحضور، ولاحظت تدني القدرة الرقمية لكل من المعلمين والمديرين ومشرفي المرحلة الأساسية أثناء تدريبهم من قِبلها على مهارات التعلم الإلكتروني. ومن خلال استطلاع رأي إلكتروني لمعلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية بنات، وعدد من مشرفي التكنولوجيا في فلسطين، وبعض مشرفي مديرية التربية والتعليم بخانيونس الذين أكدوا على احتياج المعلمين لمهارات رقمية تدريبية توافقت مع احتياجات معلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية.
-
ملخص
من خلال الدراسة الإستطلاعية التي قامت بها الباحثة حول واقع التنمية المهنية الإلكترونية للمعلمين في جمهورية مصر العربية تبين لها وجود نقص بعدد المدربين المختصين بتدريب المعلمين، وعدم توافر عاملي الكفاءة والخبرة لديهم، وتبين ضعف بمهارات التجديد والإبتكار لدى المعلمين وقلة إستخدامهم للتكنولوجيا الحديثة فى عملية التدريس، وإنخفاض مستوى الوعي بأهمية التنمية المهنية الإلكترونية لدى المعلمين والعاملين بمختلف المؤسسات التعليمية، وقلة اهتمام الإدارات بمعرفة الإحتياجات التدريبية اللازمة، ونقص في مهارات التعامل مع الحاسب الألي والإنترنت لدى بعض معلمي بالمدارس الثانوية، مما يشعرىم بالحرج الشديد عند الإلتحاق ببرامج التنمية المهنية الإلكترونية، وعليه يمكن صياغة مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن تطوير التنمية المهنية الإلكترونية لمعلمي المرحلة الثانوية في مصر في ضوء الخبرة الماليزية؟
-
ملخص
تُعد بوابة المستقبل إحدى مبادرات التحول الوطني 2020 المعنية بالتحول نحو التعليم الرقمي، وهدفت إلى تفعيل دور التقنية في العملية التعليمية؛ ورفع فاعليتها وكفاءتها، وتهيئة بيئة تعليمية ممتعة بالتفاعل الإيجابي بين المعلمين والمتعلمين، وتمكين الطلاب من المهارات الشخصية التي تجعلهم أكثر جاهزية للمستقبل، وتوظيف قدراتهم التقنية في التعليم، وتوجيههم للاستخدام الإيجابي للتقنية. إن الزيادة السريعة في عدد الأنظمة الإلكترونية في التعليم يزيد من أهمية قياس جميع المتغيرات المؤثرة في هذه البيئة، والنظر في مواقف المعلمين والطلبة تجاهها، وأن معرفة واقع استخدام المعلمين والمعلمات لهذه الأنظمة في التعليم قد يكون فيه مفتاح الحل للاستخدام الأمثل، والحد من السلبيات، ودعم المعلمين وتنمية خبراتهم للمساهمة الإيجابية في تحقيق البيئة التعليمية الفعّالة. وفي ضوء ذلك برزت الحاجة لإجراء هذه الدراسة للتعرف على واقع استخدام المعلمات لمنظومة بوابة المستقبل.
-
ملخص
يتطلب أي إصلاح أو تطوير للتعليم معلمًا متطورًا، ومُعدًا بشكل مُميز، ومُدربًا على أحدث أساليب التدريب الفاعل، لكونه أهم مرتكزات العملية التعليمية؛ فدوره لا يقتصر في عالم اليوم على نقل المعارف والمعلومات، بل تجاوز ذلك، وهو ما يستدعي إحداث تغييرات كبيرة في نظم إعداد المعلم، وتقويم أدائه، وتدريبه قبل، أو أثناء الخدمة حتى يتمكن من مواكبة التطورات التكنولوجية الهائلة التي يشهدها العالم، ولأن المدارس هي المحور الجوهري الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامة، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. والسؤال: ما واقع إعداد المعلمين ضمن التغيرات التكنولوجية الحديثة بدولة الكويت من وجهة نظر معلمى المدارس الثانوية الحكومية فيها؟
-
ملخص
على الرغم من الجهود المبذولة من قبل وزارة التربية والتعليم في إطار تطوير نظام التعليم المصري، وكإستجابة لمتطلبات عالم المعرفة، إلا أنه رصدت العديد من أوجه القصور في سبيل تحقيق هذا الهدف، ومنها: عدم تأهيل غالبية معلمي المدارس الثانوية تربويًا، وجمود بعض المناهج الدراسية، وضعف انتقال أثر تدريب المعلمين إلى القاعات الدراسية، وزيادة الطلب على الكتب الخارجية المتاحة في الأسواق المحلية، وقصور في توفير البنية التحتية للتكنولوجيا بالمدارس. مثل هذه الأمور إنعكست على المدارس وأصبح من المستحيل تطبيق النظام التعليمي الحديث بما يتطلبه من توفير المتطلبات التكنولوجية اللازمة لتحقيقه. أضف لكل ذلك عزوف طلاب الثانوية عن الحضور للمدارس لأنهم لا يرون جدوى في حضورهم، وبأن المعلمين لا يمتلكون المهارات المعاصرة، الأمر الذي يلقي بعبء جديد على المعلم، الذي عليه تحويل المدرسة لبيئة جاذبة للطلاب بدلًا من كونها طاردة ومنفرة. وعليه حاول البحث الحالي الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما السيناريوهات المقترحة لتطوير تدريب معلمي المرحلة الثانوية العامة بجمهورية مصر العربية في ضوء الاتجاهات الرقمية بناء على الدراسة النظرية، وخبرات كل من الدول كندا وأستراليا؟
-
ملخص
من خلال عمل الباحثون في الميدان التعليمي، لاحظوا بضعف الأسلوب الذي يتبعه المعلمين في التعامل مع تلك المتغيرات والفعاليات الصفية، وعجزهم عن تكييفها لصالح عملية التعلم والتعليم، مما أدى إلى تحولها إلى معوقات تحول دون نجاحهم في إدارة المواقف التعليمية التعلمية المكلفين نظامًا بأدائها. وعليه بادرت الدراسة الحالية في استطلاع الآراء حول هذه المعوقات والمشاكل، وتحديد مستوى علاقتها بولاء المعلمين لمدارسهم، وتمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما هي المشكلات التي تواجه المعلمين في مدارس النقب الثانوية من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين أنفسهم؟
-
ملخص
بالنظر إلى الإدارات المدرسية يمكن ملاحظة بأن بعضها يعطي اهتمامًا للأعمال الإدارية في حين لا تأخذ الأعمال المرتبطة باستثمار أوقات فراغ المعلمين وتدريبهم حيزًا، والملاحظ بأن التركيز على سير العمل الإداري من حضور وغياب، ومتابعة الخطابات الرسمية، وذلك قد يكون على حساب قضية استثمار أوقات فراغ المعلمين وخاصة في المرحلة الثانوية، وعليه ظهرت مشكلة البحث بهدف الكشف عن فاعلية الإدارة المدرسية وعلاقتها بقضية استثمار أوقات فراغ المعلمين في المدارس الثانوية بمحافظة الفروانية في دولة الكويت.
-
ملخص
إن التوسع الذي شهده قطاع التعليم، وازدياد عدد المدارس وتضاعف عدد المعلمين والمتعلمين وتغيير المناهج، وتدني مستوى تأهيل المعلم مشكلة معقدة تجعل من التفتيش التربوي أمرًا ضروريًا وملحًا في المدارس من أجل الرفع من مستوى العملية التربوية التعليمية . حيث يهتم التفتيش التربوي بتقديم خدمات مهنية تهدف إلى مساعدة المعلمين على تحسين أدائهم، فالمفتش التربوي صاحب الدور الأساس في العمل المدرسي؛ لأنه أكثر أعضاء المنظومة التعليمية احتكاكًا بالمعلمين، وأكثرهم تفاعلًا معهم وتأثيرًا فيهم. ومن هذا المنطلق يصبح لزامًا على المنظومة التربوية الارتقاء بهم نحو الأفضل. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما هو دور المفتش التربوي في تطوير النمو المهني للمعلمين في مرحلة التعليم الثانوي بمنطقة ترهونة في دولة ليبيا؟
-
ملخص
لاحظ الباحث ضعف التحصيل في اللغة العربية بالمدرسة الفلسطينية من خلال متابعة نتائج الامتحانات الموحدة بين مدارس الحكومة والوكالة في مرحلة التعليم الأساسي، وكذلك في المرحلة الثانوية بحكم عمله التربوي بالجامعة وترأسه لمجلس أولياء الأمور المركزي، الأمر الذي يتطلب إجراءات عملية كثيرة،وعلى رأس أولوياتها الاهتمام بإعداد معلم اللغة العربية وبرامجه النظرية والتطبيقية والخبرات الوظيفية التي يجب أن تواكب مجتمع المعرفة وعصر المعلوماتية، عصر التحديات المستمرة، وعليه فإن مشكلة هذه الدراسة تتجسد في الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما واقع ممارسة معلمي اللغة العربية في المرحلة الثانوية لأدوارهم المتجددة والتي اقترحتها الدراسة في ظل مجتمع المعرفة قبل التدريس وفي أثنائه؟
-
ملخص
تتمثل مشكلة هذه الدراسة في الحاجة الملحة إلى وضع تصور لحزمة من البرامج التدريبية في ضوء الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمي المرحلة الثانوية لتطبيق مدخل العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)؛ وذلك ليتمكنوا من تدريس المناهج بصورة فعّالة وفق متطلبات مدخل (STEM)، والذي يعتبر من أهم الاتجاهات والمداخل العالمية في عمليتي التعليم والتعلم والتي أثبتت فعاليتها في تحقيق العديد من الأهداف التعليمية في عدة من الدول. ولما كانت وزارة التربية والتعليم بدولة مصر قد تبنت هذا المدخل وأنشأت له العديد من المدارس، ظهرت الحاجة إلى إعادة تأهيل معلمي المرحلة الثانوية لسد النقص في هيئة التدريس بتلك المدارس، وبخاصة أن هناك شواهد تشير إلى وجود مشكلة عجز في المدرسين المتخصصين والمميزين.
-
ملخص
تتمحور مشكلة البحث الحالي حول درجة امتلاك معلمي ومعلمات المرحلة الثانوية في مدارس محافظة جرش للكفايات التعليمية من وجهة نظرهم، إضافة إلى مدى إدراك المعلمين والمعلمات لأهمية الكفايات التعليمية في التدريس في مرحلة يتوقف عليها مستقبل الطلبة، وعليه تنبع أهمية الدراسة الحالية من الناحيتين النظرية والتطبيقية، فمن الناحية النظرية تكمن أهمية الدراسة بما تضيفه من معلومات ومعرفة جديدة تثري المكتبة العربية، وبما يتعلق بإمكانية استخدام الكفايات التعليمية وتوظيفها في التدريس والتعليم، أما من الناحية التطبيقية فمن المتوقع أن تسهم النتائج التي ستصل إليها الدراسة، ومن خلال التوصيات في تحسين الكفايات التعليمية لدى معلمي المرحلة الثانوية ومعلماتها، وتوظيف هذا الاستخدام في حل مشكلاتهم السلوكية والتربوية.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
معلمو المرحلة الثانوية
تصنيف:
وجد 12 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 12